مجتمع
لالة زينة أوزادها نور الحمام.. سيارات مهترئة تملأ حد السوالم وتشوه جمالية شوارعها
يلاحظ الزائر والمقيم، منذ الوهلة الأولى، التي تتلقفها العين المجردة، أنه وفي قلب مختلف الشوارع الرئيسية والأزقة، بالجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة إداريا لعمالة إقليم برشيد، تواجد سيارات مهملة ومهترئة مركونة ومحتلة، لأماكن كان من الممكن إستغلالها، من طرف أصحاب السيارات والعربات، الذين يبحثون عن الأمكنة الفارغة لركن سياراتهم وعرباتهم علهم يجدونها.
الظاهرة وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، خلفت تذمرا كبيرا في صفوف ساكنة المدينة، حيث وصفتها المصادر نفسها، بالظاهرة التي لا يخلو منها أي شارع من شوارع المدينة، وباتت تشكل بذلك منظرا من المناظر المنفرة، التي أعادت طابع الترييف، الذي كانت ولا زالت تعيش على إيقاعه المدينة، والذي يتنافى وأبسط مظاهر الحضارة والتمدن.
ولمن أراد أن يشاهد ويعرف الحقيقة كاملة، يكفيه القيام بجولة سريعة بمختلف أرجاء المدينة، ليرى سيارات أكل عليها الدهر وشرب، مهترئة مهملة مركونة بشكل فوضوي، في كل شارع أو زقاق من أزقة المدينة، محتلة بذلك الملك العام العمومي، المحتل أصلا من طرف الباعة الجائلين، أصحاب العربات المجرورة بالخيول والدواب.
وتعد وسائل النقل العمومي " العربات المجرورة بالخيول والدواب" بهذه المدينة المنكوبة، التي لم تجد من يصون كرامتها ويدفع بعجلة تنميتها، لتنمو وتصبح في مصاف المدن المصنفة وطنيا، من أكثر مسببات عرقلة حركة المرور والسير والجولان، في مختلف الشوارع الرئيسية، وذلك بسبب الفوضى والسيبة والتسيب، التي ينفذها أصحاب تلك العربات المجرورة بواسطة الخيول أو الدواب، حيث أضحى أصحابها يتخطون الخطوط الحمراء، بإرتكابهم لجنح وجنايات مختلفة، والذي يعني في الحقيقة وبهذه العبارة، " البلاد سايبة أو لا السلطة مكيناش في البلاد ".
يلاحظ الزائر والمقيم، منذ الوهلة الأولى، التي تتلقفها العين المجردة، أنه وفي قلب مختلف الشوارع الرئيسية والأزقة، بالجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة إداريا لعمالة إقليم برشيد، تواجد سيارات مهملة ومهترئة مركونة ومحتلة، لأماكن كان من الممكن إستغلالها، من طرف أصحاب السيارات والعربات، الذين يبحثون عن الأمكنة الفارغة لركن سياراتهم وعرباتهم علهم يجدونها.
الظاهرة وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، خلفت تذمرا كبيرا في صفوف ساكنة المدينة، حيث وصفتها المصادر نفسها، بالظاهرة التي لا يخلو منها أي شارع من شوارع المدينة، وباتت تشكل بذلك منظرا من المناظر المنفرة، التي أعادت طابع الترييف، الذي كانت ولا زالت تعيش على إيقاعه المدينة، والذي يتنافى وأبسط مظاهر الحضارة والتمدن.
ولمن أراد أن يشاهد ويعرف الحقيقة كاملة، يكفيه القيام بجولة سريعة بمختلف أرجاء المدينة، ليرى سيارات أكل عليها الدهر وشرب، مهترئة مهملة مركونة بشكل فوضوي، في كل شارع أو زقاق من أزقة المدينة، محتلة بذلك الملك العام العمومي، المحتل أصلا من طرف الباعة الجائلين، أصحاب العربات المجرورة بالخيول والدواب.
وتعد وسائل النقل العمومي " العربات المجرورة بالخيول والدواب" بهذه المدينة المنكوبة، التي لم تجد من يصون كرامتها ويدفع بعجلة تنميتها، لتنمو وتصبح في مصاف المدن المصنفة وطنيا، من أكثر مسببات عرقلة حركة المرور والسير والجولان، في مختلف الشوارع الرئيسية، وذلك بسبب الفوضى والسيبة والتسيب، التي ينفذها أصحاب تلك العربات المجرورة بواسطة الخيول أو الدواب، حيث أضحى أصحابها يتخطون الخطوط الحمراء، بإرتكابهم لجنح وجنايات مختلفة، والذي يعني في الحقيقة وبهذه العبارة، " البلاد سايبة أو لا السلطة مكيناش في البلاد ".
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع