الاثنين 17 يونيو 2024, 03:33

دولي

تزايد متاعب ترامب بين محاكمات جنائية وضجة انتخابية


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 أغسطس 2023

مع صدور لائحة الاتهام الأخيرة بحق دونالد ترامب يجد الرئيس الأميركي السابق نفسه أمام برنامج حافل بجلسات المحاكمات، يُرجح أن ينعكس على حملته للفوز في السباق إلى البيت الأبيض عام 2024.

ولا يزال مسار أحداث السنة القادمة غير مؤكد على الجبهتين القانونية والسياسية، غير أن المخاطر بالنسبة للرئيس السابق البالغ 77 عاما كبيرة جدا.

- لائحة اتهام أخرى مرتقبة -

وُجه الاتهام لترامب في ثلاث قضايا جنائية وتلوح في الأفق لائحة اتهام رابعة. ومن المتوقع توجيه الاتهام له بعد فترة قصيرة على خلفية محاولاته قلب نتائج انتخابات 2020 في جورجيا.

وجاء التحقيق إثر اتصال هاتفي لترامب في الثاني من يناير 2021 بمسؤولي الانتخابات في جورجيا ضغط فيه عليهم ل"إيجاد" 11,780 صوتا من شأنها قلب هزيمته أمام الديموقراطي جو بايدن في الولاية الجنوبية.

- المحاكمات -

من المتوقع أن يمثل ترامب أمام المحكمة في نيويورك في مارس بشأن مبالغ دفعت "لإسكات" ممثلة إباحية قبيل انتخابات 2016.

غير أن مدعي مانهاتن ألفين براغ أشار إلى أنه سيكون منفتحا على تغيير الموعد بما يسمح بإجراء المحاكمتين الفدراليتين، علما بأن القرار النهائي يعود للقاضي.

ودعي ترامب للمثول أمام المحكمة في مايو بتهمة إساءة التعاطي مع مستندات حكومية بالغة السرية بعد مغادرة البيت الأبيض.

غير أن القضية الأكثر خطورة هي التي رفعها ضده المستشار الخاص جاك سميث بتهمة التآمر لقلب نتيجة انتخابات 2020.

وسيُحدد موعد للمحاكمة التي ستجري في واشنطن، في جلسة في 28 غشت أمام القاضية الأميركية تانيا تشاتكان.

ومن المتوقع أن يطلب محامو ترامب إرجاء النظر في قضية التآمر إلى أبعد وقت ممكن، والأفضل بالنسبة لفريقه إلى ما بعد انتخابات نوفمبر 2024.

وقال تاي كوب، الذي كان مستشارا خاصا في البيت الأبيض خلال عهد ترامب قبل أن ينقلب عليه، لشبكة سي إن إن التلفزيونية أن مثل ذلك الإرجاء غير مرجح.

وستسعى تشاتكان لتحريك القضية "بسرعة" بحسب كوب، وفي نفس الوقت ضمان حقوق ترامب كمتّهَم.

وأضاف كوب "أعتقد أن النظر في هذه القضية سيبدأ بعيد مطلع العام، ولن أتفاجأ إذا ما كانت الأولى في الجدول".

وتوقع أن يحتاج المدعون "حوالى أربعة إلى ستة أسابيع لعرض قضيتهم".

- المحاكمة -

يعتبر ترامب أن مختلف التهم الموجهة ضده هي مسعى من بايدن منافسه المرجح في 2024 لعرقلة حملته للفوز بمقعد البيت الأبيض.

وقال على منصته "تروث سوشال" إن "خصمي السياسي وجّه إلي وابلا من الدعاوى الضعيفة ... التي تتطلب الكثير جدا من وقتي ومالي للبت فيها".

أضاف "هذا تدخل انتخابي وعلى المحكمة العليا أن تتدخل".

لكن لا يبدو حتى الآن أن متاعب ترامب القانونية نالت من الدعم القوي له بين الناخبين الجمهوريين ومن مسعاه للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لخوض السباق الرئاسي في 2024.

ويتقدم ترامب بفارق كبير على أقرب منافسيه حاكم فلوريدا رون ديسانتيس بنسبة 54 بالمئة مقابل 17 بالمئة حسبما أظهر استطلاع أجرته مؤخرا صحيفة نيويورك تايمز وجامعة سيينا.

وتبدأ اجتماعات المجالس الانتخابية (كوكس) والانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات 2024 في يناير، وسينعقد المؤتمر الذي سيتم فيه الإعلان عن المرشح في 15 إلى 18 تموز/يوليو في ميلووكي بولاية ويسكونسن.

وقد تعني مختلف دعاوى ترامب الجنائية أن يمضي الرئيس السابق وقتا في المحكمة بمقدار ما يمضيه في الحملة الانتخابية إن لم يكن أكثر.

وقال استاذ القانون في جامعة إيلينوي شيكاغو ستيفنن شوين "لم نشهد على الإطلاق مرشحا متقدما لحزب سياسي يسعى للقيام بحملته وهو يواجه عدة لوائح اتهام، لذا لا نعلم في الحقيقة كيف سيتطور هذا الأمر".

وقال المدعي العام السابق دانيال ريتشمان الأستاذ الحالي في جامعة كولومبيا إن البند 43 في القانون الفدرالي يحتم أن يكون المتهم حاضرا للمحاكمة.

وأوضح أن "البند لا يتيح للمدعى عليه أن يقرر أن لديه أشياء أهم يقوم بها، ويبقى أن نرى ما إذا كانت المحاكم ستطبق استثناء عندما تكون ’تلك الأشياء’ هي الترشح للرئاسة".

من ناحيته قال استاذ القانون في جامعة ريتشموند كارل توبياس، إنه يتوقع أن يحاول القضاة الذين ينظرون في محاكمات ترامب "تلبية جدوله الزمني إلى الحد الذي يقدم فيه طلبات معقولة للتغيب".

ويمكن لترامب أيضا أن يستمر في ترشحه للانتخابات حتى في حال إدانته في قضية جنائية أو أكثر، فلا شيء في الدستور يمنع مدان من خوض السباق إلى البيت الأبيض.

مع صدور لائحة الاتهام الأخيرة بحق دونالد ترامب يجد الرئيس الأميركي السابق نفسه أمام برنامج حافل بجلسات المحاكمات، يُرجح أن ينعكس على حملته للفوز في السباق إلى البيت الأبيض عام 2024.

ولا يزال مسار أحداث السنة القادمة غير مؤكد على الجبهتين القانونية والسياسية، غير أن المخاطر بالنسبة للرئيس السابق البالغ 77 عاما كبيرة جدا.

- لائحة اتهام أخرى مرتقبة -

وُجه الاتهام لترامب في ثلاث قضايا جنائية وتلوح في الأفق لائحة اتهام رابعة. ومن المتوقع توجيه الاتهام له بعد فترة قصيرة على خلفية محاولاته قلب نتائج انتخابات 2020 في جورجيا.

وجاء التحقيق إثر اتصال هاتفي لترامب في الثاني من يناير 2021 بمسؤولي الانتخابات في جورجيا ضغط فيه عليهم ل"إيجاد" 11,780 صوتا من شأنها قلب هزيمته أمام الديموقراطي جو بايدن في الولاية الجنوبية.

- المحاكمات -

من المتوقع أن يمثل ترامب أمام المحكمة في نيويورك في مارس بشأن مبالغ دفعت "لإسكات" ممثلة إباحية قبيل انتخابات 2016.

غير أن مدعي مانهاتن ألفين براغ أشار إلى أنه سيكون منفتحا على تغيير الموعد بما يسمح بإجراء المحاكمتين الفدراليتين، علما بأن القرار النهائي يعود للقاضي.

ودعي ترامب للمثول أمام المحكمة في مايو بتهمة إساءة التعاطي مع مستندات حكومية بالغة السرية بعد مغادرة البيت الأبيض.

غير أن القضية الأكثر خطورة هي التي رفعها ضده المستشار الخاص جاك سميث بتهمة التآمر لقلب نتيجة انتخابات 2020.

وسيُحدد موعد للمحاكمة التي ستجري في واشنطن، في جلسة في 28 غشت أمام القاضية الأميركية تانيا تشاتكان.

ومن المتوقع أن يطلب محامو ترامب إرجاء النظر في قضية التآمر إلى أبعد وقت ممكن، والأفضل بالنسبة لفريقه إلى ما بعد انتخابات نوفمبر 2024.

وقال تاي كوب، الذي كان مستشارا خاصا في البيت الأبيض خلال عهد ترامب قبل أن ينقلب عليه، لشبكة سي إن إن التلفزيونية أن مثل ذلك الإرجاء غير مرجح.

وستسعى تشاتكان لتحريك القضية "بسرعة" بحسب كوب، وفي نفس الوقت ضمان حقوق ترامب كمتّهَم.

وأضاف كوب "أعتقد أن النظر في هذه القضية سيبدأ بعيد مطلع العام، ولن أتفاجأ إذا ما كانت الأولى في الجدول".

وتوقع أن يحتاج المدعون "حوالى أربعة إلى ستة أسابيع لعرض قضيتهم".

- المحاكمة -

يعتبر ترامب أن مختلف التهم الموجهة ضده هي مسعى من بايدن منافسه المرجح في 2024 لعرقلة حملته للفوز بمقعد البيت الأبيض.

وقال على منصته "تروث سوشال" إن "خصمي السياسي وجّه إلي وابلا من الدعاوى الضعيفة ... التي تتطلب الكثير جدا من وقتي ومالي للبت فيها".

أضاف "هذا تدخل انتخابي وعلى المحكمة العليا أن تتدخل".

لكن لا يبدو حتى الآن أن متاعب ترامب القانونية نالت من الدعم القوي له بين الناخبين الجمهوريين ومن مسعاه للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لخوض السباق الرئاسي في 2024.

ويتقدم ترامب بفارق كبير على أقرب منافسيه حاكم فلوريدا رون ديسانتيس بنسبة 54 بالمئة مقابل 17 بالمئة حسبما أظهر استطلاع أجرته مؤخرا صحيفة نيويورك تايمز وجامعة سيينا.

وتبدأ اجتماعات المجالس الانتخابية (كوكس) والانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات 2024 في يناير، وسينعقد المؤتمر الذي سيتم فيه الإعلان عن المرشح في 15 إلى 18 تموز/يوليو في ميلووكي بولاية ويسكونسن.

وقد تعني مختلف دعاوى ترامب الجنائية أن يمضي الرئيس السابق وقتا في المحكمة بمقدار ما يمضيه في الحملة الانتخابية إن لم يكن أكثر.

وقال استاذ القانون في جامعة إيلينوي شيكاغو ستيفنن شوين "لم نشهد على الإطلاق مرشحا متقدما لحزب سياسي يسعى للقيام بحملته وهو يواجه عدة لوائح اتهام، لذا لا نعلم في الحقيقة كيف سيتطور هذا الأمر".

وقال المدعي العام السابق دانيال ريتشمان الأستاذ الحالي في جامعة كولومبيا إن البند 43 في القانون الفدرالي يحتم أن يكون المتهم حاضرا للمحاكمة.

وأوضح أن "البند لا يتيح للمدعى عليه أن يقرر أن لديه أشياء أهم يقوم بها، ويبقى أن نرى ما إذا كانت المحاكم ستطبق استثناء عندما تكون ’تلك الأشياء’ هي الترشح للرئاسة".

من ناحيته قال استاذ القانون في جامعة ريتشموند كارل توبياس، إنه يتوقع أن يحاول القضاة الذين ينظرون في محاكمات ترامب "تلبية جدوله الزمني إلى الحد الذي يقدم فيه طلبات معقولة للتغيب".

ويمكن لترامب أيضا أن يستمر في ترشحه للانتخابات حتى في حال إدانته في قضية جنائية أو أكثر، فلا شيء في الدستور يمنع مدان من خوض السباق إلى البيت الأبيض.



اقرأ أيضاً
وفاة سيدة مصرية وابنتها على جبل عرفات
توفيت يوم السبت سيدة ونجلتها من مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء في مصر بسبب التدافع خلال صعودهما على جبل عرفات وأثناء إقامة مشاعر الحج. ونعى عمرو عبد الكريم والدته وشقيقته خلال تواجدهما على جبل عرفات وأثناء إقامة مناسك الحج في المملكة العربية السعودية. وقال عمرو عبد الكريم في تدوينة على "فيسبوك": "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جنتي، والَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجعون انتقل إلى رحمة الله أمي الغالية وأختي في ذمة الله بجبل عرفات بالأراضي المقدسة ربنا يرحمه ويشفعلهم ويتقبل حجتهم ويصبرنا على فراقهم".
دولي

بايدن ينفجر غضبا في وجه صحفي وجه سؤالا عن غزة
استشاط الرئيس الأمريكي جو بايدن غضبا خلال لقاء في البيت الأبيض مع شخصيات إعلامية، عندما سأله الصحفي المستقل جوناثان كاتس "لماذا يدعم الإبادة الجماعية في غزة؟". وقام كاتس بتصوير الرئيس وواجهه بشأن "دعمه للإبادة الجماعية في غزة". قال له بايدن "أنت صحفي نموذجي" وأنه "سيرمي الهاتف عليه". وبعد ذلك هدأ بايدن قليلا وقال: "النقطة المهمة هي أنني كنت واضحا جدا مع الإسرائيليين، وقلت لهم ما يجب عليهم فعله وما لا ينبغي عليهم فعله". ورد عليه كاتس: "لكن ماذا سيحدث؟ هل ستخفضون الميزانيات التي تحولونها لهم؟". ثم تدخل مساعدو بايدن الشخصيون في المحادثة وأظهروا لكاتس طريقه للخروج من المبنى.
دولي

ساركوزي يحذر من قرار مفاجىء لماكرون سيدفع فرنسا إلى الفوضى
حذر رئيس فرنسا الأسبق نيكولا ساركوزي من أن القرار المفاجئ للرئيس إيمانويل ماكرون بحل الجمعية الوطنية والدعوة لانتخابات مبكرة ربما تكون له آثار سلبية ويدفع البلاد نحو الفوضى. وذكر تقرير بصحيفة "ال دي ديمانش"، اليوم الأحد، أن ساركوزي قال إن الفوضى المحتملة الناجمة عن حل الجمعية ربما يصعب الخروج منها. وقال ساركوزي: "إعطاء الكلمة للشعب الفرنسي للتعبير عن نفسه كمبرر لحل (الجمعية الوطنية) حجة غريبة لأن هذا بالضبط ما فعله أكثر من 25 مليون فرنسي في الانتخابات"، في إشارة إلى الانتخابات الأوروبية في التاسع من يونيو. وأضاف" "الخطر كبير من إثارة المزيد من الغضب بدلا من التهدئة". ودعا ماكرون إلى إقامة انتخابات مبكرة على جولتين في يومي 30 يونيو والسابع من يوليو بعد أن خسر تحالفه المنتمي إلى تيار الوسط أمام حزب التجمع الوطني المنتمي إلى اليمين المتطرف يوم الأحد الماضي في انتخابات البرلمان الأوروبي. وبدا أن استطلاع رأي أُجري أمس السبت يدعم صحة مخاوف ساركوزي. وتوقع استطلاع رأي أجرته شركتا (ذا أوبينيون واي) و(فاي سوليس) لصالح صحيفة (ليز إيكو) وإذاعة (راديو كلاسيك) أن يتصدر حزب التجمع الوطني الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية بنسبة 33% من الأصوات متقدما على الجبهة الشعبية، التي تضم تحت مظلتها أحزابا منتمية إلى تيار اليسار، لتحصد 25% من الأصوات. وحصول أحزاب تيار الوسط المنتمي لها ماكرون على 20 في المئة. وخرج الآلاف في مسيرة في باريس ومدن في أنحاء فرنسا أمس السبت للاحتجاج ضد حزب التجمع الوطني قبل الانتخابات المقبلة.
دولي

ضجة في الجزائر بعد سرقة طفلة حديثة الولادة من مستشفى
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر ضجة كبيرة بعد اختطاف طفلة حديثة الولادة من مستشفى في ولاية ورقلة من قبل امرأة مجهولة مساء أمس السبت. واهتزت "المؤسسة الاستشفائية المتخصصة الأم والطفل" في ورقلة، على واقعة سرقة الطفلة التي قامت بها امرأة مجهولة نفذت فعلتها ولاذت بالفرار. وقام أهل وأقارب الطفلة وعدد من المتضامنين، وهم من بلدية الرويسات التابعة لولاية ورقلة، عقب الحادثة، بالتجمع أمام مقر المرفق الطبي المذكور للاحتجاج والتنديد بالحادثة والمطالبة بـ"محاسبة المسؤولين في القضية". وتزامنا مع وقوع الحادثة باشرت مصالح الأمن المختصة تحقيقا في الواقعة. ووفق مصادر فإن حادثة السرقة "نفذتها امرأة مجهولة دخلت المرفق وقامت بأخذ الطفلة ولاذت بالفرار". وأثارت الواقعة الكثير من ردود الفعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأعادت حسابات على مواقع التواصل، نشر نبأ حادثة سرقة الطفلة، وانهالت التعليقات داعية بعودة الطفلة لذويها وطالبت بمحاسبة العمال المسؤولين بالمستشفى، كما ذكرت الواقعة بعضهم بحدوث حالات خطف مماثلة في أوقات سابقة. وعلق أحد الناشطين قائلا: "سبق لهذا المستشفى وأن شهِد حالة استبدال رضيع برضيع آخر وصارت ضجة كبيرة على الحادث وها هو اليوم يشهد حادثة أشد وأنكى من سابقتها". وقالت ناشطة: "خويا تسرق في عام 1974 ولحد الآن مالقاتوش ماما مسكينة، ربي وكيلهم، قطاع الصحة تسييره صفر". وعلق حساب: "نهدروا الحقيقة.. رغم تحديد مواقيت الزيارات الشعب يمشي في وقت.. ويشتبك مع الأعوان و الحراس ويخرق القانون والآن يقول لك والعمال وين و الإدارة وين.. متعاطف مع العائلة و ربي يرد لهم رضيعهم". وكتب ناشط: "أين هم المسؤولين والعمال ،كل واحد لازم يتحاسب". وعلق أحدهم: "المستشفى هاد معندهومش كميرات المراقبة ولا حراسة".
دولي

على رأسها دول عربية.. 11 دولة ترفض التوقيع على البيان الختامي لمؤتمر سويسرا حول أوكرانيا
رفضت 11 دولة مشاركة في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا التوقيع على البيان الختامي للمؤتمر الذي ينتهي اليوم الأحد. حظي البيان الختامي للمؤتمر في بورغنستوك بدعم 80 دولة من أصل 91 دولة شاركت في المنتدى، تم نشر قائمة الدول التي وافقت على الوثيقة من قبل منظمي الاجتماع. وشملت قائمة الممتنعين عن التوقيع على البيان: أرمينيا والبحرين والبرازيل والهند وإندونيسيا وليبيا والمكسيك والمملكة العربية السعودية وجنوب أفريقيا وتايلاند والإمارات العربية المتحدة. وأشارت وكالة "رويترز" إلى أنه "لدى عدد من الدول شكاوى بشأن صياغة البيان الختامي". وشمل البيان النقاط الأساسية التالية: إطلاق سراح جميع أسرى الحرب الذين تم أسرهم خلال الصراع في أوكرانيا. تشغيل محطة زابوروجيه للطاقة النووية والمرافق النووية بشكل آمن ومحمي تحت السيطرة الأوكرانية. لا ينبغي استخدام الأمن الغذائي بأي شكل من الأشكال للأغراض العسكرية. الهجمات على السفن والموانئ غير مقبولة. يجب أن يستند السلام إلى القانون الدولي وخاصة ميثاق الأمم المتحدة. إعادة جميع الأطفال والمدنيين إلى أوكرانيا. وعقد في سويسرا مؤتمر حول أوكرانيا يومي 15 و16 يونيو بالقرب من مدينة لوسيرن، في منتجع بورغنستوك. تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أكد في أكثر من مناسبة استعداده للتفاوض ولكن استنادا للواقع على الأرض ولمطالب روسيا الأمنية وليس بناء على "الرغبات".
دولي

الأردن تعلن وفاة 14 حاجا وفقدان 17 آخرين
أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان اليوم الأحد، عن 14 حالة وفاة بين الأردنيين الذين يؤدون مناسك الحج في السعودية، بينما البحث جار عن 17 آخرين مفقودين. وقالت الوزارة إن “عدد الوفيات بين المواطنين الأردنيين، الذين يؤدون مناسك الحج، ارتفع إلى 14 وفاة، في حين بلغ عدد المفقودين 17 حاجاً”. ونقلت عن مدير العمليات والشؤون القنصلية، سفيان القضاة، قوله إن الوزارة تتابع مع السلطات السعودية في جدة “إجراءات دفن الحجاج ونقل جثامين من يرغب ذووهم بنقلهم إلى المملكة في أسرع وقت ممكن”. كما تتابع الوزارة “عمليات البحث عن الحجاج الـ 17 المفقودين”. وأشار القضاة إلى أن “الحجاج المتوفين، رحمهم الله، والحجاج المفقودين، هم من خارج بعثة الحج الأردنية الرسمية”. ويبلغ عدد الحجاج الأردنيين هذا العام 8 آلاف حاج. بعد الإحرام والطواف والسعي والتروية والوقوف على عرفة، يؤدي الحجاج، الأحد، آخر الشعائر مع رمي الجمرات في منى، إيذاناً ببدء أول أيام عيد الأضحى. ومع ساعات الفجر، تقاطر الحجاج إلى وادي منى قرب مكة لرمي الجمرات الثلاث بسبع حصيات جمعوها في مزدلفة، قبل العودة مجدداً إلى مكة للأضحية وأداء طواف الوداع في المسجد الحرام. وبحسب السلطات السعودية، فقد جمع الحج هذا العام نحو 1,8 مليون شخص، بينهم 1,6 مليون من الخارج. ويماثل هذا الرقم العدد المسجل في العام 2023، وهو أقل من الرقم الذي سجل قبل جائحة “كوفيد-19” في العام 2019 والذي بلغ 2,5 مليون حاج وحاجة.
دولي

33.7 مليون مكالمة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة
كشفت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية، أمس السبت، عن أداء شبكات الاتصالات بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة لليوم الثامن من ذي الحجة 1445هــ، حيث بلغ إجمالي عدد المكالمات 33.7 مليون مكالمة، منها 31.1 مليون مكالمة محلية، و 2.6 مليون مكالمة دولية، بنسبة نجاح بلغت 99 في المئة. وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الإحصاءات الصادرة عن الهيئة تضمنت إجمالي استهلاك البيانات البالغ 6.3 ألف تيرابايت، بما يعادل مشاهدة أكثر من 2.58 مليون ساعة من المقاطع المرئية بدقة 1080pHD، فيما بلغ معدل استهلاك الفرد اليومي للبيانات (867.53 ميغابايت/ مشترك)، متجاوزًا ضعفي معدل الاستهلاك العالمي للفرد البالغ 380 ميغابايت/ مشترك. وفيما يتعلق بمؤشرات الإنترنت المتنقل أظهرت الإحصاءات أن معدل سرعات تحميل البيانات بلغت 432.09 ميغابايت/ثانية، بينما وصل معدل سرعات رفع البيانات 58.35 ميغابايت / ثانية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 17 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة