الأحد 02 يونيو 2024, 00:34

منوعات

هل هناك كوكب تاسع حقا في نظامنا الشمسي؟


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2023

توجد في نظامنا الشمسي ثمانية كواكب هي عطارد والزهرة والأرض والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون، بالترتيب حسب البعد عن الشمس.

ويفترض العلماء منذ فترة طويلة وجود كوكب تاسع خلف نبتون، في المنطقة الخارجية من النظام الشمسي، وحاولو إيجاد دليل على هذه الفرضية منذ نحو 20 عاما.

عالم افتراضي ضخم

يُعرف هذا الكوكب الافتراضي مؤقتا باسم الكوكب التاسع والذي يعتقد أنه ليس جسما صغيرا مثل بلوتو أو مثل العديد من الأجسام العابرة لنبتون التي تم اكتشافها في السنوات الأخيرة.

وتم إنشاء عمليات محاكاة مفصلة للتنظير حول الخصائص التي قد يمتلكها الجسم من أجل إنتاج التأثيرات المرصودة، والاستنتاج هو أنه يجب أن يكون كوكبا كبيرا جدا، يعادل أربعة إلى ثمانية أضعاف كتلة الأرض.

ويجب أيضا أن يكون بعيدا جدا عن الشمس: ما يقارب 10 أضعاف المسافة إلى بلوتو، وربما أكثر من ذلك.

وإذا كان موجودا، فسيُعتبر نوعا جديدا من الكواكب، يختلف عن الأنواع الأخرى التي نعرفها حاليا في النظام الشمسي.

ويتم تصنيف جيراننا من الكواكب أساسا إلى نوعين. إما أنها عوالم صغيرة صخرية ذات سطح صلب (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) أو عمالقة غازية (كوكب المشتري وزحل وأورانوس ونبتون).

ويقع الكوكب 9 في مكان ما بين هذه الفئات. ويمكن أن يكون ما يُعرف باسم "الأرض الفائقة" (Super-Earth)، أو كوكب صخري أكبر من كوكبنا، أو كوكب شبه نبتون، وهو عالم غازي أقل كتلة وأصغر قليلا من كوكب نبتون.

وحدد العلماء مواقع كواكب مثل هذه حول نجوم أخرى، لكن نظرا لكوننا بعيدين جدا، فإننا لا نعرف سوى القليل عنها، وبالتالي فإن اكتشاف واحد في نظامنا الشمسي سيفتح الباب أمام دراسة تفصيلية لفئة من الكواكب غير معروفة اليوم تقريبا.

الرحلة الطويلة للكويكب CNEOS14

لكونه بعيدا جدا، سيكون سطوع الكوكب التاسع خافتا للغاية وسنحتاج إلى تلسكوبات قوية. وتكمن المشكلة في أن هذه التلسكوبات عادة ما يكون لها مجال رؤية صغير جدا. وفي السنوات الأخيرة، بذلت جهود رصدية كبيرة لمحاولة اكتشاف هذا العالم المراوغ، دون نجاح حتى الآن.

وقبل بضعة أشهر، نُشر مقال علمي من قبل فريق من جامعة هارفارد يفيد بأن نيزكا يسمى CNEOS14، سقط في المحيط الهادئ في عام 2014 لم يكن جسما ينتمي إلى نظامنا الشمسي.

وهذا الجسم عبارة عن كويكب صغير قطره نحو متر واحد ضرب كوكبنا أثناء السفر عبر النظام الشمسي بسرعة 60 كيلومترا في الثانية.

وجعلت السرعة العالية جدا للجسم العلماء يشكون في أنه جاء إلينا من نظام نجمي بعيد. ولمعرفة ذلك، كان عليهم الأخذ في الاعتبار اللحظة التي تسارع فيها الجسم بمساعدة جاذبية أحد الكواكب في النظام الشمسي.

وقاموا بذلك عن طريق إعادة بناء مساره والتأكد من أنه لم يمر بالقرب من أي من الكواكب المعروفة في النظام الشمسي، ولكن ربما تفاعل مع جسم آخر غير معروف، وهو الكوكب التاسع.

ولكشف هذا اللغز، أجروا عدة عمليات محاكاة لإعادة بناء مسار CNEOS14 عبر النظام الشمسي.

وظهر الدليل الأول على أنه قد يكون هناك اتصال بين CNEOS14 والكوكب التاسع عندما رسم العلماء على خريطة السماء المدار الذي يجب أن يمتلكه الكوكب، وفقا للمحاكاة الأكثر تفصيلا، ثم افترضوا أصل CNEOS14.

ووجدوا مصادفة مذهلة بين أصل CNEOS14 والمنطقة التي تتنبأ فيها المحاكاة بأن الكوكب التاسع هو الأكثر احتمالا.

وتوصل الفريق إلى أنه إما أن هناك شيئا لا نفهمه عن الأجسام الموجودة في الوسط البينجمي أو أن هناك احتمالا بنسبة 99.9% أن CNEOS14 اصطدم بكوكب غير معروف في النظام الشمسي الخارجي، وهذا العالم الجديد يقع في المنطقة التي تنبأت بها عمليات المحاكاة.

وأدت هذه النتائج لصياغة فرضية تقول بأنه بناء على الحسابات، يعتقد أن الجسم المعروف باسم CNEOS14، قد تم إرساله في اتجاهنا بواسطة جسم عملاق غير معروف في النظام الشمسي الخارجي، ربما الكوكب التاسع الافتراضي، منذ ما يقارب 30 إلى 60 عاما.

وإذا كان التخمين صحيحا، من خلال تتبع مسار CNEOS14 إلى الوراء في الوقت المناسب، فسنجد موقع الكوكب التاسع الذي سيكون، وفقا للحسابات، قريبا جدا من النقطة التي تلتقي فيها أبراج الحمل والثور وقيطس.

واعتمد العلماء على بيانات مرصد جبال عمرو (جافالامبر) في مقاطعة تيرويل الإسبانية لإجراء هذا البحث. وما تزال المهمة صعبة وستستغرق وقتا وعملا أطول، لأن المجال المطلوب مسحه ضوئيا ما يزال كبيرا والعنصر المطلوب خافت للغاية، لكنه يبدو الآن قابلا للتنفيذ.

وبطبيعة الحال، فإن فرضية الكوكب التاسع هذه، إلى اليوم، ليست أكثر من تخمين.

المصدر: phys.org

توجد في نظامنا الشمسي ثمانية كواكب هي عطارد والزهرة والأرض والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون، بالترتيب حسب البعد عن الشمس.

ويفترض العلماء منذ فترة طويلة وجود كوكب تاسع خلف نبتون، في المنطقة الخارجية من النظام الشمسي، وحاولو إيجاد دليل على هذه الفرضية منذ نحو 20 عاما.

عالم افتراضي ضخم

يُعرف هذا الكوكب الافتراضي مؤقتا باسم الكوكب التاسع والذي يعتقد أنه ليس جسما صغيرا مثل بلوتو أو مثل العديد من الأجسام العابرة لنبتون التي تم اكتشافها في السنوات الأخيرة.

وتم إنشاء عمليات محاكاة مفصلة للتنظير حول الخصائص التي قد يمتلكها الجسم من أجل إنتاج التأثيرات المرصودة، والاستنتاج هو أنه يجب أن يكون كوكبا كبيرا جدا، يعادل أربعة إلى ثمانية أضعاف كتلة الأرض.

ويجب أيضا أن يكون بعيدا جدا عن الشمس: ما يقارب 10 أضعاف المسافة إلى بلوتو، وربما أكثر من ذلك.

وإذا كان موجودا، فسيُعتبر نوعا جديدا من الكواكب، يختلف عن الأنواع الأخرى التي نعرفها حاليا في النظام الشمسي.

ويتم تصنيف جيراننا من الكواكب أساسا إلى نوعين. إما أنها عوالم صغيرة صخرية ذات سطح صلب (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) أو عمالقة غازية (كوكب المشتري وزحل وأورانوس ونبتون).

ويقع الكوكب 9 في مكان ما بين هذه الفئات. ويمكن أن يكون ما يُعرف باسم "الأرض الفائقة" (Super-Earth)، أو كوكب صخري أكبر من كوكبنا، أو كوكب شبه نبتون، وهو عالم غازي أقل كتلة وأصغر قليلا من كوكب نبتون.

وحدد العلماء مواقع كواكب مثل هذه حول نجوم أخرى، لكن نظرا لكوننا بعيدين جدا، فإننا لا نعرف سوى القليل عنها، وبالتالي فإن اكتشاف واحد في نظامنا الشمسي سيفتح الباب أمام دراسة تفصيلية لفئة من الكواكب غير معروفة اليوم تقريبا.

الرحلة الطويلة للكويكب CNEOS14

لكونه بعيدا جدا، سيكون سطوع الكوكب التاسع خافتا للغاية وسنحتاج إلى تلسكوبات قوية. وتكمن المشكلة في أن هذه التلسكوبات عادة ما يكون لها مجال رؤية صغير جدا. وفي السنوات الأخيرة، بذلت جهود رصدية كبيرة لمحاولة اكتشاف هذا العالم المراوغ، دون نجاح حتى الآن.

وقبل بضعة أشهر، نُشر مقال علمي من قبل فريق من جامعة هارفارد يفيد بأن نيزكا يسمى CNEOS14، سقط في المحيط الهادئ في عام 2014 لم يكن جسما ينتمي إلى نظامنا الشمسي.

وهذا الجسم عبارة عن كويكب صغير قطره نحو متر واحد ضرب كوكبنا أثناء السفر عبر النظام الشمسي بسرعة 60 كيلومترا في الثانية.

وجعلت السرعة العالية جدا للجسم العلماء يشكون في أنه جاء إلينا من نظام نجمي بعيد. ولمعرفة ذلك، كان عليهم الأخذ في الاعتبار اللحظة التي تسارع فيها الجسم بمساعدة جاذبية أحد الكواكب في النظام الشمسي.

وقاموا بذلك عن طريق إعادة بناء مساره والتأكد من أنه لم يمر بالقرب من أي من الكواكب المعروفة في النظام الشمسي، ولكن ربما تفاعل مع جسم آخر غير معروف، وهو الكوكب التاسع.

ولكشف هذا اللغز، أجروا عدة عمليات محاكاة لإعادة بناء مسار CNEOS14 عبر النظام الشمسي.

وظهر الدليل الأول على أنه قد يكون هناك اتصال بين CNEOS14 والكوكب التاسع عندما رسم العلماء على خريطة السماء المدار الذي يجب أن يمتلكه الكوكب، وفقا للمحاكاة الأكثر تفصيلا، ثم افترضوا أصل CNEOS14.

ووجدوا مصادفة مذهلة بين أصل CNEOS14 والمنطقة التي تتنبأ فيها المحاكاة بأن الكوكب التاسع هو الأكثر احتمالا.

وتوصل الفريق إلى أنه إما أن هناك شيئا لا نفهمه عن الأجسام الموجودة في الوسط البينجمي أو أن هناك احتمالا بنسبة 99.9% أن CNEOS14 اصطدم بكوكب غير معروف في النظام الشمسي الخارجي، وهذا العالم الجديد يقع في المنطقة التي تنبأت بها عمليات المحاكاة.

وأدت هذه النتائج لصياغة فرضية تقول بأنه بناء على الحسابات، يعتقد أن الجسم المعروف باسم CNEOS14، قد تم إرساله في اتجاهنا بواسطة جسم عملاق غير معروف في النظام الشمسي الخارجي، ربما الكوكب التاسع الافتراضي، منذ ما يقارب 30 إلى 60 عاما.

وإذا كان التخمين صحيحا، من خلال تتبع مسار CNEOS14 إلى الوراء في الوقت المناسب، فسنجد موقع الكوكب التاسع الذي سيكون، وفقا للحسابات، قريبا جدا من النقطة التي تلتقي فيها أبراج الحمل والثور وقيطس.

واعتمد العلماء على بيانات مرصد جبال عمرو (جافالامبر) في مقاطعة تيرويل الإسبانية لإجراء هذا البحث. وما تزال المهمة صعبة وستستغرق وقتا وعملا أطول، لأن المجال المطلوب مسحه ضوئيا ما يزال كبيرا والعنصر المطلوب خافت للغاية، لكنه يبدو الآن قابلا للتنفيذ.

وبطبيعة الحال، فإن فرضية الكوكب التاسع هذه، إلى اليوم، ليست أكثر من تخمين.

المصدر: phys.org



اقرأ أيضاً
مايكروسوفت توفر ميزات جديدة لمستخدمي أنظمة Windows 11
بدأت مايكروسوفت باختبار النسخة التجريبية الجديدة من إصدار Windows 11- 24H2، والتي حملت معها العديد من الميزات الإضافية لمستخدمي الحواسب. تبعا للمواقع الرسمية لمايكروسوفت فإن النسخة الاختبارية الجديدة التي تحمل الرمز (26100.712)، متاحة لعدد محدود من المستخدمين حاليا. وأبرز ما حملته هذه النسخة هي ميزات تدعم استعمال الصور بدقة HDR لوضعها كخلفيات في واجهات الاستخدام في الحواسب. ووفرت مايكروسوفت مع هذه النسخة أيضا ميزات جديدة لتوفير الطاقة في الحواسب، وميزات لدعم شبكات Wi-Fi 7 الحديثة، وميزات إضافية لتحسين عرض الأصوات والموسيقى.وحملت النسخة أيضا ميزات جديدة لتحسين عمليات ضغط الملفات، وميزات تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى ميزات لتحسين اقتران الحواسب بالأجهزة الأخرى عبر تقنيات البلوتوث. وأشارت مايكروسوفت عبر مواقعها الرسمية أيضا إلى أنها تعتزم إزالة بعض التطبيقات من أنظمة "ويندوز" مثل تطبييق Tips وتطبيق WordPad لتحرير النصوص. المصدر: 3dnews
منوعات

اتصالات المغرب تشارك في “جيتكس إفريقيا 2024” وتقدم عروض وخدمات حديثة ومبتكرة
تشارك مجموعة اتصالات المغرب، المتواجدة في 11 دولة إفريقية، في النسخة الثانية من معرض جيتكس إفريقيا 2024 باعتبارها مشغلاً مُلتزمًا في مجال التحول الرقمي وتطوير الخدمات المبتكرة. فبعد مشاركتها الناجحة في معرض جيتكس 2023، تعود مجموعة اتصالات المغرب في هذه النسخة بباقة من الخدمات المبتكرة التي صُممت خصيصا لمواكبة الشركات في تحولها الرقمي عن طريق توفير أحدث الحلول التكنولوجية في مجال الاتصال وأمن المعلومات. ويتعلق الامر بالمنصة الجديدة Market Place MT Cloud التي تقدمها اتصالات المغرب، وهي 100% رقمية مخصصة للشركات، و توفر لزبنائها مجموعة من الحلول السحابية المدارة SaaS Cloud استجابة لاحتياجاتهم من البنية التحتية والأمن السيبراني ومستلزمات أدوات الإنتاجية، وأيضا تشكيلة واسعة ومتنوعة من حلول العمل المشترك، وتنظيم الحملات، وإدارة العلاقات مع الزبناء، وتحليل البيانات، وإدارة المشاريع، من أجل تسيير أنشطة الأعمال بفعالية وفاعلية أكبر؛ وحلول SD-WAN للتشْغِيل الآلِي وتبسيط عمليّات التسيير والتطوير والأمان لشبكات WAN للشركات. كما سيتم تمثيل مجموعة اتصالات المغرب ببعدها الإفريقي من خلال عرض أحدث الحلول المبتكرة التي تقدمها فروعها في أفريقيا ”Moov Africa“، بما في ذلك: منصة التلفاز Moov TV الجديدة والفيديو حسب الطلب، التي توفّر تجربة تلفزية متميزة، بالإضافة إلى محتوى VoD غني مع ميزة إعادة التشغيل والبطاقة المرتبطة بحساب Moov Money، والتي تمكّن الزبناء من إجراء عمليات شراء آمنة عبر الأنترنت أو عبر أجهزة الدفع الإلكترونية، والسحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي. ويعتبر حضور مجموعة اتصالات المغرب في هذا الحدث الهام في مجال تكنولوجيا الأعمال هو تأكيد آخر لريادة المجموعة في مجال التكنولوجيا ومكانتها بوصفها شركة بارزة في مواكبة التحول الرقمي لزبنائها. وباعتبار التزامها في تقليص الهوة الرقمية، فإن المجموعة تحرص على ضمان توفير أوسع تغطية لشبكات الاتصالات في مختلف المناطق، بالإضافة إلى ضمان وصول التقنيات الجديدة لأكبر عدد ممكن من الأشخاص.
منوعات

أطعمة قد تحفز أحلامنا بشكل جيد
كشفت خبيرة النوم، سامي مارغو، أن العناصر الغذائية الموجودة في بعض الأطعمة قد تتفاعل مع أجسامنا بطرق قد تؤدي إلى تضخيم مراحل أحلامنا، وإظهار الطبيعة المتعددة الأوجه للأحلام لدينا. وقالت مارغو: "إن تجربة الأحلام بشكل واضح للغاية يمكن أن تشمل فوائد مثل المعالجة العاطفية وتقوية الذاكرة وفهم الذات والإبداع، ومع ذلك يمكن أن تكون مصحوبة بعيوب مثل الضغط العاطفي والتأثيرات المحتملة على جودة النوم والصحة العامة". وكشفت الخبيرة عن 4 أطعمة تُحدث تأثيرا على شدة أحلامنا: الأطعمة المخمرة قالت مارغو: "الأطعمة المخمرة، مثل المخلل الملفوف، غنية بالبروبيوتيك التي تعزز صحة الأمعاء. وقد تؤدي هذه الأطعمة إلى أحلام أكثر حيوية من خلال التأثير على الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، والتي لها ارتباط مثبت بوظيفة الدماغ والمزاج عبر محور الأمعاء والدماغ، وهو مسار موثق جيدا تتواصل من خلاله المعدة مباشرة مع الدماغ". الحبوب والمكملات الغذائية توضح مارغو: "إن دمج الحبوب، مثل الكينوا، بالإضافة إلى الأغذية الفائقة (مثل سبيرولينا: طحالب خضراء مزرقة اللون)، في الوجبات الغذائية، يمكن أن يوفر عناصر غذائية فريدة وفوائد صحية. وقد تؤثر هذه العناصر الغذائية على محتوى الأحلام من خلال تأثيرها على الصحة العامة والحيوية، وربما تعزز حيوية وتعقيد قصص الأحلام". الأطعمة التقليدية التي تحفز الحلم تقول مارغو: "تؤمن بعض الثقافات بقوة الأطعمة التقليدية لتعزيز الحلم، على سبيل المثال، يُعتقد أن تناول بعض الأعشاب البرية لدى بعض ثقافات السكان الأصليين، يسهل تذكر الأحلام والرؤى الروحية، ما يُظهر تقديرا ثقافيا عميقا للروابط بين النظام الغذائي والأحلام". عالم الأطعمة المخدرة توضح مارغو: "تم استخدام النباتات والفطريات ذات التأثير النفساني، مثل جوزة الطيب أو بعض أنواع الفطر، تاريخيا لتأثيراتها المهلوسة. إن استهلاك هذه المواد قد يغير الوعي والإدراك بشكل عميق، وقد يؤدي إلى تجارب أحلام أقرب إلى الواقعية والوضوح أو سريالية بشكل كبير، ما يعكس تأثيرات هذه المواد على الوعي واليقظة". المصدر: روسيا اليوم عن ميرور
منوعات

“سبيس إكس” تخطط لبيع أسهم بقيمة 200 مليار دولار
نقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر قولها، إن شركة (SpaceX) سبيس إكس، التي يملكها إيلون ماسك، قد بدأت مناقشات حول بيع أسهم قائمة بسعر يمكن أن يقيّم الشركة الخاصة بحوالي 200 مليار دولار. تناقش SpaceX عرضا للمناقصة - وهي معاملة تمكن الموظفين والمطلعين مثل المستثمرين من بيع الأسهم - والذي قد ينطلق في يونيو، وفقًا للمصادر، التي قالت أيضا إنه لم يتم تحديد سعر عرض الشراء بالمناقصة ولكن سبيس إكس تفكر في عرض أسهم بسعر يتراوح بين 108 و 110 دولار للسهم الواحد. عرض المناقصة هو عرض لشراء بعض أو كل أسهم المساهمين في الشركة. ويتم تقديم عروض المناقصة علنًا ودعوة المساهمين لبيع أسهمهم بسعر محدد وفي فترة زمنية معينة. وعادة ما يكون السعر المعروض أعلى من سعر السوق وغالباً ما يتوقف على الحد الأدنى أو الأقصى لعدد الأسهم المباعة. ولم يتم الانتهاء من الشروط النهائية ويمكن أن يتغير حجم عرض الشراء بالمناقصة اعتمادًا على اهتمام كل من البائعين والمشترين. نشر ماسك على منصة x (تويرت سابقا) تغريدة قال فيها: "نقوم بجولات سيولة للموظفين والمستثمرين كل 6 أشهر تقريبًا"، مضيفا أن SpaceX ليست بحاجة إلى رأس مال إضافي وستعيد شراء الأسهم.
منوعات

طريقة موثوقة من آبل لإطالة عمر بطارية “آيفون”
أفادت تقارير بأن بعض مستخدمي هواتف "آيفون 12" أو النماذج الأحدث، يعانون من استنزاف عمر البطارية بشكل غامض. وكشف الخبراء أن شبكة 5G غالبا ما تكون مصدرا لاستنزاف البطارية. ولكن شركة آبل تقدم طريقة موثوقة لمنع استنزاف عمر البطارية بسرعة كبيرة، تتضمن الخطوات التالية: التوجه إلى الإعدادات، ثم Cellular (الخلوي)، ثم خيارات البيانات الخلوية - أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف ثم خيارات بيانات الهاتف. ويمكن لأي شخص يستخدم بطاقة SIM مزدوجة إجراء الإعداد أيضا عن طريق تحديد الإعدادات ثم الخلوي، أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف. ويمكن لمستخدمي "آيفون 12" أو النماذج الأحدث إطالة عمر البطارية من خلال اختيار كيفية استخدام أجهزتهم الخلوية لتقنية 5G عبر خيارات الخطوات المذكورة أعلاه، حيث يتيح قسم الصوت والبيانات في الإعدادات، الاختيار من بين 3 خيارات: 5G Auto و5G On وLong Term Evolution (LTE) (تطور طويل الأمد).ويؤدي اختيار 5G Auto إلى تنشيط وضع البيانات الذكية، وهي ميزة تسمح لأجهزة "آيفون" بالتبديل إلى تردد أقل، مثل LTE، لمنع استنزاف البطارية. وعند النقر على 5G On، سيستخدم الهاتف شبكة 5G فقط عندما يكون الوصول إليها متاحا. وسيوفر خيار LTE الوقت قبل الحاجة إلى إعادة شحن البطارية. وتقترح آبل أيضا أن تقوم شركات اتصالات "آيفون" بتفعيل الاستخدام المحسن للبيانات على الأجهزة الخلوية 5G، لتحسين أداء الهواتف. وسيؤدي هذا الخيار إلى تنشيط تحسينات البيانات المتقدمة والتحسينات لتطبيقات "آيفون"، ووظائف النظام. وقد تساعد التحسينات في جعل مكالمات FaceTime ذات دقة أعلى، وزيادة الوضوح في محتوى Apple TV، والوصول إلى موسيقى ومقاطع فيديو Apple Music عالية الجودة، وتلقي تحديثات IOS. المصدر: ديلي ميل
منوعات

ميزة جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي تظهر في “واتس آب”
ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن تطبيق "واتس آب" سيحصل على بعض الميزات الجديدة، من بينها ميزة تعمل بالذكاء الاصطناعي. وتبعا لموقع WABetaInfo فإن إحدى الميزات الجديدة التي يتم اختبارها في "واتس آب" هي ميزة تمكن مستخدمي التطبيق من صنع صورهم الشخصية بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتم رصد هذه الميزة في الإصدر التجريبي v2.24.11.17 من التطبيق، المخصص لأجهزة أندرويد. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن مستخدم "واتس آب" ومع الميزة الجديدة يمكنه صنع صورة شخصية لملفه بالمواصفات التي يختارها، وهذا الأمر سيزيد من خصوصية البيانات في التطبيق، ويمنع استخدام صور المستخدمين الأصلية من قبل أشخاص قد يستغلونها لأغراض قد تسيء لصاحب الصورة.وذكرت بعض مواقع الإنترنت أيضا أن القائمين على تطبيق "واتس آب" يعملون على تطوير ميزة جديدة أيضا ستقلل من ظهور الإشعارات غير المرغوب فيها لمستخدم التطبيق، إذ ستعمل الميزة على حذف الإشعارات غير المهمة بشكل تلقائي. وأشار موقع WABetaInfo مؤخرا أيضا إلى أن "واتس آب" سيحصل على ميزة جديدة تدعى "People nearby"، ستساعد المستخدمين على مشاركة الملفات دون الحاجة للاتصال بالإنترنت. المصدر: ixbit
منوعات

العثور على حطام غواصة أمريكية مشهورة فقدت منذ 80 عاما
تم بالقرب من السواحل اليابانية العثور على حطام الغواصة الأمريكية التي "أغرقت معظم السفن الحربية اليابانية" خلال الحرب العالمية الثانية، بعد مرور نحو 80 عاما على فقدانها. وتم اكتشاف الغواصة "يو إس إس هاردر" التي اختفت في 24 أغسطس 1944 وعلى متنها 79 بحارا، قبالة جزيرة أوكيناوا. ويقع حطام الغواصة على عمق 1140 مترا وحالتها سليمة نسبيا. وأجرت الغواصة التي دخلت الخدمة في ديسمبر 1942 ست دوريات قبل غرقها. وعام 1943 دمرت الغواصة في بيرل هاربر 3 سفن يابانية وفي 24 أغسطس 1944 وصلت إلى سواحل الفلبين وأطلقت 3 طوربيدات قبل أن تتعرض لهجوم بقنابل عمق أغرقتها. المصدر: Zvezdanews
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة