مجتمع
اتحاد مساجد فرنسا يحذر من اعتداءات محتملة ضد المسلمين
جدد الجمع العام لاتحاد المساجد بفرنسا، رفضه للاتهامات المحرضة على الكراهية ضد المسلمين الواردة في عدد خاص لمجلة "الجبهة الشعبية" اليمينية، رفضا أيضا ما ورد في هذا الإصدار بقلم الكاتبين اولبيك وأونفري بصفة خاصة.
وأكد الإتحاد في بلاغ له يوم أمس الأحد 04 يونيو الجاري، مرة أخرى رفضه لكل أشكال التطرف من اي جهة كانت، مؤكدا تشبثه بالشكاية المرفوعة أمام القضاء الفرنسي ضد الجهات الثلاثة المشار إليها اعلاه، نظرا لما تشكله تلك الكتابات من تهديد خطير على السلامة البدنية وأمن المواطنين الفرنسيين ذوي الديانة الاسلامية، ونظرا لما تشكله تلك الكتابات التحريضية من مخاطر على التعايش المشترك بين مختلف مكونات الشعب الفرنسي. وفي الختام عبر البلاغ عن تخوفه من تكرار مجزرة "كرستشيرش" في نيوزيلندا ضد المسلمين في فرنسا.
وجدير بالذكر أن المجزرة البشعة في نيوزلندا كان قد نفذها أحد المتطرفين الذين يحملون نفس الأفكار التي روج لها إصدار "الجبهة الشعبية" ونفس نظرية "الاستبدال" المزعومة، وراح ضحية ذلك العمل الإرهابي العشرات من المسلمين (51 قتيلا) وهم يؤدون شعائر الصلاة داخل المسجد في مارس 2019.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن المسلمين في فرنسا يتعرضون لحملات عدائية ممنهجة لم تسلم منها حتى المؤسسات الرسمية للمسلمين وعلى رأسها "مجلس الديانة الاسلامية".
وكان الرئيس الفرنسي ماكرون قد أصدر قرارا بحل هذا المجلس في فبراير 2023 دون مبررات واضحة ودون الرجوع إلى القضاء الفرنسي.
جدد الجمع العام لاتحاد المساجد بفرنسا، رفضه للاتهامات المحرضة على الكراهية ضد المسلمين الواردة في عدد خاص لمجلة "الجبهة الشعبية" اليمينية، رفضا أيضا ما ورد في هذا الإصدار بقلم الكاتبين اولبيك وأونفري بصفة خاصة.
وأكد الإتحاد في بلاغ له يوم أمس الأحد 04 يونيو الجاري، مرة أخرى رفضه لكل أشكال التطرف من اي جهة كانت، مؤكدا تشبثه بالشكاية المرفوعة أمام القضاء الفرنسي ضد الجهات الثلاثة المشار إليها اعلاه، نظرا لما تشكله تلك الكتابات من تهديد خطير على السلامة البدنية وأمن المواطنين الفرنسيين ذوي الديانة الاسلامية، ونظرا لما تشكله تلك الكتابات التحريضية من مخاطر على التعايش المشترك بين مختلف مكونات الشعب الفرنسي. وفي الختام عبر البلاغ عن تخوفه من تكرار مجزرة "كرستشيرش" في نيوزيلندا ضد المسلمين في فرنسا.
وجدير بالذكر أن المجزرة البشعة في نيوزلندا كان قد نفذها أحد المتطرفين الذين يحملون نفس الأفكار التي روج لها إصدار "الجبهة الشعبية" ونفس نظرية "الاستبدال" المزعومة، وراح ضحية ذلك العمل الإرهابي العشرات من المسلمين (51 قتيلا) وهم يؤدون شعائر الصلاة داخل المسجد في مارس 2019.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن المسلمين في فرنسا يتعرضون لحملات عدائية ممنهجة لم تسلم منها حتى المؤسسات الرسمية للمسلمين وعلى رأسها "مجلس الديانة الاسلامية".
وكان الرئيس الفرنسي ماكرون قد أصدر قرارا بحل هذا المجلس في فبراير 2023 دون مبررات واضحة ودون الرجوع إلى القضاء الفرنسي.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع