مراكش
بسبب غياب “مراحيض عمومية” .. شوارع وأزقة تتحول إلى فضاء للتبول بمراكش
يعاني المار من شوارع وأزقة حي جليز من انتشار الروائح الكريهة، التي تصادف أنفه، حيث تعرف مجموعة من الأزقة على طول أمتار نقطا سوداء بسبب هذه الروائح الكريهة التي تنبعث منها والناجمة عن تبول الأشخاص والسكارى بها بجانب جدران المنازل والمحلات.
واعتبر مواطنون وزوار الحي الفرنسي بمدينة مراكش، الأمر مفهوما، ولو أنه مرفوض، بالنظر إلى وجود هذه النقط السوداء في منطقة تعج بالحانات والخمارات، لكن هذا التفسير الموضوعي يسائل المسؤولين عن عدم إنشاء المراحيض العمومية بالقرب من هذه الحانات، لأن استمرار مخلفات هذه الروائح بشكل متزايد يثير غضب واستياء ساكنة هذه الاحياء، بسبب تفاقم هذه الظاهرة البيئية الكارثية.
وطالب مهتمون السلطات والجهات المعنية، بالتدخل لمعالجة هذه الآفة السلوكية التي يدفع المواطنين والساكنة بالأرجاء ثمنها، والتحرك لمعالجة هذا الموضوع الشائك الذي يؤرق مضجع ساكنة الحي الفرنسي.
وشدد مواطنون على ضرورة محاربة هذه الممارسات اللاأخلاقية ومتابعة مقترفيها وفقا لما تقتضيه القوانين، خصوصا أن مدينة مراكش قطعت أشواطا تنموية كبيرة، لكن تقاعس السلطات ما زال يضيع علينا الكثير من الفرص، خاصة فيما يتعلق بحماية المدينة، وضمان بيئة صحية وسليمة لمواطنيها، على اعتبار أن هذا السلوك له كلفة رمزية على مدينة مراكش باعتبارها منطقة سياحية.
يعاني المار من شوارع وأزقة حي جليز من انتشار الروائح الكريهة، التي تصادف أنفه، حيث تعرف مجموعة من الأزقة على طول أمتار نقطا سوداء بسبب هذه الروائح الكريهة التي تنبعث منها والناجمة عن تبول الأشخاص والسكارى بها بجانب جدران المنازل والمحلات.
واعتبر مواطنون وزوار الحي الفرنسي بمدينة مراكش، الأمر مفهوما، ولو أنه مرفوض، بالنظر إلى وجود هذه النقط السوداء في منطقة تعج بالحانات والخمارات، لكن هذا التفسير الموضوعي يسائل المسؤولين عن عدم إنشاء المراحيض العمومية بالقرب من هذه الحانات، لأن استمرار مخلفات هذه الروائح بشكل متزايد يثير غضب واستياء ساكنة هذه الاحياء، بسبب تفاقم هذه الظاهرة البيئية الكارثية.
وطالب مهتمون السلطات والجهات المعنية، بالتدخل لمعالجة هذه الآفة السلوكية التي يدفع المواطنين والساكنة بالأرجاء ثمنها، والتحرك لمعالجة هذا الموضوع الشائك الذي يؤرق مضجع ساكنة الحي الفرنسي.
وشدد مواطنون على ضرورة محاربة هذه الممارسات اللاأخلاقية ومتابعة مقترفيها وفقا لما تقتضيه القوانين، خصوصا أن مدينة مراكش قطعت أشواطا تنموية كبيرة، لكن تقاعس السلطات ما زال يضيع علينا الكثير من الفرص، خاصة فيما يتعلق بحماية المدينة، وضمان بيئة صحية وسليمة لمواطنيها، على اعتبار أن هذا السلوك له كلفة رمزية على مدينة مراكش باعتبارها منطقة سياحية.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش