السبت 18 مايو 2024, 18:47

منوعات

في تجربة وصفت بـ”الحقيرة”.. علماء صينيون يجبرون الفئران الذكور على الإنجاب


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2021

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

أنجبت ذكور الفئران في الصين صغارا نمت بشكل طبيعي وولدت بعملية قيصرية، بعد تجربة وصفت بـ"الحقيرة" تضمنت وصل فأر ذكر بأنثى وزرع رحم داخله.وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وصفت إميلي ماكيفور، كبيرة السياسات العلمية في منظمة بيتا (PETA)، وهي منظمة الأشخاص الذين يطالبون بمعاملة مساوية للحيوانات، الأمر بأنه "دراسة فرانكنشتاين" و"دراسة حقيرة" عن كائنات حساسة تشعر بالألم والفرح والوحدة.واستلهم الفريق، من الجامعة الطبية البحرية في شنغهاي، التجربة من فرس البحر الذكور الذين يلدون، لمعرفة ما إذا كان يمكن للجنين أن يعيش في "رحم ذكر".وضم الفريق ذكرا وأنثى فأر معا عن طريق ربط جلدهما ومشاركة الدم بين نصفي الاقتران الجديد، ثم زرع الرحم في النصف الذكر وزرع الأجنة في كل من ذكور وإناث الجرذان.وتم السماح للأجنة بالتطور حتى النهاية، أي 21.5 يوما، مع عشرة صغار ناجحة من أصل 27 جنينا "طبيعيا" في الذكور ولدوا عن طريق عمليات قيصرية.وأوضح الفريق أن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة حتى النهاية استمروا في العيش حتى سن الرشد وكانوا قادرين على التكاثر، ولم يعانوا من آثار سيئة على القلب أو الرئة أو الكبد.وقال الفريق إن الدراسة قد يكون لها "تأثير عميق على بيولوجيا الإنجاب"، مضيفا: "لقد أنشأنا نموذجا حيوانيا للثدييات لحمل الذكور".ولم يذكروا ما هي الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للبشر، لكن الدراسات السابقة استكشفت إمكانية زرع رحم في النساء المتحولات جنسيا.ويعد حمل الذكور ظاهرة نادرة بشكل لا يصدق في الطبيعة، وهي نادرة جدا لدرجة أن زمارات البحر (syngnathidae)، وهي عائلة من الأسماك تضم فرس البحر والأسماك الأنبوبية والسيدراجون، هي النوع الوحيد المعروف الذي يحمل الذكور ذريتهم أثناء الحمل.وتعتمد الدراسة على تجارب سابقة حيث تم زرع أجنة الفئران في أجزاء أخرى من جسم الذكر، وليس الرحم، لكنها تتطور لفترة قصيرة فقط.لذلك قاموا بتصميم "نموذج الفئران" الذي أزال هذه القيود، وقاموا بربط الفئران الذكور والإناث معا بشكل فعال لإنشاء كيان واحد متصل.وقالت السيدة ماكيفور من بيتا: "التوصيل جراحيا إلى جرذان حساسين، عانوا من التشويه وأسابيع من المعاناة المطولة، أمر غير أخلاقي وفي عالم فرانكنشتاين".واستخدم الفريق جرذان المختبر، التي يتراوح حملها من 21 إلى 23 يوما، مع مجموعات من إناث الفئران المختارة إما لرحمها أو لتطوير الجنين الأولي.وقاموا بزرع الرحم من أنثى إلى ذكر الجرذ، الذي كان مخصيا من قبل. ثم قام الفريق بزرع أجنة في الرحم المزروع حديثا، بالإضافة إلى الرحم الأصلي للأنثى الجرذ التي كانت ما تزال ملتصقة بالذكور.وسمح لهم ذلك بمراقبة التطور الجنيني في الرحم المزروع في الذكور بعد مشاركة "دم الحمل".وعمل زرع الأجنة في رحم أنثى الجرذ المرفقة كاختبار وأيضا حتى يمكن للأجنة الموجودة في الذكر أن تتطور تحت "دم الحمل" المشترك.وفي المجموع، كان لديهم 46 زوجا من الفئران الملتصقة مع كلا الجانبين، وتم نقل إجمالي 562 جنينا إلى إناث و280 منهم إلى الذكور.وقال الفريق بقيادة رونغجيا تشانغ: "وجدنا أن 169 جنينا نمت بشكل طبيعي في الرحم الأصلي للإناث، في حين أن 27 فقط نمت بشكل طبيعي في ذكور الجرذان".وأثناء إجراء العملية القيصرية على الذكور، وجدوا بعض الأجنة الميتة بشكل غير طبيعي، وهي ظاهرة لم يتم ملاحظتها في أولئك الذين ولدوا للأنثى.وتختلف هذه الأجنة الميتة عن الأجنة الطبيعية من حيث الشكل واللون. وقال الفريق إنهما كانتا مصحوبتين بمشيمة ضامرة أو منتفخة.وكان هناك أيضا أجنة على قيد الحياة، استمر بعضها لمدة ساعتين فقط والبعض الآخر أكثر من يوم واحد، وفقا للباحثين، الذين قالوا إن وزن الجسم بعد ساعتين لم يكن مختلفا بشكل كبير عن وزن الأنثى.وأضاف الفريق أن الجراء العشرة الناجحة التي ولدت من ذكور الجرذان تطورت إلى مرحلة البلوغ و"تكاثرت وظيفيا".ولم يكن لدى هذه الجراء أيضا تشوهات واضحة في القلب أو الرئة أو الكبد أو الكلى أو الدماغ أو الخصية أو المبيض أو الرحم ، بناء على الفحص النسيجي.وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية: "على حد علمنا، لم يتم الإبلاغ عن الحمل مطلقا في ذكور الحيوانات الثديية. وفي هذه الدراسة، أنشأنا نموذجا لحمل الفئران عند الذكر ووجدنا أن الأجنة المزروعة كانت قادرة على التطور إلى مرحلة البلوغ في أرحام الذكور (الملتصقة بأنثى) أثناء التعرض لدم الأنثى الحامل".وأضافوا: "كان معدل نجاح التجربة بأكملها منخفضا جدا، ولكن تمت ولادة 10 صغار فئران بنجاح من الذكور بعملية قيصرية".وأشارت ماكيفور إلى أن هذه التجارب المروعة مدفوعة بالفضول فقط ولا تفعل شيئا لتعزيز فهمنا للجهاز التناسلي البشري. قائلة إن الحيوانات تستحق أن تُحترم وتُترك في سلام، وليس تربيتها في المختبرات، وإخضاعها للتجارب، ومعاملتها مثل الأشياء التي يمكن التخلص منها.وتم نشر نتائج هذه الدراسة المثيرة للجدل في مجلة bioRxiv.org.المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل



اقرأ أيضاً
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
أشارت غوغل خلال مؤتمرها التقني الأخير إلى أنها تعمل على تطوير برمجيات ستمنح الأجهزة المحمولة العديد من الميزات الجديدة والعملية. وأعلنت غوغل أيضا أنها ستمنح خدمة Google Lens ميزات جديدة، لتصبح قادرة على التعرف على الأشياء من خلال الفيديوهات وليس الصور فقط. ومع الميزات الجديدة سيتمكن المستخدمون من تسجيل الفيديوهات والأصوات لطرح أسئلة معينة من خلال Google Lens، فعلى سبيل المثال إذا حدث عطل في السيارة، سيكون بإمكان المستخدم تسجيل مقطع فيديو للأضواء التي تظهر على واجهة القيادة، لتقوم خدمة Google Lens بتحديد المشكلة وتقديم النصائح له. كما سيكون بإمكان مستخدمي Google Lens استخدام الأوامر الصوتية أيضا للبحث عن أشياء معينة أو الحصول على معلومات حول موضوع ما. وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن مساعد Gemini الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي سيصل إلى خدمات خرائط غوغل أيضا وإلى تطبيق Keep المخصص لصنع الملاحظات، كما سيكون بالإمكان الاعتماد على المساعد مع العديد من التطبيقات التي توفرها غوغل للأجهزة المحولة. المصدر: روسيا اليوم عن 3dnews
منوعات

بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
تمكن ملايين الأشخاص في مناطق مختلفة حول العالم من رؤية مزيج ألوان ساحرة من الأضواء القطبية التي لوّنت السماء بعد عاصفة شمسية وُصفت بأنها "تاريخية". وتنتشر منذ الجمعة عبر مواقع التواصل صورا للأضواء الزرقاء والبرتقالية والوردية اتُّخذت في بلاد ومناطق كثيرة، من النمسا إلى كاليفورنيا ومن روسيا إلى نيوزيلندا.وفي الولايات المتحدة، بقي التحذير من العواصف الجيومغناطيسية ساريا الإثنين حتى الساعة 2,00 صباحا (06,00 بتوقيت غرينتش)، حسب ما ذكر المركز الأمريكي لمراقبة الطقس (SWPC)، التابع للهيئة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA). ومن المحتمل أن تظهر الأضواء القطبية من نيويورك وشمال آيوا (شمال وسط) وولاية واشنطن (شمال غرب). وكانت الأضواء القطبية ليلة السبت إلى الأحد أضعف مما كانت عليه الجمعة، لكن الظاهرة مستمرة. وبحسب العلماء، فإن شدة الظواهر التي لوحظت مساء الأحد كانت أقل من الجمعة. وقال مدير مركز الفضاء في سُراي في بريطانيا كيث رايدن إنه "من المتوقع أن تصل انبعاثات جديدة من الجسيمات إلى الأرض في وقت متأخر من الأحد أو في وقت مبكر من الإثنين، "ما سيؤدي مرة جديدة إلى عواصف مغنطيسية أرضية شديدة ويوفر فرصة جيدة جداً لرؤية الأضواء القطبية المذهلة إلى الجنوب أكثر مما هو معتاد". وسُجلت الجمعة أول عاصفة مغناطيسية أرضية "شديدة" منذ العاصفة التي سُجلت عام 2003 وأطلق عليها اسم "عواصف الهالوين" الشمسية.اضطرابات على شبكات الكهرباء والاتصالات وفي حين كانت السلطات قلقة بشأن احتمال انعكاس الظاهرة سلبا على شبكات الكهرباء والاتصالات، لم يُرصد حتى اللحظة أي تعطّل كبير فيها. وأكد المركز الأمريكي لمراقبة الطقس أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن معلومات "أولية" عن "عدم استقرار في الشبكة الكهربائية" بالإضافة إلى "تدهور الاتصالات عالية التردد ونظام تحديد المواقع العالمي جي بي إس وربما الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية". وفي منشور عبر منصته "إكس"، أكّد الملياردير إيلون ماسك مالك شركة "ستارلينك" لخدمات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية والتي تشغّل آلافاً منها في مدار منخفض، أن هذه الأقمار "تتعرّض للكثير من الضغط لكنها صامدة حتى الآن". وأكدت وكالة الطيران المدني الأمريكي أنها "لا تتوقع أي مضاعفات مهمة" على الملاحة جراء العاصفة. لكنها أشارت الى أن العواصف الجيومغناطيسية قد تؤدي لاضطراب عمل أجهزة الملاحة والبث ذات التردد العالي، وأنها أوصت الخطوط الجوية والطيارين بـ"توقع" اضطرابات محتملة. إنذار في الصين وفي الصين، كانت الأضواء القطبية مرئية في النصف الشمالي من البلاد، حسب ما نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، بعد الإنذار الذي أصدره المركز الصيني للأرصاد الجوية الفضائية السبت. وتقترب الشمس حالياً من ذروة نشاطها وفقاً لدورة تتكرر كل 11 عاماً. وهذه الانبعاثات الكتلية الإكليلية التي تتجه سبعة منها على الأقل نحو الأرض، مصدرها بقعة شمسية قطرها يفوق حجم قطر الأرض بـ17 مرة. وتعود أقوى عاصفة شمسية مسجّلة في التاريخ الى العام 1859 وفق وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وعرفت بـ"حدث كارينغتون"، وتسببت حينها باضطرابات في خطوط التلغراف.
منوعات

OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق أداة جديدة تمكّن من اكتشاف الصور التي تم تصميمها بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتبعا للمعلومات التي أوردتها The Wall Street Journal فإن الأداة الجديدة التي أعلنت عنها OpenAI يمكنها تحديد فيما إذا كانت الصورة قد تم إنشاؤها باستخدام نموذج توليد الصور DALL-E 3 الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأشارت شركة OpenAI إلى أن الأداة الجديدة دقيقة بنسبة 98% تقريبا في اكتشاف الصور التي تم تصميمها بواسطة DALL-E 3، طالما لم يتم إدخال تعديلات على الصورة، لكن هذه الدقة قد تنخفض في حال تم أخذ لقطة للصورة واقتطاع أجزاء منها، كما يمكن أن تنخفض أكثر في حال تغيير لون الصورة، لكن يجري العمل على تطوير الأداة لزيادة دقة عملها. ووفقا لخبراء الشركة فإن تحديد فيما إذا كانت الصور قد تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي يعتبر أسهل بكثير من إجراء الاختبار نفسه بالنسبة للنصوص. وتجدر الإشارة إلى أن OpenAI كانت قد أطلقت العام الماضي أداة لاكتشاف النصوص المولدة بالذكاء الاصطناعي، لكن الأداة فشلت بنسبة كبيرة في تأدية الغرض المطلوب منها، لذا اضطرت الشركة للتخلي عنها. المصدر: روسيا اليوم عن فيدوموستي
منوعات

طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
قدم رجل أمريكي طلبت منه بلدية مدينة كاليفورنيا إخفاء قاربه خلف سياج منزله على رد فعل إبداعي ومضحك، لفت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وتفاجأ إيتيان كونستابل بتلقي خطاب شديد اللهجة من مكتب إنفاذ القانون المحلي التابع للمدينة، يبلغه فيه بأن المركب الكبير المتوقف في الممرات يجب أن يكون مخفيا عن الأنظار. لذلك قام ببناء سياج، وطلب من فنان محلي تحويل الحاجز إلى لوحة جدارية تتضمن صورة مركبه الباهظ. وقال كونستابل: "أنا لست منتهكا للقواعد ولكني أحب أن أدلي ببيان سياسي عند الضرورة بالإضافة إلى بيان فكاهي وإبداعي"، مضيفا: "اعتقدت أن هذا أمر مثير للسخرية، وكان أول رد فعل لي هو ترك رسالة سيئة للغاية في قاعة المدينة" . وتابع: "ثم فكرت، حسنا، ربما من الأفضل أن أرسم جدارية.. سأفعل ما يريدون، لكنني لن أفعل ذلك بطريقتهم"، فاستأجر رسام الجداريات حنيف باني لرسم صورة واقعية للسفينة، المسماة "Might As Well"، على سياجه الجديد الذي يبلغ ارتفاعه 6 أقدام في الممر. وانتشرت صور اللوحة على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي، وأثارت ضجة كبيرة على الإنترنت.
منوعات

ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
قالت ميغان ماركل دوقة ساسكس إن اختبار الحمض النووي أظهر أنها "نيجيرية بنسبة 43٪". وعبرت ميغان خلال يومها الثاني في نيجيريا، حيث تزورها لأول مرة مع الأمير هاري، عن سعادتها بكون نيجيريا "بلدها"، مضيفة: "لقد كان من المثير للاهتمام أن أتمكن من معرفة المزيد عن أصلي". وتابعت خلال حدث استضافته النيجيرية نجوزي أوكونجو إيويالا، وهي خبير اقتصادية ورئيس منظمة التجارة العالمية، في العاصمة أبوجا: "لن أفهم الأمر أبدا خلال مليون عام بقدر ما أفهمه الآن. وما تردد كثيرا في اليوم الماضي هو: أوه، نحن لم نتفاجأ عندما اكتشفنا أنك نيجيرية". وقالت ميغان للجمهور: "إنها مجاملة لي لأن ما يعرفونه على الامرأة النيجيرية هي الشجاعة والمرونة والجمال"، مشيرة إلى أن أول رد فعل لها بعد اكتشاف الأمر هو إخبار والدتها. وقالت: "كونك أمريكية من أصل إفريقي، جزء من الأمر هو عدم معرفة الكثير عن نسبك وخلفيتك.. وكان الأمر مثيرا لكلينا". وحظي الأمير هاري وزوجته بحفاوة استقبال كبيرة خلال زيارتهما لنيجيريا، وانضمام الأمير لمباراة لكرة الطائرة "بوضعية الجلوس" ضد قدامى المحاربين المصابين في الجيش. وبعد وصولهما في وقت متأخر من صباح السبت بالتوقيت المحلي، تم اصطحابهما على الفور لمشاهدة مباراة للكرة الطائرة وإعطائهما أوشحة باللونين الأخضر والأبيض لنيجيريا أثناء جلوسهم في ساحة الملعب. وأشعل هاري الكثير من الإثارة عندما انضم إلى المباراة – فريق Invictus الخاص به من جهة، مقابل فريق بقيادة أفراد من الجيش النيجيري الذي فاز بالمباراة بنتيجة 25 مقابل 2. وحضر دوق ودوقة ساسكس احتفالا أقامته هيئة أركان الدفاع النيجيرية ومؤسسة "نيجيريا: Unconquered" وهي مؤسسة خيرية محلية تدعم الجنود الجرحى مستوحاة من مؤسسة Invictus Games التابعة للأمير هاري.
منوعات

آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
تعمل شركة آبل على إنجاز مشروع لتطوير معالجات لتشغيل البرامج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتبعا لصحيفة Wall Street Journal فإن "المعالجات التي تسعى آبل لتطويرها ستكون مصممة للعمل مع تقنيات وبرمجيات الذكاء الاصطناعي، ومثل معالجات آبل الأخرى، سيتم إنتاجها من قبل شركة TSMC التايوانية، وستعتمد هذه المعالجات في بنيتها على بنية معالجات M-series المخصصة لحواسب Mac". وبحسب الصحيفة فإن "المشروع الذي تعمل عليه آبل تم إطلاقه منذ عدة سنوات، ويحمل الاسم الرمزي (Project ACDC (Apple Chips in Data Center، والهدف منه هو استخدام خبرة الشركة في مجالات تطوير الشرائح الإلكترونية لصنع معالجات جديدة ستستعملها آبل مع المخدمات التابعة لها". وفي حديث مع وكالة رويترز مؤخرا قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل:"شركتنا، وعلى عكس الشركات العملاقة الأخرى في مجال التكنولوجيا، لم تقدم بعد مشاريعها واسعة النطاق في مجال الذكاء الاصطناعي، وممثلو الشركة يعلقون على مثل هذه المشاريع دون ذكر التفاصيل.. ما زلنا متفائلين بقدراتنا في مجال الذكاء الاصطناعي، ونستثمر في هذا المجال".
منوعات

بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
اكتشف رجل في إندونيسيا مؤخرا سرا كبيرا عن زوجته، كان ينبغي له اكتشافه في اليوم الأول من المواعدة. وأفادت تقارير إخبارية محلية بأن الواقعة حصلت في مدينة سيانجور بجاوة الغربية، حيث أبلغ الزوج، 26 عاما، عن زوجته، 26 عاما، بتهمة الاحتيال، وذلك بعد مرور 12 يوما على زفافهما، حيث تبين أنها رجل. وقال الزوج إنه يعيش بمفرده، حيث رحل والده عنهم ثم توفيت والدته، وقد تعرف على زوجته عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل عام واحد، وبعد الزواج كانت ترفض ممارسة الجنس معه متحججة بالمرض والتعب، كما ساهم لباسها في إخفاء هويتها الحقيقية. وأشار الزوج إلى أن شكه في زوجته جعله يراقبها ليكتشف أنها رجل. على إثر ذلك، ألقت الشرطة القبض على الزوجة المزورة، ووجهت لها تهمة بموجب المادة 378 من القانون الجنائي، التي يعاقب عليها بالسجن لمدة 4 سنوات.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة