التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
اعتقالات بالجملة وحملات أمنية مشتركة بين مصالح ولاية الامن والقوات المساعدة بمختلف أحياء مراكش
نشر في: 2 مارس 2013
في بادرة استحسنتها فعاليات المجتمع المدني وسكان عاصمة النخيل، دشنت عناصر ولاية امن مراكش الأمن بداية هذا الأسبوع بتنسيق مع مصالح السلطة المحلية بولاية الجهة، حملات امنية تمشيطية بمختلف أحياء مراكش، وخصوصا منها تلك التي تعرف تنامي ظواهر الجريمة بمختلف أنواعها.
وقد أسفرت هذه الحملات التي يشارك فيها عناصر ألأمن الوطني وفرقة الدراجين التابعة للهيئة الحضرية بولاية امن مراكش والقوات المساعدة، عن اعتقال العشرات من مبحوث عنهم وبعض المشتبه فيهم.
هذه الحملات التي يشرف عليها بصفة مباشرة والي امن مراكش ونائبه المعين أخيرا، تأتي بعض تنامي عمليات السرقة عن طريق العنف بالإضافة الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض السياح ببعض أحياء مدينة النخيل.
وبالموازاة مع هذه الحملات الأمنية التمشيطية، تشن مصالح السير الطرقي بولاية امن مراكش، حملة غير مسبوقة دشنها نائب والي الأمن، بشوارع مولاي رشيد، عبد الكريم الخطابي بحي جيليز لمحاربة ظاهرة استفحلت بالمدينة الحمراء في السنوات الأخيرة وتتمثل في الوقف في وضعية ثانية، مما يعرقل حركة السير بهذه الشوارع، بالإضافة الى حجز مئات الدراجات النارية لفرض ارتداء العودة، مع العلم ان مدينة سبعة رجال تعد الأولى على الصعيد الوطني من حيث استخدام الدراجات النارية.
هذه الحملات انعكست بشكل كبير وواضح على مداخيل مصالح ولاية امن مراكش التي انتقلت من 7000 درهم يوميا الى 50.000 درهم في اليوم، وهذا كله بفضل تظافر مجهودات مختلف مصالح ولاية امن مراكش، ولاسيما التغييرات التي دشنها والي الأمن الذي لم يمض على تعيينه إلا اشهر قليلة.
وقد أسفرت هذه الحملات التي يشارك فيها عناصر ألأمن الوطني وفرقة الدراجين التابعة للهيئة الحضرية بولاية امن مراكش والقوات المساعدة، عن اعتقال العشرات من مبحوث عنهم وبعض المشتبه فيهم.
هذه الحملات التي يشرف عليها بصفة مباشرة والي امن مراكش ونائبه المعين أخيرا، تأتي بعض تنامي عمليات السرقة عن طريق العنف بالإضافة الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض السياح ببعض أحياء مدينة النخيل.
وبالموازاة مع هذه الحملات الأمنية التمشيطية، تشن مصالح السير الطرقي بولاية امن مراكش، حملة غير مسبوقة دشنها نائب والي الأمن، بشوارع مولاي رشيد، عبد الكريم الخطابي بحي جيليز لمحاربة ظاهرة استفحلت بالمدينة الحمراء في السنوات الأخيرة وتتمثل في الوقف في وضعية ثانية، مما يعرقل حركة السير بهذه الشوارع، بالإضافة الى حجز مئات الدراجات النارية لفرض ارتداء العودة، مع العلم ان مدينة سبعة رجال تعد الأولى على الصعيد الوطني من حيث استخدام الدراجات النارية.
هذه الحملات انعكست بشكل كبير وواضح على مداخيل مصالح ولاية امن مراكش التي انتقلت من 7000 درهم يوميا الى 50.000 درهم في اليوم، وهذا كله بفضل تظافر مجهودات مختلف مصالح ولاية امن مراكش، ولاسيما التغييرات التي دشنها والي الأمن الذي لم يمض على تعيينه إلا اشهر قليلة.
في بادرة استحسنتها فعاليات المجتمع المدني وسكان عاصمة النخيل، دشنت عناصر ولاية امن مراكش الأمن بداية هذا الأسبوع بتنسيق مع مصالح السلطة المحلية بولاية الجهة، حملات امنية تمشيطية بمختلف أحياء مراكش، وخصوصا منها تلك التي تعرف تنامي ظواهر الجريمة بمختلف أنواعها.
وقد أسفرت هذه الحملات التي يشارك فيها عناصر ألأمن الوطني وفرقة الدراجين التابعة للهيئة الحضرية بولاية امن مراكش والقوات المساعدة، عن اعتقال العشرات من مبحوث عنهم وبعض المشتبه فيهم.
هذه الحملات التي يشرف عليها بصفة مباشرة والي امن مراكش ونائبه المعين أخيرا، تأتي بعض تنامي عمليات السرقة عن طريق العنف بالإضافة الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض السياح ببعض أحياء مدينة النخيل.
وبالموازاة مع هذه الحملات الأمنية التمشيطية، تشن مصالح السير الطرقي بولاية امن مراكش، حملة غير مسبوقة دشنها نائب والي الأمن، بشوارع مولاي رشيد، عبد الكريم الخطابي بحي جيليز لمحاربة ظاهرة استفحلت بالمدينة الحمراء في السنوات الأخيرة وتتمثل في الوقف في وضعية ثانية، مما يعرقل حركة السير بهذه الشوارع، بالإضافة الى حجز مئات الدراجات النارية لفرض ارتداء العودة، مع العلم ان مدينة سبعة رجال تعد الأولى على الصعيد الوطني من حيث استخدام الدراجات النارية.
هذه الحملات انعكست بشكل كبير وواضح على مداخيل مصالح ولاية امن مراكش التي انتقلت من 7000 درهم يوميا الى 50.000 درهم في اليوم، وهذا كله بفضل تظافر مجهودات مختلف مصالح ولاية امن مراكش، ولاسيما التغييرات التي دشنها والي الأمن الذي لم يمض على تعيينه إلا اشهر قليلة.
وقد أسفرت هذه الحملات التي يشارك فيها عناصر ألأمن الوطني وفرقة الدراجين التابعة للهيئة الحضرية بولاية امن مراكش والقوات المساعدة، عن اعتقال العشرات من مبحوث عنهم وبعض المشتبه فيهم.
هذه الحملات التي يشرف عليها بصفة مباشرة والي امن مراكش ونائبه المعين أخيرا، تأتي بعض تنامي عمليات السرقة عن طريق العنف بالإضافة الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض السياح ببعض أحياء مدينة النخيل.
وبالموازاة مع هذه الحملات الأمنية التمشيطية، تشن مصالح السير الطرقي بولاية امن مراكش، حملة غير مسبوقة دشنها نائب والي الأمن، بشوارع مولاي رشيد، عبد الكريم الخطابي بحي جيليز لمحاربة ظاهرة استفحلت بالمدينة الحمراء في السنوات الأخيرة وتتمثل في الوقف في وضعية ثانية، مما يعرقل حركة السير بهذه الشوارع، بالإضافة الى حجز مئات الدراجات النارية لفرض ارتداء العودة، مع العلم ان مدينة سبعة رجال تعد الأولى على الصعيد الوطني من حيث استخدام الدراجات النارية.
هذه الحملات انعكست بشكل كبير وواضح على مداخيل مصالح ولاية امن مراكش التي انتقلت من 7000 درهم يوميا الى 50.000 درهم في اليوم، وهذا كله بفضل تظافر مجهودات مختلف مصالح ولاية امن مراكش، ولاسيما التغييرات التي دشنها والي الأمن الذي لم يمض على تعيينه إلا اشهر قليلة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
التشطيب يؤخر افتتاح “موروكو مول” مراكش
مراكش
مراكش
خاص..تطورات قضية سناك المحاميد.. 6 قرارات إغلاق جديدة تطال محلات بيع مأكولات بمراكش
مراكش
مراكش
إغلاق محل لبيع المأكولات وحجز ازيد من 20 كلغ من اللحوم البيضاء بمراكش
مراكش
مراكش
عملية أمنية نوعية تسفر عن حجز عشرات الدراجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
إحباط إدخال مخدرات إلى مدينة مراكش
مراكش
مراكش
تحويل مسار 3 رحلات جوية نحو مطار مراكش بسبب تدني الرؤية
مراكش
مراكش
بالصور.. سلطات جليز تواصل إنخراطها بقوة في حملات مراقبة “السناكات”
مراكش
مراكش