التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
استقبال رسمي وشعبي للملك محمد السادس بغينيا بيساو محطته الثانية في جولته الإفريقية
نشر في: 28 مايو 2015
خصت ساكنة مدينة بيساو، عاصمة جمهورية غينيا بيساو، الملك محمد السادس، باستقبال رسمي وشعبي، لدى وصوله اليوم الخميس إلى بيساو قادما من دكار، في زيارة رسمية للبلاد، ضمن جولة إفريقية بدأها من السنغال وستقوده أيضا إلى كوت ديفوار والغابون.
ووصفت وكالة المغرب العربي للأنباء الاستقبال بـ"الحماسي والكبير"، والذي يليق بمقام ضيف غينيا بيساو الكبير الملك ، وبحجم هذه الالتفاتة الملكية إزاء بلد إفريقي يوجد في حاجة، أكثر من أي وقت مضى، إلى الدعم السياسي والاقتصادي لتعزيز استقراره وتنميته، وهو الدعم الذي ما فتئ، المغرب، بقيادة الملك، يقدمه لغينيا بيساو وشعبها، ترسيخا لحرصه على تعزيز علاقات التضامن والأخوة الإفريقية والتعاون جنوب- جنوب وتشبث المملكة بعمقها الإفريقي.
فانطلاقا من مطار أوزفالدو فييرا الدولي ببيساو، وعلى طول الطريق المؤدي لمقر إقامة الملك ، تجمعت حشود غفيرة من مختلف الأعمار، ضمنها عدد من أفراد الجالية المغربية، لاستقبال العاهل المغربي والترحيب به في هذا البلد الغرب إفريقي، الذي تجمعه بالمغرب علاقات نموذجية ومميزة، والتعبير عن مشاعر الامتنان والعرفان لجلالته على مختلف المبادرات التضامنية التي اتخذتها المملكة لدعم الاستقرار والتنمية في عدد من دول القارة ومنها غينيا بيساو.
وكانت هذه الجماهير تهتف بحياة الملك ورئيس جمهورية غينا بيساو، جوزي ماريو فاز، مرددة شعارات تعكس قوة ومتانة علاقة الصداقة بين البلدين، كما ردد المحتشدون على جنبات الطريق عبارات من قبيل "مرحبا بصاحب الجلالة الملك محمد السادس" و"دامت الصداقة بين غينيا والمغرب" و"شكرا لملك المغرب على دعم شعب غينيا بيساو"، وهي الشعارات التي رافقتها أهازيج وأناشيد شعبية أدتها فرق فلكلورية محلية.
ورفعت صور الملك والرئيس جوزي ماريو فاز، والأعلام المغربية والغينية في مختلف شوارع العاصمة بيساو، احتفاء بالزيارة الملكية، التي يعتبرها مواطنو هذا البلد حدثا استثنائيا وتاريخيا، لا سيما وأنها أول زيارة يقوم بها عاهل مغربي لهذا البلد الشقيق.
واستبشر مسلمو غينيا بيساو، الذين يشكلون ما بين 40 و60 بالمائة من ساكنة البلاد حسب إحصائيات مختلفة، خيرا بزيارة الملك محمد السادس، منذ الإعلان عنها، حيث أعدوا العدة لتخصيص استقبال حار للعاهل المغربي يعكس الروابط الروحية والإنسانية التي طالما جمعت بين المغرب والبلدان الإفريقية.
كما أعربوا عن امتنانهم للملك على العناية التي طالما خص بها المسلمين بإفريقيا، لاسيما من خلال عمليات تجهيز المساجد بالزرابي والمصاحف، والتي نظمت إحداها سنة 2006 بغينيا بيساو وهمت "مسجد التضامن" بالعاصمة بيساو، وهو الأكبر من نوعه بالبلاد.
وبدورها، بصمت الجمعية البيسو غينية للأطر المكونة بالمملكة المغربية، التي تأسست في 28 فبراير الأخير لجمع الطلبة القدامى المنحدرين من غينيا بيساو بالمغرب، على حضور لافت خلال الاستقبال الشعبي الذي خصص للملك اعترافا منهم بجهود المغرب لتمكينهم من التكوين قبل العودة إلى بلادهم وشغل مناصب المسؤولية في القطاعين العام والخاص، وبالتالي المساهمة في تنميتها.
وبدورهم، أبان أفراد الجالية المغربية بغينيا بيساو، عن انخراط كامل في التعبئة من أجل التحضير لاستقبال حماسي يليق بضيف غينيا بيساو الكبير، من خلال التواصل والتنسيق مع الجهات الدينية والسياسية والمدنية المحلية، مؤكدين بذلك تعلقهم ببلدهم وبملكهم.
ووصفت وكالة المغرب العربي للأنباء الاستقبال بـ"الحماسي والكبير"، والذي يليق بمقام ضيف غينيا بيساو الكبير الملك ، وبحجم هذه الالتفاتة الملكية إزاء بلد إفريقي يوجد في حاجة، أكثر من أي وقت مضى، إلى الدعم السياسي والاقتصادي لتعزيز استقراره وتنميته، وهو الدعم الذي ما فتئ، المغرب، بقيادة الملك، يقدمه لغينيا بيساو وشعبها، ترسيخا لحرصه على تعزيز علاقات التضامن والأخوة الإفريقية والتعاون جنوب- جنوب وتشبث المملكة بعمقها الإفريقي.
فانطلاقا من مطار أوزفالدو فييرا الدولي ببيساو، وعلى طول الطريق المؤدي لمقر إقامة الملك ، تجمعت حشود غفيرة من مختلف الأعمار، ضمنها عدد من أفراد الجالية المغربية، لاستقبال العاهل المغربي والترحيب به في هذا البلد الغرب إفريقي، الذي تجمعه بالمغرب علاقات نموذجية ومميزة، والتعبير عن مشاعر الامتنان والعرفان لجلالته على مختلف المبادرات التضامنية التي اتخذتها المملكة لدعم الاستقرار والتنمية في عدد من دول القارة ومنها غينيا بيساو.
وكانت هذه الجماهير تهتف بحياة الملك ورئيس جمهورية غينا بيساو، جوزي ماريو فاز، مرددة شعارات تعكس قوة ومتانة علاقة الصداقة بين البلدين، كما ردد المحتشدون على جنبات الطريق عبارات من قبيل "مرحبا بصاحب الجلالة الملك محمد السادس" و"دامت الصداقة بين غينيا والمغرب" و"شكرا لملك المغرب على دعم شعب غينيا بيساو"، وهي الشعارات التي رافقتها أهازيج وأناشيد شعبية أدتها فرق فلكلورية محلية.
ورفعت صور الملك والرئيس جوزي ماريو فاز، والأعلام المغربية والغينية في مختلف شوارع العاصمة بيساو، احتفاء بالزيارة الملكية، التي يعتبرها مواطنو هذا البلد حدثا استثنائيا وتاريخيا، لا سيما وأنها أول زيارة يقوم بها عاهل مغربي لهذا البلد الشقيق.
واستبشر مسلمو غينيا بيساو، الذين يشكلون ما بين 40 و60 بالمائة من ساكنة البلاد حسب إحصائيات مختلفة، خيرا بزيارة الملك محمد السادس، منذ الإعلان عنها، حيث أعدوا العدة لتخصيص استقبال حار للعاهل المغربي يعكس الروابط الروحية والإنسانية التي طالما جمعت بين المغرب والبلدان الإفريقية.
كما أعربوا عن امتنانهم للملك على العناية التي طالما خص بها المسلمين بإفريقيا، لاسيما من خلال عمليات تجهيز المساجد بالزرابي والمصاحف، والتي نظمت إحداها سنة 2006 بغينيا بيساو وهمت "مسجد التضامن" بالعاصمة بيساو، وهو الأكبر من نوعه بالبلاد.
وبدورها، بصمت الجمعية البيسو غينية للأطر المكونة بالمملكة المغربية، التي تأسست في 28 فبراير الأخير لجمع الطلبة القدامى المنحدرين من غينيا بيساو بالمغرب، على حضور لافت خلال الاستقبال الشعبي الذي خصص للملك اعترافا منهم بجهود المغرب لتمكينهم من التكوين قبل العودة إلى بلادهم وشغل مناصب المسؤولية في القطاعين العام والخاص، وبالتالي المساهمة في تنميتها.
وبدورهم، أبان أفراد الجالية المغربية بغينيا بيساو، عن انخراط كامل في التعبئة من أجل التحضير لاستقبال حماسي يليق بضيف غينيا بيساو الكبير، من خلال التواصل والتنسيق مع الجهات الدينية والسياسية والمدنية المحلية، مؤكدين بذلك تعلقهم ببلدهم وبملكهم.
خصت ساكنة مدينة بيساو، عاصمة جمهورية غينيا بيساو، الملك محمد السادس، باستقبال رسمي وشعبي، لدى وصوله اليوم الخميس إلى بيساو قادما من دكار، في زيارة رسمية للبلاد، ضمن جولة إفريقية بدأها من السنغال وستقوده أيضا إلى كوت ديفوار والغابون.
ووصفت وكالة المغرب العربي للأنباء الاستقبال بـ"الحماسي والكبير"، والذي يليق بمقام ضيف غينيا بيساو الكبير الملك ، وبحجم هذه الالتفاتة الملكية إزاء بلد إفريقي يوجد في حاجة، أكثر من أي وقت مضى، إلى الدعم السياسي والاقتصادي لتعزيز استقراره وتنميته، وهو الدعم الذي ما فتئ، المغرب، بقيادة الملك، يقدمه لغينيا بيساو وشعبها، ترسيخا لحرصه على تعزيز علاقات التضامن والأخوة الإفريقية والتعاون جنوب- جنوب وتشبث المملكة بعمقها الإفريقي.
فانطلاقا من مطار أوزفالدو فييرا الدولي ببيساو، وعلى طول الطريق المؤدي لمقر إقامة الملك ، تجمعت حشود غفيرة من مختلف الأعمار، ضمنها عدد من أفراد الجالية المغربية، لاستقبال العاهل المغربي والترحيب به في هذا البلد الغرب إفريقي، الذي تجمعه بالمغرب علاقات نموذجية ومميزة، والتعبير عن مشاعر الامتنان والعرفان لجلالته على مختلف المبادرات التضامنية التي اتخذتها المملكة لدعم الاستقرار والتنمية في عدد من دول القارة ومنها غينيا بيساو.
وكانت هذه الجماهير تهتف بحياة الملك ورئيس جمهورية غينا بيساو، جوزي ماريو فاز، مرددة شعارات تعكس قوة ومتانة علاقة الصداقة بين البلدين، كما ردد المحتشدون على جنبات الطريق عبارات من قبيل "مرحبا بصاحب الجلالة الملك محمد السادس" و"دامت الصداقة بين غينيا والمغرب" و"شكرا لملك المغرب على دعم شعب غينيا بيساو"، وهي الشعارات التي رافقتها أهازيج وأناشيد شعبية أدتها فرق فلكلورية محلية.
ورفعت صور الملك والرئيس جوزي ماريو فاز، والأعلام المغربية والغينية في مختلف شوارع العاصمة بيساو، احتفاء بالزيارة الملكية، التي يعتبرها مواطنو هذا البلد حدثا استثنائيا وتاريخيا، لا سيما وأنها أول زيارة يقوم بها عاهل مغربي لهذا البلد الشقيق.
واستبشر مسلمو غينيا بيساو، الذين يشكلون ما بين 40 و60 بالمائة من ساكنة البلاد حسب إحصائيات مختلفة، خيرا بزيارة الملك محمد السادس، منذ الإعلان عنها، حيث أعدوا العدة لتخصيص استقبال حار للعاهل المغربي يعكس الروابط الروحية والإنسانية التي طالما جمعت بين المغرب والبلدان الإفريقية.
كما أعربوا عن امتنانهم للملك على العناية التي طالما خص بها المسلمين بإفريقيا، لاسيما من خلال عمليات تجهيز المساجد بالزرابي والمصاحف، والتي نظمت إحداها سنة 2006 بغينيا بيساو وهمت "مسجد التضامن" بالعاصمة بيساو، وهو الأكبر من نوعه بالبلاد.
وبدورها، بصمت الجمعية البيسو غينية للأطر المكونة بالمملكة المغربية، التي تأسست في 28 فبراير الأخير لجمع الطلبة القدامى المنحدرين من غينيا بيساو بالمغرب، على حضور لافت خلال الاستقبال الشعبي الذي خصص للملك اعترافا منهم بجهود المغرب لتمكينهم من التكوين قبل العودة إلى بلادهم وشغل مناصب المسؤولية في القطاعين العام والخاص، وبالتالي المساهمة في تنميتها.
وبدورهم، أبان أفراد الجالية المغربية بغينيا بيساو، عن انخراط كامل في التعبئة من أجل التحضير لاستقبال حماسي يليق بضيف غينيا بيساو الكبير، من خلال التواصل والتنسيق مع الجهات الدينية والسياسية والمدنية المحلية، مؤكدين بذلك تعلقهم ببلدهم وبملكهم.
ووصفت وكالة المغرب العربي للأنباء الاستقبال بـ"الحماسي والكبير"، والذي يليق بمقام ضيف غينيا بيساو الكبير الملك ، وبحجم هذه الالتفاتة الملكية إزاء بلد إفريقي يوجد في حاجة، أكثر من أي وقت مضى، إلى الدعم السياسي والاقتصادي لتعزيز استقراره وتنميته، وهو الدعم الذي ما فتئ، المغرب، بقيادة الملك، يقدمه لغينيا بيساو وشعبها، ترسيخا لحرصه على تعزيز علاقات التضامن والأخوة الإفريقية والتعاون جنوب- جنوب وتشبث المملكة بعمقها الإفريقي.
فانطلاقا من مطار أوزفالدو فييرا الدولي ببيساو، وعلى طول الطريق المؤدي لمقر إقامة الملك ، تجمعت حشود غفيرة من مختلف الأعمار، ضمنها عدد من أفراد الجالية المغربية، لاستقبال العاهل المغربي والترحيب به في هذا البلد الغرب إفريقي، الذي تجمعه بالمغرب علاقات نموذجية ومميزة، والتعبير عن مشاعر الامتنان والعرفان لجلالته على مختلف المبادرات التضامنية التي اتخذتها المملكة لدعم الاستقرار والتنمية في عدد من دول القارة ومنها غينيا بيساو.
وكانت هذه الجماهير تهتف بحياة الملك ورئيس جمهورية غينا بيساو، جوزي ماريو فاز، مرددة شعارات تعكس قوة ومتانة علاقة الصداقة بين البلدين، كما ردد المحتشدون على جنبات الطريق عبارات من قبيل "مرحبا بصاحب الجلالة الملك محمد السادس" و"دامت الصداقة بين غينيا والمغرب" و"شكرا لملك المغرب على دعم شعب غينيا بيساو"، وهي الشعارات التي رافقتها أهازيج وأناشيد شعبية أدتها فرق فلكلورية محلية.
ورفعت صور الملك والرئيس جوزي ماريو فاز، والأعلام المغربية والغينية في مختلف شوارع العاصمة بيساو، احتفاء بالزيارة الملكية، التي يعتبرها مواطنو هذا البلد حدثا استثنائيا وتاريخيا، لا سيما وأنها أول زيارة يقوم بها عاهل مغربي لهذا البلد الشقيق.
واستبشر مسلمو غينيا بيساو، الذين يشكلون ما بين 40 و60 بالمائة من ساكنة البلاد حسب إحصائيات مختلفة، خيرا بزيارة الملك محمد السادس، منذ الإعلان عنها، حيث أعدوا العدة لتخصيص استقبال حار للعاهل المغربي يعكس الروابط الروحية والإنسانية التي طالما جمعت بين المغرب والبلدان الإفريقية.
كما أعربوا عن امتنانهم للملك على العناية التي طالما خص بها المسلمين بإفريقيا، لاسيما من خلال عمليات تجهيز المساجد بالزرابي والمصاحف، والتي نظمت إحداها سنة 2006 بغينيا بيساو وهمت "مسجد التضامن" بالعاصمة بيساو، وهو الأكبر من نوعه بالبلاد.
وبدورها، بصمت الجمعية البيسو غينية للأطر المكونة بالمملكة المغربية، التي تأسست في 28 فبراير الأخير لجمع الطلبة القدامى المنحدرين من غينيا بيساو بالمغرب، على حضور لافت خلال الاستقبال الشعبي الذي خصص للملك اعترافا منهم بجهود المغرب لتمكينهم من التكوين قبل العودة إلى بلادهم وشغل مناصب المسؤولية في القطاعين العام والخاص، وبالتالي المساهمة في تنميتها.
وبدورهم، أبان أفراد الجالية المغربية بغينيا بيساو، عن انخراط كامل في التعبئة من أجل التحضير لاستقبال حماسي يليق بضيف غينيا بيساو الكبير، من خلال التواصل والتنسيق مع الجهات الدينية والسياسية والمدنية المحلية، مؤكدين بذلك تعلقهم ببلدهم وبملكهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج توفر 5212 سرير جديد
وطني
وطني
مجلس المستشارين يعقد جلسة لمناقشة الحصيلة المرحلية للحكومة
وطني
وطني
جلالة الملك يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
ولي العهد الامير مولاي الحسن يطفئ شمعته الواحدة والعشرون
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول طائرات كنادير المجهزة لمكافحة الحرائق
وطني
وطني
فاس تُطْلِقُ برنامجا ضخما لترميم المساجد الزوايا التاريخية
وطني
وطني
جلالة الملك يعزي العاهل السعودي في وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني