حوادث
تعذيب طفل لاجباره على الاعتراف بجريمة فوق مكتب الوكيل العام بمراكش
وجهت مواطنة من ساكنة العطاوية باقليم قلعة السراغنة، شكاية للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش، نيابة عن إبنها القاصر ضد مواطنتين قاطنة بنفس الدوار.وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكى بها قامت بالمناداة على الطفل القاصر البالغ من العمر 13 سنة، بتاريخ 22 نونبر الجاري في حدود الساعة الثامنة، قصد الاستعانة به في قضاء بعض الاغراض من محل للبقالة، الا انها استدرجته الى منزلها واوهمته بدخول غرفة من اجل جلب قنينة غاز، وحينها وجد المشتكى بها الثانية، التي قامت باغلاق باب الغرفة وقامت باسقاط الطفل أرضا.وكشفت الشكاية، كيف قامت المعنية بالامر بتجريد الطفل من سرواله وملابسه الداخلية، وانهالت عليه بالضرب والرفس على مستوى عضوه الذكري، كما قامت المشتكى بها الثانية، بسحله من شعره وضرب كافة انحاء جسمه، مما تسبب له في تبول لا ارادي، كما اجبرته تحت التهديد بالعنف بواسطة عصا وقنينة زجاجية، على الاعتراف بذنب لم يقترفه، بعدما حاولت إقحام القنينة في مؤخرته إن لم يعترف، كما سجلت له تسجيل صوتيا تحت التهديد والضرب، مما ولد لديه حالة من الرعب والخوف، حيث أصبح يتبول بشكل لا ارادي، كما أن عضوه الذكري، صار منتفخا وبه علامات احمرار.وأشارت الشكاية، لتوفر الاسرة على شهادة طبية تؤكد الاعتداء الذي تعرض الابن، مؤكدة على أن ما قامت به المشتكى بهما جريمة خطيرة يعاقب عليها القتنون ملتمسة من الوكيل العام للملك اصدار الاوامر للضابطة القضائية المختصة على وجه السرعة من أجل إجراء بحث و فتح تحقيق في الموضوع وتقديم المشتكى بهما في حالة اعتقال لمحاكمهما وإتخاذ الاجراءات اللازمة في حقهما.
وجهت مواطنة من ساكنة العطاوية باقليم قلعة السراغنة، شكاية للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش، نيابة عن إبنها القاصر ضد مواطنتين قاطنة بنفس الدوار.وحسب ما جاء في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكى بها قامت بالمناداة على الطفل القاصر البالغ من العمر 13 سنة، بتاريخ 22 نونبر الجاري في حدود الساعة الثامنة، قصد الاستعانة به في قضاء بعض الاغراض من محل للبقالة، الا انها استدرجته الى منزلها واوهمته بدخول غرفة من اجل جلب قنينة غاز، وحينها وجد المشتكى بها الثانية، التي قامت باغلاق باب الغرفة وقامت باسقاط الطفل أرضا.وكشفت الشكاية، كيف قامت المعنية بالامر بتجريد الطفل من سرواله وملابسه الداخلية، وانهالت عليه بالضرب والرفس على مستوى عضوه الذكري، كما قامت المشتكى بها الثانية، بسحله من شعره وضرب كافة انحاء جسمه، مما تسبب له في تبول لا ارادي، كما اجبرته تحت التهديد بالعنف بواسطة عصا وقنينة زجاجية، على الاعتراف بذنب لم يقترفه، بعدما حاولت إقحام القنينة في مؤخرته إن لم يعترف، كما سجلت له تسجيل صوتيا تحت التهديد والضرب، مما ولد لديه حالة من الرعب والخوف، حيث أصبح يتبول بشكل لا ارادي، كما أن عضوه الذكري، صار منتفخا وبه علامات احمرار.وأشارت الشكاية، لتوفر الاسرة على شهادة طبية تؤكد الاعتداء الذي تعرض الابن، مؤكدة على أن ما قامت به المشتكى بهما جريمة خطيرة يعاقب عليها القتنون ملتمسة من الوكيل العام للملك اصدار الاوامر للضابطة القضائية المختصة على وجه السرعة من أجل إجراء بحث و فتح تحقيق في الموضوع وتقديم المشتكى بهما في حالة اعتقال لمحاكمهما وإتخاذ الاجراءات اللازمة في حقهما.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث