سياسة
بعد وصفه بـ”مؤجج الفتن”.. الجزائر ترحب بزيارة ألباريس
يتوجه وزير الشؤون الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، إلى الجزائر يوم الاثنين المقبل، "في زيارة ستنهي الأزمة الدبلوماسية الناجمة عن دعم الحكومة للمبادرة المغربية للحكم الذاتي للصحراء"، حسب وكالة الأنباء الإسبانية.
وتأتي زيارة الوزير الإسباني الذي سيلتقي بنظيره أحمد عطاف، والذي وصفته الخارجية الجزائرية في عز الأزمة بـ "مؤجج الفتن" و"الدبلوماسي الهاوي"، لتكشف مدى التخبط السياسي وانعدام الاتزان الديبلوماسي داخل النظام الجزائري.
ساسة الجزائر الذين يحاولون إرجاع عجلة الزمن إلى الوراء، لم يجدوا بدا من الاحتكام إلى مبادرات انفرادية لترميم العلاقات مع مدريد، بعد أزيد من سنة ونصف من القطيعة الدبلوماسية، حيث أعادت الجزائر سفيرها إلى مدريد في منتصف دجنبر 2023 وبدء استئناف العلاقات التجارية في يناير الماضي.
بعد إعلان القطيعة من الجانب الجزائري، شنت وسائل الإعلام التابعة له، حربا مفضوحة على مدريد، بلغت حد إعلان أحمق عن إفلاس العديد من الشركات التي كانت تتعامل مع الجزائر، قبل أن يكشف سعي قصر المرادية لاستئناف العلاقات التجارية مع إسبانيا عن زيف ادعاءات أبواق الكابرانات.
زيارة ألباريس للجزائر تأتي في ظل عزم إسباني أكيد على ترجمة الاعتراف بمغربية الصحراء على أرض الواقع من خلال خطوات محسوبة في سياق إقليمي معقد، وهي الزيارة التي أكدت بالملموس ضعف الآلة الدبلوماسية الجزائرية في مجابهة مواقف المغرب، سواءا في الجزر والمد والأزمة والانفراج في علاقاته مع مدريد..
يتوجه وزير الشؤون الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، إلى الجزائر يوم الاثنين المقبل، "في زيارة ستنهي الأزمة الدبلوماسية الناجمة عن دعم الحكومة للمبادرة المغربية للحكم الذاتي للصحراء"، حسب وكالة الأنباء الإسبانية.
وتأتي زيارة الوزير الإسباني الذي سيلتقي بنظيره أحمد عطاف، والذي وصفته الخارجية الجزائرية في عز الأزمة بـ "مؤجج الفتن" و"الدبلوماسي الهاوي"، لتكشف مدى التخبط السياسي وانعدام الاتزان الديبلوماسي داخل النظام الجزائري.
ساسة الجزائر الذين يحاولون إرجاع عجلة الزمن إلى الوراء، لم يجدوا بدا من الاحتكام إلى مبادرات انفرادية لترميم العلاقات مع مدريد، بعد أزيد من سنة ونصف من القطيعة الدبلوماسية، حيث أعادت الجزائر سفيرها إلى مدريد في منتصف دجنبر 2023 وبدء استئناف العلاقات التجارية في يناير الماضي.
بعد إعلان القطيعة من الجانب الجزائري، شنت وسائل الإعلام التابعة له، حربا مفضوحة على مدريد، بلغت حد إعلان أحمق عن إفلاس العديد من الشركات التي كانت تتعامل مع الجزائر، قبل أن يكشف سعي قصر المرادية لاستئناف العلاقات التجارية مع إسبانيا عن زيف ادعاءات أبواق الكابرانات.
زيارة ألباريس للجزائر تأتي في ظل عزم إسباني أكيد على ترجمة الاعتراف بمغربية الصحراء على أرض الواقع من خلال خطوات محسوبة في سياق إقليمي معقد، وهي الزيارة التي أكدت بالملموس ضعف الآلة الدبلوماسية الجزائرية في مجابهة مواقف المغرب، سواءا في الجزر والمد والأزمة والانفراج في علاقاته مع مدريد..
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة