التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
وزارة الصحة تُرخص لتسويق أدوية مغربية أجود وأرخص ثمنا
نشر في: 19 أكتوبر 2017
أفادت وزارة الصحة في بلاغ لها يوم الخميس أنها، منحت إذنا بعرض في السوق المغربية لعدة أدوية جنيسة سيتم تسويقها في المغرب في الأسابيع القليلة المقبلة، من بينها أدوية لعلاج مرض الصرع، ودواء للكشف عن الانسجة السرطانية من أصل " البروستات "، وأدوية مضادة للتعفن، وأدوية مضادة للإسهال، وأدوية أخرى لعلاج أمراض القلب والشرايين.
إلى جانب ذلك فقد منحت وزارة الصحة في يونيو2017 إذنا بعرض في السوق لدواء جنيس مكون من مادة « تينوفوفير» التي تدخل في صناعة دواء التهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" لفائدة مؤسسة صيدلية صناعية مغربية. وعليه، أصبح بإمكان المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" الاستفادة من دواء ينتمي الى الجيل الجديد للأدوية المعالجة لهذا المرض الفتاك، يضيف نفس المصدر.
وقد تم تصنيع هذا الدواء، ولأول مرة، محليا من طرف المختبر المغربي، وفقا لقواعد حسن إنجاز التصنيع المعمول بها دوليا. وهو حاليا موجود في السوق المغربية بــ 289 درهم، مقارنة مع ثمنه في دول أخرى حيث يصل إلى 3.000 درهم. علما أن المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" كانوا فيما قبل مضطرين إلى اقتناء هذا الدواء من خارج المغرب وما يترتب عن ذلك من مصاريف إضافية تكون أحيانا فوق طاقة المريض وأفراد أسرته.
إلى جانب ذلك فقد منحت وزارة الصحة في يونيو2017 إذنا بعرض في السوق لدواء جنيس مكون من مادة « تينوفوفير» التي تدخل في صناعة دواء التهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" لفائدة مؤسسة صيدلية صناعية مغربية. وعليه، أصبح بإمكان المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" الاستفادة من دواء ينتمي الى الجيل الجديد للأدوية المعالجة لهذا المرض الفتاك، يضيف نفس المصدر.
وقد تم تصنيع هذا الدواء، ولأول مرة، محليا من طرف المختبر المغربي، وفقا لقواعد حسن إنجاز التصنيع المعمول بها دوليا. وهو حاليا موجود في السوق المغربية بــ 289 درهم، مقارنة مع ثمنه في دول أخرى حيث يصل إلى 3.000 درهم. علما أن المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" كانوا فيما قبل مضطرين إلى اقتناء هذا الدواء من خارج المغرب وما يترتب عن ذلك من مصاريف إضافية تكون أحيانا فوق طاقة المريض وأفراد أسرته.
وأكدت الوزارة على أن تصنيع هذا الدواء الجديد الخاص بعلاج فيروس الالتهاب الكبدي بالمغرب وغيره من الأدوية، هو استمرار لإنتاج وتصنيع العديد من الأدوية المكلفة والباهظة الثمن المستعملة في علاج الأمراض المزمنة، خاصة أن هذه الأدوية التي تنتجها المختبرات بالمغرب هي أدوية ذات جودة وفعالية، كما أن جزأ مهما منها موجه للتصدير إلى عدد من الدول الأوروبية وأمريكا وكذا بعض الدول الإفريقية والعربية، مما يبوء الصناعة الدوائية المغربية مكانة مرموقة في السوق الدولية ويعطي قيمة جد مشرفة للصناعة المغربية.
أفادت وزارة الصحة في بلاغ لها يوم الخميس أنها، منحت إذنا بعرض في السوق المغربية لعدة أدوية جنيسة سيتم تسويقها في المغرب في الأسابيع القليلة المقبلة، من بينها أدوية لعلاج مرض الصرع، ودواء للكشف عن الانسجة السرطانية من أصل " البروستات "، وأدوية مضادة للتعفن، وأدوية مضادة للإسهال، وأدوية أخرى لعلاج أمراض القلب والشرايين.
إلى جانب ذلك فقد منحت وزارة الصحة في يونيو2017 إذنا بعرض في السوق لدواء جنيس مكون من مادة « تينوفوفير» التي تدخل في صناعة دواء التهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" لفائدة مؤسسة صيدلية صناعية مغربية. وعليه، أصبح بإمكان المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" الاستفادة من دواء ينتمي الى الجيل الجديد للأدوية المعالجة لهذا المرض الفتاك، يضيف نفس المصدر.
وقد تم تصنيع هذا الدواء، ولأول مرة، محليا من طرف المختبر المغربي، وفقا لقواعد حسن إنجاز التصنيع المعمول بها دوليا. وهو حاليا موجود في السوق المغربية بــ 289 درهم، مقارنة مع ثمنه في دول أخرى حيث يصل إلى 3.000 درهم. علما أن المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" كانوا فيما قبل مضطرين إلى اقتناء هذا الدواء من خارج المغرب وما يترتب عن ذلك من مصاريف إضافية تكون أحيانا فوق طاقة المريض وأفراد أسرته.
إلى جانب ذلك فقد منحت وزارة الصحة في يونيو2017 إذنا بعرض في السوق لدواء جنيس مكون من مادة « تينوفوفير» التي تدخل في صناعة دواء التهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" لفائدة مؤسسة صيدلية صناعية مغربية. وعليه، أصبح بإمكان المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" الاستفادة من دواء ينتمي الى الجيل الجديد للأدوية المعالجة لهذا المرض الفتاك، يضيف نفس المصدر.
وقد تم تصنيع هذا الدواء، ولأول مرة، محليا من طرف المختبر المغربي، وفقا لقواعد حسن إنجاز التصنيع المعمول بها دوليا. وهو حاليا موجود في السوق المغربية بــ 289 درهم، مقارنة مع ثمنه في دول أخرى حيث يصل إلى 3.000 درهم. علما أن المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من النوع "بي" كانوا فيما قبل مضطرين إلى اقتناء هذا الدواء من خارج المغرب وما يترتب عن ذلك من مصاريف إضافية تكون أحيانا فوق طاقة المريض وأفراد أسرته.
وأكدت الوزارة على أن تصنيع هذا الدواء الجديد الخاص بعلاج فيروس الالتهاب الكبدي بالمغرب وغيره من الأدوية، هو استمرار لإنتاج وتصنيع العديد من الأدوية المكلفة والباهظة الثمن المستعملة في علاج الأمراض المزمنة، خاصة أن هذه الأدوية التي تنتجها المختبرات بالمغرب هي أدوية ذات جودة وفعالية، كما أن جزأ مهما منها موجه للتصدير إلى عدد من الدول الأوروبية وأمريكا وكذا بعض الدول الإفريقية والعربية، مما يبوء الصناعة الدوائية المغربية مكانة مرموقة في السوق الدولية ويعطي قيمة جد مشرفة للصناعة المغربية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني