التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
الأشخاص الأنانيون أكثر سعادة من الآخرين.. وهذه هي الأسباب
نشر في: 18 ديسمبر 2017
أشارت دراسة جديدة نشرتها مجلة Nature Human Behaviour، إلى أن أولئك الذين يقدّرون قيمة العدل هم الأكثر عرضة للاكتئاب، بينما أولئك الذين يميلون أكثر للأنانية يكونون أكثر سعادة.
ووفقاً لنموذج "التوجه نحو القيمة الاجتماعية"، يمكن وضع البشر في ثلاث فئات تقريبية، حسب ردود أفعالهم على عدم المساواة الاقتصادية، بحسب موقع Xataka الإسباني.
60% من الناس يمثلون السلوك الاجتماعي الإيجابي، مما يعني أنهم يفضلون توزيع الموارد بالتساوي بين الجميع. بينما 30% من الأشخاص فردانيون، وهم أكثر أنانية ويهتمون في المقام الأول بإعلاء شؤونهم المالية. وما يقرب من 10% تنافسيون، أي أن المهم بالنسبة إليهم هو أن يحصلوا على أكثر مما يحصل عليه الآخرون.
يرى ماساهيكو هارونو في مقاله، أن الهياكل الدماغ الرئيسية مثل اللوزة الدماغية "هي في صميم التوجه الاجتماعي الإيجابي".
تشير هذه الدراسة إلى وجود نشاط كبير في اللوزة الدماغية لدى الأشخاص ذوي السلوك الاجتماعي الإيجابي عند انعدام المساواة الاقتصادية.
تناولت الدراسة مسألة ما إذا كان هناك علاقة بين النشاط الدماغي لأصحاب النمط الاجتماعي الإيجابي والأعراض السريرية للاكتئاب على المدى الطويل.
قام الباحثون باستخدام الرنين المغناطيسي لتصوير أدمغة الأشخاص من النمط الفرداني وآخرين من النمط الإيجابي، ووجدوا نشاطاً متزايداً في اللوزة الدماغية لأصحاب النمط الثاني عند توزيع الأموال بطريقة غير عادلة.
لم تكن هذه النتائج غريبة؛ لأن علماء النفس قد تعرفوا منذ وقت طويل على خصائص الشخصية الشخصية الإيجابية، بما في ذلك التعاطف الشديد والميل إلى الشعور بالذنب، وترتبط هذه السمات بحالات الاكتئاب.
وبصفة عامة، فإن النتائج الجديدة غير مشجعة قليلاً بالنسبة لذوي النمط الإيجابي؛ تلك الشخصيات عرضة لتجربة الشعور بالذنب والتوتر عند انعدام المساواة الاقتصادية، ويبدو أن ذلك يتعلق بمناطق أعمق وأكثر تلقائية في المخ.
ولكن بإمكان أصحاب النمط الاجتماعي تعلم كيفية السيطرة على هذه المشاعر ومحاربة الاكتئاب، فمن خلال العلاج النفسي، يمكن للمرء أن يجمع بين الحساسية ورفض انعدام المساواة، وفي نفس الوقت التمتع بالقوة الكافية للسيطرة على الشعور غير المبرر بالذنب ومن ثم مكافحة الاكتئاب.
ووفقاً لنموذج "التوجه نحو القيمة الاجتماعية"، يمكن وضع البشر في ثلاث فئات تقريبية، حسب ردود أفعالهم على عدم المساواة الاقتصادية، بحسب موقع Xataka الإسباني.
60% من الناس يمثلون السلوك الاجتماعي الإيجابي، مما يعني أنهم يفضلون توزيع الموارد بالتساوي بين الجميع. بينما 30% من الأشخاص فردانيون، وهم أكثر أنانية ويهتمون في المقام الأول بإعلاء شؤونهم المالية. وما يقرب من 10% تنافسيون، أي أن المهم بالنسبة إليهم هو أن يحصلوا على أكثر مما يحصل عليه الآخرون.
يرى ماساهيكو هارونو في مقاله، أن الهياكل الدماغ الرئيسية مثل اللوزة الدماغية "هي في صميم التوجه الاجتماعي الإيجابي".
تشير هذه الدراسة إلى وجود نشاط كبير في اللوزة الدماغية لدى الأشخاص ذوي السلوك الاجتماعي الإيجابي عند انعدام المساواة الاقتصادية.
تناولت الدراسة مسألة ما إذا كان هناك علاقة بين النشاط الدماغي لأصحاب النمط الاجتماعي الإيجابي والأعراض السريرية للاكتئاب على المدى الطويل.
قام الباحثون باستخدام الرنين المغناطيسي لتصوير أدمغة الأشخاص من النمط الفرداني وآخرين من النمط الإيجابي، ووجدوا نشاطاً متزايداً في اللوزة الدماغية لأصحاب النمط الثاني عند توزيع الأموال بطريقة غير عادلة.
الأنانيون أكثر سعادة
وكان من النتائج الإضافية في هذه الدراسة وجود نشاط مختلف بين الأشخاص من النمط الأول والنمط الثاني في منطقة الحصين، وهي منطقة في المخ تتفاعل تلقائياً في حالات الضغط، وبعد اختبار الاكتئاب ومتابعة لاحقة استمرت لمدة عام، كان النمط أصحاب الإيجابي أنها أكثر معاناة من الاكتئاب.لم تكن هذه النتائج غريبة؛ لأن علماء النفس قد تعرفوا منذ وقت طويل على خصائص الشخصية الشخصية الإيجابية، بما في ذلك التعاطف الشديد والميل إلى الشعور بالذنب، وترتبط هذه السمات بحالات الاكتئاب.
وبصفة عامة، فإن النتائج الجديدة غير مشجعة قليلاً بالنسبة لذوي النمط الإيجابي؛ تلك الشخصيات عرضة لتجربة الشعور بالذنب والتوتر عند انعدام المساواة الاقتصادية، ويبدو أن ذلك يتعلق بمناطق أعمق وأكثر تلقائية في المخ.
ولكن بإمكان أصحاب النمط الاجتماعي تعلم كيفية السيطرة على هذه المشاعر ومحاربة الاكتئاب، فمن خلال العلاج النفسي، يمكن للمرء أن يجمع بين الحساسية ورفض انعدام المساواة، وفي نفس الوقت التمتع بالقوة الكافية للسيطرة على الشعور غير المبرر بالذنب ومن ثم مكافحة الاكتئاب.
أشارت دراسة جديدة نشرتها مجلة Nature Human Behaviour، إلى أن أولئك الذين يقدّرون قيمة العدل هم الأكثر عرضة للاكتئاب، بينما أولئك الذين يميلون أكثر للأنانية يكونون أكثر سعادة.
ووفقاً لنموذج "التوجه نحو القيمة الاجتماعية"، يمكن وضع البشر في ثلاث فئات تقريبية، حسب ردود أفعالهم على عدم المساواة الاقتصادية، بحسب موقع Xataka الإسباني.
60% من الناس يمثلون السلوك الاجتماعي الإيجابي، مما يعني أنهم يفضلون توزيع الموارد بالتساوي بين الجميع. بينما 30% من الأشخاص فردانيون، وهم أكثر أنانية ويهتمون في المقام الأول بإعلاء شؤونهم المالية. وما يقرب من 10% تنافسيون، أي أن المهم بالنسبة إليهم هو أن يحصلوا على أكثر مما يحصل عليه الآخرون.
يرى ماساهيكو هارونو في مقاله، أن الهياكل الدماغ الرئيسية مثل اللوزة الدماغية "هي في صميم التوجه الاجتماعي الإيجابي".
تشير هذه الدراسة إلى وجود نشاط كبير في اللوزة الدماغية لدى الأشخاص ذوي السلوك الاجتماعي الإيجابي عند انعدام المساواة الاقتصادية.
تناولت الدراسة مسألة ما إذا كان هناك علاقة بين النشاط الدماغي لأصحاب النمط الاجتماعي الإيجابي والأعراض السريرية للاكتئاب على المدى الطويل.
قام الباحثون باستخدام الرنين المغناطيسي لتصوير أدمغة الأشخاص من النمط الفرداني وآخرين من النمط الإيجابي، ووجدوا نشاطاً متزايداً في اللوزة الدماغية لأصحاب النمط الثاني عند توزيع الأموال بطريقة غير عادلة.
لم تكن هذه النتائج غريبة؛ لأن علماء النفس قد تعرفوا منذ وقت طويل على خصائص الشخصية الشخصية الإيجابية، بما في ذلك التعاطف الشديد والميل إلى الشعور بالذنب، وترتبط هذه السمات بحالات الاكتئاب.
وبصفة عامة، فإن النتائج الجديدة غير مشجعة قليلاً بالنسبة لذوي النمط الإيجابي؛ تلك الشخصيات عرضة لتجربة الشعور بالذنب والتوتر عند انعدام المساواة الاقتصادية، ويبدو أن ذلك يتعلق بمناطق أعمق وأكثر تلقائية في المخ.
ولكن بإمكان أصحاب النمط الاجتماعي تعلم كيفية السيطرة على هذه المشاعر ومحاربة الاكتئاب، فمن خلال العلاج النفسي، يمكن للمرء أن يجمع بين الحساسية ورفض انعدام المساواة، وفي نفس الوقت التمتع بالقوة الكافية للسيطرة على الشعور غير المبرر بالذنب ومن ثم مكافحة الاكتئاب.
ووفقاً لنموذج "التوجه نحو القيمة الاجتماعية"، يمكن وضع البشر في ثلاث فئات تقريبية، حسب ردود أفعالهم على عدم المساواة الاقتصادية، بحسب موقع Xataka الإسباني.
60% من الناس يمثلون السلوك الاجتماعي الإيجابي، مما يعني أنهم يفضلون توزيع الموارد بالتساوي بين الجميع. بينما 30% من الأشخاص فردانيون، وهم أكثر أنانية ويهتمون في المقام الأول بإعلاء شؤونهم المالية. وما يقرب من 10% تنافسيون، أي أن المهم بالنسبة إليهم هو أن يحصلوا على أكثر مما يحصل عليه الآخرون.
يرى ماساهيكو هارونو في مقاله، أن الهياكل الدماغ الرئيسية مثل اللوزة الدماغية "هي في صميم التوجه الاجتماعي الإيجابي".
تشير هذه الدراسة إلى وجود نشاط كبير في اللوزة الدماغية لدى الأشخاص ذوي السلوك الاجتماعي الإيجابي عند انعدام المساواة الاقتصادية.
تناولت الدراسة مسألة ما إذا كان هناك علاقة بين النشاط الدماغي لأصحاب النمط الاجتماعي الإيجابي والأعراض السريرية للاكتئاب على المدى الطويل.
قام الباحثون باستخدام الرنين المغناطيسي لتصوير أدمغة الأشخاص من النمط الفرداني وآخرين من النمط الإيجابي، ووجدوا نشاطاً متزايداً في اللوزة الدماغية لأصحاب النمط الثاني عند توزيع الأموال بطريقة غير عادلة.
الأنانيون أكثر سعادة
وكان من النتائج الإضافية في هذه الدراسة وجود نشاط مختلف بين الأشخاص من النمط الأول والنمط الثاني في منطقة الحصين، وهي منطقة في المخ تتفاعل تلقائياً في حالات الضغط، وبعد اختبار الاكتئاب ومتابعة لاحقة استمرت لمدة عام، كان النمط أصحاب الإيجابي أنها أكثر معاناة من الاكتئاب.لم تكن هذه النتائج غريبة؛ لأن علماء النفس قد تعرفوا منذ وقت طويل على خصائص الشخصية الشخصية الإيجابية، بما في ذلك التعاطف الشديد والميل إلى الشعور بالذنب، وترتبط هذه السمات بحالات الاكتئاب.
وبصفة عامة، فإن النتائج الجديدة غير مشجعة قليلاً بالنسبة لذوي النمط الإيجابي؛ تلك الشخصيات عرضة لتجربة الشعور بالذنب والتوتر عند انعدام المساواة الاقتصادية، ويبدو أن ذلك يتعلق بمناطق أعمق وأكثر تلقائية في المخ.
ولكن بإمكان أصحاب النمط الاجتماعي تعلم كيفية السيطرة على هذه المشاعر ومحاربة الاكتئاب، فمن خلال العلاج النفسي، يمكن للمرء أن يجمع بين الحساسية ورفض انعدام المساواة، وفي نفس الوقت التمتع بالقوة الكافية للسيطرة على الشعور غير المبرر بالذنب ومن ثم مكافحة الاكتئاب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة