مجتمع
الدرك يشن حملات واسعة لتجفيف منابع الجريمة بإقليم برشيد
شنت المصالح الإقليمية للدرك الملكي، التابعة نفوذيا لسرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، خلال الأيام القليلة الماضية، حملات تمشيطية غير مسبوقة، أشرف عليها القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد ومساعده الأول، عبر الإستعانة بفرق أمنية، تابعة لمختلف المراكز الترابية بإقليم برشيد، بغية الحد من المنسوب المرتفع للعمليات الإجرامية.
وهمت الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، مختلف الأوكار و البؤر السوداء، التي تثير إمتعاض سكان عمالة إقليم برشيد، و زوارها و الوافدين عليها، بعدما تحولت إلى مسرح، تنفذ فيه عمليات السرقة والإعتداءات، بمختلف أشكالها وأصنافها وتلاوينها، والحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية و الصلبة، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.
وحسب المعطيات والمعلومات المرتبطة بهذه الحملات التمشيطية، التي كشفت عنها مصادر كشـ24، فإن عشرات المراكز الترابية للدرك الملكي، التابعة إداريا لعمالة إقليم برشيد، تجوب على شكل دوريات دركية، جميع دواوير ومداشر المناطق القروية، وشوارع وأزقة المجال الحضري، لتجفيف منابع الجريمة، ومحاربة ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، بحيث لاحظت الجريدة، إنتشارا كبيرا و دائما لعناصر الدرك الملكي، في مختلف الأماكن، بل إن الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، تتضاعف خلال الفترة المسائية.
وأثارت هذه الحملات الأمنية، إستحسان ساكنة عمالة إقليم برشيد، خصوصا أنها أسفرت عن إعتقالات غير مسبوقة، وهو ما أدى إلى ضعف عمليات السرقة و الإعتداءات وترويج الممنوعات، التي كانت تصل إلى أرقام قياسية، بحيث تداولت وسائط التواصل الإجتماعي، هذه الحملة بكثير من الإرتياح.
وجاءت هذه الحملات التمشيطية والتطهيرية السالفة الذكر، نتيجة لغزو المجرمين والمعتدين والمروجين للمخدرات، الخارجين والجانحين عن القانون، لمجموعة من المناطق بالإقليم، الأمر الذي جعل ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، تتصدر أحداث ووقائع الإقليم، لا سيما في بعض البؤر السوداء، التي كانت موضع إمتعاض من لدن الأسر المتضررين، مثل الدروة وحد السوالم و سيدي رحال الشاطئ وغيرها.
ويشار إلى أن هذه العمليات الأمنية المنجزة، على صعيد عمالة إقليم برشيد، أسفرت عن إيقاف وإعتقال شخصين، ضبطا متلبسين بأفعال إجرامية، سجلهما العدلي حافل بالسوابق القضائية، وهي العملية التي مكنت درك المركز الترابي برشيد، من حجز ثلاثة سيارات، بدوار الݣرينات، جماعة سيدي المكي، عمالة إقليم برشيد، تبين للمحققين أثناء مراحل البحث الأولي، أن وثائقها وصفائحها مزورة، كما أن المعنيان بالأمر، يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطهما في جنايات وجنح مختلفة، كما تمكنت المصالح الدركية نفسها، من وضع اليد على ما مجموعه 3 طن من " الماحيا "، و 900 كيلوا غرام من مخدر الكيف سنابل وطابا أوراق، و4 كيلوا غرام من مخدر الشيرا، وأسلحة بيضاء من مختلف الأحجام.
وخلال عملية ثانية، تمكنت مصالح درك المركز الترابي السالف الذكر، من تفكيك مصنع سري، لتقطير وتصنيع مسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وذلك على مستوى جماعة رياح، الواقعة ضواحي برشيد، و حجزت 1 طن و 800 لتر من مادة " الماحيا "، ومعدات وآليات كثيرة، كانت تستعمل في هذا النشاط الإجرامي الممنوع، كما أفلحت في توقيف وإعتقال شخص، من مساعدي الرأس المذبر لهذه الأنشطة الإجرامية المحظورة، تبين أثناء تنقيطه عبر الناظم الآلي، أن له سوابق عدلية في نفس المجال.
وبالرجوع إلى عاصمة المذاكرة الݣارة، فقد تمكنت مصالح درك المركز الترابي الݣارة، من توقيف وإعتقال شخص من ذوي السوابق القضائية، على خلفية تورطه في الحيازة والإتجار في المخدرات، مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة بحث وطنية، كما إستطاعت مصالح درك المركز الترابي الدروة بدورها، توقيف بارون مخدرات يشكل موضوع 25 مذكرة بحث وطنية، وحجز لديه أثناء عملية التفتيش الإحترازي، المعمول به في مثل هذه الحالات، ما مجموعة 2500 حبة من الأقراص الطبية المخدرة، و 100 غرام من مخدر البوڤا، ونصف كيلوا غرام من مخدر الحشيش، ومبلغ مالي مهم، قدر ب 15:000 ألف درهم، يرجح أنه من عائدات هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وفي عملية أخرى، نجحت العناصر الدركية نفسها، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، في كبح جماح وشل حركة شخص ومرافقة له، ينحدران من مدينة الدار البيضاء، كانا يتاجران في المخدرات بالدروة، وحجزت لديهما 50 حبة من أقراص الهلوسة، ومبلغ مالي قدر ب 1500 درهم، يستعملان في تحركاتهما المشبوهة دراجة نارية.
ومنذ ذلك الحين، فقد فككت عناصر الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك بسطات، عشرات الشبكات الإجرامية، المتخصصة في الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، حيث تمكنت من توقيف وإعتقال أغلب أفرادها، في مناطق مختلفة وخلال عمليات متفرقة، بمنطقة الدروة وحد السوالم، وسيدي رحال الشاطئ، وسيدي المكي والݣارة، تم جمعة اولاد عبو، وذلك بعد تتبع ورصد تحركاتهم.
شنت المصالح الإقليمية للدرك الملكي، التابعة نفوذيا لسرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، خلال الأيام القليلة الماضية، حملات تمشيطية غير مسبوقة، أشرف عليها القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد ومساعده الأول، عبر الإستعانة بفرق أمنية، تابعة لمختلف المراكز الترابية بإقليم برشيد، بغية الحد من المنسوب المرتفع للعمليات الإجرامية.
وهمت الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، مختلف الأوكار و البؤر السوداء، التي تثير إمتعاض سكان عمالة إقليم برشيد، و زوارها و الوافدين عليها، بعدما تحولت إلى مسرح، تنفذ فيه عمليات السرقة والإعتداءات، بمختلف أشكالها وأصنافها وتلاوينها، والحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية و الصلبة، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.
وحسب المعطيات والمعلومات المرتبطة بهذه الحملات التمشيطية، التي كشفت عنها مصادر كشـ24، فإن عشرات المراكز الترابية للدرك الملكي، التابعة إداريا لعمالة إقليم برشيد، تجوب على شكل دوريات دركية، جميع دواوير ومداشر المناطق القروية، وشوارع وأزقة المجال الحضري، لتجفيف منابع الجريمة، ومحاربة ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، بحيث لاحظت الجريدة، إنتشارا كبيرا و دائما لعناصر الدرك الملكي، في مختلف الأماكن، بل إن الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، تتضاعف خلال الفترة المسائية.
وأثارت هذه الحملات الأمنية، إستحسان ساكنة عمالة إقليم برشيد، خصوصا أنها أسفرت عن إعتقالات غير مسبوقة، وهو ما أدى إلى ضعف عمليات السرقة و الإعتداءات وترويج الممنوعات، التي كانت تصل إلى أرقام قياسية، بحيث تداولت وسائط التواصل الإجتماعي، هذه الحملة بكثير من الإرتياح.
وجاءت هذه الحملات التمشيطية والتطهيرية السالفة الذكر، نتيجة لغزو المجرمين والمعتدين والمروجين للمخدرات، الخارجين والجانحين عن القانون، لمجموعة من المناطق بالإقليم، الأمر الذي جعل ظاهرة الحيازة والإتجار في المخدرات، والمخدرات القوية والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، تتصدر أحداث ووقائع الإقليم، لا سيما في بعض البؤر السوداء، التي كانت موضع إمتعاض من لدن الأسر المتضررين، مثل الدروة وحد السوالم و سيدي رحال الشاطئ وغيرها.
ويشار إلى أن هذه العمليات الأمنية المنجزة، على صعيد عمالة إقليم برشيد، أسفرت عن إيقاف وإعتقال شخصين، ضبطا متلبسين بأفعال إجرامية، سجلهما العدلي حافل بالسوابق القضائية، وهي العملية التي مكنت درك المركز الترابي برشيد، من حجز ثلاثة سيارات، بدوار الݣرينات، جماعة سيدي المكي، عمالة إقليم برشيد، تبين للمحققين أثناء مراحل البحث الأولي، أن وثائقها وصفائحها مزورة، كما أن المعنيان بالأمر، يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطهما في جنايات وجنح مختلفة، كما تمكنت المصالح الدركية نفسها، من وضع اليد على ما مجموعه 3 طن من " الماحيا "، و 900 كيلوا غرام من مخدر الكيف سنابل وطابا أوراق، و4 كيلوا غرام من مخدر الشيرا، وأسلحة بيضاء من مختلف الأحجام.
وخلال عملية ثانية، تمكنت مصالح درك المركز الترابي السالف الذكر، من تفكيك مصنع سري، لتقطير وتصنيع مسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وذلك على مستوى جماعة رياح، الواقعة ضواحي برشيد، و حجزت 1 طن و 800 لتر من مادة " الماحيا "، ومعدات وآليات كثيرة، كانت تستعمل في هذا النشاط الإجرامي الممنوع، كما أفلحت في توقيف وإعتقال شخص، من مساعدي الرأس المذبر لهذه الأنشطة الإجرامية المحظورة، تبين أثناء تنقيطه عبر الناظم الآلي، أن له سوابق عدلية في نفس المجال.
وبالرجوع إلى عاصمة المذاكرة الݣارة، فقد تمكنت مصالح درك المركز الترابي الݣارة، من توقيف وإعتقال شخص من ذوي السوابق القضائية، على خلفية تورطه في الحيازة والإتجار في المخدرات، مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة بحث وطنية، كما إستطاعت مصالح درك المركز الترابي الدروة بدورها، توقيف بارون مخدرات يشكل موضوع 25 مذكرة بحث وطنية، وحجز لديه أثناء عملية التفتيش الإحترازي، المعمول به في مثل هذه الحالات، ما مجموعة 2500 حبة من الأقراص الطبية المخدرة، و 100 غرام من مخدر البوڤا، ونصف كيلوا غرام من مخدر الحشيش، ومبلغ مالي مهم، قدر ب 15:000 ألف درهم، يرجح أنه من عائدات هذه الأنشطة الإجرامية الخطيرة، وفي عملية أخرى، نجحت العناصر الدركية نفسها، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، في كبح جماح وشل حركة شخص ومرافقة له، ينحدران من مدينة الدار البيضاء، كانا يتاجران في المخدرات بالدروة، وحجزت لديهما 50 حبة من أقراص الهلوسة، ومبلغ مالي قدر ب 1500 درهم، يستعملان في تحركاتهما المشبوهة دراجة نارية.
ومنذ ذلك الحين، فقد فككت عناصر الدرك الملكي، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك بسطات، عشرات الشبكات الإجرامية، المتخصصة في الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، حيث تمكنت من توقيف وإعتقال أغلب أفرادها، في مناطق مختلفة وخلال عمليات متفرقة، بمنطقة الدروة وحد السوالم، وسيدي رحال الشاطئ، وسيدي المكي والݣارة، تم جمعة اولاد عبو، وذلك بعد تتبع ورصد تحركاتهم.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع