الأحد 16 يونيو 2024, 21:16

سياحة

ندوة دولية بمراكش تقارب سبل تحديث القطاع السياحي لما بعد أزمة كوفيد


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 12 أكتوبر 2022

التأم، أمس الثلاثاء، بمراكش، ثلة من الأساتذة الباحثين والمهنيين والخبراء في القطاع السياحي، في إطار ندوة دولية، لبحث سبل تحديث هذا القطاع، "لما بعد مرحلة أزمة كوفيد .. بين الحق في السفر والاستدامة".وتعد الندوة الدولية الرابعة للبحث في السياحة، التي نظمت بمبادرة من جامعة القاضي عياض، وشهدت، أيضا، مشاركة عدد من الطلبة والفاعلين في المجتمع المدني المهتمين بهذا المجال، أرضية للالتقاء بين الأساتذة الباحثين من مختلف الجامعات المغربية والدولية، التي تتخصص أبحاثها العلمية في الشأن السياحي، والتحاور مع المهنيين لخلق دينامية جديدة كفيلة بالرقي بالقطاع السياحي، وجعله أكثرة مرونة وصمودا أمام أي أزمة.وهدفت الندوة إلى تبادل الرؤى وتشخيص واقع القطاع، من أجل بلورة توصيات حول رؤية مستدامة قادرة على مواجهة الطوارئ المحتملة، تكون نتاج بحوث علمية متاحة للمهنيين، لاستغلالها والعمل وفقها في أفق تطوير القطاع السياحي، لتجاوز آثار جائحة كوفيد، والرهان على الابتكار لبناء صناعة سياحية خلاقة ومستدامة.وأجمع المشاركون، في هذا اللقاء، على أهمية إحداث جناح خاص بالسياحة بجامعة القاضي عياض، إضافة الى نشر البحوث العلمية المتميزة المتعلقة بهذا القطاع في مجلة خاصة بعد عملية التقييم، وتنظيم "هاكاثون" لاختيار أفضل مشاريع السياحة المستدامة، والعمل على مواكبتها من قبل مجمع الابتكار التابع لهذه الجامعة.وأكدوا أن القطاع السياحي يكتسي أهمية كبيرة في تعزيز الدينامية الترابية، مما يستدعي رصد المؤهلات التي تشكل المنتوج السياحي وتأهيلها حتى تسهم في النهوض بالقطاع، وترصيد قدرتها على خلق فرص الاستثمار والمنافسة والجاذبية، مشددين على أهمية جعل الموارد المجالية التي تزخر بها كل منطقة، دعامة أساسية للتنمية السياحية المستدامة .وقال الأستاذ الباحث في السياحة بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بالصويرة التابعة لجامعة القاضي عياض، وعضو اللجنة المنظمة للندوة، خالد الحسني، ف إن هذا اللقاء الدولي في نسخته الرابعة، ينظم في سياق خاص يتمثل في الانتعاشة التي تعرفها السياحة الوطنية على العموم، وبمراكش على الخصوص، مضيفا أن محاور الندوة ترتكز على عنصر ادماج مؤشر الاستدامة لارساء نظام للتعاون بين مختلف المتدخلين في القطاع، من أجل اعتماد الابتكار للمضي قدما في تطوير السياحة ذات البعد المستدام.وأشار إلى أن من شأن مشاركة أزيد من مائة أستاذ باحث من جامعات وطنية ودولية (أوروبا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا) بالاضافة الى طلبة، إغناء محاور الندوة. من جهته، أوضح الأستاذ الباحث بجامعة القاضي عياض، عمر بنشارف ، في تصريح مماثل، أن اللقاء مكن الأساتذة الباحثين والمهنيين والمجتمع المدني من تدارس الاكراهات التي تعترض تطور قطاع السياحة خلال مرحلة ما بعد كوفيد، ومناقشة الحلول الممكنة والمشاريع المشتركة التي يجب العمل عليها لتجاوز هذه الاكراهات، وتبني نوع جديد من السياحة أكثر استدامة ترتكز على الكيف والجودة،وسجل بأن الجامعة أصبحت منفتحة أكثر على محيطها، ومطلعة على احتياجات العاملين في المجال السياحي. أما الأستاذ الباحث وعضو اللجنة المنظمة، العربي الصفاء، فأوضح أن الندوة تعد أرضية للتفكير في سبل تقوية مرونة وصمود النشاط السياحي لما بعد جائحة كوفيد، واعتماد سياحة متجددة في الممارسات وفي الجانب المتعلق بظروف السفر، حتى تكون قاطرة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، مبرزا أن هذا النوع من السياحة ينطوي على مؤشرات كبيرة للتنمية المستدامة والمعززة.من جانبه، لاحظ الخبير في السياحة، الزبير بوحوث، أن القطاع يعرف حاليا بوادر انتعاشة، مما يحتم الوقوف على دور الأساتذة الباحثين لبسط الخلاصات والعبر بعد الأزمة الصحية العالمية، حتى يستعيد القطاع عافيته ويكون قادرا في المستقبل على مواجهة الطوارئ التي يمكن ان يتعرض اليها، مؤكدا دور السياحة المستدامة الكبير واعتمادها على الركائز الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.وانكبت المداخلات خلال الندوة على السياحة والتنمية الترابية، والسياحة وإدارة الأزمات، والسياحة المستدامة، والسياحة البيئية، والسياحة والتراث والثقافة، والاقتصاد السياحي، والابتكار والسياحة، والتسويق السياحي والاستدامة، والسياحة والتكنولوجيا، والسياحة وريادة الأعمال.

التأم، أمس الثلاثاء، بمراكش، ثلة من الأساتذة الباحثين والمهنيين والخبراء في القطاع السياحي، في إطار ندوة دولية، لبحث سبل تحديث هذا القطاع، "لما بعد مرحلة أزمة كوفيد .. بين الحق في السفر والاستدامة".وتعد الندوة الدولية الرابعة للبحث في السياحة، التي نظمت بمبادرة من جامعة القاضي عياض، وشهدت، أيضا، مشاركة عدد من الطلبة والفاعلين في المجتمع المدني المهتمين بهذا المجال، أرضية للالتقاء بين الأساتذة الباحثين من مختلف الجامعات المغربية والدولية، التي تتخصص أبحاثها العلمية في الشأن السياحي، والتحاور مع المهنيين لخلق دينامية جديدة كفيلة بالرقي بالقطاع السياحي، وجعله أكثرة مرونة وصمودا أمام أي أزمة.وهدفت الندوة إلى تبادل الرؤى وتشخيص واقع القطاع، من أجل بلورة توصيات حول رؤية مستدامة قادرة على مواجهة الطوارئ المحتملة، تكون نتاج بحوث علمية متاحة للمهنيين، لاستغلالها والعمل وفقها في أفق تطوير القطاع السياحي، لتجاوز آثار جائحة كوفيد، والرهان على الابتكار لبناء صناعة سياحية خلاقة ومستدامة.وأجمع المشاركون، في هذا اللقاء، على أهمية إحداث جناح خاص بالسياحة بجامعة القاضي عياض، إضافة الى نشر البحوث العلمية المتميزة المتعلقة بهذا القطاع في مجلة خاصة بعد عملية التقييم، وتنظيم "هاكاثون" لاختيار أفضل مشاريع السياحة المستدامة، والعمل على مواكبتها من قبل مجمع الابتكار التابع لهذه الجامعة.وأكدوا أن القطاع السياحي يكتسي أهمية كبيرة في تعزيز الدينامية الترابية، مما يستدعي رصد المؤهلات التي تشكل المنتوج السياحي وتأهيلها حتى تسهم في النهوض بالقطاع، وترصيد قدرتها على خلق فرص الاستثمار والمنافسة والجاذبية، مشددين على أهمية جعل الموارد المجالية التي تزخر بها كل منطقة، دعامة أساسية للتنمية السياحية المستدامة .وقال الأستاذ الباحث في السياحة بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بالصويرة التابعة لجامعة القاضي عياض، وعضو اللجنة المنظمة للندوة، خالد الحسني، ف إن هذا اللقاء الدولي في نسخته الرابعة، ينظم في سياق خاص يتمثل في الانتعاشة التي تعرفها السياحة الوطنية على العموم، وبمراكش على الخصوص، مضيفا أن محاور الندوة ترتكز على عنصر ادماج مؤشر الاستدامة لارساء نظام للتعاون بين مختلف المتدخلين في القطاع، من أجل اعتماد الابتكار للمضي قدما في تطوير السياحة ذات البعد المستدام.وأشار إلى أن من شأن مشاركة أزيد من مائة أستاذ باحث من جامعات وطنية ودولية (أوروبا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا) بالاضافة الى طلبة، إغناء محاور الندوة. من جهته، أوضح الأستاذ الباحث بجامعة القاضي عياض، عمر بنشارف ، في تصريح مماثل، أن اللقاء مكن الأساتذة الباحثين والمهنيين والمجتمع المدني من تدارس الاكراهات التي تعترض تطور قطاع السياحة خلال مرحلة ما بعد كوفيد، ومناقشة الحلول الممكنة والمشاريع المشتركة التي يجب العمل عليها لتجاوز هذه الاكراهات، وتبني نوع جديد من السياحة أكثر استدامة ترتكز على الكيف والجودة،وسجل بأن الجامعة أصبحت منفتحة أكثر على محيطها، ومطلعة على احتياجات العاملين في المجال السياحي. أما الأستاذ الباحث وعضو اللجنة المنظمة، العربي الصفاء، فأوضح أن الندوة تعد أرضية للتفكير في سبل تقوية مرونة وصمود النشاط السياحي لما بعد جائحة كوفيد، واعتماد سياحة متجددة في الممارسات وفي الجانب المتعلق بظروف السفر، حتى تكون قاطرة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، مبرزا أن هذا النوع من السياحة ينطوي على مؤشرات كبيرة للتنمية المستدامة والمعززة.من جانبه، لاحظ الخبير في السياحة، الزبير بوحوث، أن القطاع يعرف حاليا بوادر انتعاشة، مما يحتم الوقوف على دور الأساتذة الباحثين لبسط الخلاصات والعبر بعد الأزمة الصحية العالمية، حتى يستعيد القطاع عافيته ويكون قادرا في المستقبل على مواجهة الطوارئ التي يمكن ان يتعرض اليها، مؤكدا دور السياحة المستدامة الكبير واعتمادها على الركائز الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.وانكبت المداخلات خلال الندوة على السياحة والتنمية الترابية، والسياحة وإدارة الأزمات، والسياحة المستدامة، والسياحة البيئية، والسياحة والتراث والثقافة، والاقتصاد السياحي، والابتكار والسياحة، والتسويق السياحي والاستدامة، والسياحة والتكنولوجيا، والسياحة وريادة الأعمال.



اقرأ أيضاً
نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت بالفنادق يدخل حيز التنفيذ
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، الخميس، أن نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت من قبل المؤسسات السياحية وأشكال الإيواء السياحي الأخرى دخل حيز التنفيذ. وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أنه بفضل هذا النظام الإلكتروني للتصريح، الذي يحل محل التصريحات اليدوية، يتم تسجيل كل ليلة مبيت على مستوى الفنادق بدقة وبسهولة، من خلال عملية يومية عبر الإنترنت على المنصة « www.stdn.ma ». وأضافت أنه وفقا للقانون رقم 14-80 المتعلق بالمؤسسات السياحية وأشكال الإيواء السياحي الأخرى، يعتبر الانتقال إلى التصريح الإلكتروني إلزاميا لكافة المؤسسات التي تستقبل السياح المغاربة والأجانب (مثل الفنادق ودور الضيافة والإقامات السياحية وغيرها). وبالإضافة إلى الامتثال التنظيمي، يتيح هذا الانتقال توفيرا للوقت وزيادة في الفعالية بفضل أتمتة العملية، كما يوفر هذا النظام كذلك للمؤسسات السياحية إمكانية الكشف على إحصاءاتها في حينه، مما يمكنها من تحليل أدائها والتكيف السريع مع تطورات السوق. من المنظور القطاعي، يمكن نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت من تحسين تحليل أداء مؤسسات الإيواء السياحي وذلك من خلال تسهيل تتبع الليالي السياحية لكل من السياح المغاربة والأجانب، مما سيمكن المهنيين والسلطات المختصة من فهم التوجهات بشكل أفضل، وتحديد نقاط القوة وفرص التحسين، لتكييف استراتيجيات التنمية. ومن أجل تنزيل هذا النظام، الذي يفتح آفاقا جديدة للقطاع، يتم تعزيز العمل التشاركي المثمر بين وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني ووزارة الداخلية والمديرية العامة للأمن الوطني والدرك الملكي. ففي فبراير 2024، تم إرسال دورية مشتركة من طرف وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، ووزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، إلى الولاة والعمال والمندوبين الجهويين والإقليميين للسياحة، تحث على متابعة التسجيلات والتصريحات الإلكترونية، وتوعية أصحاب الفنادق بأهمية الامتثال للتشريعات السارية، وضمان انتقال سلس نحو نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت. وأبرزت الوزارة أنه بفضل هذه الجهود المشتركة، تم العمل بشكل مكثف في الميدان، مما ساهم في تسجيل 3.414 مؤسسة إيواء سياحي في نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت حتى نهاية ماي 2024، مما يمثل 83 في المائة من مجموع مؤسسات الإيواء السياحي المصنفة، الناشطة، موجهة الدعوة إلى باقي مؤسسات الإيواء السياحي قصد الامتثال للتصريح الإلكتروني في أقرب الآجال.
سياحة

روابط جوية جديدة في الأفق..لقاء مغربي صيني لتعزيز التعاون في المجال السياحي
في إطار تعزيز التعاون السياحي بين المملكة المغربية وجمهورية الصين الشعبية، التقت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، براو تشوان ، نائب وزير الثقافة والسياحة الصيني، وذلك يوم 13 يونيو 2024 بالرباط. وأكد الطرفان على أهمية روابط التعاون والشراكة الاستراتيجية بين المغرب والصين، تماشيًا مع رؤية قائدي البلدين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الصيني شي جين بينغ. كما أعربا عن رغبتهم المشتركة في تعزيز التعاون السياحي بين البلدين .  وأشار نائب الوزير الصيني خلال المناقشات، إلى أن المغرب أصبح من بين الوجهات المفضلة لذى السياح الصينيين، مشددًا على أن روابط جوية جديدة بين البلدين من شأنها أن تعزز تدفق السياح بين الوجهتين. فاطمة الزهراء عمور أعربت، من جانبها، عن رغبتها في تشجيع الاستثمارات السياحية الصينية في المغرب، لمواكبة الزخم الذي تشهده الوجهة، خاصة في ظل الاستعدادات للتظاهرات الرياضية الكبرى. كما دعت منظمي الرحلات الصينيين إلى إدراج المغرب بشكل أكبر في برامجهم، ليتمكن السياح الصينيون من اكتشاف تنوع التجارب السياحية في المغرب، خصوصًا في السلاسل الثقافية والصحراوية والشاطئية. في هذا السياق، تم اقتراح تنظيم بعث إلى الصين للترويج للمغرب لدى المستثمرين ومنظمي الرحلات المهمين. وفي نهاية هذا الاجتماع، اتفق الطرفان على إمكانية إنشاء مجموعة عمل لمتابعة التوصيات الصادرة خلال هذا اللقاء.
سياحة

وزارة الثقافة تفاجئ السياح والمهنيين بزيادة مثيرة في سعر ولوج المآثر التاريخية بمراكش
تفاجأ السياح والمهنيون في قطاع السياحة بمراكش صبيحة يومه الخميس 13 يونيو، بزيادة مربكة ومفاجئة، في سعر تذاكر ولوج مجموعة من المآثر التاريخية التابعة للوزارة. وحسب ما افاد به مهنيون في قطاع الارشاد السياحي لـ "كشـ24"، فإن الزيادة التي رفعت قيمة تذكرة الولوج من 70 الى 100 درهم لم يتم الاعلان عنها في وقت سابق، لكي يتم اخذها بعين الاعتبار من طرف المهنيين، وخاصة وكالات الاسفار ومهنيي الارشاد السياحي، بل الادهى من ذلك، انها طبقت ساعات قليلة بعد انطلاق بيع التذاكر صبيحة اليوم، ما جعل بعض الزوار يدخلون بالتسعيرة القديمة، وبعدها بدقائق قليلة تم اعتماد الزيادة في النظام الرقمي، وجعل زوار اخرين يدخلون بالتسعيرة الجديدة. واعتبر مهنيون في القطاع السياحي هذا السلوك، بالغير عقلاني والعشوائي، مؤكدين ان مثل هذه السلوكات تقوض جهود تطوير القطاع السياحي، وقد تكوزن سببا في تنفير السياح، خصوصا و ان مثل هذه الاجراءات عادة ما تكون مسبوقة باعلان عام في المنشئات المعنية ، وبعد تنسيق مسبق مع مختلف المتدخلين.
سياحة

بالڤيديو: وصول أول رحلة جوية قادمة من مونتريال الى مطار مراكش
شهد مطار مراكش المنارة الدولي صباح يوه الخميس 13 يونيو، وصول اول رحلة لطيران Air Transat TS 396 من مونتريال إلى مراكش، في خطوة هامة نحو تعزيز التعاون بين كندا والمغرب، وفتح آفاق جديدة للسياحة والتجارة بين البلدين. وقد شهدت مراسيم وصول الرحلة الافتتاحية لهذا الخط الجوي ، حضور إيزابيل فوالوا، سفيرة كندا لدى المملكة المغربية، مرفوقة ببعض أعضاء فريقها من سفارة كندا في المغرب، ومن ضمنهم ناتالي بوافيير، مستشارة الشؤون التجارية في سفارة كندا في الرباط.، ونتالي بواسفير، السكرتيرة الأولى ومسؤولة الاتصال بوكالة الخدمات الحدودية الكندية في سفارة كندا في الرباط. كما حضر مراسيم استقبال الرحلة الافتتاحية زهير كنوني، المندوب التجاري في سفارة كندا في الرباط، و مهدي القادري، رئيس قسم المدن الإمبراطورية في إدارة التسويق الإقليمي بالمكتب الوطني المغربي للسياحة، الى جانب عدة شخصيات عن المجلس الجهوي للسياحة، بجهة مراكش ، وممثلي مختلف المهن السياحية بمراكش.
سياحة

بالڤيديو: لقاء تواصلي يناقش مشاكل وكالات الاسفار بجهة مراكش
نظمت الجمعية الجهوية لوكالات الاسفار بجهة مراكش آسفي ، لقاء تواصليا جمع مهنيي القطاع، من اجل مناقشة الاكراهات التي تعترض المهنيين، والمشاكل الناتجة عن منافسة القطاع الغير مهيكل، الذي يقوض جهود تطوير القطاع. 
سياحة

المغرب يستقبل أكثر من 5,9 مليون سائح
استقبل المغرب أكثر من 5,9 مليون سائح عند نهاية شهر ماي 2024، مما يعكس نموا ملحوظا بنسبة 15 في المائة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، وفق ما أفادت به وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن "المغرب استقبل، خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2024، أكثر من 5.9 مليون سائح، أي زائد 772 ألف سائح مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023، مما يعكس نموا ملحوظا بنسبة 15 في المائة". ويواصل قطاع السياحة في المغرب تقدمه، برسم شهر ماي 2024، حيث سجل توافد أكثر من 1.3 مليون سائح، ممثلا نموا بنسبة 18 في المائة مقارنة بشهر ماي 2023. وكان للسياح الأجانب دور أساسي في هذه الزيادة، حيث سجلوا ارتفاعا بنسبة 17 في المائة خلال هذه الفترة، أي 56 في المائة من إجمالي الوافدين، وفق المصدر ذاته. وأشارت الوزارة إلى أن المغاربة المقيمون في الخارج ساهموا أيضا في هذا التقدم بزيادة قدرها 13 في المائة. وأكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "استقبال 772 ألف سائح إضافي خلال الأشهر الخمسة الأولى من هذه السنة يشكل إنجازا استثنائيا للقطاع، مضيفة "نحن فخورون بالطريق الذي قطعناه خلال الثلاثين شهرا الماضية بالتعاون مع المهنيين وشركائنا".    
سياحة

استقبال أزيد من 1.3 مليون سائح خلال شهر ماي والوزيرة عمور: إنجاز استثنائي للقطاع
سجل شهر ماي توافد أكثر من 1.3 مليون سائح على المغرب، وهو ما يمثل نموًا بنسبة 18% مقارنة بشهر ماي 2023. واعتبرت وزارة السياحة أن القطاع بهذه الأرقام يواصل تقدمه.  خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2024، استقبل المغرب أكثر من 5.9 مليون سائح، أي زائد 772 ألف سائح مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023. "هذه الأرقام تعكس نموًا ملحوظًا بنسبة 15%"، توضح الوزارة، قبل أن تورد بأن السياح الأجانب كان لهم  دور أساسي في هذه الزيادة، حيث سجلوا ارتفاعًا بنسبة 17% خلال هذه الفترة، ليمثلو 56% من إجمالي الوافدين. كما ساهم المغاربة المقيمون في الخارج أيضًا في هذا التقدم بزيادة قدرها 13%. في هذا الصدد، سجلت الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، بأن استقبال 772 ألف سائح إضافي خلال 5 أشهر الأولى من هذه السنة يشكل إنجازًا استثنائيًا للقطاع، وقالت: " نحن فخورون بالطريق الذي قطعناه خلال الثلاثين شهرًا الماضية بالتعاون مع المهنيين وشركائنا".  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة