التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
في حوار مع ” بنعبيشة” هذا هو سبب غياب الجمهورعن مدرجات ملعب مراكش الكبير
نشر في: 15 مارس 2016
ماهي نظرتك التقنية حول المباراة التي جمعتك بالفريق الليبيري؟
على الرغم من انتصارنا بنتيجة ثلاثة لصفر، فلم نكن في أفضل أحوالنا، فقد تكرر نفس الشيء بالنسبة لمباراة الجيش البوركينابي، نتيجة تضييعنا للعديد من الأهداف وكذا عدم التركيز في الفرص السانحة التي كانت في صفنا، فمن هنا يظهر أن اللاعبين يعانون من العياء نتيجة توالي عدة مباريات على الفريق وكذا المباراة المؤجلة التي تكون في وسط الأسبوع.
فالفريق الليبيري قوي وشاب وله إمكانيات مهمة، فكان بإمكان فريقنا أن يعاني معه، ولهذا فتنتظرنا مباراة إياب صعبة، في دولة ليبيريا، وسنعمل من أجل تحقيق نتيجة إيجابية هناك والتأهل لدور المجموعات، كما نتمنى أن لا تؤثر المباريات المؤجلة على الجانب البدني للاعبين.
كيف ترى ضياع الفرص بطريقة بشعة من لدن المهاجمين؟
أنا أعمل بطريقة هجومية، وأنبه اللاعبين بضرورة الهجوم من أجل قتل المباراة في أوقات مبكرة، فقد كان لي لقاء مطول مع اللاعبين في غرف تبديل الملابس بعد نهاية الشوط الأول، هذا اللقاء كان قاصيا عليهم، لاعتبار أنني نبهتهم من مصير تضييع الفرص، فالمهم حاليا بالنسبة لنا أن نصل إلى معترك الفريق الخصم، وأن ضياع الفرص تأتي نتيجة العياء وعدم التركيز، ففي المقابلات المؤجلة سنعمل على هذا الجانب من أجل خطف النقاط التي يحتاجها فريق الكوكب المراكشي لضمان بقاءه في القسم الاحترافي الأول.
هل تطمن الجمهور المراكشي بالعودة بالتأهل من ليبيريا؟
لقد أرجعتني للمباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي بفريق الجيش البوركينابي، فلقد أثر العامل النفسي على اللاعبين في هذه المقابلة، والذي كان الحكم سببها الأول نتيجة تأكيده لضربة جزاء خيالية، فاللاعبون أزلوا أيديهم، فأؤكد بأن اللاعب المغربي دائما ما يجب أن تشتغل معه على الجانب التكتيكي والذهني، فسنعمل ع اللاعبين على تحقيق التأهل، لكن تبقى ظروف السفر والمباراة لها أسرارها في الأدغال الإفريقية، لكن سنتحدى كل هذا من أجل ضمان التأهل.
ماهي تفسيراتك لغياب الجمهور عن تشجيع فريقهم في هذه الظروف؟
فبالطبع فجمهور مدينة مراكش هو من يملك هذا الفريق، فلا حسن بنعبيشة ولا المكتب المسير يملك هذا النادي العريق، فقد تفاجأت بغياب الجمهور، واللاعبون يحسون بغياب الدفء عن المباراة، فالجمهور لم يبقى يسمى باللاعب 12، بل أضحى هو الحلقة الأهم في كرة القدم، فردي على السؤال هو أن اللاعبين ينتظرون السند من جمهورهم لتحقيق النتائج الإيجابية.
ماهي نظرتك التقنية حول المباراة التي جمعتك بالفريق الليبيري؟
على الرغم من انتصارنا بنتيجة ثلاثة لصفر، فلم نكن في أفضل أحوالنا، فقد تكرر نفس الشيء بالنسبة لمباراة الجيش البوركينابي، نتيجة تضييعنا للعديد من الأهداف وكذا عدم التركيز في الفرص السانحة التي كانت في صفنا، فمن هنا يظهر أن اللاعبين يعانون من العياء نتيجة توالي عدة مباريات على الفريق وكذا المباراة المؤجلة التي تكون في وسط الأسبوع.
فالفريق الليبيري قوي وشاب وله إمكانيات مهمة، فكان بإمكان فريقنا أن يعاني معه، ولهذا فتنتظرنا مباراة إياب صعبة، في دولة ليبيريا، وسنعمل من أجل تحقيق نتيجة إيجابية هناك والتأهل لدور المجموعات، كما نتمنى أن لا تؤثر المباريات المؤجلة على الجانب البدني للاعبين.
كيف ترى ضياع الفرص بطريقة بشعة من لدن المهاجمين؟
أنا أعمل بطريقة هجومية، وأنبه اللاعبين بضرورة الهجوم من أجل قتل المباراة في أوقات مبكرة، فقد كان لي لقاء مطول مع اللاعبين في غرف تبديل الملابس بعد نهاية الشوط الأول، هذا اللقاء كان قاصيا عليهم، لاعتبار أنني نبهتهم من مصير تضييع الفرص، فالمهم حاليا بالنسبة لنا أن نصل إلى معترك الفريق الخصم، وأن ضياع الفرص تأتي نتيجة العياء وعدم التركيز، ففي المقابلات المؤجلة سنعمل على هذا الجانب من أجل خطف النقاط التي يحتاجها فريق الكوكب المراكشي لضمان بقاءه في القسم الاحترافي الأول.
هل تطمن الجمهور المراكشي بالعودة بالتأهل من ليبيريا؟
لقد أرجعتني للمباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي بفريق الجيش البوركينابي، فلقد أثر العامل النفسي على اللاعبين في هذه المقابلة، والذي كان الحكم سببها الأول نتيجة تأكيده لضربة جزاء خيالية، فاللاعبون أزلوا أيديهم، فأؤكد بأن اللاعب المغربي دائما ما يجب أن تشتغل معه على الجانب التكتيكي والذهني، فسنعمل ع اللاعبين على تحقيق التأهل، لكن تبقى ظروف السفر والمباراة لها أسرارها في الأدغال الإفريقية، لكن سنتحدى كل هذا من أجل ضمان التأهل.
ماهي تفسيراتك لغياب الجمهور عن تشجيع فريقهم في هذه الظروف؟
فبالطبع فجمهور مدينة مراكش هو من يملك هذا الفريق، فلا حسن بنعبيشة ولا المكتب المسير يملك هذا النادي العريق، فقد تفاجأت بغياب الجمهور، واللاعبون يحسون بغياب الدفء عن المباراة، فالجمهور لم يبقى يسمى باللاعب 12، بل أضحى هو الحلقة الأهم في كرة القدم، فردي على السؤال هو أن اللاعبين ينتظرون السند من جمهورهم لتحقيق النتائج الإيجابية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
رحيل أول مدرب قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم
رياضة
رياضة
معاقبة اتحاد جدة وحمد الله بسبب الهلال السعودي
رياضة
رياضة
المغرب يحتضن الدورة 16 للبطولة الإفريقية للدراجات الجبلية
رياضة
رياضة
النصيري يدخل تاريخ نادي إشبيلية الإسباني بهذا الإنجاز
رياضة
رياضة
المنتخب المغربي للفوتسال يحتل المركز السادس عالميا
رياضة
رياضة
بسبب مبابي.. رسالة جديدة من ماكرون إلى رئيس ريال مدريد
رياضة
رياضة
دياز يعلق على منشور الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
رياضة
رياضة