الثلاثاء 18 يونيو 2024, 17:46

دولي

أوكرانيا تعترف بخسائر كبيرة في الحرب.. لكن روسيا في “كارثة”


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 أبريل 2022

أقرت أوكرانيا، الجمعة، بأنها تتكبد خسائر كبيرة في الهجوم الروسي على شرقي البلاد، لكنها قالت إن الخسائر الروسية أفدح.وبعد أن أخفقت في شن هجوم على كييف في شمال أوكرانيا الشهر الماضي، تحاول روسيا حاليا فرض سيطرتها الكاملة على المناطق الشرقية المعرفة باسم دونباس.واعترفت أوكرانيا بخسارتها السيطرة على بلدات وقرى هناك منذ بدأ الهجوم الأسبوع الماضي، لكنها قالت إن المكاسب التي حققتها موسكو جاءت بثمن باهظ للقوات الروسية المنهكة بالفعل من هزيمتها السابقة قرب العاصمة.وقال أوليكسي أريستوفيتش المستشار الرئاسي الأوكراني: "تكبدنا خسائر كبيرة لكن الخسائر الروسية أفدح بكثير... تكبدوا خسائر فادحة"، وفق "رويترز".لكن أريستوفيتش لم يخض في تفاصيل الخسائر البشرية من كلا الطرفين في معارك الشرق.ومنذ بداية الحرب في 24 فبراير الماضي، يركز الطرفان على أرقام الخسائر لدى الطرف الآخر، فيما يقللان إلى حد كبير الإشارة إلى أرقام الخسائر لديهما، في إطار الحرب النفسية الرامية لتحطيم الروح المعنوية لدى الطرف الآخر.ورسميا، تقول موسكو إنها خسرت 1351 جنديا روسيا، بينما تقول كييف إنها قتلت 21 ألف جندي روسي، وتفيد تقديرات غربية بأن العدد وصل إلى 15 ألفا.في المقابل، تؤكد روسيا أن أوكرانيا خسرت في الحرب حتى الآن أكثر من 14 ألف جندي، بينما يؤكد رئيسها فولوديمير زيلينسكي أن عدد قتلى جنوده يتراوح بين 2500- 3000 جندي.وينظر كل طرف إلى مسألة الخسائر في صفوفه بحساسية، إذ لم تنشر روسيا سوى رقمين عن خسائرها، بينما نشرت عشرات الأرقام عن الخسائر الأوكرانية، وكذلك فعلت كييف.وكان مكتب الرئيس الأوكراني زيلينسكي، قال في وقت سابق إن روسيا تقصف خط الجبهة بالكامل في منطقة دونيتسك في شرق البلاد بالصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون والطائرات.وأوضحت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أن روسيا تقصف مواقع على طول خط التماس لمنع الأوكرانيين من إعادة تجميع صفوفهم.وقالت بريطانيا إن القتال كان عنيفا بشكل خاص حول مدينتي ليسيتشانسك وسيفيرودونتسك، الجزء الرئيسي من دونباس الذي لا تزال روسيا تحاول السيطرة عليه، بمحاولة التقدم جنوبا من إيزيوم التي تسيطر عليها موسكو باتجاه سلوفيانسك.وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان عن تطورات الحرب "بسبب المقاومة الأوكرانية القوية، كانت المكاسب الروسية على الأرض محدودة وتحققت بتكلفة كبيرة للقوات الروسية".وتدور أكثر المعارك دموية وأسوأ كارثة إنسانية للحرب في ماريوبول، وهي مدينة ساحلية في شرق البلاد تحولت إلى منطقة يعمها الدمار والخراب بعد شهرين من القصف والحصار الروسيين.وتقول أوكرانيا إن 100 ألف مدني ما زالوا في المدينة التي تحتل روسيا معظمها.ويتحصن المئات من المدنيين مع آخر المدافعين المتبقين في مخابئ تحت الأرض أسفل مصنع كبير للصلب.وقال مكتب زيلينسكي إنه تم التخطيط لعملية الجمعة لإخراج المدنيين من المصنع ولم يذكر تفاصيل.

أقرت أوكرانيا، الجمعة، بأنها تتكبد خسائر كبيرة في الهجوم الروسي على شرقي البلاد، لكنها قالت إن الخسائر الروسية أفدح.وبعد أن أخفقت في شن هجوم على كييف في شمال أوكرانيا الشهر الماضي، تحاول روسيا حاليا فرض سيطرتها الكاملة على المناطق الشرقية المعرفة باسم دونباس.واعترفت أوكرانيا بخسارتها السيطرة على بلدات وقرى هناك منذ بدأ الهجوم الأسبوع الماضي، لكنها قالت إن المكاسب التي حققتها موسكو جاءت بثمن باهظ للقوات الروسية المنهكة بالفعل من هزيمتها السابقة قرب العاصمة.وقال أوليكسي أريستوفيتش المستشار الرئاسي الأوكراني: "تكبدنا خسائر كبيرة لكن الخسائر الروسية أفدح بكثير... تكبدوا خسائر فادحة"، وفق "رويترز".لكن أريستوفيتش لم يخض في تفاصيل الخسائر البشرية من كلا الطرفين في معارك الشرق.ومنذ بداية الحرب في 24 فبراير الماضي، يركز الطرفان على أرقام الخسائر لدى الطرف الآخر، فيما يقللان إلى حد كبير الإشارة إلى أرقام الخسائر لديهما، في إطار الحرب النفسية الرامية لتحطيم الروح المعنوية لدى الطرف الآخر.ورسميا، تقول موسكو إنها خسرت 1351 جنديا روسيا، بينما تقول كييف إنها قتلت 21 ألف جندي روسي، وتفيد تقديرات غربية بأن العدد وصل إلى 15 ألفا.في المقابل، تؤكد روسيا أن أوكرانيا خسرت في الحرب حتى الآن أكثر من 14 ألف جندي، بينما يؤكد رئيسها فولوديمير زيلينسكي أن عدد قتلى جنوده يتراوح بين 2500- 3000 جندي.وينظر كل طرف إلى مسألة الخسائر في صفوفه بحساسية، إذ لم تنشر روسيا سوى رقمين عن خسائرها، بينما نشرت عشرات الأرقام عن الخسائر الأوكرانية، وكذلك فعلت كييف.وكان مكتب الرئيس الأوكراني زيلينسكي، قال في وقت سابق إن روسيا تقصف خط الجبهة بالكامل في منطقة دونيتسك في شرق البلاد بالصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون والطائرات.وأوضحت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أن روسيا تقصف مواقع على طول خط التماس لمنع الأوكرانيين من إعادة تجميع صفوفهم.وقالت بريطانيا إن القتال كان عنيفا بشكل خاص حول مدينتي ليسيتشانسك وسيفيرودونتسك، الجزء الرئيسي من دونباس الذي لا تزال روسيا تحاول السيطرة عليه، بمحاولة التقدم جنوبا من إيزيوم التي تسيطر عليها موسكو باتجاه سلوفيانسك.وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في بيان عن تطورات الحرب "بسبب المقاومة الأوكرانية القوية، كانت المكاسب الروسية على الأرض محدودة وتحققت بتكلفة كبيرة للقوات الروسية".وتدور أكثر المعارك دموية وأسوأ كارثة إنسانية للحرب في ماريوبول، وهي مدينة ساحلية في شرق البلاد تحولت إلى منطقة يعمها الدمار والخراب بعد شهرين من القصف والحصار الروسيين.وتقول أوكرانيا إن 100 ألف مدني ما زالوا في المدينة التي تحتل روسيا معظمها.ويتحصن المئات من المدنيين مع آخر المدافعين المتبقين في مخابئ تحت الأرض أسفل مصنع كبير للصلب.وقال مكتب زيلينسكي إنه تم التخطيط لعملية الجمعة لإخراج المدنيين من المصنع ولم يذكر تفاصيل.



اقرأ أيضاً
“جون أفريك” هل تندلع الحرب بين الجزائر والمغرب بسبب تفاقم أزمة الماء؟
تساءلت مجلة "جون أفريك" الفرنسية عما إذا كانت "حرب المياه" تقترب بين المغرب والجزائر، مشيرة إلى اندلاع أعمال شغب بسبب العطش في مدينة تيارت الجزائرية، حيث أغلق السكان الطرق وصادروا شاحنات الصهاريج احتجاجاً على تقاعس السلطات،وردت الحكومة الجزائرية بإرسال وزراء للاعتذار للسكان ووعدتهم باستعادة إمدادات المياه. وتطرقت المجلة إلى سد بخدة الذي يغذي منطقة تيارت، والذي يقع على بعد أكثر من 500 كيلومتر من الحدود المغربية الجزائرية، وقد ألقى وزير المياه الجزائري باللوم على المغرب في تفاقم الجفاف في الجزائر، متهما إياه خلال المنتدى الدولي العاشر للمياه في شهر ماي الماضي بإخلال التوازن البيئي مما أثر على الحيوانات والنباتات على طول الحدود الغربية للجزائر، وتصريحات الوزير أثارت دهشة الكثيرين، إذ اتهم "إحدى الدول المجاورة" دون أن يسمي المغرب مباشرة، ولم ترد السلطات المغربية على هذه الاتهامات، بينما انتقدتها وسائل الإعلام المغربية ووصفتها بالشعبوية. وفي ظل هذه الظروف، يتساءل البعض حول إذا كان التصعيد السياسي سيؤدي إلى نزاع أوسع حول الموارد المائية المشتركة، مما يبرز أهمية التعاون الإقليمي لإدارة الموارد الطبيعية في منطقة تعاني من التغيرات المناخية والضغوط البيئية.
دولي

بسبب القيود التجارية.. الاتحاد الأوروبي يتخذ خطوة رسمية لمواجهة الجزائر
اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوة رسمية لمواجهة القيود التجارية التي فرضتها الجزائر، متهما إياها بانتهاك اتفاقية طويلة الأمد. وتأتي هذه الخطوة لتزيد من حدة التوترات بين الطرفين، والتي تفاقمت بسبب التحول الأخير في السياسة الخارجية الإسبانية فيما يتعلق بإقليم الصحراء المغربية. ويدور النزاع حول ثمانية إجراءات تجارية فرضتها الجزائر منذ عام 2021، بما في ذلك حظر على واردات منتجات الرخام والسيراميك، وهما من الصادرات الإسبانية الرئيسية إلى الجزائر. ويتزامن توقيت هذه القيود مع خلاف دبلوماسي بين إسبانيا والجزائر، نشأ عن تغيير موقف إسبانيا بشأن الصحراء المغربية للتقرب أكثر مع المغرب. وأكد الاتحاد الأوروبي أن هذه الإجراءات تتعارض مع اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، التي أبرمت في عام 2002 لتعزيز التجارة الحرة بين الجانبين. وأشارت المفوضية الأوروبية إلى تراجع كبير في صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الجزائر منذ فرض القيود، مع تسجيل إسبانيا انخفاضا حادا بشكل خاص. واعترف المسؤولون الإسبان بالتداعيات الاقتصادية، وحتى بعض الشخصيات داخل الحكومة أعربت عن عدم موافقتها على التغيير في السياسة تجاه الصحراء المغربية. وفي الوقت ذاته، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى فتح حوار بناء مع الجزائر لإزالة الحواجز التجارية عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك الزراعة والسلع المصنعة، بالإضافة إلى القيود المفروضة على حركة رأس المال. والهدف الرئيسي للاتحاد الأوروبي هو حماية حقوق المصدرين والشركات الأوروبية العاملة في الجزائر، الذين يتكبدون خسائر جراء القيود التجارية. وأشار الاتحاد الأوروبي أيضا إلى تأثير هذه التدابير على المستهلكين الجزائريين، الذين يعانون من تقييد خيارات المنتجات المتاحة. وتعكس هذه الشكوى الرسمية من الاتحاد الأوروبي تصعيدا كبيرا في التوترات التجارية مع الجزائر، ورغم أن جذور النزاع تعود إلى السياسة الخارجية الإسبانية الأخيرة، إلا أنه أدخل الاتحاد الأوروبي بالكامل في المعركة.  
دولي

السلطات الألمانية تطلق النار على رجل هدد عناصرها بقنبلة “مولوتوف”على هامش كأس اوروبا
أعلنت السلطات الألمانية، أمس الأحد، أن الشرطة أطلقت النار على رجل هدد عناصرها بفأس وقنبلة مولوتوف وأصابته بجروح في هامبورغ، قبيل انطلاق مباراة لليورو 2024 التي تستضيفها ألمانيا. وقال المتحدث باسم الشرطة المحلية، ثيلو ماركسن، للصحافة إنه “لا مؤشرات تدل على أن الواقعة مرتبطة بالمباراة التي جرت في وقت لاحق من اليوم بين هولندا وبولونيا”. وأضاف أن المهاجم “خرج من حانة حاملا فأسا وقنبلة مولوتوف وهدد الشرطة”، مشيرا إلى أن المشتبه به أصيب بالرصاص في ساقه. وقالت الشرطة على منصة “إكس” إن المشتبه به يتلقى حاليا العلاج الطبي.
دولي

حريق ضخم يلتهم فندقا تاريخيا بالكامل خلال ساعات في كاليفورنيا
شب حريق ضخم في فندق ماريسفيل التاريخي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية في وقت متأخر من ليلة امس، وأظهرت مشاهد فيديو متداولة لحظة اشتعال النيران في المبنى الذي دُمر خلال ساعات. وأفادت شرطة مدينة ماريسفيل بأن الشارع "إي" في المدينة لا يزال مغلقا في كلا الاتجاهين بعد اندلاع الحريق في فندق ماريسفيل في وقت متأخر من ليلة السبت، ما دفع الشرطة إلى إغلاق الطريق بين الشارعين الرابع والخامس حوالي الساعة 11 مساء. وبحسب بيان الشرطة قالت طواقم الدفاع المدني إنه عند الساعة 9 صباحا من يوم الأحد تمكنوا من السيطرة على الحريق، وإنهم باقون في مكان الحادث لمراقبة المبنى لمدة 24 ساعة. وفي الساعة 4 مساء يوم الأحد ، قالت وزارة النقل والمواصلات في كاليفورنيا إن شارع "إي" إلى جانب الطريق السريع 70 لا يزال مغلقا بين الشارعين 3 و 6، ويتم تحويل حركة المرور عبر شوارع المدينة ما يتسبب بتأخيرات " كبيرة."وأضافت الوزارة أن الإغلاق سيستمر في حال احتاج المبنى إلى الهدم، ومن جانبها قالت إدارة الإطفاء إن سريان الإغلاق متواصل حتى تحدد المدينة أن المبنى لم يعد يشكل خطرا على شارع إي. وأكدت سلطات المدينة إلى أنه لم يعرف سبب الحريق بعد. واستجابت إدارات إطفاء ليندا ولوما ريكا ويوبا سيتي وويتلاند وأوليفهورت للمساعدة في إطفاء النيران.
دولي

تحديد موعد محاكمة رئيس الاتحاد الاسباني السابق روبياليس
تبدأ محاكمة رئيس الاتحاد الإسباني السابق، لويس روبياليس، في الثالث من فبراير 2025. وتدور محاكمة روبياليس، حول تهم الاعتداء الجنسي والإجبار بحق جيني هيرموسو، على خلفية القبلة التي طبعها على وجهها عنوة، عقب نهائي المونديال في 20 غشت الماضي. وقررت المحكمة الوطنية الإسبانية، عقد 11 جلسة موزعة بين الثالث و19 فبراير من العام المقبل، لمحاكمة روبياليس والمتهمين الثلاثة الآخرين بإجبار اللاعبة على تبرير سلوك روبياليس، وهم المدير الرياضي السابق لمنتخب الرجال ألبرت لوكي، والمدرب السابق لمنتخب السيدات خورخي فيلدا، والمسئول السابق عن التسويق في الاتحاد روبن ريفيرا. وطبقا للإجراءات القضائية، ستعقد جلسة شفهية يواجه فيها رئيس الاتحاد السابق، طلبا من النيابة العامة بالحبس سنتين ونصف، بزيادة سنة عن باقي المتهمين، وستكون هذه الجلسة بمقر المحكمة الوطنية في مدريد. وإضافة إلى النيابة العامة، تبرز اتهامات جيني هيرموسو نفسها واتحاد لاعبي كرة القدم الإسبان، حيث يطالبان بنفس العقوبات على روبياليس. وبالمثل، تطالب اللاعبة الدولية بصدور حكم ينص على عدم اقتراب روبياليس منها لمسافة تقل عن 500 متر أو التواصل معها لمدة 8 سنوات مع تعويض مادي بقيمة 50 ألف يورو بموجب المسئولية المدنية، وإلزام المتهمين الآخرين بسداد نفس المبلغ.
دولي

ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى أكثر من 37 ألفا
قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الاثنين، إن القوات الإسرائيلية ارتكبت مجزرتين في قطاع غزة، حيث وصل إلى المستشفيات 10 قتلى و73 مصابا، وذلك خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي لليوم 255 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 37347 قتيلا و85372 مصابا، منذ السابع من أكتوبر الماضي. ولفتت إلى أن الآلاف من الضحايا ما زالوا تحت الركام، وأن فرق الإسعاف والإنقاذ لا تستطيع الوصول إليهم. من ناحية ثانية وعلى الصعيد ذاته، قال المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس إن عدد القتلى من الصحفيين في القطاع ارتفع إلى 151 صحفياً وصحفيةً. من جهتها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” إن “193 من زملائنا في الأونروا قتلوا منذ بداية الحرب وهو أعلى عدد من القتلى في تاريخ الأمم المتحدة”. وأفادت تقارير، في وقت سابق الاثنين، بمقتل فلسطيني وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة خربة العدس شمالي رفح، مضيفة أن الجيش الإسرائيلي نسف عددا من المنازل بعد تفخيخها بمنطقة الحي السعودي غرب مدينة رفح.كما أفادت بمقتل وإصابة عدد من الفلسطينيين بقصف منزل بجوار مدرسة الرياض غرب مدينة رفح. وكان مستشفى شهداء الأقصى، في دير البلح وسط القطاع، قد وجه تحذيرا من تواصل القصف على مناطق وسط القطاع مع استمرار استقبال مزيد من الجرحى. وأكد المستشفى أنه يواجه صعوبة في التعامل مع المرضى والجرحى في ظل عدم وجود أماكن كافية لاستيعابهم، مطالبا، في الوقت نفسه، بفتح ممر آمن لإدخال المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة.
دولي

بدء حملة الانتخابات التشريعية في فرنسا
أفادت وكالة “فرانس بريس” أن فرنسا باشرت اليوم الإثنين رسميا حملتها للانتخابات التشريعية المبكرة، بعد أسبوع على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون المفاجئ حل الجمعية الوطنية، وذلك استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها في عجالة. وحسب ذات المصدر، فإن واحدا من كل ثلاثة فرنسيين يرغب في فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، وواحدا من أربعة فوز تحالف اليسار وواحدا من خمسة يأمل بفوز حزب النهضة الموالي للرئيس. وقالت الوكالة الفرنسية إنه استنادا إلى اللوائح النهائية للمرشحين التي توصلت إليها الأحزاب وتحالفات تم تشكيلها على عجل، سيبدأ المرشحون في فرنسا حملتهم للانتخابات التشريعية المبكرة رسميا الإثنين. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أخذ قرار حل الجمعية الوطنية وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة. وبعد المفاجأة التي حدثت الأحد الماضي، كانت أمام الأحزاب مهلة حتى الساعة 18,00 الأحد (16,00 ت غ) لتقديم مرشحيهم في 577 دائرة انتخابية فرنسية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة