الأحد 02 يونيو 2024, 01:52

دولي

منظمة الصحة العالمية تمنح لمرضى السمنة أملا جديدا


كشـ24 نشر في: 30 مارس 2023

يتفاءل المتخصصون في التغذية العلاجية، بتوجه منظمة الصحة العالمية لإدراج أدوية مكافحة السمنة لأول مرة على "قائمة الأدوية الأساسية" للمنظمة، موضحين في نفس الوقت إيجابيات وسلبيات تلك الأدوية على صحة الإنسان.وتسترشد حكومات الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط عند اتخاذ قرارات الشراء، بـ"قائمة الأدوية الأساسية".والشهر المقبل، ستراجع لجنة من مستشاري منظمة الصحة العالمية الطلبات الجديدة لإدراج الأدوية، ومن المقرر صدور قائمة محدثة في شتنبر، فيما تقدم أطباء بطلب أن تتضمن أدوية للسمنة.مرض العصرويتحدث استشاري التغذية العلاجية بهاء ناجي عن مخاطر السمنة، رغم أنها مرض غير معدي، وعلاقتها بأمراض أخرى فيقول لموقع "سكاي نيوز عربية":السمنة المسبب الأول لمعظم الأمراض الحادة والمزمنة؛ ما يتطلب وجود استراتيجية عالمية لمكافحتها.وفقا لمنظمة الصحة العالمية يتضاعف عدد المصابين بالسمنة؛ فهناك أكثر من 650 مليونا من البالغين يعانون منها، وهو 3 أمثال المعدل لعام 1975.وتضيف أخصائية التغذية العلاجية جيرمين عاطف أن السمنة تصيب بأمراض تصلب الشرايين والقلب والسكري.بناء على ذلك، تصف أخصائية التغذية العلاجية السمنة في حديثها لموقع "سكاي نيوز عربية" بأنها "مرض العصر"، ولا ترتبط بمستوى دخل الفرد بل تطال الجميع.ما العلاج المنتظر؟تقدم 3 أطباء وباحث في الولايات المتحدة بطلب دراسة إدراج أدوية مكافحة السمنة، ويشمل الطلب المكون الفعال "ليراجلوتايد" في عقار "ساكسيندا" من إنتاج شركة "نوفو نورديسك" الذي ستنتهي قريبا حقوق استخدامه الحصري؛ ما سيسمح بإنتاج أنواع منه أقل تكلفة.ويستخدم "ساكسيندا" لتنظيم الوزن، إلى جانب اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة، وهو يعمل على الدماغ للتحكم بالشهية تجاه الطعام.بهاء ناجي يوضح ما يلي عن المادة الفعالة بذلك العقار والمتمثلة في هرمون "ليراجليوتايد"، الذي تفرزه الأمعاء بصورة طبيعية بعد تناول الوجبات، ويعطي إشارات للمخ بالشبع:المشكلة تتعلق بوجود إنزيمات داخل الجسم تتخلص من هذا الهرمون بعد دقيقتين من إفرازه.قامت شركة "نوفونورديكس" بتعديلات في بروتين الهرمون تجعله يستمر13 ساعة، ويؤخذ بالحقن تحت الجلد مرة كل أسبوع.بعد موافقة منظمة الصحة العالمية والمنظمة الأوروبية للغذاء والدواء على "ساكسيندا" بدأ تداول العلاج، لكن بوصفة طبية.لا يفضل أن يستخدمه المصابون بسرطان الغدة الدرقية، أو لدى عائلتهم تاريخ مع المرض؛ لذا يُنصح بعمل تحاليل قبل استخدام الدواء.في حال اعتماد القرار، فسيفتح ذلك المجال لإدخال عقاقير السمنة تحت مظلة التأمين الصحي؛ وهو ما سيضمن جودتها، والقضاء على عشوائية انتشار العقاقير المخالفة؛ وبالتالي تقليل نسبة الإصابة بالسمنة وأمراضها.العلاج ليس وحده الحلتلفت جيرمين عاطف، إلى أن الحل الأمثل لعلاج السمنة ليس الدواء فقط، أما الوقاية والحلول الجذرية فتكون عبر:تعويد المواطنين على الالتزام بحياة صحية تعتمد على الأكل المتوازن والرياضة والمجهود البدني.أما الأدوية، فيتم صرفها فقط في الحالات التي لا تستجيب للطرق الطبيعية وحدها.بالنسبة لمن يتناولون الأدوية، تحذر أخصائية التغذية العلاجية من استخدامها إلا في حالة الضرورة، ويُمنع استخدامها دون إشراف طبي.ويتفاءل متخصصون بإمكانية توفير أدوية أفضل للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط إذا ما أدرجت منظمة الصحة العالمية عقار "ساكسيندا" والأدوية المشابهة على القائمة، قائلة إن هذا "سيشكل نهجا جديدا للمنظمة إزاء السمنة".وربما يمهد ذلك الطريق أمام التوصية بدواء أحدث وأكثر قوة من "نوفو نورديسك" تحت اسم "ويجوفي" للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، لكن بعض خبراء الصحة العامة يحذرون من تقديم هذه الأدوية على نطاق أوسع مما يجب بوصفها حلا لحالة معقدة لم يكتمل فهمها بعد.المصدر: سكي نيوز عربية

يتفاءل المتخصصون في التغذية العلاجية، بتوجه منظمة الصحة العالمية لإدراج أدوية مكافحة السمنة لأول مرة على "قائمة الأدوية الأساسية" للمنظمة، موضحين في نفس الوقت إيجابيات وسلبيات تلك الأدوية على صحة الإنسان.وتسترشد حكومات الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط عند اتخاذ قرارات الشراء، بـ"قائمة الأدوية الأساسية".والشهر المقبل، ستراجع لجنة من مستشاري منظمة الصحة العالمية الطلبات الجديدة لإدراج الأدوية، ومن المقرر صدور قائمة محدثة في شتنبر، فيما تقدم أطباء بطلب أن تتضمن أدوية للسمنة.مرض العصرويتحدث استشاري التغذية العلاجية بهاء ناجي عن مخاطر السمنة، رغم أنها مرض غير معدي، وعلاقتها بأمراض أخرى فيقول لموقع "سكاي نيوز عربية":السمنة المسبب الأول لمعظم الأمراض الحادة والمزمنة؛ ما يتطلب وجود استراتيجية عالمية لمكافحتها.وفقا لمنظمة الصحة العالمية يتضاعف عدد المصابين بالسمنة؛ فهناك أكثر من 650 مليونا من البالغين يعانون منها، وهو 3 أمثال المعدل لعام 1975.وتضيف أخصائية التغذية العلاجية جيرمين عاطف أن السمنة تصيب بأمراض تصلب الشرايين والقلب والسكري.بناء على ذلك، تصف أخصائية التغذية العلاجية السمنة في حديثها لموقع "سكاي نيوز عربية" بأنها "مرض العصر"، ولا ترتبط بمستوى دخل الفرد بل تطال الجميع.ما العلاج المنتظر؟تقدم 3 أطباء وباحث في الولايات المتحدة بطلب دراسة إدراج أدوية مكافحة السمنة، ويشمل الطلب المكون الفعال "ليراجلوتايد" في عقار "ساكسيندا" من إنتاج شركة "نوفو نورديسك" الذي ستنتهي قريبا حقوق استخدامه الحصري؛ ما سيسمح بإنتاج أنواع منه أقل تكلفة.ويستخدم "ساكسيندا" لتنظيم الوزن، إلى جانب اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة، وهو يعمل على الدماغ للتحكم بالشهية تجاه الطعام.بهاء ناجي يوضح ما يلي عن المادة الفعالة بذلك العقار والمتمثلة في هرمون "ليراجليوتايد"، الذي تفرزه الأمعاء بصورة طبيعية بعد تناول الوجبات، ويعطي إشارات للمخ بالشبع:المشكلة تتعلق بوجود إنزيمات داخل الجسم تتخلص من هذا الهرمون بعد دقيقتين من إفرازه.قامت شركة "نوفونورديكس" بتعديلات في بروتين الهرمون تجعله يستمر13 ساعة، ويؤخذ بالحقن تحت الجلد مرة كل أسبوع.بعد موافقة منظمة الصحة العالمية والمنظمة الأوروبية للغذاء والدواء على "ساكسيندا" بدأ تداول العلاج، لكن بوصفة طبية.لا يفضل أن يستخدمه المصابون بسرطان الغدة الدرقية، أو لدى عائلتهم تاريخ مع المرض؛ لذا يُنصح بعمل تحاليل قبل استخدام الدواء.في حال اعتماد القرار، فسيفتح ذلك المجال لإدخال عقاقير السمنة تحت مظلة التأمين الصحي؛ وهو ما سيضمن جودتها، والقضاء على عشوائية انتشار العقاقير المخالفة؛ وبالتالي تقليل نسبة الإصابة بالسمنة وأمراضها.العلاج ليس وحده الحلتلفت جيرمين عاطف، إلى أن الحل الأمثل لعلاج السمنة ليس الدواء فقط، أما الوقاية والحلول الجذرية فتكون عبر:تعويد المواطنين على الالتزام بحياة صحية تعتمد على الأكل المتوازن والرياضة والمجهود البدني.أما الأدوية، فيتم صرفها فقط في الحالات التي لا تستجيب للطرق الطبيعية وحدها.بالنسبة لمن يتناولون الأدوية، تحذر أخصائية التغذية العلاجية من استخدامها إلا في حالة الضرورة، ويُمنع استخدامها دون إشراف طبي.ويتفاءل متخصصون بإمكانية توفير أدوية أفضل للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط إذا ما أدرجت منظمة الصحة العالمية عقار "ساكسيندا" والأدوية المشابهة على القائمة، قائلة إن هذا "سيشكل نهجا جديدا للمنظمة إزاء السمنة".وربما يمهد ذلك الطريق أمام التوصية بدواء أحدث وأكثر قوة من "نوفو نورديسك" تحت اسم "ويجوفي" للدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، لكن بعض خبراء الصحة العامة يحذرون من تقديم هذه الأدوية على نطاق أوسع مما يجب بوصفها حلا لحالة معقدة لم يكتمل فهمها بعد.المصدر: سكي نيوز عربية



اقرأ أيضاً
إصابة 4 أشخاص في حادثي إطلاق نار بألمانيا
ذكرت الشرطة الألمانية اليوم السبت أن أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات خطيرة في حادثي إطلاق نار في بلدة هاغن غربي ألمانيا. وقالت الشرطة في ولاية شمال الراين ويستفاليا إنه من المتوقع نجاة الضحايا الأربع من الموت. وما زال المشتبه به فارا وتم إرسال مروحية شرطة للبحث عنه. وأفادت السلطات في وقت سابق بأن موقعي الجريمة هما صالون تصفيف شعر ومبنى سكني قريب في هاغن جنوب دورتموند. وذكرت الشرطة أن فريقا كبيرا من عناصرها في الموقع وحثت السكان على تجنب المنطقة المحيطة بمسرحي الجريمة. وأضافت الشرطة أن الواقعة قد تكون مرتبطة بنزاع عائلي. (د ب أ).
دولي

مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة