التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
إحتجاجات وغضب كبير ب ” قاعة إمتحان رخصة السياقة” بمراكش
نشر في: 13 فبراير 2014
شهد مركز الخاص بإجتياز إمتحان رخصة السياق بمراكش، حالة من الفوضى صبيحة يوم الأربعاء 12 فبراير 2014، بسبب إنقطاع التيار الكهربائي بشكل مفاجئ وأثناء إجتياز الإمتحان.
المشكل وحسب مصادرنا، وقع في حدود الساعة العاشرة صباحا وإمتد لساعتين دون تدخل يذكر من طرف مسؤولي هذا المركز، مع العلم أن المشكل وقع وعدد من المتحنين في " الكود" يجتازونه في تلك الفترة.
وحسب ذات المصادر ، فحوالي 22 شخصا لم يستطيعوا معرفة نتيجة الإمتحان، حيث طلب منهم العودة في اليوم الموالي لمعرفة النتيجة، مع العلم أن البعض منه لم يتجاوز إجابته سؤالين أوثلاثة، في حين أن البعض الآخر كاد أن ينتهي من 40 سؤالا المبرمجة في الإمتحان.
هذا وقد شهدت قاعة الإمتحان إحتجاجات كبيرة من طرف الممتحنين حيث قوبلوا بنوع من اللامبالاة من الموظف المسؤول على قاعة الإمتحان:" ك، ل" وإعتبر الأمر عادي ولا يدعوا إلى القلق بل ترك القاعة وتوجه إلى مكتب آخر لتناول وجبة الغذاء دون أن يكلف نفسه عناء تهدئة الوضع بقاعة الإمتحان.
من جهة أخرى إستنكر الممتحنون مايقوم به أحد "حراس الأمن الخاص " المدعو: " الحبيب" الذي تجاوز وبشكل واضح مهمته وتحول بقدرة قادر إلى سيد القاعة وأصبح يتحكم في ملفات المقبلين على الإمتحان وعلى مزاجه الخاص، أضف إلى ذلك الطريقة الغريبة التي يتعامل بها مع من ينتظر دوره في إجتياز إمتخان رخصة السياقة تصل في بعض الأحيان إلى السب والشتم.
وفي السياق ذاته، فقد عاينت :"كش24" القاعة التي لا تتوفر على الكراسي الكافية تجعل العديد من المقبلين على الإمتحان ينتظرون لما يزيد عن 4 ساعات أو أكثر وقوفا، مع العلم أيضا أن الإمتحان ينطلق في التاسعة صباحا عوض الثامنة والنصف كما هو مكتوب على إستدعاءات الإمتحان، وينضاف إلى هذا كله وضعية المرحاض الوحيد بالقاعة الذي لا تتوفر فيه الشروط الصحية اللازمة.
أما الطامة الكبرى فهي أجهزة الحاسوب التي أكل عليها الدهر وشرب والمشاكل التقنية التي تتعرض لها يوميا وتسببت أكثر من مرة في رسوب عدد من الممتحنين، كما أن بعض هذه الأجهزة لا يتم إستعمالها في قاعة الإمتحان لأسباب مجهولة، ويتم الإكتفاء ببعض الحواسيب، فيما أعداد كبيرة من المواطنين ينتظرون دورهم لإجتياز إمتحان :" الكود" دون الأخذ بعين الإعتبار الوضعية الصحية للبعض منهم.
المشكل وحسب مصادرنا، وقع في حدود الساعة العاشرة صباحا وإمتد لساعتين دون تدخل يذكر من طرف مسؤولي هذا المركز، مع العلم أن المشكل وقع وعدد من المتحنين في " الكود" يجتازونه في تلك الفترة.
وحسب ذات المصادر ، فحوالي 22 شخصا لم يستطيعوا معرفة نتيجة الإمتحان، حيث طلب منهم العودة في اليوم الموالي لمعرفة النتيجة، مع العلم أن البعض منه لم يتجاوز إجابته سؤالين أوثلاثة، في حين أن البعض الآخر كاد أن ينتهي من 40 سؤالا المبرمجة في الإمتحان.
هذا وقد شهدت قاعة الإمتحان إحتجاجات كبيرة من طرف الممتحنين حيث قوبلوا بنوع من اللامبالاة من الموظف المسؤول على قاعة الإمتحان:" ك، ل" وإعتبر الأمر عادي ولا يدعوا إلى القلق بل ترك القاعة وتوجه إلى مكتب آخر لتناول وجبة الغذاء دون أن يكلف نفسه عناء تهدئة الوضع بقاعة الإمتحان.
من جهة أخرى إستنكر الممتحنون مايقوم به أحد "حراس الأمن الخاص " المدعو: " الحبيب" الذي تجاوز وبشكل واضح مهمته وتحول بقدرة قادر إلى سيد القاعة وأصبح يتحكم في ملفات المقبلين على الإمتحان وعلى مزاجه الخاص، أضف إلى ذلك الطريقة الغريبة التي يتعامل بها مع من ينتظر دوره في إجتياز إمتخان رخصة السياقة تصل في بعض الأحيان إلى السب والشتم.
وفي السياق ذاته، فقد عاينت :"كش24" القاعة التي لا تتوفر على الكراسي الكافية تجعل العديد من المقبلين على الإمتحان ينتظرون لما يزيد عن 4 ساعات أو أكثر وقوفا، مع العلم أيضا أن الإمتحان ينطلق في التاسعة صباحا عوض الثامنة والنصف كما هو مكتوب على إستدعاءات الإمتحان، وينضاف إلى هذا كله وضعية المرحاض الوحيد بالقاعة الذي لا تتوفر فيه الشروط الصحية اللازمة.
أما الطامة الكبرى فهي أجهزة الحاسوب التي أكل عليها الدهر وشرب والمشاكل التقنية التي تتعرض لها يوميا وتسببت أكثر من مرة في رسوب عدد من الممتحنين، كما أن بعض هذه الأجهزة لا يتم إستعمالها في قاعة الإمتحان لأسباب مجهولة، ويتم الإكتفاء ببعض الحواسيب، فيما أعداد كبيرة من المواطنين ينتظرون دورهم لإجتياز إمتحان :" الكود" دون الأخذ بعين الإعتبار الوضعية الصحية للبعض منهم.
شهد مركز الخاص بإجتياز إمتحان رخصة السياق بمراكش، حالة من الفوضى صبيحة يوم الأربعاء 12 فبراير 2014، بسبب إنقطاع التيار الكهربائي بشكل مفاجئ وأثناء إجتياز الإمتحان.
المشكل وحسب مصادرنا، وقع في حدود الساعة العاشرة صباحا وإمتد لساعتين دون تدخل يذكر من طرف مسؤولي هذا المركز، مع العلم أن المشكل وقع وعدد من المتحنين في " الكود" يجتازونه في تلك الفترة.
وحسب ذات المصادر ، فحوالي 22 شخصا لم يستطيعوا معرفة نتيجة الإمتحان، حيث طلب منهم العودة في اليوم الموالي لمعرفة النتيجة، مع العلم أن البعض منه لم يتجاوز إجابته سؤالين أوثلاثة، في حين أن البعض الآخر كاد أن ينتهي من 40 سؤالا المبرمجة في الإمتحان.
هذا وقد شهدت قاعة الإمتحان إحتجاجات كبيرة من طرف الممتحنين حيث قوبلوا بنوع من اللامبالاة من الموظف المسؤول على قاعة الإمتحان:" ك، ل" وإعتبر الأمر عادي ولا يدعوا إلى القلق بل ترك القاعة وتوجه إلى مكتب آخر لتناول وجبة الغذاء دون أن يكلف نفسه عناء تهدئة الوضع بقاعة الإمتحان.
من جهة أخرى إستنكر الممتحنون مايقوم به أحد "حراس الأمن الخاص " المدعو: " الحبيب" الذي تجاوز وبشكل واضح مهمته وتحول بقدرة قادر إلى سيد القاعة وأصبح يتحكم في ملفات المقبلين على الإمتحان وعلى مزاجه الخاص، أضف إلى ذلك الطريقة الغريبة التي يتعامل بها مع من ينتظر دوره في إجتياز إمتخان رخصة السياقة تصل في بعض الأحيان إلى السب والشتم.
وفي السياق ذاته، فقد عاينت :"كش24" القاعة التي لا تتوفر على الكراسي الكافية تجعل العديد من المقبلين على الإمتحان ينتظرون لما يزيد عن 4 ساعات أو أكثر وقوفا، مع العلم أيضا أن الإمتحان ينطلق في التاسعة صباحا عوض الثامنة والنصف كما هو مكتوب على إستدعاءات الإمتحان، وينضاف إلى هذا كله وضعية المرحاض الوحيد بالقاعة الذي لا تتوفر فيه الشروط الصحية اللازمة.
أما الطامة الكبرى فهي أجهزة الحاسوب التي أكل عليها الدهر وشرب والمشاكل التقنية التي تتعرض لها يوميا وتسببت أكثر من مرة في رسوب عدد من الممتحنين، كما أن بعض هذه الأجهزة لا يتم إستعمالها في قاعة الإمتحان لأسباب مجهولة، ويتم الإكتفاء ببعض الحواسيب، فيما أعداد كبيرة من المواطنين ينتظرون دورهم لإجتياز إمتحان :" الكود" دون الأخذ بعين الإعتبار الوضعية الصحية للبعض منهم.
المشكل وحسب مصادرنا، وقع في حدود الساعة العاشرة صباحا وإمتد لساعتين دون تدخل يذكر من طرف مسؤولي هذا المركز، مع العلم أن المشكل وقع وعدد من المتحنين في " الكود" يجتازونه في تلك الفترة.
وحسب ذات المصادر ، فحوالي 22 شخصا لم يستطيعوا معرفة نتيجة الإمتحان، حيث طلب منهم العودة في اليوم الموالي لمعرفة النتيجة، مع العلم أن البعض منه لم يتجاوز إجابته سؤالين أوثلاثة، في حين أن البعض الآخر كاد أن ينتهي من 40 سؤالا المبرمجة في الإمتحان.
هذا وقد شهدت قاعة الإمتحان إحتجاجات كبيرة من طرف الممتحنين حيث قوبلوا بنوع من اللامبالاة من الموظف المسؤول على قاعة الإمتحان:" ك، ل" وإعتبر الأمر عادي ولا يدعوا إلى القلق بل ترك القاعة وتوجه إلى مكتب آخر لتناول وجبة الغذاء دون أن يكلف نفسه عناء تهدئة الوضع بقاعة الإمتحان.
من جهة أخرى إستنكر الممتحنون مايقوم به أحد "حراس الأمن الخاص " المدعو: " الحبيب" الذي تجاوز وبشكل واضح مهمته وتحول بقدرة قادر إلى سيد القاعة وأصبح يتحكم في ملفات المقبلين على الإمتحان وعلى مزاجه الخاص، أضف إلى ذلك الطريقة الغريبة التي يتعامل بها مع من ينتظر دوره في إجتياز إمتخان رخصة السياقة تصل في بعض الأحيان إلى السب والشتم.
وفي السياق ذاته، فقد عاينت :"كش24" القاعة التي لا تتوفر على الكراسي الكافية تجعل العديد من المقبلين على الإمتحان ينتظرون لما يزيد عن 4 ساعات أو أكثر وقوفا، مع العلم أيضا أن الإمتحان ينطلق في التاسعة صباحا عوض الثامنة والنصف كما هو مكتوب على إستدعاءات الإمتحان، وينضاف إلى هذا كله وضعية المرحاض الوحيد بالقاعة الذي لا تتوفر فيه الشروط الصحية اللازمة.
أما الطامة الكبرى فهي أجهزة الحاسوب التي أكل عليها الدهر وشرب والمشاكل التقنية التي تتعرض لها يوميا وتسببت أكثر من مرة في رسوب عدد من الممتحنين، كما أن بعض هذه الأجهزة لا يتم إستعمالها في قاعة الإمتحان لأسباب مجهولة، ويتم الإكتفاء ببعض الحواسيب، فيما أعداد كبيرة من المواطنين ينتظرون دورهم لإجتياز إمتحان :" الكود" دون الأخذ بعين الإعتبار الوضعية الصحية للبعض منهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ايقاف شخص في حافلة بمدخل مراكش وبحوزته كمية من الحشيش
مراكش
مراكش
صور حصرية.. كشـ24 تكشف المجهودات الجبارة لعناصر الأمن لتأمين مهرجان البهجة بمراكش
مراكش
مراكش
الاعلان عن مزاد علني لبيع منقولات شركة بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. عمرو دياب يحيي حفل زفاف نجلة عزيز اخنوش بمراكش
مراكش
مراكش
وفاة أحد ضحايا “انفجار قنينة غاز” في عرس داخل المستشفى بمراكش
مراكش
مراكش
هل يحضر رجل الأعمال الشهير أبو هشيمة حفل زفاف نجلة أخنوش بمراكش؟
مراكش
مراكش
حملات مراقبة “السناكات” تسفر عن إغلاق محلات جديدة
مراكش
مراكش