سياسة
“الأحرار” و”جبهة العمل الأمازيغي” يناقشان دور الفاعل السياسي والمدني في إنصاف الأمازيغية
"أي دور للفاعل السياسي والمدني في تعزيز مسار بلادنا في إنصاف الأمازيغية؟"، هذا أبرز سؤال يطرحه لقاء دراسي سينظمه كل من فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وجبهة العمل الأمازيغي، يوم غد الثلاثاء، 30 يناير الجاري.
ويشارك في هذا اللقاء كل من شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ومصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، ومحيي الدين حجاج، المنسق الوطني لجبهة العمل الأمازيغي وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، ومحمد البكوري، رئيس فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين.
وكانت فعاليات من الحركة الأمازيغية، قد أعلنت عن اندماجها مع حزب "الأحرار"، وذلك بعدما اعتبرت بأن المواقف التي عبر عنها هذا الحزب تجاه القضية الأمازيغية تتماشى وقناعاتها بخصوص إنصاف هذا المكون من الهوية الوطنية والذي عانى في عقود سابقة من التهميش والإقصاء.
لكن أطراف أخرى في الحركة ذاتها يرون أن الحزب انخرط فقط في استغلال انتخابي للقضية، موردا بأن الحكومة التي يترأسها لم تستطع أن تقدم حصيلة مشرفة بشأن الوعود التي قدمتها بشأن تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية.
وتميزت السنة الحالية باحتفال المغاربة برأس السنة الأمازيغية للمرة الأولى بعد قرار ترسيم الأمازيغية. وأعلن هذا اليوم يوم عطلة سنوي مؤدى عنه، وذلك بتعليمات ملكية. وقالت الحكومة إنها خصصت صندوقا لتعزيز الطابع الرسمي للأمازيغية، من المرتقب أن تبلغ اعتماداته الإجمالية 1 مليار درهم متم سنة 2025.
"أي دور للفاعل السياسي والمدني في تعزيز مسار بلادنا في إنصاف الأمازيغية؟"، هذا أبرز سؤال يطرحه لقاء دراسي سينظمه كل من فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وجبهة العمل الأمازيغي، يوم غد الثلاثاء، 30 يناير الجاري.
ويشارك في هذا اللقاء كل من شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ومصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، ومحيي الدين حجاج، المنسق الوطني لجبهة العمل الأمازيغي وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، ومحمد البكوري، رئيس فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين.
وكانت فعاليات من الحركة الأمازيغية، قد أعلنت عن اندماجها مع حزب "الأحرار"، وذلك بعدما اعتبرت بأن المواقف التي عبر عنها هذا الحزب تجاه القضية الأمازيغية تتماشى وقناعاتها بخصوص إنصاف هذا المكون من الهوية الوطنية والذي عانى في عقود سابقة من التهميش والإقصاء.
لكن أطراف أخرى في الحركة ذاتها يرون أن الحزب انخرط فقط في استغلال انتخابي للقضية، موردا بأن الحكومة التي يترأسها لم تستطع أن تقدم حصيلة مشرفة بشأن الوعود التي قدمتها بشأن تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية.
وتميزت السنة الحالية باحتفال المغاربة برأس السنة الأمازيغية للمرة الأولى بعد قرار ترسيم الأمازيغية. وأعلن هذا اليوم يوم عطلة سنوي مؤدى عنه، وذلك بتعليمات ملكية. وقالت الحكومة إنها خصصت صندوقا لتعزيز الطابع الرسمي للأمازيغية، من المرتقب أن تبلغ اعتماداته الإجمالية 1 مليار درهم متم سنة 2025.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة