التعليقات مغلقة لهذا المنشور
فيديو
بالفيديو: وفاة سجين بعد إضرابه عن الطعام وعائلته ترفض تسلم جثته
نشر في: 4 أغسطس 2017
توفي أول أمس الأربعاء المعتقل “الغازي خلادة” بالمستشفى الجهوي متأثرا بالإضراب الذي خاضه احتجاجا على اعتقاله في ملف قالت عنه عائلته مفبرك.
و أوضحت إدارة السجن المحلي ببني ملال، أن “النزيل كان مضربا عن الطعام بسبب القضية المعتقل من أجلها، وقد عملت إدارة المؤسسة على توفير العناية والمراقبة اللازمتين اللتين يتطلبهما وضعه إلى حين إيداعه بالمستشفى الجهوي ببني ملال بتاريخ 29 يوليوز الماضي، وذلك بناء على تعليمات الطبيب المعالج، مشيرة إلى أنها لم “تتكتم عن وضعه الصحي خلال إضرابه عن الطعام كما تم ترويجه، بل أخبرت كل الجهات المعنية وخاصة منها النيابة العامة المختصة وأسرة النزيل، ونقلت هذا الأخير خلال فترة إضرابه عن الطعام عدة مرات إلى المستشفى”.
وقالت إدارة المؤسسة في بلاغ لها، إنها عملت حين وفاة النزيل “على إخبار عائلته والنيابة العامة قصد إجراء التشريح الطبي وباقي الإجراءات القانونية اللازمة، قبل أن تستنكر عدم تمييز بعض المنابر الإعلامية بين مسؤولية إدارة المؤسسة وقطاع إدارة السجون وإعادة الإدماج عموما، من جهة، والمسؤوليات المنوطة بقطاعات أخرى، من جهة ثانية، مؤكدة أن “إدارة المؤسسة ليست مسؤولة عن وضع النزلاء بالمؤسسات الاستشفائية خلال فترة استشفائهم بها”.
ومن جانبها حملت عائلة الراحل الغازي خلادة، المسؤولية الكاملة في إزهاق روح ابنها الذي وصفته ب”الشهيد”، للسلطات وإدارة سجن بني ملال، معلنة رفضها تسلم جثمانه في هذه الظروف والشروط، وذلك وفق ما جاء في بلاغ لعائلة الغازي خلادة، الذي أكد على مواصلة النضال لكشف جميع ملابسات ما أسمه ب”جريمة الاغتيال مع تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات”.
و أوضحت إدارة السجن المحلي ببني ملال، أن “النزيل كان مضربا عن الطعام بسبب القضية المعتقل من أجلها، وقد عملت إدارة المؤسسة على توفير العناية والمراقبة اللازمتين اللتين يتطلبهما وضعه إلى حين إيداعه بالمستشفى الجهوي ببني ملال بتاريخ 29 يوليوز الماضي، وذلك بناء على تعليمات الطبيب المعالج، مشيرة إلى أنها لم “تتكتم عن وضعه الصحي خلال إضرابه عن الطعام كما تم ترويجه، بل أخبرت كل الجهات المعنية وخاصة منها النيابة العامة المختصة وأسرة النزيل، ونقلت هذا الأخير خلال فترة إضرابه عن الطعام عدة مرات إلى المستشفى”.
وقالت إدارة المؤسسة في بلاغ لها، إنها عملت حين وفاة النزيل “على إخبار عائلته والنيابة العامة قصد إجراء التشريح الطبي وباقي الإجراءات القانونية اللازمة، قبل أن تستنكر عدم تمييز بعض المنابر الإعلامية بين مسؤولية إدارة المؤسسة وقطاع إدارة السجون وإعادة الإدماج عموما، من جهة، والمسؤوليات المنوطة بقطاعات أخرى، من جهة ثانية، مؤكدة أن “إدارة المؤسسة ليست مسؤولة عن وضع النزلاء بالمؤسسات الاستشفائية خلال فترة استشفائهم بها”.
ومن جانبها حملت عائلة الراحل الغازي خلادة، المسؤولية الكاملة في إزهاق روح ابنها الذي وصفته ب”الشهيد”، للسلطات وإدارة سجن بني ملال، معلنة رفضها تسلم جثمانه في هذه الظروف والشروط، وذلك وفق ما جاء في بلاغ لعائلة الغازي خلادة، الذي أكد على مواصلة النضال لكشف جميع ملابسات ما أسمه ب”جريمة الاغتيال مع تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات”.
توفي أول أمس الأربعاء المعتقل “الغازي خلادة” بالمستشفى الجهوي متأثرا بالإضراب الذي خاضه احتجاجا على اعتقاله في ملف قالت عنه عائلته مفبرك.
و أوضحت إدارة السجن المحلي ببني ملال، أن “النزيل كان مضربا عن الطعام بسبب القضية المعتقل من أجلها، وقد عملت إدارة المؤسسة على توفير العناية والمراقبة اللازمتين اللتين يتطلبهما وضعه إلى حين إيداعه بالمستشفى الجهوي ببني ملال بتاريخ 29 يوليوز الماضي، وذلك بناء على تعليمات الطبيب المعالج، مشيرة إلى أنها لم “تتكتم عن وضعه الصحي خلال إضرابه عن الطعام كما تم ترويجه، بل أخبرت كل الجهات المعنية وخاصة منها النيابة العامة المختصة وأسرة النزيل، ونقلت هذا الأخير خلال فترة إضرابه عن الطعام عدة مرات إلى المستشفى”.
وقالت إدارة المؤسسة في بلاغ لها، إنها عملت حين وفاة النزيل “على إخبار عائلته والنيابة العامة قصد إجراء التشريح الطبي وباقي الإجراءات القانونية اللازمة، قبل أن تستنكر عدم تمييز بعض المنابر الإعلامية بين مسؤولية إدارة المؤسسة وقطاع إدارة السجون وإعادة الإدماج عموما، من جهة، والمسؤوليات المنوطة بقطاعات أخرى، من جهة ثانية، مؤكدة أن “إدارة المؤسسة ليست مسؤولة عن وضع النزلاء بالمؤسسات الاستشفائية خلال فترة استشفائهم بها”.
ومن جانبها حملت عائلة الراحل الغازي خلادة، المسؤولية الكاملة في إزهاق روح ابنها الذي وصفته ب”الشهيد”، للسلطات وإدارة سجن بني ملال، معلنة رفضها تسلم جثمانه في هذه الظروف والشروط، وذلك وفق ما جاء في بلاغ لعائلة الغازي خلادة، الذي أكد على مواصلة النضال لكشف جميع ملابسات ما أسمه ب”جريمة الاغتيال مع تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات”.
و أوضحت إدارة السجن المحلي ببني ملال، أن “النزيل كان مضربا عن الطعام بسبب القضية المعتقل من أجلها، وقد عملت إدارة المؤسسة على توفير العناية والمراقبة اللازمتين اللتين يتطلبهما وضعه إلى حين إيداعه بالمستشفى الجهوي ببني ملال بتاريخ 29 يوليوز الماضي، وذلك بناء على تعليمات الطبيب المعالج، مشيرة إلى أنها لم “تتكتم عن وضعه الصحي خلال إضرابه عن الطعام كما تم ترويجه، بل أخبرت كل الجهات المعنية وخاصة منها النيابة العامة المختصة وأسرة النزيل، ونقلت هذا الأخير خلال فترة إضرابه عن الطعام عدة مرات إلى المستشفى”.
وقالت إدارة المؤسسة في بلاغ لها، إنها عملت حين وفاة النزيل “على إخبار عائلته والنيابة العامة قصد إجراء التشريح الطبي وباقي الإجراءات القانونية اللازمة، قبل أن تستنكر عدم تمييز بعض المنابر الإعلامية بين مسؤولية إدارة المؤسسة وقطاع إدارة السجون وإعادة الإدماج عموما، من جهة، والمسؤوليات المنوطة بقطاعات أخرى، من جهة ثانية، مؤكدة أن “إدارة المؤسسة ليست مسؤولة عن وضع النزلاء بالمؤسسات الاستشفائية خلال فترة استشفائهم بها”.
ومن جانبها حملت عائلة الراحل الغازي خلادة، المسؤولية الكاملة في إزهاق روح ابنها الذي وصفته ب”الشهيد”، للسلطات وإدارة سجن بني ملال، معلنة رفضها تسلم جثمانه في هذه الظروف والشروط، وذلك وفق ما جاء في بلاغ لعائلة الغازي خلادة، الذي أكد على مواصلة النضال لكشف جميع ملابسات ما أسمه ب”جريمة الاغتيال مع تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
نقل مباشر للندوة الصحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة
فيديو
فيديو
بعد صلاح وكلوب.. بونو ينفعل أمام مدربه + ڤيديو
فيديو
فيديو
بالڤيديو: الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمراكش تنتقد مخرجات الحوار الاجتماعي
فيديو
فيديو
بالڤيديو.. كشـ24 ترصد أجواء الاحتفال بعيد الشغل بمراكش
فيديو
فيديو
بالڤيديو.. مشاركة مكثفة في الدورة الثانية لمهرجان “يوم الأزقة المفتوح” بمراكش
فيديو
فيديو
بالڤيديو: انطلاق فعاليات النسخة الثانية من “يوم الأزقة المفتوح” بمراكش
فيديو
فيديو
بالڤيديو.. نزار بركة يوجه نداءا للمؤتمرين الاستقلاليين قبل المؤتمر 18 للحزب
فيديو
فيديو