التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هذه أبرز القضايا التي قادت أثرياء فاسدين إلى السجن!
نشر في: 27 أغسطس 2017
قضت محكمة في كوريا الجنوبية، أمس الجمعة، بسجن الملياردير، لي جاي يونغ، وريث ونائب رئيس شركة "سامسونغ" لمدة خمس سنوات بتهمة الفساد.
وأدين "لي" الذي يعرف بسطوته ونفوذه القوي داخل البلاد، بالتورط في سلسلة من الجرائم، منها الرشوة والاختلاس وشهادة الزور، في القضية التي أطلق عليها "محاكمة القرن".
وجذبت القضية اهتماما واسعا من الرأي العام المحلي والعالمي، وأثارت استياء محليا، وكانت النيابة قد طلبت الحكم بسجن لي 12 عاما.
وفيما يلي، نستعرض أبرز قضايا إدانة الأثرياء:
- كبار المصرفيين في آيسلندا
آيسلندا هي البلد الوحيد، الذي سجن مصرفيين ومدراء تنفيذيين بسبب الأزمة المالية في العام 2008، ومنذ عام 2010 سجنت آيسلندا 26 مصرفيا، وذلك في إطار قضايا احتيال مرتبطة بسوق الأوراق المالية.
ومن بين المسجونين، سيغوردور إينارسون الرئيس التنفيذي السابق لبنك "كاوبثينغ"، وهريدار مار سيغوردسون، رئيس مجلس إدارة المصرف نفسه.
- ميخائيل خودوركوفسكي
رجل أعمال روسي صنع ثروته بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في التسعينيات من صناع النفط، وبلغت ثروته في إحدى السنوات 15 مليار دولار.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2003، ألقي القبض على خودوركوفسكي وشريكه بلاتون ليبيديف وتمت إدانتهما في قضايا تزوير واختلاس وتهرب ضريبي وغسل أموال من خلال شركة نفطهما "يوكوس". وأطلق سراح خودوركوفسكي في عام 2014 بعد أن قضى أكثر من عقد من الزمن وراء القضبان.
- بيرني مادوف
مصرفي أمريكي، كان رئيسا لشركة "برنارد مادوف" الاستثمارية، التي أنشئت عام 1960، وكانت تعد إحدى أكبر المؤسسات في "وول ستريت". ويعتبر مادوف أكبر المحتالين في "وول ستريت" وفي الولايات المتحدة، إذ جرد المستثمرين من مليارات الدولارات.
وبحسب ملف القضية فقد سرق مادوف 150 مليار دولار، وحكم عليه بالسجن لمدة 150 عاما ومصادرة 17.179 مليار دولار.
- ستيوارت بارنيل
حكم على ستيوارت بارنيل، المالك السابق لشركة فول سوداني في ولاية جورجيا الأمريكية، بالسجن لمدة 28 عاما في عام 2015، لدوره في تفشي بكتيريا السالمونيلا، التي أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة 714 شخصا.
كذلك، حكم على شقيقه مايكل في إطار القضية بالسجن 20 عاما، وأثبت المحققون بفضل رسائل إلكترونية أن شركته كانت تشحن زبدة من الفول السوداني ملوثة، وأن الأخوين كانا يستخدمان شهدات بيطرية مزورة.
وعند صدور قرار المحكمة، كان ستيوارت يبلغ 61 عاما، ومايكل 56 عاما. وبموجب القواعد الأمريكية، يتعين على المجرمين أن يمضموا 85% على الأقل من عقوبتهم قبل أن يطلبوا الإفراج المشروط.
- دينغ يوشين
حكم على سيدة الأعمال الصينية دينغ يو شين بالسجن 20 عاما وغرمت بـ400 مليون دولار وتمت مصادرة ممتلكاتها الشخصية بتهمة تقديم رشاوى لوزير السكك الحديدية السابق. وأثبت الإدعاء أن سيدة الأعمال استخدمت نفوذها لمساعدة مقاولين بالفوز بتنفيذ مشاريع للسكك الحديدية في الصين ما بين عامي 2007 و2010.
وأدين "لي" الذي يعرف بسطوته ونفوذه القوي داخل البلاد، بالتورط في سلسلة من الجرائم، منها الرشوة والاختلاس وشهادة الزور، في القضية التي أطلق عليها "محاكمة القرن".
وجذبت القضية اهتماما واسعا من الرأي العام المحلي والعالمي، وأثارت استياء محليا، وكانت النيابة قد طلبت الحكم بسجن لي 12 عاما.
وفيما يلي، نستعرض أبرز قضايا إدانة الأثرياء:
- كبار المصرفيين في آيسلندا
آيسلندا هي البلد الوحيد، الذي سجن مصرفيين ومدراء تنفيذيين بسبب الأزمة المالية في العام 2008، ومنذ عام 2010 سجنت آيسلندا 26 مصرفيا، وذلك في إطار قضايا احتيال مرتبطة بسوق الأوراق المالية.
ومن بين المسجونين، سيغوردور إينارسون الرئيس التنفيذي السابق لبنك "كاوبثينغ"، وهريدار مار سيغوردسون، رئيس مجلس إدارة المصرف نفسه.
- ميخائيل خودوركوفسكي
رجل أعمال روسي صنع ثروته بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في التسعينيات من صناع النفط، وبلغت ثروته في إحدى السنوات 15 مليار دولار.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2003، ألقي القبض على خودوركوفسكي وشريكه بلاتون ليبيديف وتمت إدانتهما في قضايا تزوير واختلاس وتهرب ضريبي وغسل أموال من خلال شركة نفطهما "يوكوس". وأطلق سراح خودوركوفسكي في عام 2014 بعد أن قضى أكثر من عقد من الزمن وراء القضبان.
- بيرني مادوف
مصرفي أمريكي، كان رئيسا لشركة "برنارد مادوف" الاستثمارية، التي أنشئت عام 1960، وكانت تعد إحدى أكبر المؤسسات في "وول ستريت". ويعتبر مادوف أكبر المحتالين في "وول ستريت" وفي الولايات المتحدة، إذ جرد المستثمرين من مليارات الدولارات.
وبحسب ملف القضية فقد سرق مادوف 150 مليار دولار، وحكم عليه بالسجن لمدة 150 عاما ومصادرة 17.179 مليار دولار.
- ستيوارت بارنيل
حكم على ستيوارت بارنيل، المالك السابق لشركة فول سوداني في ولاية جورجيا الأمريكية، بالسجن لمدة 28 عاما في عام 2015، لدوره في تفشي بكتيريا السالمونيلا، التي أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة 714 شخصا.
كذلك، حكم على شقيقه مايكل في إطار القضية بالسجن 20 عاما، وأثبت المحققون بفضل رسائل إلكترونية أن شركته كانت تشحن زبدة من الفول السوداني ملوثة، وأن الأخوين كانا يستخدمان شهدات بيطرية مزورة.
وعند صدور قرار المحكمة، كان ستيوارت يبلغ 61 عاما، ومايكل 56 عاما. وبموجب القواعد الأمريكية، يتعين على المجرمين أن يمضموا 85% على الأقل من عقوبتهم قبل أن يطلبوا الإفراج المشروط.
- دينغ يوشين
حكم على سيدة الأعمال الصينية دينغ يو شين بالسجن 20 عاما وغرمت بـ400 مليون دولار وتمت مصادرة ممتلكاتها الشخصية بتهمة تقديم رشاوى لوزير السكك الحديدية السابق. وأثبت الإدعاء أن سيدة الأعمال استخدمت نفوذها لمساعدة مقاولين بالفوز بتنفيذ مشاريع للسكك الحديدية في الصين ما بين عامي 2007 و2010.
قضت محكمة في كوريا الجنوبية، أمس الجمعة، بسجن الملياردير، لي جاي يونغ، وريث ونائب رئيس شركة "سامسونغ" لمدة خمس سنوات بتهمة الفساد.
وأدين "لي" الذي يعرف بسطوته ونفوذه القوي داخل البلاد، بالتورط في سلسلة من الجرائم، منها الرشوة والاختلاس وشهادة الزور، في القضية التي أطلق عليها "محاكمة القرن".
وجذبت القضية اهتماما واسعا من الرأي العام المحلي والعالمي، وأثارت استياء محليا، وكانت النيابة قد طلبت الحكم بسجن لي 12 عاما.
وفيما يلي، نستعرض أبرز قضايا إدانة الأثرياء:
- كبار المصرفيين في آيسلندا
آيسلندا هي البلد الوحيد، الذي سجن مصرفيين ومدراء تنفيذيين بسبب الأزمة المالية في العام 2008، ومنذ عام 2010 سجنت آيسلندا 26 مصرفيا، وذلك في إطار قضايا احتيال مرتبطة بسوق الأوراق المالية.
ومن بين المسجونين، سيغوردور إينارسون الرئيس التنفيذي السابق لبنك "كاوبثينغ"، وهريدار مار سيغوردسون، رئيس مجلس إدارة المصرف نفسه.
- ميخائيل خودوركوفسكي
رجل أعمال روسي صنع ثروته بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في التسعينيات من صناع النفط، وبلغت ثروته في إحدى السنوات 15 مليار دولار.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2003، ألقي القبض على خودوركوفسكي وشريكه بلاتون ليبيديف وتمت إدانتهما في قضايا تزوير واختلاس وتهرب ضريبي وغسل أموال من خلال شركة نفطهما "يوكوس". وأطلق سراح خودوركوفسكي في عام 2014 بعد أن قضى أكثر من عقد من الزمن وراء القضبان.
- بيرني مادوف
مصرفي أمريكي، كان رئيسا لشركة "برنارد مادوف" الاستثمارية، التي أنشئت عام 1960، وكانت تعد إحدى أكبر المؤسسات في "وول ستريت". ويعتبر مادوف أكبر المحتالين في "وول ستريت" وفي الولايات المتحدة، إذ جرد المستثمرين من مليارات الدولارات.
وبحسب ملف القضية فقد سرق مادوف 150 مليار دولار، وحكم عليه بالسجن لمدة 150 عاما ومصادرة 17.179 مليار دولار.
- ستيوارت بارنيل
حكم على ستيوارت بارنيل، المالك السابق لشركة فول سوداني في ولاية جورجيا الأمريكية، بالسجن لمدة 28 عاما في عام 2015، لدوره في تفشي بكتيريا السالمونيلا، التي أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة 714 شخصا.
كذلك، حكم على شقيقه مايكل في إطار القضية بالسجن 20 عاما، وأثبت المحققون بفضل رسائل إلكترونية أن شركته كانت تشحن زبدة من الفول السوداني ملوثة، وأن الأخوين كانا يستخدمان شهدات بيطرية مزورة.
وعند صدور قرار المحكمة، كان ستيوارت يبلغ 61 عاما، ومايكل 56 عاما. وبموجب القواعد الأمريكية، يتعين على المجرمين أن يمضموا 85% على الأقل من عقوبتهم قبل أن يطلبوا الإفراج المشروط.
- دينغ يوشين
حكم على سيدة الأعمال الصينية دينغ يو شين بالسجن 20 عاما وغرمت بـ400 مليون دولار وتمت مصادرة ممتلكاتها الشخصية بتهمة تقديم رشاوى لوزير السكك الحديدية السابق. وأثبت الإدعاء أن سيدة الأعمال استخدمت نفوذها لمساعدة مقاولين بالفوز بتنفيذ مشاريع للسكك الحديدية في الصين ما بين عامي 2007 و2010.
وأدين "لي" الذي يعرف بسطوته ونفوذه القوي داخل البلاد، بالتورط في سلسلة من الجرائم، منها الرشوة والاختلاس وشهادة الزور، في القضية التي أطلق عليها "محاكمة القرن".
وجذبت القضية اهتماما واسعا من الرأي العام المحلي والعالمي، وأثارت استياء محليا، وكانت النيابة قد طلبت الحكم بسجن لي 12 عاما.
وفيما يلي، نستعرض أبرز قضايا إدانة الأثرياء:
- كبار المصرفيين في آيسلندا
آيسلندا هي البلد الوحيد، الذي سجن مصرفيين ومدراء تنفيذيين بسبب الأزمة المالية في العام 2008، ومنذ عام 2010 سجنت آيسلندا 26 مصرفيا، وذلك في إطار قضايا احتيال مرتبطة بسوق الأوراق المالية.
ومن بين المسجونين، سيغوردور إينارسون الرئيس التنفيذي السابق لبنك "كاوبثينغ"، وهريدار مار سيغوردسون، رئيس مجلس إدارة المصرف نفسه.
- ميخائيل خودوركوفسكي
رجل أعمال روسي صنع ثروته بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في التسعينيات من صناع النفط، وبلغت ثروته في إحدى السنوات 15 مليار دولار.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2003، ألقي القبض على خودوركوفسكي وشريكه بلاتون ليبيديف وتمت إدانتهما في قضايا تزوير واختلاس وتهرب ضريبي وغسل أموال من خلال شركة نفطهما "يوكوس". وأطلق سراح خودوركوفسكي في عام 2014 بعد أن قضى أكثر من عقد من الزمن وراء القضبان.
- بيرني مادوف
مصرفي أمريكي، كان رئيسا لشركة "برنارد مادوف" الاستثمارية، التي أنشئت عام 1960، وكانت تعد إحدى أكبر المؤسسات في "وول ستريت". ويعتبر مادوف أكبر المحتالين في "وول ستريت" وفي الولايات المتحدة، إذ جرد المستثمرين من مليارات الدولارات.
وبحسب ملف القضية فقد سرق مادوف 150 مليار دولار، وحكم عليه بالسجن لمدة 150 عاما ومصادرة 17.179 مليار دولار.
- ستيوارت بارنيل
حكم على ستيوارت بارنيل، المالك السابق لشركة فول سوداني في ولاية جورجيا الأمريكية، بالسجن لمدة 28 عاما في عام 2015، لدوره في تفشي بكتيريا السالمونيلا، التي أسفرت عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة 714 شخصا.
كذلك، حكم على شقيقه مايكل في إطار القضية بالسجن 20 عاما، وأثبت المحققون بفضل رسائل إلكترونية أن شركته كانت تشحن زبدة من الفول السوداني ملوثة، وأن الأخوين كانا يستخدمان شهدات بيطرية مزورة.
وعند صدور قرار المحكمة، كان ستيوارت يبلغ 61 عاما، ومايكل 56 عاما. وبموجب القواعد الأمريكية، يتعين على المجرمين أن يمضموا 85% على الأقل من عقوبتهم قبل أن يطلبوا الإفراج المشروط.
- دينغ يوشين
حكم على سيدة الأعمال الصينية دينغ يو شين بالسجن 20 عاما وغرمت بـ400 مليون دولار وتمت مصادرة ممتلكاتها الشخصية بتهمة تقديم رشاوى لوزير السكك الحديدية السابق. وأثبت الإدعاء أن سيدة الأعمال استخدمت نفوذها لمساعدة مقاولين بالفوز بتنفيذ مشاريع للسكك الحديدية في الصين ما بين عامي 2007 و2010.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد اغتصاب قاصر بسيدي بنور.. غياب الجمعيات الحقوقية يثير غضب الساكنة
مجتمع
مجتمع
النصب والاحتيال يسقطان مبحوثا عنه وطنيا في قبضة الدرك بالناظور
مجتمع
مجتمع
مداهمة مراكز تدليك وتفكيك شبكة للدعارة الراقية والإتجار بالبشر بالبيضاء
مجتمع
مجتمع
مصدر قضائي لـ كشـ24.. التحقيقات لا زالت جارية بشأن حصيلة ضحايا التسمم بمراكش
مجتمع
مجتمع
وقفة احتجاجية للأشخاص في وضعية إعاقة أمام البرلمان
مجتمع
مجتمع
ضحايا جدد لـ”النصب” و”الاحتيال” يؤجلون جلسة محاكمة منسقة حزب “النخلة” بفاس
مجتمع
مجتمع
قتلها بسبب “الغيرة المرضية”.. السجن المؤبد ينتظر مغربيا بإيطاليا
مجتمع
مجتمع