الأربعاء 08 مايو 2024, 03:59

سياسة

تنويه أوروبي بتنفيذ المغرب لمشاريع مواجهة جائحة “كورونا”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 مايو 2020

يشكل تنفيذ المشاريع الممولة من طرف الاتحاد الأوروبي في المغرب ودعم التكتل لجهود المملكة في حربها الناجحة ضد وباء "كوفيد-19"، خلال الآونة الأخيرة، موضوع معركة تدور رحاها خلف كواليس البرلمان الأوروبي.وتتجسد هذه الهجمات العدائية، المنسقة من قبل نواب أوروبيين ينتمون لأقصى اليمين وثلة من مؤيدي الطرح الانفصالي بالبرلمان الأوروبي، في تقديم أسئلة برلمانية متكررة وغير منتظمة للمفوضية الأوروبية، في أعقاب نشر تقرير محكمة الحسابات التابعة للاتحاد الأوروبي، والمتعلق بموضوع الدعم المالي.لكن رد السلطة التنفيذية الأوروبية لا رجعة فيه. لقد حسمت بشكل نهائي، وكأن الأمر يتعلق بشهادة إبراء للذمة، في هذا الموضوع الذي يحاول خصوم المملكة، كل مرة، دسه في دائرة التداول البرلماني.وهكذا، جاء التصويب ضمن إجابة، هي الثالثة من نوعها في أقل من شهر، للمفوض الأوروبي للتوسع وسياسة الجوار الأوروبية، أوليفر فاريليي، الذي جدد التأكيد على عزم المفوضية الأوروبية الاستمرار في استعمال الدعم المالي كإجراء لمساندة المغرب خلال فترة البرمجة المقبلة، موضحا أن تقرير محكمة الحسابات الأوروبية لا يوصي المفوضية بالتوقف عن اللجوء لهذه الآلية.فبعد هذا التوضيح، يبدو جليا أن المفوضية الأوروبية تحافظ على نفس النهج، أي رفض استنتاجات وتوصيات محكمة الحسابات الأوروبية، ومن ثم، فإنها لا تكترث لمناورات الانفصاليين وبعض أوساط أقصى اليمين، التي تحاول توظيف تقرير المحكمة للمساس بالمغرب ونزع المصداقية عن العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي.ويحيل جواب المفوض فاريلي، أيضا، على الموقف الذي تستمر المفوضية الأوروبية في الدفاع عنه، إن على مستوى مجلس الاتحاد الأوروبي أو داخل البرلمان الأوروبي.وكان المفوض الأوروبي قد جدد التأكيد على نفس الموقف في أحد ردوده السابقة، وهو يغيض محاوريه، عبر عرض مثال على نزاهة المغرب والشفافية الكاملة لعلاقاته مع الاتحاد، لاسيما عندما تطرق لسداد مبلغ عقب خطأ في التخصيص. فهذا العنصر يبرز، إن لزم الأمر ذلك، درجة الإلمام الأكيد للسياسة المنتهجة من طرف المفوضية الأوروبية في المملكة، وروح الثقة والشفافية التي تسود الشراكة القائمة بين المغرب والاتحاد الأوروبي.هكذا، فإن السلطة التنفيذية الأوروبية تجدد التأكيد على دورها كـ "حارس" للعقيدة المالية وكضامن لمصالح الاتحاد الأوروبي، عبر الاضطلاع بشفافية كاملة بمهمتها المتمثلة في المراقبة الممنهجة لعمليات الدعم المالي، بفضل آليات رسمية ومنظمة، تشكل هيكل الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوروبي. فشفافية هذه الآليات تعزز مصداقية هذه الشراكة مع المغرب، التي تتصدر باقي دول الجوار، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون المالي.وفي معرض إجاباته على الدعم المالي، لم يفوت المفوض الأوروبي فرصة تنوير النواب الأوروبيين، الذين يحومون حول مسألة حقوق الإنسان، من خلال الإشادة بـ "التطورات الإيجابية" المسجلة خلال الفترة التي قامت محكمة الحسابات الأوروبية بتدقيقها، لاسيما إحداث هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز سنة 2017، والمصادقة على القانون 103.13 في 2018 بشأن محاربة العنف ضد النساء والفتيات.كما أشاد بـ "الإصلاحات الإيجابية" التي همت منظومة التقاضي، وتطور الإطار التشريعي لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد.لقد امتنع المغرب، الذي ليس في نهاية المطاف سوى ضحية جانبية لسوء تفاهم بين المؤسسات الأوروبية، عن الرد على تقرير محكمة الحسابات الأوروبية، بالرغم من احتوائه على ثغرات جدية، لأن المملكة تؤمن بصحة اختياراتها والمسارات المستقبلية لشراكتها متعددة الأوجه مع الاتحاد الأوروبي، والتي تم رسم خطوطها العريضة ضمن "الإعلان السياسي المشترك"، المعتمد في ختام الدورة الرابعة عشرة لمجلس الشراكة المغرب-الاتحاد الأوروبي.

يشكل تنفيذ المشاريع الممولة من طرف الاتحاد الأوروبي في المغرب ودعم التكتل لجهود المملكة في حربها الناجحة ضد وباء "كوفيد-19"، خلال الآونة الأخيرة، موضوع معركة تدور رحاها خلف كواليس البرلمان الأوروبي.وتتجسد هذه الهجمات العدائية، المنسقة من قبل نواب أوروبيين ينتمون لأقصى اليمين وثلة من مؤيدي الطرح الانفصالي بالبرلمان الأوروبي، في تقديم أسئلة برلمانية متكررة وغير منتظمة للمفوضية الأوروبية، في أعقاب نشر تقرير محكمة الحسابات التابعة للاتحاد الأوروبي، والمتعلق بموضوع الدعم المالي.لكن رد السلطة التنفيذية الأوروبية لا رجعة فيه. لقد حسمت بشكل نهائي، وكأن الأمر يتعلق بشهادة إبراء للذمة، في هذا الموضوع الذي يحاول خصوم المملكة، كل مرة، دسه في دائرة التداول البرلماني.وهكذا، جاء التصويب ضمن إجابة، هي الثالثة من نوعها في أقل من شهر، للمفوض الأوروبي للتوسع وسياسة الجوار الأوروبية، أوليفر فاريليي، الذي جدد التأكيد على عزم المفوضية الأوروبية الاستمرار في استعمال الدعم المالي كإجراء لمساندة المغرب خلال فترة البرمجة المقبلة، موضحا أن تقرير محكمة الحسابات الأوروبية لا يوصي المفوضية بالتوقف عن اللجوء لهذه الآلية.فبعد هذا التوضيح، يبدو جليا أن المفوضية الأوروبية تحافظ على نفس النهج، أي رفض استنتاجات وتوصيات محكمة الحسابات الأوروبية، ومن ثم، فإنها لا تكترث لمناورات الانفصاليين وبعض أوساط أقصى اليمين، التي تحاول توظيف تقرير المحكمة للمساس بالمغرب ونزع المصداقية عن العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي.ويحيل جواب المفوض فاريلي، أيضا، على الموقف الذي تستمر المفوضية الأوروبية في الدفاع عنه، إن على مستوى مجلس الاتحاد الأوروبي أو داخل البرلمان الأوروبي.وكان المفوض الأوروبي قد جدد التأكيد على نفس الموقف في أحد ردوده السابقة، وهو يغيض محاوريه، عبر عرض مثال على نزاهة المغرب والشفافية الكاملة لعلاقاته مع الاتحاد، لاسيما عندما تطرق لسداد مبلغ عقب خطأ في التخصيص. فهذا العنصر يبرز، إن لزم الأمر ذلك، درجة الإلمام الأكيد للسياسة المنتهجة من طرف المفوضية الأوروبية في المملكة، وروح الثقة والشفافية التي تسود الشراكة القائمة بين المغرب والاتحاد الأوروبي.هكذا، فإن السلطة التنفيذية الأوروبية تجدد التأكيد على دورها كـ "حارس" للعقيدة المالية وكضامن لمصالح الاتحاد الأوروبي، عبر الاضطلاع بشفافية كاملة بمهمتها المتمثلة في المراقبة الممنهجة لعمليات الدعم المالي، بفضل آليات رسمية ومنظمة، تشكل هيكل الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوروبي. فشفافية هذه الآليات تعزز مصداقية هذه الشراكة مع المغرب، التي تتصدر باقي دول الجوار، لاسيما فيما يتعلق بالتعاون المالي.وفي معرض إجاباته على الدعم المالي، لم يفوت المفوض الأوروبي فرصة تنوير النواب الأوروبيين، الذين يحومون حول مسألة حقوق الإنسان، من خلال الإشادة بـ "التطورات الإيجابية" المسجلة خلال الفترة التي قامت محكمة الحسابات الأوروبية بتدقيقها، لاسيما إحداث هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز سنة 2017، والمصادقة على القانون 103.13 في 2018 بشأن محاربة العنف ضد النساء والفتيات.كما أشاد بـ "الإصلاحات الإيجابية" التي همت منظومة التقاضي، وتطور الإطار التشريعي لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد.لقد امتنع المغرب، الذي ليس في نهاية المطاف سوى ضحية جانبية لسوء تفاهم بين المؤسسات الأوروبية، عن الرد على تقرير محكمة الحسابات الأوروبية، بالرغم من احتوائه على ثغرات جدية، لأن المملكة تؤمن بصحة اختياراتها والمسارات المستقبلية لشراكتها متعددة الأوجه مع الاتحاد الأوروبي، والتي تم رسم خطوطها العريضة ضمن "الإعلان السياسي المشترك"، المعتمد في ختام الدورة الرابعة عشرة لمجلس الشراكة المغرب-الاتحاد الأوروبي.



اقرأ أيضاً
بسبب نقطة إقالة عضوة..فريق حزب التقدم والاشتراكية يوجه اتهامات ثقيلة لعمدة بفاس
انتهت الجلسة الأولى من دورة المجلس الجماعي لمدينة فاس، اليوم الثلاثاء، 7 ماي الجاري، في ظروف كارثية انتشرت بعض أجوائها في منصات التواصل الاجتماعي بسبب نقطة إقالة أعضاء يتهمهم العمدة البقالي بالغياب المتكرر. لكن أبرز اتهامات صدرت عن علي لقصب، أحد أعضاء فريق حزب التقدم والاشتراكية والذي اتهم حزب التجمع الوطني للأحرار بإغراق المدينة في الفساد، حسب تعبيره. وقال إن منسقه الإقليمي السابق يوجد في السجن، في إشارة إلى البرلماني السابق رشيد الفايق. كما تحدث عن أعضاء معتقلين في ملفات فساد. وتطرق أيضا لمستشارة تجمعية توجد في حالة فرار خارج المغرب، في تلميح إلى سارة خضار والتي أدرج اسمها أيضا ضمن الأسماء التي كان من المقرر أن تتم إقالتها في أشغال هذه الدورة التي أريد لها أن تكون عادية لكنها انتهت بشكل استثنائي واضطر العمدة البقالي إلى مغادرة الجلسة دون أن يتمم الإجراءات المرتبطة بإغلاقها. فريق حزب "الكتاب" اعتبر بأن  إشهار قرار الطرد في وجه سناء جوهر، عضوة في الفريق، له ارتباط بدينامية لحزب نبيل بنعبد الله بالمدينة. ولفت الانتباه أيضا إلى أن للقرار علاقة بالتنافس الانتخابي الجزئي دائرة فاس الجنوبية، وهو التنافس الذي فاز به حزب التجمع الوطني للأحرار. وظهر حزب التقدم والاشتراكية داعما لمرشح حليفه في المعارضة وفي قطب اليسار، الاتحاد الاشتراكي. العمدة البقالي كان قبل التحاقه بحزب التجمع الوطني للأحرار من قيادات حزب التقدم والاشتراكية، وكان عضوا في ديوانه السياسي. كما صعد إلى البرلمان باسم حزب "الكتاب"، وترأس مجلس مقاطعة جنان الورد في ولاية سابق باسمه، وتحالف في الولاية السابقة مع حزب العدالة والتنمية باسم حزب "الكتاب". لكنه قرر في الانتخابات الأخيرة أن يترشح باسم حزب التجمع الوطني للأحرار. وأدرج في المرتبة الثانية في اللائحة التي خاض بها المنسق التجمعي السابق المعتقل، رشيد الفايق، نزال الانتخابات التشريعية لـ8 شتنبر 2021.   
سياسة

بوريطة يستقبل وزير خارجية مملكة البحرين
استقبل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الثلاثاء بالرباط، عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين. وتندرج هذه الزيارة في إطار العلاقات الأخوية بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وأخيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين. كما أنها تأتي تأكيدا للعلاقات المتميزة بين البلدين التي يطبعها التضامن الفاعل والموصول والتنسيق والتشاور المستمر. وتأتي هذه الزيارة، كذلك، في سياق التحضير للقمة العربية 33 التي ستستضيفها مملكة البحرين من 14 إلى 16 ماي الجاري.
سياسة

من داخل سجن عكاشة.. البرلماني مبديع يقدم استقالته من مجلس النواب
قدم الوزير السابق والقيادي في حزب الحركة الشعبية محمد مبديع، القابع بالسجن المحلي عين السبع "عكاشة" استقالته من عضويته بمجلس النواب. وتوصلت رئاسة المجلس باستقالة البرلماني محمد مبديع، على هامش أشغال الأسئلة الشفهية لمجلس النواب ليوم أمس الاثنين 06 ماي الجاري. وللإشارة فالبرلماني والوزير السابق محمد مبديع قد تم عزله من قبل من رئاسة المجلس الجماعي لمدينة الفقيه بنصالح، على خلفية تهم فساد، وتبديد أموال عمومية. 
سياسة

قاضية إسبانية تنتقد تعاون الرباط ومدريد في محاربة تهريب المخدرات
انتقدت القاضية، نيفيس مارينا، رئيس الغرفة السابعة في محكمة قادس، التعاون الثنائي بين الرباط ومدريد في مجال محاربة تهريب المخدرات بين ضفتي المضيق. وفي مقابلة مع وكالة أنباء أوروبا سور، هاجمت المسؤولة القضائية الإسبانية السلطات المغربية متهمة إياها بعدم التعاون في تسليم مهربي المخدرات الذين هربوا إلى المملكة. وقالت القاضية مارينا، أن "المغرب لا يتعاون في مكافحة تهريب المخدرات..التعاون معدوم، غير موجود". وأعطت المثال بالمدعو ميسي الحشيش وغيره. وعبرت القاضية عن دهشتها من قرار وزير الداخلية، فرناندو غراندي مارلاسكا، بحل مجموعة النخبة "OCON" التابعة للحرس المدني التي كانت مكلفة بمحاربة تهريب المخدرات بين المغرب وإسبانيا. وأضافت القاضية الإسبانية، أن اعتراض شاحنة قادمة من المغرب تحمل 25 ألف طن من الحشيش بميناء الجزيرة الخضراء، مؤخرا، بالإضافة إلى ضبط العديد من الكوكايين من المغرب في موانئ الجزيرة الخضراء، وكذلك برشلونة وفالنسيا على مدى السنوات العشر الماضية، يكشف أن ميناء الجزيرة الخضراء أصبح ملاذا آمنا لأباطرة تهريب المخدرات. وصرحت المتحدثة ذاتها، قائلة : "أكثر ما يقلقني هو تهريب المخدرات إلى ميناء الجزيرة الخضراء حيث تدخل إليه آلاف الحاويات والشاحنات كل عام ولا نستطيع تفتيشها كلها، لأن ذلك من شأنه أن يشل النشاط على الأرصفة".
سياسة

بعد “القيادة الجماعية”..حزب “البام” يقر شروط حازمة لعضوية المكتب السياسي
من المرتقب أن يعلن حزب الأصالة والمعاصرة عن النسخة الجديدة لمكتبه السياسي، بعد مؤتمره الوطني الذي أفرز، في سابقة من نوعها في المشهد، قيادة ثلاثية تقودها فاطمة الزهراء المنصوري، إلى جانب المهدي بنسعيد، وصلاح الدين أبو الغالي.  المصادر تشير إلى أن اللائحة سيتم الإفصاح عنها في غضون الأسبوع الجاري. ورغم أن السرية طبعت عملية انتقاء الترشيحات، إلا أن المعيار الأبرز هو استبعاد أي ملف تحوم حوله شبهة الفساد.  وأوضحت المصادر ذاتها أنه سيتم استبعاد كل المتايعين في ملفات لها علاقة بسوء تدبير الشأن العام أو ارتكاب مخالفات أو شبهة التورط في اختلاسات. لكن المعيار ذاته يستبعد الملفات التي لها علاقة بمتابعات حركتها جمعيات تشتغل في مجال حماية المال العام، في إشارة إلى أنه قد تتحكم فيها اعتبارات غامضة، وهو ما سبق للأمين العام السابق للحزب، عبد اللطيف وهبي أن صرح به في مناسبات عدة وهو يهاجم جمعيات حماية المال العام.  حزب الأصالة والمعاصرة يستعد، خلال الأسبوع الجاري، عقد دورة المجلس الوطني بمدينة سلا، حيث ستتم المصادقة على النظام الداخلي، وعلى ميثاق الاخلاقيات، وكذا تشكيل اللجن الوظيفية للمجلس الوطني، إضافة إلى المصادقة على نواب الرئيسة، وانتخاب أعضاء المكتب السياسي.   
سياسة

وزير الصحة يستعد للقيام بزيارة إلى مستشفيات مراكش
كشف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، عن وجود زيارة سيقوم بها مستقبلا لمدينة مراكش للوقوف على وضعية جميع المنشآت الاستشفائية بالمدينة. وقال الوزير في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الاثنين، بالنسبة لمراكش هناك زيارة في المستقبل من أجل الوقوف على جميع المنشآت الاستشفائية التي في طور الانجاز وأيضا المتوقفة والتي لديها بعض المشاكل. واضاف الوزير أن المشكل الذي تعاني منه المنشآت الاستشفائية بالمدينة كله يتعلق بالموارد البشرية وتوزيعها.
سياسة

خاص.. تعديل حكومي على الابواب وكشـ24 تكشف التفاصيل
بعد طول انتظار وترقب في الاوساط السياسية، ووسط المهتمين بالشأن العام، وفي ظل تواصل الاداء الهزيل لبعض الوزارات التي توصف بعضها بالمشلولة، علمت "كشـ24" من مصادر خاصة، أن لائحة الوزراء الجدد الذين سيعزز بعضهم الحكومة، ويعوض بعضهم وزاراء حاليين، اصبحت جاهزة. ووفق المصادر ذاتها فإن التعديل الحكومي صار على الابواب، حيث من المرتقب ان يقدم رئيس الحكومة "عزيز اخنوش" بين يدي صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اللائحة النهائية للوزراء الجدد، في الايام القليلة المقبلة. وحسب مصادر "كشـ24، فإن التعديل الحكومي الذي سيكون الاول من نوعه في عهد حكومة "اخنوش" سيشمل مجموعة من الوزارات، من ضمنها وزارة العدل، ووزارة السياحة، ووزارة التعمير، ووزارة التربية الوطنية، ووزارة الثقافة والتواصل.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 08 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة