الخميس 09 مايو 2024, 14:43

دولي

سكان يسعون للخروج من غزة بأي ثمن هرباً من الجوع والقصف


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 11 نوفمبر 2023

يعم الخراب في المكان. وعند حلول الظلام الدامس أول المساء، تسطع بقعة ضوء مصدرها مستشفى الشفاء، أكبر مجمع طبي في قطاع غزة الذي تبلغ مساحته 365 كيلومترا مربعة ويتكدس فيه 2,4 مليون نسمة والمحاصر بين إسرائيل ومصر والبحر الأبيض المتوسط.

وقال الصحافي وائل الدحدوح، المراسل البارز في قناة "الجزيرة" القطرية، لوكالة فرانس برس، إن "الوضع صعب جدا في غزة، القصف يطاول كل المناطق".

خرج الدحدوح للتو من المدينة التي غادرها مئات الآلاف من سكانها، امتثالاً لأوامر الجيش الإسرائيلي الذي قال إنه بات الآن ينشر دباباته في شمال القطاع وفي "وسط مدينة غزة". وأبلغ مقدمو الرعاية ومنظمات دولية عن انتشارها على أبواب المستشفيات.

"مأساة"
في السابق، كانت شوارع المدينة البالغ عدد سكانها 600 ألف نسمة قبل بدء الحرب في 7 أكتوبر بسبب هجوم مباغت لحماس، تضج بالحركة.

ولطالما كان الكورنيش المكان المفضل للعائلات الراغبة في التنزه وتمضية أوقات ممتعة وللعدائين الراغبين في الحفاظ على لياقتهم. وازدهرت المطاعم والمقاهي، كما قامت مدارس الأمم المتحدة بتنظيم فترتين دراسيتين أو ثلاث يومياً لاستيعاب جميع الطلاب، ما كان يتسبب في اختناقات مرورية بسبب تدافع السيارات والعربات التي تجرها الخيول عند انتهاء كل فصل.

والآن، بعد خمسة أسابيع من القتال العنيف غير المسبوق في القطاع، رغم تعرضه لأربع حروب بين عامي 2008 و2021 ، تضرر ودُمر ما يقرب من نصف المنازل وفقًا للأمم المتحدة، وقتل الآلاف، بعضهم في ضربات استهدفت مدارس تابعة للأمم المتحدة أو مستشفيات حيث كانوا يعتقدون أنهم في مأمن.

ومنذ 7 أكتوبر، أبلغت وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس عن مقتل أكثر من 11 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، واصابة أكثر من 27 ألف آخرين.

والآن، يسلك الآلاف من جديد الطريق نحو الجنوب سيرًا.

وافق جواد هارودة، وهو فنان فلسطيني، أخيراً على مغادرة مخيم الشاطئ الواقع على الساحل الشمالي، بعد أن اقترب القصف منه مساء الخميس.

وقال لوكالة فرانس برس "إنها مأساة ... الليلة الماضية، لم أكن أظن أني سأتمكن وأولادي من الخروج سالمين، نظرا لكثافة القصف وما رأيناه من إطلاق نار".

كما نزح منير الراعي من مخيم الشاطئ الذي لجأ إليه والداه بعد "النكبة" التي تلت قيام دولة إسرائيل في 1948، ودفعت أكثر من 760 ألف فلسطيني إلى الفرار أو طردوا من أراضيهم، بحسب الأمم المتحدة.

"لا شيء على الإطلاق"
وقال لوكالة فرانس برس إن الجيش الإسرائيلي شن غارات "عشوائية" في مخيم الشاطئ.

واضاف بينما كان يحمل طفله على كتفيه أن "المنازل تقع على رؤوس ساكنيها، أطفال ونساء لم يبق منهم أحد (باتوا) أشلاء".

إسرائيل التي أعلنت في حصيلة معدلة الجمعة خفض عدد ضحاياها منذ الهجوم الذي شنّته حماس على أراضيها من 1400 إلى 1200 قتيل، تخوض حرب عصابات في المناطق الحضرية "للقضاء" على حماس التي تتهمها بالاختباء في أنفاق تحت منازل المدنيين وحتى في المستشفيات.

ولكن، بعيداً عن أزيز الرصاص والغارات الجوية المتواصلة، دفع النقص في المواد الغذائية الكثيرين إلى المغادرة.

قبل أن يواصل طريقه مع مجموعات من العائلات المنهكة، قال محمد الطالباني، وهو نازح من مدينة غزة يحمل طفلته بين ذراعيه وحقيبة على ظهره "لا يوجد طعام أو شراب، نذهب إلى المتاجر لشراء حفاظات أو حليب أو غير ذلك للطفلة فلا نجد، وحتى الأطعمة المعلبة غير متوفرة على الإطلاق".

أعلن مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة الخميس توقف عمل المخابز في شمال قطاع غزة. وتم إغلاق أكبرها في مدينة غزة الثلاثاء عندما أدى القصف الإسرائيلي إلى تحطم الألواح الشمسية التي تزوده بالكهرباء.

وبعد ذلك هرع السكان الجياع إلى مخازن الطحين، لأن سكان غزة، وفقًا للأمم المتحدة، لم يعد لديهم ما يقتاتون به سوى البصل النيء.

يعم الخراب في المكان. وعند حلول الظلام الدامس أول المساء، تسطع بقعة ضوء مصدرها مستشفى الشفاء، أكبر مجمع طبي في قطاع غزة الذي تبلغ مساحته 365 كيلومترا مربعة ويتكدس فيه 2,4 مليون نسمة والمحاصر بين إسرائيل ومصر والبحر الأبيض المتوسط.

وقال الصحافي وائل الدحدوح، المراسل البارز في قناة "الجزيرة" القطرية، لوكالة فرانس برس، إن "الوضع صعب جدا في غزة، القصف يطاول كل المناطق".

خرج الدحدوح للتو من المدينة التي غادرها مئات الآلاف من سكانها، امتثالاً لأوامر الجيش الإسرائيلي الذي قال إنه بات الآن ينشر دباباته في شمال القطاع وفي "وسط مدينة غزة". وأبلغ مقدمو الرعاية ومنظمات دولية عن انتشارها على أبواب المستشفيات.

"مأساة"
في السابق، كانت شوارع المدينة البالغ عدد سكانها 600 ألف نسمة قبل بدء الحرب في 7 أكتوبر بسبب هجوم مباغت لحماس، تضج بالحركة.

ولطالما كان الكورنيش المكان المفضل للعائلات الراغبة في التنزه وتمضية أوقات ممتعة وللعدائين الراغبين في الحفاظ على لياقتهم. وازدهرت المطاعم والمقاهي، كما قامت مدارس الأمم المتحدة بتنظيم فترتين دراسيتين أو ثلاث يومياً لاستيعاب جميع الطلاب، ما كان يتسبب في اختناقات مرورية بسبب تدافع السيارات والعربات التي تجرها الخيول عند انتهاء كل فصل.

والآن، بعد خمسة أسابيع من القتال العنيف غير المسبوق في القطاع، رغم تعرضه لأربع حروب بين عامي 2008 و2021 ، تضرر ودُمر ما يقرب من نصف المنازل وفقًا للأمم المتحدة، وقتل الآلاف، بعضهم في ضربات استهدفت مدارس تابعة للأمم المتحدة أو مستشفيات حيث كانوا يعتقدون أنهم في مأمن.

ومنذ 7 أكتوبر، أبلغت وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس عن مقتل أكثر من 11 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، واصابة أكثر من 27 ألف آخرين.

والآن، يسلك الآلاف من جديد الطريق نحو الجنوب سيرًا.

وافق جواد هارودة، وهو فنان فلسطيني، أخيراً على مغادرة مخيم الشاطئ الواقع على الساحل الشمالي، بعد أن اقترب القصف منه مساء الخميس.

وقال لوكالة فرانس برس "إنها مأساة ... الليلة الماضية، لم أكن أظن أني سأتمكن وأولادي من الخروج سالمين، نظرا لكثافة القصف وما رأيناه من إطلاق نار".

كما نزح منير الراعي من مخيم الشاطئ الذي لجأ إليه والداه بعد "النكبة" التي تلت قيام دولة إسرائيل في 1948، ودفعت أكثر من 760 ألف فلسطيني إلى الفرار أو طردوا من أراضيهم، بحسب الأمم المتحدة.

"لا شيء على الإطلاق"
وقال لوكالة فرانس برس إن الجيش الإسرائيلي شن غارات "عشوائية" في مخيم الشاطئ.

واضاف بينما كان يحمل طفله على كتفيه أن "المنازل تقع على رؤوس ساكنيها، أطفال ونساء لم يبق منهم أحد (باتوا) أشلاء".

إسرائيل التي أعلنت في حصيلة معدلة الجمعة خفض عدد ضحاياها منذ الهجوم الذي شنّته حماس على أراضيها من 1400 إلى 1200 قتيل، تخوض حرب عصابات في المناطق الحضرية "للقضاء" على حماس التي تتهمها بالاختباء في أنفاق تحت منازل المدنيين وحتى في المستشفيات.

ولكن، بعيداً عن أزيز الرصاص والغارات الجوية المتواصلة، دفع النقص في المواد الغذائية الكثيرين إلى المغادرة.

قبل أن يواصل طريقه مع مجموعات من العائلات المنهكة، قال محمد الطالباني، وهو نازح من مدينة غزة يحمل طفلته بين ذراعيه وحقيبة على ظهره "لا يوجد طعام أو شراب، نذهب إلى المتاجر لشراء حفاظات أو حليب أو غير ذلك للطفلة فلا نجد، وحتى الأطعمة المعلبة غير متوفرة على الإطلاق".

أعلن مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة الخميس توقف عمل المخابز في شمال قطاع غزة. وتم إغلاق أكبرها في مدينة غزة الثلاثاء عندما أدى القصف الإسرائيلي إلى تحطم الألواح الشمسية التي تزوده بالكهرباء.

وبعد ذلك هرع السكان الجياع إلى مخازن الطحين، لأن سكان غزة، وفقًا للأمم المتحدة، لم يعد لديهم ما يقتاتون به سوى البصل النيء.



اقرأ أيضاً
خلال يومين.. تعرض 7 مراهقين لأعمال عنف بينها طعن في نيويورك
قتلت فتاة عمرها 17 عاما عند محطة مترو أنفاق كوينز في نيويورك بحادث عنف كان السابع من نوعه خلال اليومين الماضيين. وقالت شرطة نيويورك إن المراهقة تعرضت للطعن في رقبتها في كوينز بوليفارد على بعد خطوات فقط من محطة شارع 46 في سانيسايد قبل الساعة 9:30 مساء بقليل. وتم نقل الفتاة التي لم يتم الكشف عن هويتها إلى مستشفى إلمهورست، حيث أعلنت وفاتها. وأكدت الشرطة أنه تم احتجاز الشخص المعني، لكن لم يتم توجيه أي اتهامات إليه. وأصبحت الفتاة الضحية السابعة على الأقل في موجة من العنف ضد المراهقين في جميع أنحاء المدينة خلال اليومين الماضيين. وقبل ساعات فقط، تعرض صبيان يبلغان من العمر 15 عاما للطعن خارج مطعم ماكدونالدز في برونكس. ومن المتوقع أن يتعافى كلاهما. ويوم الثلاثاء، قتل لاعب الهوكي ماكي براون البالغ من العمر 16 عاما برصاص مسلح كان يركب دراجة في سوهو. وقالت السلطات إن براون كان بالقرب من فندق دومينيك في شارع سبرينغ عندما أطلق الرصاص وأصابه في رأسه وساقه. وقالت الشرطة إنه بعد ساعات من مقتل براون، أصيب صبي يبلغ من العمر 17 عاما برصاصة في ظهره. ويوم الثلاثاء أيضا، تعرض ثلاثة مراهقين جميعهم يبلغون من العمر 15 عاما، للطعن في هجومين منفصلين. أصيب أحدهم بجرح في مؤخرة الرأس أثناء مشاجرة على متن حافلة تابعة لهيئة النقل في برونكس، بينما أصيب الاثنان الآخران عند تقاطع شارع South 2nd وشارع Keap في بروكلين.
دولي

السلطات السعودية تعلن عقوبة من يضبط دون تصريح للحج
أعلنت السلطات السعودية عن قيمة المخالفة التي ستفرض على من يضبط في مكة والمشاعر المقدسة خلال موسم الحج دون تصريح مسبق لذلك. وقالت وزارة الداخلية السعودية في بيان لها أمس الأربعاء: "تطبيق عقوبة مخالفي أنظمة وتعليمات الحج لمن يتم ضبطهم دون تصريح حج داخل مدينة مكة المكرمة والمنطقة المركزية والمشاعر المقدسة ومحطة قطار الحرمين بالرصيفة ومراكز الضبط الأمني ومراكز الفرز ومراكز الضبط الأمني المؤقتة، وذلك اعتبارا من 25/ 11/ 1445 هـ حتى 14/ 12/ 1445هـ الموافق 02/ 06/ 2024 م حتى 20/ 06/ 2024م". وأكد البيان على أن: "تطبيق عقوبة الغرامة بقيمة 10000 ريال (نحو 2.66 ألف دولار) على مخالفي أنظمة وتعليمات الحج دون تصريح بحق كل من يضبط من المواطنين والمقيمين والزوار داخل النطاق الجغرافي ولا يوجد لديه تصريح حج، وترحيل المقيمين منهم لبلادهم والمنع من دخول المملكة وفقًا للمدد المحددة نظاما". وشدد على أنه سيتم "إيقاع غرامة مالية مضاعفة على المخالفين قدرها 10000 ريال في حال تكرار المخالفة"، مشيرا إلى "أهمية الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج لينعم ضيوف الرحمن في آداء نسكهم بالأمن والأمان والراحة والطمأنينة". وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، فإن عقوبة كل من يتم ضبطه وهو ينقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج بلا تصريح السجن لمدة تصل إلى 6 أشهر وبغرامة مالية تصل إلى 50000 ريال، والمطالبة بمصادرة وسيلة النقل البرية بحكم قضائي، وترحيل الناقل المخالف إن كان وافدا بعد تنفيذ العقوبة، ويمنع من دخول المملكة وفقا للمدد المحددة نظاما، وتتعدد الغرامة المالية بتعدد المخالفين المنقولين.
دولي

دول أوروبية تدرس الاعتراف بدولة فلسطين
تدرس عدة دول أوروبية الاعتراف بـ"دولة فلسطين" خلال الأيام القليلة المقبلة، حسبما كشف تقرير للإذاعة الوطنية الأيرلندية. وقالت الإذاعة إن أيرلندا وإسبانيا وعدد من الدول الأوروبية الأخرى قد تعترف بالدولة الفلسطينية في 21 ماي الجاري. وأضافت أن الاتصالات بين مسؤولي أيرلندا وإسبانيا وسلوفينيا ومالطا تكثفت مؤخرا، بهدف اعتراف الدول بشكل مشترك بالدولة الفلسطينية.وأوضح التقرير أن "تاريخ 21 ماي قيد النظر والدراسة". وفي بيان تم توقيعه بشكل مشترك في 22 مارس، قال رؤساء وزراء الدول المذكورة سلفا إنهم ناقشوا "استعدادهم للاعتراف بفلسطين"، مؤكدين "أننا سنفعل ذلك عندما نتمكن من تقديم مساهمة إيجابية وتكون الظروف مناسبة". والإثنين الماضي، قال المتحدث باسم الحكومة الأيرلندية: "يستمر عملنا معا بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، الاعتراف الرسمي جزء مهم من الاعتراف بأن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، حيث تعيش دولة فلسطين ودولة إسرائيل جنبا إلى جنب في سلام وأمن". كما ذكر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قبل أيام، إن "إسبانيا ملتزمة علنا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في أقرب وقت، عندما تكون الظروف مناسبة وبطريقة يكون لها أكبر تأثير إيجابي على عملية السلام".
دولي

مستشفى الولادة الرئيسي في رفح يتوقف عن استقبال الحالات
قال صندوق الأمم المتحدة للسكان لرويترز يوم الأربعاء إن مستشفى الولادة الرئيسي في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة توقف عن قبول الحالات. وأضاف الصندوق لرويترز إن المستشفى، وهو مستشفى الهلال الإماراتي للولادة، كان يستقبل نحو 85 حالة يوميا من إجمالي 180 في غزة قبل تصاعد القتال بين حماس والقوات الإسرائيلية على مشارف رفح. وتكدس نحو نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في رفح بعد فرارهم من أجزاء أخرى من القطاع خلال الحرب المستمرة منذ سبعة أشهر.
دولي

باكستان.. نقل زوجة عمران خان إلى السجن
نُقلت زوجة رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، الأربعاء، إلى السجن حيث يحتجز زوجها، بعدما أمضت 3 أشهر في الإقامة الجبرية، بحسب ما أعلن محاميها. وصدرت بحق عمران خان (71 عاما) 3 أحكام بالسجن بتهم الفساد والكشف عن وثائق سرية والزواج غير القانوني، قبل وقت قصير من الانتخابات التشريعية التي أجريت في 8 فبراير. ولم يتمكن نجم الكريكت السابق، المسجون منذ غشت، من قيادة حزبه في هذه الانتخابات. واتهم خان الجيش بتلفيق اتهامات ضده لمنعه من العودة إلى السلطة. وكانت بشرى بيبي مستشارة عمران خان الروحية، تزوجت منه في عام 2018، ووضعت رهن الإقامة الجبرية في ضواحي إسلام آباد، بعد إدانتها أيضا بالفساد والزواج غير القانوني. وقال انتصار حسين بانغوثا محامي حزب خان "حركة إنصاف" لوكالة فرانس برس "تم نقلها إلى جناح النساء في سجن" أديالا في روالبندي قرب العاصمة، "بناء على طلبها". وأكد متحدث باسم الحزب أن بشرى بيبي طلبت بنفسها أن تُنقل لتتم "معاملتها كشخص عادي". وبشرى بيبي من عائلة محافظة وهي محجبة، وأثار زواجها من عمران خان الجدل علماً بأنها زوجته الثالثة. وخان ابن عائلة ثرية من لاهور (شرق) وخريج جامعة أكسفورد. وتزوج خان من ياسمينا (جيمايما) غولد سميث، ابنة قطب المال الفرنسي البريطاني جيمي غولد سميث عام 1995. وقد اعتنقت الإسلام وأنجبا طفلين قبل طلاقهما عام 2004. ولم يستمرّ زواجه الثاني من المذيعة ريهام خان إلا 3 أشهر إذ انتهى في أكتوبر 2015. وكان خان قد أطيح من رئاسة الوزراء بحجب الثقة عنه في أبريل 2022، ويشدّد على أن المنظومة العسكرية الحاكمة لفّقت ما ينسب إليه من مخالفات يتخطى عددها 200 لمنعه من خوض الانتخابات في 8 فبراير.
دولي

الإمارات.. وفاة طفل بعد نسيانه داخل سيارة لنقل التلاميذ
حذرت القيادة العامة لشرطة إمارة الشارقة أولياء أمور الطلبة من خطورة التعاقد مع سائقين غير مرخص لهم بنقل الأبناء من وإلى المدارس، بعد وفاة طفل تم نسيانه داخل سيارة لنقل التلاميذ. وأفادت بأنه ورد بلاغ إلى غرفة العمليات، ظهر يوم الثلاثاء، يفيد بوفاة طفل داخل سيارة بإحدى مناطق إمارة الشارقة، وبانتقال الفرق المعنية والتحقيق في ملابسات الحادثة، تبين أن أحد أولياء الأمور من الجنسية الآسيوية تعاقد مع إحدى السائقات لنقل أبنائه إلى المدرسة، وعند وصولهم، نزل الجميع باستثناء طفل يبلغ من العمر 7 سنين، وأوقفت السائقة المركبة بجوار المدرسة وأوصدتها دون التأكد من خلوها، وذهبت مع زوجها، وعند موعد خروج الطلبة وجدت الطفل قد فارق الحياة داخل المركبة. ودعت القيادة العامة لشرطة الشارقة أولياء الأمور إلى استخدام الحافلات المدرسية المخصصة لنقل الأطفال، والتي يتوافر بها كافة وسائل الأمن والسلامة، وتخضع لمتابعة مستمرة من الجهات المسؤولة. أو قيام ولي الأمر بنفسه بنقل أبنائه إلى المدرسة، فهو أحرص على توفير العناية الكاملة وتوفير أقصى درجات الأمان لهم. وحذرت من خطورة التعاقد مع سائقين غير مرخص لهم لما ينطوي عليه ذلك من مخاطر جسيمة على حياة أبنائهم، نظرا لجهلهم بإجراءات السلامة التي تفرضها السلطات المختصة، وهو ما يعرض سلامة أبنائهم للخطر.
دولي

تونس.. طعن محام أثناء خروجه من قاعة الجلسة
أفادت وسائل إعلام تونسية، يوم الأربعاء، بتعرض محام للطعن أثناء خروجه من قاعة الجلسة بمحكمة الناحية بفوسانة من ولاية القصرين وسط غربي تونس. وقال رئيس الفرع الجهوي للمحامين بالقصرين شكري الشخاري في تصريح لـ"موزاييك" إن المحامي تعرض إلى عديد الطعنات في أماكن مختلفة من جسده. وصرح شكري الشخاري بأن المعتدي هو أحد المتقاضين. وأوضح أن الوضع الصحي للمحامي المصاب مستقر نسبيا في انتظار خضوعه للفحوصات الطبية اللازمة بالمستشفى الجهوي بالقصرين. ولم يذكر رئيس الفرع الجهوي للمحامين الأسباب التي أدت إلى الجريمة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 09 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة