الأربعاء 01 مايو 2024, 09:04

دولي

مسلحون يختطفون عشرات الأشخاص من مدرسة غالبيتهم تلاميذ


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 فبراير 2021

أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلا عن مسؤول محلي ومصدر أمني في ولاية النيجر وسط نيجيريا، أن مسلحين اقتحموا مساء الثلاثاء مدرسة وخطفوا منها تلاميذ ومعلمين.واستنادا إلى نفس المصادر، فإن عددا كبيرا من المسلحين كانوا يرتدون اللباس العسكري اقتحموا مساء الثلاثاء المعهد الحكومي للعلوم في بلدة كاغارا بولاية النيجر وخطفوا تلاميذ ومعلميهم إلى غابة مجاورة. وأفادت الحكومة المحلية أن عملية الخطف شملت 42 شخصا بينهم 27 تلميذا.وكان مسؤول محلي في المنطقة طلب عدم الكشف عن هويته تحدث سابقا عن خطف "مئات" التلاميذ، مشيرا إلى أن المسلحين الذين جاؤوا بـ"أعداد كبيرة جدا"، اقتادوا التلاميذ إلى الغابة.وتابع أن "أحد الموظفين وعددا من التلاميذ تمكنوا من الفرار"، موضحا أن "طاقم المدرسة أكد مقتل تلميذ" خلال الهجوم.الرئيس يأمر "بإعادة كل المخطوفين سالمين وعلى الفور"وندد الرئيس النيجيري محمد بخاري بالعملية. وقال الناطق باسمه في بيان: "إن الرئيس أمر القوات المسلحة والشرطة بإعادة كل المخطوفين سالمين وعلى الفور".وحض الرئيس بخاري القوات الأمنية على بذل "كل ما بوسعها لإنهاء هذه القضية وتجنب مثل هذه الهجمات الجبانة على المدارس في المستقبل".وكثفت عصابات مسلحة معروفة محليا باسم "قطاع الطرق" في شمال غرب ووسط نيجيريا هجماتها في السنوات الماضية وعمليات الخطف مقابل فدية والاغتصاب والنهب.ويأتي هذا الاختطاف الجماعي بعد شهرين من خطف مجموعات إجرامية 344 مراهقا من مدرسة داخلية في كانكارا في ولاية كاتسينا المجاورة. وبعد مفاوضات مع السلطات، تم إطلاق سراح الطلاب بعد أسبوع. وأثارت تلك العملية موجة استنكار واسعة في العالم.والثلاثاء أعلنت سلطات ولاية النيجر أن عصابات قتلت عشرة أشخاص وخطفت 23 آخرين على الأقل في هجمات على قريتين نائيتين.مجموعات "تمتهن" الخطفومنذ نحو عشر سنوات، تشهد منطقتا شمال غرب ووسط نيجيريا أعمال عنف تقوم بها مجموعات إجرامية. ويعتقد أن تلك المجموعات تختبئ في مخيمات في غابة روغو الممتدة بين ولايات زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر. ورغم انتشار القوات النيجيرية، فإن الهجمات الدامية مستمرة.وغالبا ما تكون دوافع العصابات، مالية وليس من المعروف أن لديها دوافع عقائدية.لكن هناك قلق متزايد من تسلل جهاديين إلى صفوفها من شمال شرق البلاد، حيث يخوضون تمردا من أجل إقامة "دولة إسلامية" منذ حوالي عقد من الزمن.ويأتي هذا الخطف بعد ثلاث سنوات تقريبا على عملية خطف 111 فتاة على أيدي جهاديين في دابشي في شمال البلاد وست سنوات على خطف 276 فتاة من شيبوك بشمال شرق البلاد، في عملية هزت العالم.وقالت هدايات حسن، مديرة "مركز الديمقراطية والتنمية" للأبحاث الذي يوجد مقره في أبوجا، "يجب أن تعلن نيجيريا حالة الطوارئ بسبب انعدام الأمن".وأضافت "على الحكومة أن تضمن أمن المدارس وبشكل طارئ أيضا، وإلا فإن عمليات شيبوك ودابشي وكانكارا على المدارس ستشجع آخرين على القيام بما هو أسوأ".وتشكل عمليات الخطف التي تقوم بها عصابات في ولايات وسط وشمال غرب نيجيريا أحد التحديات أمام نيجيريا، حيث تواجه قواتها الأمنية الجهاديين في شمال شرق البلاد واشتباكات إتنية في المناطق الوسطى وعمليات قرصنة سفن في الجنوب.

أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلا عن مسؤول محلي ومصدر أمني في ولاية النيجر وسط نيجيريا، أن مسلحين اقتحموا مساء الثلاثاء مدرسة وخطفوا منها تلاميذ ومعلمين.واستنادا إلى نفس المصادر، فإن عددا كبيرا من المسلحين كانوا يرتدون اللباس العسكري اقتحموا مساء الثلاثاء المعهد الحكومي للعلوم في بلدة كاغارا بولاية النيجر وخطفوا تلاميذ ومعلميهم إلى غابة مجاورة. وأفادت الحكومة المحلية أن عملية الخطف شملت 42 شخصا بينهم 27 تلميذا.وكان مسؤول محلي في المنطقة طلب عدم الكشف عن هويته تحدث سابقا عن خطف "مئات" التلاميذ، مشيرا إلى أن المسلحين الذين جاؤوا بـ"أعداد كبيرة جدا"، اقتادوا التلاميذ إلى الغابة.وتابع أن "أحد الموظفين وعددا من التلاميذ تمكنوا من الفرار"، موضحا أن "طاقم المدرسة أكد مقتل تلميذ" خلال الهجوم.الرئيس يأمر "بإعادة كل المخطوفين سالمين وعلى الفور"وندد الرئيس النيجيري محمد بخاري بالعملية. وقال الناطق باسمه في بيان: "إن الرئيس أمر القوات المسلحة والشرطة بإعادة كل المخطوفين سالمين وعلى الفور".وحض الرئيس بخاري القوات الأمنية على بذل "كل ما بوسعها لإنهاء هذه القضية وتجنب مثل هذه الهجمات الجبانة على المدارس في المستقبل".وكثفت عصابات مسلحة معروفة محليا باسم "قطاع الطرق" في شمال غرب ووسط نيجيريا هجماتها في السنوات الماضية وعمليات الخطف مقابل فدية والاغتصاب والنهب.ويأتي هذا الاختطاف الجماعي بعد شهرين من خطف مجموعات إجرامية 344 مراهقا من مدرسة داخلية في كانكارا في ولاية كاتسينا المجاورة. وبعد مفاوضات مع السلطات، تم إطلاق سراح الطلاب بعد أسبوع. وأثارت تلك العملية موجة استنكار واسعة في العالم.والثلاثاء أعلنت سلطات ولاية النيجر أن عصابات قتلت عشرة أشخاص وخطفت 23 آخرين على الأقل في هجمات على قريتين نائيتين.مجموعات "تمتهن" الخطفومنذ نحو عشر سنوات، تشهد منطقتا شمال غرب ووسط نيجيريا أعمال عنف تقوم بها مجموعات إجرامية. ويعتقد أن تلك المجموعات تختبئ في مخيمات في غابة روغو الممتدة بين ولايات زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر. ورغم انتشار القوات النيجيرية، فإن الهجمات الدامية مستمرة.وغالبا ما تكون دوافع العصابات، مالية وليس من المعروف أن لديها دوافع عقائدية.لكن هناك قلق متزايد من تسلل جهاديين إلى صفوفها من شمال شرق البلاد، حيث يخوضون تمردا من أجل إقامة "دولة إسلامية" منذ حوالي عقد من الزمن.ويأتي هذا الخطف بعد ثلاث سنوات تقريبا على عملية خطف 111 فتاة على أيدي جهاديين في دابشي في شمال البلاد وست سنوات على خطف 276 فتاة من شيبوك بشمال شرق البلاد، في عملية هزت العالم.وقالت هدايات حسن، مديرة "مركز الديمقراطية والتنمية" للأبحاث الذي يوجد مقره في أبوجا، "يجب أن تعلن نيجيريا حالة الطوارئ بسبب انعدام الأمن".وأضافت "على الحكومة أن تضمن أمن المدارس وبشكل طارئ أيضا، وإلا فإن عمليات شيبوك ودابشي وكانكارا على المدارس ستشجع آخرين على القيام بما هو أسوأ".وتشكل عمليات الخطف التي تقوم بها عصابات في ولايات وسط وشمال غرب نيجيريا أحد التحديات أمام نيجيريا، حيث تواجه قواتها الأمنية الجهاديين في شمال شرق البلاد واشتباكات إتنية في المناطق الوسطى وعمليات قرصنة سفن في الجنوب.



اقرأ أيضاً
بن غفير: نتنياهو وعد بدخول رفح ولن ينهي الحرب
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعد بدخول الجيش إلى مدينة رفح المكتظة بالنازحين الفلسطينيين جنوب قطاع غزة، وعدم إنهاء الحرب الدائرة. جاء ذلك في منشور لبن غفير، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، نشره عبر منصة "إكس" عقب لقاء جمعه بنتنياهو. وتزامن الاجتماع مع جهود مصرية متواصلة في محاولة للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، وتقديم القاهرة مقترحا جديدا قالت إنه "يستدعي التفاؤل" بشأن إرساء هدنة في غزة وتنفيذ صفقة تبادل للأسرى بين الطرفين. وأضاف بن غفير: "أنهيت اجتماعا مع رئيس الوزراء بناء على طلبي، وحذرته أنه إذا لم تدخل إسرائيل إلى رفح أو أنهينا الحرب، فستكون هناك صفقة غير شرعية"، في إشارة لأي اتفاق بين تل أبيب وحماس. وتابع: "سمع رئيس الوزراء هذه الكلمات، ووعد بأن إسرائيل ستدخل رفح، ووعد بأن الحرب لن تنتهي، ووعد بعدم التوصل إلى صفقة سيئة". وأشار بن غفير إلى أن نتنياهو "يفهم جيدا ما سيعنيه عدم حدوث هذه الأمور"، في إشارة لعدم استكمال الحرب أو تنفيذ العملية العسكرية في رفح. وجاء اللقاء بين بن غفير ونتنياهو عقب تهديد أدلى به الأخير في لقاء مع عائلات بعض المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أعلن خلاله أن جيشه "سيدخل رفح سواء عُقدت صفقة (مع حماس) أو لم تعقد". يأتي ذلك في ظل تشديد الولايات المتحدة معارضتها للعملية في رفح، خوفا من الصعوبات الإنسانية للعمل في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتظ بها نحو 60 بالمئة من سكان قطاع غزة على الحدود مع مصر. وكانت صحيفة "هآرتس" ذكرت صباح الثلاثاء، أن غالبية أعضاء حكومة الحرب الإسرائيلية "يفضلون الآن التوصل إلى صفقة على حساب غزو رفح"، على عكس نتنياهو الذي قالت إنه "لا يزال لديه تحفظات بشأن التوصل إلى اتفاق في ظل الظروف الحالية". وسبق لبن غفير أن هدد بمغادرة الحكومة إذا ما تم إنهاء الحرب على غزة أو التوصل إلى ما يسميها "صفقة سيئة" بشأن تبادل أسرى إسرائيليين بأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وإرساء وقف مطول لإطلاق النار. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 حربا مدمرة على غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا بالبنية التحتية، ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". المصدر: الأناضول.
دولي

فقدان 10 آلاف شخص تحت ركام الدمار في غزة
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، “وجود أكثر من 10 آلاف مفقود ما زالوا تحت أنقاض مئات البنايات المدمرة في قطاع غزة منذ بدء العدوان وحتى اليوم، ولم تتمكن الطواقم المختصة من انتشال جثامينهم”. وقالت المديرية، في بيان صحافي أورده المركز الفلسطيني للإعلام، إن “هؤلاء المفقودين غير مدرجين في إحصائية الشهداء التي تصدر عن وزارة الصحة بسبب عدم تسجيل وصول الجثامين إلى المستشفيات، وبالتالي يتجاوز عدد الشهداء أكثر من 44 ألفاً”. وأكدت أن “طواقم تواصل القيام بواجبها الإنساني تجاه أبناء شعبنا وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من مائتي يوم، رغم حالة العجز الكبير التي وصلت إليها على صعيد نقص المعدات والمركبات والآليات اللازمة للبحث عن المفقودين تحت أنقاض المنازل والبنايات المدمرة بفعل استهداف الاحتلال، وتدميره للآليات الثقيلة والبواقر منذ الأيام الأولى للعدوان”. وأشار المصدر نفسه إلى “فقدان آلاف المواطنين حياتهم نتيجة تعذر الوصول إليهم وإنقاذهم من تحت أكوام الركام، منذ بدء العدوان وحتى اليوم”. وقالت المديرية إنها “تلقت العديد من النداءات من الأهالي وفرق شبابية متطوعة، لمساندة جهود ومبادرات فردية في محاولات استخراج جثامين الشهداء في عدد من المنازل والبنايات السكنية التي مضت على تدميرها أشهر عديدة، من أجل إكرام الشهداء بدفنهم بدلاً من بقاء جثامينهم تحت الأنقاض”. وأفادت بأن “طواقم شمال غزة شرعت في هذه المهام، بمساندة الأهالي والفرق المتطوعة بما يتوفر من أدوات يدوية بسيطة، وبرغم ما تعرضت وتتعرض له الطواقم من تناقص في الكادر البشري، وشحّ في الإمكانات والمعدات، وانعدام تام للآليات الثقيلة اللازمة لهذا الغرض، حيث تمكنت من انتشال عدد من جثامين الشهداء وقد تحللت بشكل كامل”. وشددت على أنه “مع عدم توفر المعدات الثقيلة، كالبواقر والحفارات، ستبقى هذه الجهود غير كافية ولا تسد الحد الأدنى من الاحتياجات اللازمة لانتشال جثامين آلاف الشهداء”. وقدّرت المديرية أن “العمل بهذه الآلية البدائية سيستغرق عامين إلى ثلاثة أعوام، خاصة أن مسؤولين أمميين قدروا بأن قصف الاحتلال خلّف ما لا يقل عن 37 مليون طن من الأنقاض والركام في جميع محافظات قطاع غزة”. ونبه الدفاع المدني الفلسطيني إلى أن “استمرار تكدس آلاف الجثامين تحت الأنقاض بدأ يتسبب في انتشار الأمراض والأوبئة، لاسيما مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة الذي يسرّع في عملية تحلل الجثامين”. وجددت المديرية العامة ذاتها مناشدتها لجميع الجهات من أجل “التدخل العاجل والضغط باتجاه السماح بإدخال المعدات الثقيلة اللازمة لتمكينها من إنقاذ حياة المصابين بفعل القصف الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكذلك استخراج جثامين القتلى التي تتحلل تحت الركام وباتت تتسبب في كارثة صحية جديدة للسكان”.  
دولي

تسعة آلاف دولار غرامة لترمب لإهانته المحكمة في نيويورك
غرّم القاضي الذي يرأس محاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في نيويورك، اليوم (الثلاثاء)، الرئيس السابق مبلغ تسعة آلاف دولار لانتهاكاته الكثيرة لحرمة المحكمة. وحمّل القاضي خوان ميرتشان الرئيس الجمهوري السابق مسؤولية انتهاك أمر صادر عنه يمنعه من مهاجمة الشهود والمحلفين وموظفي المحكمة وأقاربهم، علنا.
دولي

البيت الأبيض: أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى غزة
قال البيت الأبيض، (الثلاثاء)، إن إسرائيل ستفتح معبراً جديداً إلى شمال غزة هذا الأسبوع بعدما طلب الرئيس الأميركي جو بايدن ذلك خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأضاف أن أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى القطاع الفلسطيني. وأوضح البيت الأبيض أن ليس لديه علم بأن مسؤولين أميركيين على اتصال مع الصين التي قالت اليوم الثلاثاء إنها أجرت محادثات بين فصائل فلسطينية متنافسة. لكنه أضاف أن واشنطن سترحب بأي جهود تبذلها بكين لتحقيق الاستقرار في المنطقة وإقناع حركة «حماس» بقبول اتفاق للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

اعتقال 16 شخصاً في قضية اغتصاب فتاة قاصر بالهند
أفادت الشرطة الهندية، اليوم (الثلاثاء)، بأن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً من منطقة بالجار بولاية ماهاراشترا تعرضت للاغتصاب على يد شخصين في مناسبات مختلفة، بحجة الزواج، وقد أنجبت طفلين. ونقلت وكالة «برس ترست أوف إنديا» الهندية عن الشرطة قولها، إنه عقب تلقي بلاغ من الفتاة، فتحت الشرطة، أول من أمس، قضية ضد 16 شخصاً، من بينهم المغتصبان المزعومان، ووالدا الضحية، وطبيبان، بتهم مختلفة. وقالت الشرطة إنه جرى اعتقال أشخاص آخرين، دون مزيد من التفاصيل. ووفقا للبلاغ الذي قدمته الفتاة، وهي من سكان منطقة نالاسوبارا، أغواها شخصان في عام 2021، وقد وعدها كل منهما بالزواج، وزعمت أنهما اغتصباها بشكل متكرر في مناسبات منفصلة، حسبما أفاد مسؤول من مركز شرطة أشول. وقال المسؤول إن الفتاة أنجبت طفلين، مضيفاً أن الشخصين تخليا عن الضحية والطفلين في وقت لاحق. وأضاف أن أحد المغتصبين المزعومين أخذ الضحية إلى «أمرافاتي» عندما كانت حاملا، وأخفى هويتها، وساعد في عملية ولادتها بمستشفى هناك قبل التخلي عنها وعن الطفل. وأوضح أن ثمانية من المتهمين، من بينهم والدا الفتاة وعمها، أخذوا 400 ألف روبية من أحد المغتصبين المزعومين من خلال أحد معارفه وسلموا طفلة الضحية إلى شخص آخر لبيعها. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

أبو حذيفة.. مالي تعلن مقتل قيادي بارز في “داعش”
قتل قيادي بفرع تابع لتنظيم "داعش" في غرب إفريقيا يدعى أبو حذيفة، وذلك خلال عملية واسعة النطاق في منطقة ميناكا شمالي مالي، حسبما قالت باماكو في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي. وأضاف البيان أنه تم التأكد من مقتل أبو حذيفة، الأحد، بعد العملية، من دون ذكر المزيد من التفاصيل. كان برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأميركية قد حدد مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أبو حذيفة، وذلك على خلفية اتهامه بالضلوع في هجوم وقع عام 2017 في النيجر وأسفر عن مقتل 4 جنود أميركيين ومثلهم من النيجر.وخلال العقد الماضي، أدت الهجمات التي شنتها جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش"، إلى مقتل آلاف الأشخاص في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما أدى إلى زعزعة استقرار منطقة الساحل بإفريقيا. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، أدت الأزمة الأمنية والإنسانية التي طال أمدها إلى تشريد أكثر من 3 ملايين شخص في المنطقة حتى شهر مارس.
دولي

“معركة بالأسلحة النارية” تودي بحياة 4 ضباط أميركيين
قالت السلطات الأميركية إن أربعة من ضباط إنفاذ القانون قتلوا بالرصاص وأصيب أربعة آخرون، الإثنين، في معركة بالأسلحة النارية اندلعت أثناء تنفيذهم مذكرة اعتقال هارب في منزل في مدينة شارلوت بولاية نورث كارولاينا. وقالت الشرطة في تشارلوت إن الهارب الذي فتح النار على الضباط لدى وصولهم إلى المنزل، قتل بالرصاص خلال تبادل إطلاق النار. ولم يتم الكشف عن اسم المتورط، لكن الشرطة قالت إنه كان مطلوبا لحيازته سلاحا بشكل غير قانوني. وأضافت أن السلطات ألقت القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم. وذكر البيت الأبيض أنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن على الحادث، مضيفا أنه تحدث مع حاكم الولاية روي كوبر. وكشف موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن المواجهة بالأسلحة استمرت 3 ساعات. وقال قائد شرطة شارلوت مكلنبورغ جوني جينينغز، في مؤتمر صحفي بعد حادث إطلاق النار: “اليوم هو يوم مأساوي لمدينة شارلوت ولمهنة إنفاذ القانون". المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 01 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة