سياسة
بعدما تقرر طي صفحة أغلالو.. المودني مرشحة وحيدة لشغل منصب عمدة الرباط
الطريق أصبحت سالكة أمام فتيحة المودني، سيدة أعمال عن حزب التجمع الوطني للأحرار، لتولي عمودية العاصمة الرباط، بعدما تركت العمدة السابقة أسماء أغلالو المنصب شاغرا بإعلان استقالتها كمخرج لتجاوز انسداد عاشه المجلس الجماعي لشهور. فقد تم إعلان المودني مرشحة وحيدة لهذا المنصب.
فريق الأصالة والمعاصرة عبر عن دعم مرشح التجمع الوطني للأحرار وأكد تجديد الثقة في المستشارين المنتخبين في المكتب السابق، احتراما لمضمون التحالف. وهي نفسها القرارات التي اتخذتها أحزاب التحالف في المجلس الجماعي الرباطي.
ويرتقب أن يتم الإعلان عن انتخاب العمدة الجديدة في جلسة ستعقد يوم الإثنين، 25 مارس الجاري، بالقاعة الكبرى بولاية جهة الرباط سلا القنيطرة.
وكانت العمدة التجمعية السابقة، أسماء أغلالو، قد قدمت استقالتها بعدما واجهت "عزلة"، حيث انفكت عنها مكونات الأغلبية، وقرر نوابها، في جزء كبير منهم، مواجهتها بمطلب "الرحيل"، وقررت قيادة حزب "الأحرار" الاصطفاف إلى جانب دعوات "التغيير".
ووجهت العمدة السابقة في ذروة الانتقادات الموجهة لها بالتسيير الفردي لشؤون الجماعة، وأشهر نوابها في وجهها ارتكابها مخالفة تسيير موجبة للمساءلة في قضية صرف دعم في إطار التضامن مع ضحايا زلزال الحوز. وعملت ولاية جهة الرباط إلى مطالبة العمدة السابقة بجواب مكتوب عن سؤال فرق الأغلبية. لكن أغلالو قررت تقديم الاستقالة.
الطريق أصبحت سالكة أمام فتيحة المودني، سيدة أعمال عن حزب التجمع الوطني للأحرار، لتولي عمودية العاصمة الرباط، بعدما تركت العمدة السابقة أسماء أغلالو المنصب شاغرا بإعلان استقالتها كمخرج لتجاوز انسداد عاشه المجلس الجماعي لشهور. فقد تم إعلان المودني مرشحة وحيدة لهذا المنصب.
فريق الأصالة والمعاصرة عبر عن دعم مرشح التجمع الوطني للأحرار وأكد تجديد الثقة في المستشارين المنتخبين في المكتب السابق، احتراما لمضمون التحالف. وهي نفسها القرارات التي اتخذتها أحزاب التحالف في المجلس الجماعي الرباطي.
ويرتقب أن يتم الإعلان عن انتخاب العمدة الجديدة في جلسة ستعقد يوم الإثنين، 25 مارس الجاري، بالقاعة الكبرى بولاية جهة الرباط سلا القنيطرة.
وكانت العمدة التجمعية السابقة، أسماء أغلالو، قد قدمت استقالتها بعدما واجهت "عزلة"، حيث انفكت عنها مكونات الأغلبية، وقرر نوابها، في جزء كبير منهم، مواجهتها بمطلب "الرحيل"، وقررت قيادة حزب "الأحرار" الاصطفاف إلى جانب دعوات "التغيير".
ووجهت العمدة السابقة في ذروة الانتقادات الموجهة لها بالتسيير الفردي لشؤون الجماعة، وأشهر نوابها في وجهها ارتكابها مخالفة تسيير موجبة للمساءلة في قضية صرف دعم في إطار التضامن مع ضحايا زلزال الحوز. وعملت ولاية جهة الرباط إلى مطالبة العمدة السابقة بجواب مكتوب عن سؤال فرق الأغلبية. لكن أغلالو قررت تقديم الاستقالة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة