التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الأطباء مدعوون إلى النهل من قيم القرآن والسنة النبوية في علاج المرضى
نشر في: 8 مارس 2013
دعا وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية٬ أحمد التوفيق٬ الأطباء إلى ضرورة النهل من قيم القرآن والسنة النبوية في علاج المرضى لكون الدين الإسلامي مبني على الاعتدال في كل شيء.
وأضاف التوفيق٬ في محاضرة ألقاها مساء اول أمس الأربعاء بمراكش في إطار الأيام العلمية ال11 للأطباء المقيمين المنظمة ما بين سادس وتاسع مارس الجاري بكلية الطب والصيدلة بمراكش٬ حول موضوع "التوجيه القرآني والطب النبوي"٬ أن العلاقة بين الطبيب والمريض لا ينبغي أن تغفل قيم المريض٬ وأن قيم المريض في المغرب هي الدين الإسلامي والسنة النبوية٬ مشددا على أهمية تحلي الأطباء٬ على الخصوص٬ بأخلاق الدين التي تمكنهم من مساعدة مرضاهم.
وقال "إن ما جاء في الطب النبوي إذا وافق القرآن فهو داخل في الهداية النبوية وإذا كان من الأمور التطبيقية لا يمكن اعتبارها جزء من الدين لأنه قد يتعارض مع العلم وهذا أمر غير جائز"٬ مشيرا إلى أن الطب النبوي هو مجموع ما ثبت وروده عن الرسول صلى الله عليه وسلم٬ ومما له علاقة بالطب سواء كان آيات قرآنية أو أحاديث نبوية شريفة.
واستدل التوفيق٬ في هذا السياق٬ بأحاديث نبوية وأقوال الصحابة والتابعين مع اجتهادات أئمة الفقه حول ما جاء في الطب النبوي والتوجيه القرآني بخصوص التداوي والعلاج بأنواع كثيرة من النباتات والأعشاب.
وذكر الوزير بأن هناك أمراض حسية تصيب الجسم وتضعف البدن وأمراض باطنية خلقية تصيب القلب والروح٬ موضحا أن القرآن شفاء والتبرك بالحديث شفاء لكل مرض وأن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء.
وبعد أن أشار إلى عدة شخصيات إسلامية برزت في ميدان علم الطب القديم٬ دعا الوزير إلى إدراج تاريخ الطب في المناهج التعليمية بكليات الطب والصيدلة بالمغرب للنهل من خبراتهم وتجاربهم.
وأضاف التوفيق٬ في محاضرة ألقاها مساء اول أمس الأربعاء بمراكش في إطار الأيام العلمية ال11 للأطباء المقيمين المنظمة ما بين سادس وتاسع مارس الجاري بكلية الطب والصيدلة بمراكش٬ حول موضوع "التوجيه القرآني والطب النبوي"٬ أن العلاقة بين الطبيب والمريض لا ينبغي أن تغفل قيم المريض٬ وأن قيم المريض في المغرب هي الدين الإسلامي والسنة النبوية٬ مشددا على أهمية تحلي الأطباء٬ على الخصوص٬ بأخلاق الدين التي تمكنهم من مساعدة مرضاهم.
وقال "إن ما جاء في الطب النبوي إذا وافق القرآن فهو داخل في الهداية النبوية وإذا كان من الأمور التطبيقية لا يمكن اعتبارها جزء من الدين لأنه قد يتعارض مع العلم وهذا أمر غير جائز"٬ مشيرا إلى أن الطب النبوي هو مجموع ما ثبت وروده عن الرسول صلى الله عليه وسلم٬ ومما له علاقة بالطب سواء كان آيات قرآنية أو أحاديث نبوية شريفة.
واستدل التوفيق٬ في هذا السياق٬ بأحاديث نبوية وأقوال الصحابة والتابعين مع اجتهادات أئمة الفقه حول ما جاء في الطب النبوي والتوجيه القرآني بخصوص التداوي والعلاج بأنواع كثيرة من النباتات والأعشاب.
وذكر الوزير بأن هناك أمراض حسية تصيب الجسم وتضعف البدن وأمراض باطنية خلقية تصيب القلب والروح٬ موضحا أن القرآن شفاء والتبرك بالحديث شفاء لكل مرض وأن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء.
وبعد أن أشار إلى عدة شخصيات إسلامية برزت في ميدان علم الطب القديم٬ دعا الوزير إلى إدراج تاريخ الطب في المناهج التعليمية بكليات الطب والصيدلة بالمغرب للنهل من خبراتهم وتجاربهم.
دعا وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية٬ أحمد التوفيق٬ الأطباء إلى ضرورة النهل من قيم القرآن والسنة النبوية في علاج المرضى لكون الدين الإسلامي مبني على الاعتدال في كل شيء.
وأضاف التوفيق٬ في محاضرة ألقاها مساء اول أمس الأربعاء بمراكش في إطار الأيام العلمية ال11 للأطباء المقيمين المنظمة ما بين سادس وتاسع مارس الجاري بكلية الطب والصيدلة بمراكش٬ حول موضوع "التوجيه القرآني والطب النبوي"٬ أن العلاقة بين الطبيب والمريض لا ينبغي أن تغفل قيم المريض٬ وأن قيم المريض في المغرب هي الدين الإسلامي والسنة النبوية٬ مشددا على أهمية تحلي الأطباء٬ على الخصوص٬ بأخلاق الدين التي تمكنهم من مساعدة مرضاهم.
وقال "إن ما جاء في الطب النبوي إذا وافق القرآن فهو داخل في الهداية النبوية وإذا كان من الأمور التطبيقية لا يمكن اعتبارها جزء من الدين لأنه قد يتعارض مع العلم وهذا أمر غير جائز"٬ مشيرا إلى أن الطب النبوي هو مجموع ما ثبت وروده عن الرسول صلى الله عليه وسلم٬ ومما له علاقة بالطب سواء كان آيات قرآنية أو أحاديث نبوية شريفة.
واستدل التوفيق٬ في هذا السياق٬ بأحاديث نبوية وأقوال الصحابة والتابعين مع اجتهادات أئمة الفقه حول ما جاء في الطب النبوي والتوجيه القرآني بخصوص التداوي والعلاج بأنواع كثيرة من النباتات والأعشاب.
وذكر الوزير بأن هناك أمراض حسية تصيب الجسم وتضعف البدن وأمراض باطنية خلقية تصيب القلب والروح٬ موضحا أن القرآن شفاء والتبرك بالحديث شفاء لكل مرض وأن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء.
وبعد أن أشار إلى عدة شخصيات إسلامية برزت في ميدان علم الطب القديم٬ دعا الوزير إلى إدراج تاريخ الطب في المناهج التعليمية بكليات الطب والصيدلة بالمغرب للنهل من خبراتهم وتجاربهم.
وأضاف التوفيق٬ في محاضرة ألقاها مساء اول أمس الأربعاء بمراكش في إطار الأيام العلمية ال11 للأطباء المقيمين المنظمة ما بين سادس وتاسع مارس الجاري بكلية الطب والصيدلة بمراكش٬ حول موضوع "التوجيه القرآني والطب النبوي"٬ أن العلاقة بين الطبيب والمريض لا ينبغي أن تغفل قيم المريض٬ وأن قيم المريض في المغرب هي الدين الإسلامي والسنة النبوية٬ مشددا على أهمية تحلي الأطباء٬ على الخصوص٬ بأخلاق الدين التي تمكنهم من مساعدة مرضاهم.
وقال "إن ما جاء في الطب النبوي إذا وافق القرآن فهو داخل في الهداية النبوية وإذا كان من الأمور التطبيقية لا يمكن اعتبارها جزء من الدين لأنه قد يتعارض مع العلم وهذا أمر غير جائز"٬ مشيرا إلى أن الطب النبوي هو مجموع ما ثبت وروده عن الرسول صلى الله عليه وسلم٬ ومما له علاقة بالطب سواء كان آيات قرآنية أو أحاديث نبوية شريفة.
واستدل التوفيق٬ في هذا السياق٬ بأحاديث نبوية وأقوال الصحابة والتابعين مع اجتهادات أئمة الفقه حول ما جاء في الطب النبوي والتوجيه القرآني بخصوص التداوي والعلاج بأنواع كثيرة من النباتات والأعشاب.
وذكر الوزير بأن هناك أمراض حسية تصيب الجسم وتضعف البدن وأمراض باطنية خلقية تصيب القلب والروح٬ موضحا أن القرآن شفاء والتبرك بالحديث شفاء لكل مرض وأن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء.
وبعد أن أشار إلى عدة شخصيات إسلامية برزت في ميدان علم الطب القديم٬ دعا الوزير إلى إدراج تاريخ الطب في المناهج التعليمية بكليات الطب والصيدلة بالمغرب للنهل من خبراتهم وتجاربهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل يحضر رجل الأعمال الشهير أبو هشيمة حفل زفاف نجلة أخنوش بمراكش؟
مراكش
مراكش
حملات مراقبة “السناكات” تسفر عن إغلاق محلات جديدة
مراكش
مراكش
عاجل.. ارتفاع حصيلة وفيات التسمم الغذائي الجماعي بمراكش
مراكش
مراكش
عاجل : إغلاق فندق المامونية بسبب أخنوش
مراكش
مراكش
حصري.. كشـ24 تكشف الحصيلة الاولية لحملة مراقبة محلات المأكولات بمراكش بعد فاجعة الوجبات القاتلة
مراكش
مراكش
هل تستفز طريق أكفاي الكارثية “أخنوش” بعدما استعملها ليلا ؟
مراكش
مراكش
إغلاق محل وحجز لحوم وأطعمة فاسدة كانت موجهة للزبناء بجليز + صور
مراكش
مراكش