الجمعة 17 مايو 2024, 18:42

دولي

ضربة انتقامية نووية.. قلق من رد إسرائيلي “جنوني”


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 أبريل 2024

أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي عن "قلقه" من احتمال استهداف إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية ردّا على هجوم طهران على الدولة العبرية، مؤكدا أن هذه المنشآت أغلقت الأحد.

وأتت تصريحات غروسي الإثنين في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص لبحث الوضع في محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا.

ورداً على سؤال بشأن شنّ إسرائيل ضربة انتقامية تطال المنشآت النووية الإيرانية، قال غروسي "نحن قلقون من هذا الاحتمال".

وأضاف: "ما يمكنني أن أقوله لكم هو أن الحكومة الإيرانية أبلغت مفتشينا في إيران الأحد بأن كل المنشآت النووية التي نقوم بتفتيشها يوميا، ستبقى مغلقة لاعتبارات أمنية".

وفي حين أشار الى أن الاغلاق هو ليوم واحد، أكد أن المفتشين لن يعودوا إلى المنشآت قبل اليوم التالي. وأوضح: "قررت عدم السماح للمفتشين بالعودة إلى أن نرى أن الوضع هادئ تماما".

وشدد المدير العام للوكالة التابعة للأمم المتحدة على ضرورة أن يمارس الأطراف "أقصى درجات ضبط النفس".

وأطلقت إيران ليل السبت الأحد مئات المسيّرات والصواريخ في اتجاه إسرائيل، في هجوم غير مسبوق ردّاً على تدمير مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من أبريل.

وأكدت الدولة العبرية أنها تمكنت ودول حليفة أبرزها الولايات المتحدة، من إسقاط الغالبية العظمى من هذه المسيّرات والصواريخ، إلا أنها أقرت بسقوط بعضها على قاعدة عسكرية.

وتعهّدت إسرائيل الإثنين "الردّ" على هذا الهجوم غير المسبوق الذي دفع قادة دوليين للدعوة إلى احتواء التصعيد ومنع اتسّاع نطاق النزاع، على خلفية الحرب المستمرة في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس منذ 7 أكتوبر الماضي.

وسبق لإسرائيل استهداف منشآت نووية في منطقة الشرق الأوسط، وأعلنت إسرائيل تدمير مفاعل تموز في العراق عام 1981، وأقرت في 2018 بأنها شنّت قبل 11 عاما من ذلك، ضربة جوية استهدفت مفاعلا قيد الانشاء في أقصى شرق سوريا.

ويثير البرنامج النووي لإيران قلق عدوها اللدود إسرائيل وعدد من الدول الغربية. وفي حين تتهم أطراف عدة إيران بالسعي لامتلاك سلاح ذري، تؤكد طهران سلمية برنامجها وطابعه المدني.

واتهمت طهران إسرائيل بالوقوف خلف عمليات تخريب لمنشآتها النووية، إضافة الى اغتيال عدد من علمائها على مدى الأعوام الماضية.

أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي عن "قلقه" من احتمال استهداف إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية ردّا على هجوم طهران على الدولة العبرية، مؤكدا أن هذه المنشآت أغلقت الأحد.

وأتت تصريحات غروسي الإثنين في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص لبحث الوضع في محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا.

ورداً على سؤال بشأن شنّ إسرائيل ضربة انتقامية تطال المنشآت النووية الإيرانية، قال غروسي "نحن قلقون من هذا الاحتمال".

وأضاف: "ما يمكنني أن أقوله لكم هو أن الحكومة الإيرانية أبلغت مفتشينا في إيران الأحد بأن كل المنشآت النووية التي نقوم بتفتيشها يوميا، ستبقى مغلقة لاعتبارات أمنية".

وفي حين أشار الى أن الاغلاق هو ليوم واحد، أكد أن المفتشين لن يعودوا إلى المنشآت قبل اليوم التالي. وأوضح: "قررت عدم السماح للمفتشين بالعودة إلى أن نرى أن الوضع هادئ تماما".

وشدد المدير العام للوكالة التابعة للأمم المتحدة على ضرورة أن يمارس الأطراف "أقصى درجات ضبط النفس".

وأطلقت إيران ليل السبت الأحد مئات المسيّرات والصواريخ في اتجاه إسرائيل، في هجوم غير مسبوق ردّاً على تدمير مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من أبريل.

وأكدت الدولة العبرية أنها تمكنت ودول حليفة أبرزها الولايات المتحدة، من إسقاط الغالبية العظمى من هذه المسيّرات والصواريخ، إلا أنها أقرت بسقوط بعضها على قاعدة عسكرية.

وتعهّدت إسرائيل الإثنين "الردّ" على هذا الهجوم غير المسبوق الذي دفع قادة دوليين للدعوة إلى احتواء التصعيد ومنع اتسّاع نطاق النزاع، على خلفية الحرب المستمرة في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس منذ 7 أكتوبر الماضي.

وسبق لإسرائيل استهداف منشآت نووية في منطقة الشرق الأوسط، وأعلنت إسرائيل تدمير مفاعل تموز في العراق عام 1981، وأقرت في 2018 بأنها شنّت قبل 11 عاما من ذلك، ضربة جوية استهدفت مفاعلا قيد الانشاء في أقصى شرق سوريا.

ويثير البرنامج النووي لإيران قلق عدوها اللدود إسرائيل وعدد من الدول الغربية. وفي حين تتهم أطراف عدة إيران بالسعي لامتلاك سلاح ذري، تؤكد طهران سلمية برنامجها وطابعه المدني.

واتهمت طهران إسرائيل بالوقوف خلف عمليات تخريب لمنشآتها النووية، إضافة الى اغتيال عدد من علمائها على مدى الأعوام الماضية.



اقرأ أيضاً
توجيه تهمة محاولة الاغتصاب إلى وزير فرنسي سابق
وجَّه الادعاء العام الفرنسي، الخميس، تهمة محاولة الاغتصاب إلى الوزير السابق داميان آباد في قضية من بين 3 قضايا لنساء اتهمنه بالاعتداء الجنسي، وفق ما أفادت به مصادر قريبة من ملف القضية. واعتبر آباد (44 عاماً) النائب عن حزب «النهضة» الوسطي الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون أن هذه الاتهامات «لا أساس له من الصحة». ويعود الاتهام بمحاولة الاغتصاب إلى حادثة وقعت عام 2010 خلال حفل أقامه في منزله بباريس. ولا يزال التحقيق مستمراً في قضيتَي اعتداء أخريين تعودان إلى عامي 2010 و2011. وصرح آباد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بأنه سيثبت أنه «لا أساس لهذه الاتهامات»، مؤكداً أنه ليس لديه أدنى شك في تبرئته بالقضايا الأخرى. وفي ماي 2022، تم تعيين آباد وزيراً للتضامن في الحكومة الفرنسية مع حقيبة للإشراف على السياسات تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة. ولكن بعد فترة وجيزة، نشر موقع «ميديابارت» الاستقصائي شهادات لامرأتين قالتا إنه اعتدى عليهما في عامي 2010 و2011. ودفع هذا التقرير امرأة ثالثة إلى التقدم بشكوى مماثلة. ورفع البرلمان الحصانة عن آباد، حيث اعتُقِل لفترة وجيزة في يونيو 2023 قبل إطلاق سراحه مع تقدم التحقيق. وكان قد أُقيل من الحكومة في يوليوز 2022.
دولي

الشرطة الفرنسية تقتل رجلاً حاول إضرام النار بكنيس يهودي
ردّت الشرطة الفرنسية رجلاً يحمل سكيناً وعصا من الحديد، كان يحاول إضرام النار في كنيس يهودي في روان بشمال غربي فرنسا، وفق ما أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان، ومصدر مقرب من الملف. وكتب الوزير عبر منصة «إكس»: «في روان، قام أفراد الشرطة الوطنية بتحييد شخص مسلّح في وقت مبكر هذا الصباح، كان يرغب بشكل واضح في إضرام النار في كنيس المدينة. أهنئهم على استجابتهم وشجاعتهم». من جهته، أفاد مصدر مقرب من الملف بأن الرجل «كان مسلّحاً بسكين وعصا من الحديد، اقترب من رجال الشرطة الذين أطلقوا النار، وقُتل الشخص». وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، صباح الجمعة في منشور على منصة «إكس»، إن رجال الشرطة في روان «حيّدوا» مسلحاً كان يعتزم إشعال النار في الكنيس اليهودي بالبلدة. ولا تزال هوية المهاجم ودوافعه غير واضحة. وقالت السلطات المحلية إنه كان يحمل سكيناً وقضيباً حديدياً.وتستضيف فرنسا دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بعد نحو شهرين. ورفعت أخيراً حالة التأهب إلى أعلى مستوى، وسط التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وشرق أوروبا.  
دولي

فرنسا تفقد السيطرة على مناطق في كاليدونيا
قال ممثل الدولة الفرنسية في كاليدونيا الجديدة لوي لو فران، الجمعة، إن السيطرة على العديد من مناطق الأرخبيل الواقع في المحيط الهادئ "لم تعد مضمونة"، معلنا إرسال تعزيزات لـ"استعادة" هذه المناطق بعد أربع ليال من التوتر. وقال المفوض السامي للجمهورية الفرنسية خلال مؤتمر صحافي في نوميا "ستصل تعزيزات للسيطرة على المناطق التي أفلتت من أيدينا في الأيام الأخيرة والتي لم تعد السيطرة عليها مضمونة". وأشار لو فران خصوصا إلى ثلاث مناطق في نوميا الكبرى يسكنها سكان أصليون بشكل رئيسي. إعلان حالة طوارئ وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قرر الأربعاء، فرض حال الطوارئ في كاليدونيا الجديدة. وفرضت حالة الطوارئ بعدما تصاعدت المعارضة ضد إصلاح دستوري يهدف إلى توسيع عدد من يسمح لهم بالمشاركة في الانتخابات المحلية ليشمل كل المولودين في كاليدوينا والمقيمين فيها منذ ما لا يقل عن عشر سنوات. وتخللت الاحتجاجات أعمال شغب ونهب خلفت خمسة قتلى ومئات الجرحى. وقد أظهرت مقاطع فيديو منشورة على منصة "إكس" بعض مظاهر أعمال الشغب في شوارع كاليدونيا، من بينها حرق سيارات ومنازل. وقالت السلطات الفرنسية إنه في إطار حالة الطوارئ، أوقف 200 شخص من بين حوالى 5000 "مثير شغب". وأعلن لو فران في المؤتمر الصحافي أيضا أن أحد الأشخاص المشتبه في ارتكابهم جريمة قتل سلم نفسه للسلطات. ماذا يحدث في كاليدونيا؟ وتشهد كاليدونيا أعمال شغب غير مسبوقة، حيث أغلقت بعض الأحياء السكنية بالكامل، وأعلن عن حالة الطوارئ، وذلك احتجاجا على إصلاحات انتخابية يعارضها دعاة الاستقلال في الأرخبيل. ويرفض المحتجون في كاليدونيا تعديلا دستوريا يسمح للوافدين الجدد إلى الإقليم بالتصويت في الانتخابات الإقليمية. وعلى مدار عقود ظلت التوترات قائمة بين شعب الكاناك الذي يسعى للاستقلال، وأحفاد المستعمرين الذين يريدون أن يظلوا جزءا من فرنسا. وقد أصبحت كاليدونيا التي تقع في المحيط الهادئ شرقي أستراليا ويسكنها حوالي 270 ألف نسمة فرنسية عام 1853 في عهد الإمبراطور نابليون الثالث. ومنحت السلطات الجنسية الفرنسية لجميع أبناء شعب الكاناك عام 1957، كما تستضيف الجزيرة قاعدة عسكرية فرنسية.
دولي

يهم الراغبين في الحج.. السعودية تدعو إلى أخذ جرعات اللقاحات
دعت وزارة الصحة السعودية الراغبين في أداء الحج من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها هذا العام إلى الحرص على استكمال جرعات التطعيمات، وذلك حرصا على صحة الحجاج وضيوف الرحمن ممن يؤدون فريضة الحج معهم هذا العام. وقالت إنه يتعين على الحجاج من خارج المملكة العربية السعودية الاطلاع على الاشتراطات الصحية على موقع وزارة الصحة السعودية في الرابط: https://www.moh.gov.sa/HealthAwareness/Pilgrims_Health/Pages/default.aspx . ويضم أبرز تطعيمات الحج لحجاج الخارج التطعيم ضد الحمى الشوكية النيسيرية، ويحمي من عدوى بكتيرية خطيرة تصيب المخ والحبل الشوكي وتنتقل عن طريق الرذاذ المتطاير من الأنف والفم، إضافة إلى التطعيم ضد الحمى الصفراء الذي يحمي من عدوى فيروسية تنقل عن طريق البعوض، إلى جانب التطعيم ضد شلل الأطفال. وأضافت أنه يتعين على حجاج الداخل استكمال جرعات التطعيمات قبل الحج بفترة كافية مع توثيقها في تطبيق صحتي" وهي جرعة واحدة من لقاح كوفيد-19 أعطيت خلال عام 1445 هـ، وجرعة واحدة من لقاح الأنفلونزا أعطيت خلال عام 1445 هـ، وجرعة واحدة من لقاح الحمى الشوكية أعطيت خلال السنوات الخمس الماضية، وذلك حرصا على صحة حجاج الداخل وضيوف الرحمن ممن يؤدون فريضة الحج معهم هذا العام. ولفتت الوزارة إلى أن التطعيمات لحجاج الداخل تتوافر في مراكز الرعاية الصحية الأولية، داعية الراغبين في الحج هذا العام إلى المبادرة بحجز موعد من خلال تطبيق "صحتي"، وعزت الوزارة استكمال التطعيمات قبل الحج إلى أن موسم الحج يجمع حشودا كبيرة من القادمين من مختلف أنحاء العالم يؤدون نفس المناسك في مكان واحد، مما قد يعرضهم للإصابة بالعدوى للعديد من الأمراض المعدية المنتشرة في بعض دول العالم . وأوضحت أنه يتعين على الحاج أخذ التطعيمات والحرص على الاشتراطات والإرشادات الصحية التي حددتها الوزارة قبل الوصول للمشاعر المقدسة، ما سيساعده على الحماية من الإصابة بالأمراض المختلفة التي يمكن أن تعيق استكمال مناسك الحج، ويحمي ممن حوله من الحجاج والعاملين على خدمته، إضافة إلى أداء واستكمال المناسك بطريقة آمنة، كما يسمح للقادمين من الخارج بدخول المملكة و المشاعر المقدسة. وأوصت أيضا بأهمية إكمال التحصين باللقاحات المعتمدة في المملكة، بما فيها التطعيم ضد فيروس كورونا -19 و الإنفلونزا الموسمية، إلى جانب تحديث التحصين ضد الأمراض المستهدفة بالتحصينات الأساسية مثل الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والحصبة، والجديري المائي، والنكاف، مشيرة إلى أنه يمكن للقادمين من خارج المملكة العربية السعودية الاطلاع على الاشتراطات الصحية في الرابط: https://www.moh.gov.sa/HealthAwareness/Pilgrims_Health/Pages/default.aspx
دولي

الشرطة الألمانية تداهم منازل متضامنين مع فلسطين
نفذت الشرطة الألمانية مداهمات لمنازل أشخاص تشتبه بانتمائهم إلى مجموعة تدعم فلسطين وحركة حماس في مدينة دويسبورغ بولاية شمال الراين - فستفاليا. وذكر بيان صادر عن الشرطة الألمانية، الخميس، أن قواتها نفذت عمليات تفتيش في الساعة 06:00 بالتوقيت المحلي (ت.غ+2) لمنازل أشخاص "يعتبرون أعضاء في المجموعة المسماة (التضامن مع فلسطين في دويسبورغ). وتدعو المجموعة لعودة فلسطين إلى حدود عام 1947، وحظرت أنشطتها وزارة الداخلية في ولاية شمال الراين - فستفاليا . وذكر البيان أنه خلال المداهمات التي نفذتها الشرطة ومفتشو أمن الدولة، تم تفتيش 3 مبانٍ سكنية شمال دويسبورغ، ومبنى بالقرب من الجامعة، وتم ضبط بعض الوثائق والبيانات الرقمية. وكان هربرت ريول، وزير الداخلية في ولاية شمال الراين - فستفاليا، حظر أنشطة جماعة "التضامن مع فلسطين في دويسبورغ" بذريعة أنها معادية لإسرائيل.
دولي

مقتل 9 عناصر من حركة «الشباب» في عمليات عسكرية بالصومال
أعلنت الحكومة الصومالية مقتل 9 عناصر من حركة «الشباب» الإرهابية في غارة جوية في إقليمي شبيلي الوسطى وغلغدود. وقالت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية إن «عمليات عسكرية نفَّذها الجيش الوطني المدعوم بالشركاء الدوليين أسفرت عن مقتل 9 عناصر من مقاتلي مسلحي الحركة الإرهابية وإصابة العشرات في غلغدود وشبيلي الوسطى وسط وجنوب البلاد». إلى ذلك، تقول مسؤولة بأحد أكبر مخيمات النازحين في العاصمة الصومالية مقديشو إن اشتداد القتال بين القوات الحكومية وحركة «الشباب» وقصفاً مجهولاً بالمُسيرات يؤدي إلى تضاعف أعداد من يلجؤون لسكن المخيم. ويقع مخيم «العدالة» الذي تسكنه مئات الأسر الصومالية في العاصمة مقديشو. وتتمتع حركة «الشباب» المتطرفة بوجود قوي في مناطق بجنوب ووسط الصومال. وكثف الجيش الأميركي ضرباته الجوية خلال العام الماضي دعماً للحكومة التي تساندها الأمم المتحدة هناك، والتي تقاتل الحركة الإرهابية منذ سنوات.
دولي

8 مرشحين يخوضون سباق الانتخابات الرئاسية الموريتانية
يخوض 8 مرشحين سباق الانتخابات الرئاسية الموريتانية، المقررة في 29 يونيو المقبل، وسط جدل حول القانون الانتخابي ونظام التزكيات الذي يوفر الأفضلية للحزب الحاكم، وفق ما تقول المعارضة. وأغلق المجلس الدستوري الموريتاني باب تقبل الترشحات بحلول منتصف الليلة الفاصلة بين الأربعاء والخميس، وكان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الذي يواجه عقوبة السجن خمس سنوات، آخر من أودع ترشحه لهذا الاستحقاق الانتخابي.ومن بين أبرز المرشحين الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني ومرشح حزب المعارضة الأول بيرام الداه عبيدي والرئيس السجين محمد ولد عبد العزيز. وتضم قائمة المرشحين أيضًا حمادي ولد سيدي المختار مرشح حزب "تواصل" المحسوب على "الإخوان"، ومحمد الأمين المرتجى الذي ترشح للرئاسة في انتخابات 2019 وحصل على نسبة ضعيفة دون 1%، كما تضم القائمة أوتاما سوماري وهو طبيب مهتم بالسياسة، ورئيس حزب "التحالف من أجل العدالة والديمقراطية" بامامادو بوكاري، والنائب العيد ولد محمدن ولد امبارك. وواجه المرشحون معضلة "التزكيات" وهي شرط أساس لكل مرشح للانتخابات، حيث يتطلب التصديق على كل ترشح جمع توقيعات 100 مستشار بلدي وخمسة من رؤساء المجالس المحلية من محافظات مختلفة.وتقول المعارضة إن هذا الشرط الذي ينص عليه قانون الانتخابات في البلاد يفسح المجال أمام مرشح الحزب الحاكم، الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، اعتبارا لسيطرة الحزب على 230 بلدية من بين 238 بلدية في البلاد، ما يعسّر مهمة حصول مرشحي بقية الأحزاب على تزكيات من مستشاري وممثلي تلك البلديات.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 17 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة