سياسة
“البيجيدي” يدعو إلى إغلاق رسمي لمكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وطرد جميع ممثليه
جددت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، دعوتها إلى قطع جميع علاقات الاتصال والتواصل والتطبيع مع إسرائيل والتي وصفتها بالكيان الصهيوني الغاصب، وإغلاق ما سمي بمكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وطرد جميع ممثليه بشكل رسمي.
ودعا حزب "المصباح"، في بيان له، الدول العربية والإسلامية لتتحمل مسؤوليتها التاريخية واتخاذ كل ما يلزم لنصرة الشعب الفلسطيني الشقيق، والمسارعة إلى قطع كل علاقات الاتصال والتواصل وإنهاء الاتفاقيات الموقعة سابقا معه.
واعتبر أن هذه الاتفاقات لم يعد لها أي معنى في هذا السياق المؤلم والدموي وحرب الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني، فضلا عن أن اول من نقض ما سمي باتفاقيات أبراهام، وببشاعة هو هذا الكيان، ولم يعرها أي اعتبار وهو يمعن بوحشية في قتل أشقائنا الفلسطينيين، رضعا وأطفالا ونساء، ولم يبال بكل الأصوات العربية والإسلامية التي تنادي بوقف العدوان وتنبه إلى مخاطر هذه الحرب.
وفي السياق ذاته، ثمن حزب "البيجيدي" خطاب الملك محمد السادس أمام الدورة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية.
وأشار الخطاب الملكي إلى أن الأمر يتعلق بأزمة غير مسبوقة يزيدها تعقيدا تمادي إسرائيل في عدوانها السافر على المدنيين العزل، ويضاعف من حدتها صمت المجتمع الدولي، و تجاهل القوى الفاعلة للكارثة الإنسانية التي تعيشها ساكنة قطاع غزة.
وذهب حزب "البيجيدي" إلى أن عملية طوفان الأقصى هي الرد الطبيعي والمشروع على سياسة الاحتلال الصهيوني الذي يمعن في تقتيل الفلسطينيين واعتقالهم بالعشرات وطردهم من بيوتهم وتدميرها وتوسيع المستوطنات في مخالفة لكل القرارات الاممية، وتدنيس للمساجد والكنائس بلغ حد دخول المستوطنون إلى المسجد الأقصى ومنع المصلين والمرابطين من أداء شعائرهم الدينية، سعيا لتهيئ شروط هدم المسجد وإقامة هيكلهم المزعوم.
جددت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، دعوتها إلى قطع جميع علاقات الاتصال والتواصل والتطبيع مع إسرائيل والتي وصفتها بالكيان الصهيوني الغاصب، وإغلاق ما سمي بمكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وطرد جميع ممثليه بشكل رسمي.
ودعا حزب "المصباح"، في بيان له، الدول العربية والإسلامية لتتحمل مسؤوليتها التاريخية واتخاذ كل ما يلزم لنصرة الشعب الفلسطيني الشقيق، والمسارعة إلى قطع كل علاقات الاتصال والتواصل وإنهاء الاتفاقيات الموقعة سابقا معه.
واعتبر أن هذه الاتفاقات لم يعد لها أي معنى في هذا السياق المؤلم والدموي وحرب الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني، فضلا عن أن اول من نقض ما سمي باتفاقيات أبراهام، وببشاعة هو هذا الكيان، ولم يعرها أي اعتبار وهو يمعن بوحشية في قتل أشقائنا الفلسطينيين، رضعا وأطفالا ونساء، ولم يبال بكل الأصوات العربية والإسلامية التي تنادي بوقف العدوان وتنبه إلى مخاطر هذه الحرب.
وفي السياق ذاته، ثمن حزب "البيجيدي" خطاب الملك محمد السادس أمام الدورة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية.
وأشار الخطاب الملكي إلى أن الأمر يتعلق بأزمة غير مسبوقة يزيدها تعقيدا تمادي إسرائيل في عدوانها السافر على المدنيين العزل، ويضاعف من حدتها صمت المجتمع الدولي، و تجاهل القوى الفاعلة للكارثة الإنسانية التي تعيشها ساكنة قطاع غزة.
وذهب حزب "البيجيدي" إلى أن عملية طوفان الأقصى هي الرد الطبيعي والمشروع على سياسة الاحتلال الصهيوني الذي يمعن في تقتيل الفلسطينيين واعتقالهم بالعشرات وطردهم من بيوتهم وتدميرها وتوسيع المستوطنات في مخالفة لكل القرارات الاممية، وتدنيس للمساجد والكنائس بلغ حد دخول المستوطنون إلى المسجد الأقصى ومنع المصلين والمرابطين من أداء شعائرهم الدينية، سعيا لتهيئ شروط هدم المسجد وإقامة هيكلهم المزعوم.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة