مجتمع
البرلمانيون يساهمون في صندوق “كورونا” بشهر واحد من تعويضاتهم
قرر مكتبي مجلسي النواب والمستشارين المساهمة في الصندوق الخاص بتدبير جائحة "فيروس كورونا" المستجد، الذي دخل حيز التنفيذ، بعد صدور المرسوم المتعلق به في الجريدة الرسمية عدد 6865 اليوم الثلاثاء 17 مارس الجاري، والذي كان الملك محمد السادس أمر بإحداثه قبل أيام باعتمادات تصل إلى 10 مليارات درهم.وحسب ما أعلنه البرلمان، بغرفتيه، فإن القرار جاء بمبادرة من رؤساء الفرق والمجموعات البرلمانية، وبتنسيق مع رئيسي مجلس النواب والمستشارين، لافتا إلى أنه تم الانخراط في هذه التعبئة الوطنية للمساهمة في الصندوق الذي يحمل اسم "الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد".وشدد بلاغ للمجلسين على أن البرلمان بمجلسين يضع نفسه رهن ما يقتضيه الواجب الوطني من تعبئة ومواكبة متواصلة لمختلف تطورات هذا المستجد، مضيفا أن “المجلسان اتخذا عددا من الإجراءات التي من شأنها تمكين المؤسسة البرلمانية من مواصلة حضورها وقيامها بوظائفها الدستورية، وذلك انسجاما مع الممارسات البرلمانية الدولية في مثل هذه الظروف المستجدة وتمثلا للتوجيهات الملكية السامية في هذا الإطار”.
قرر مكتبي مجلسي النواب والمستشارين المساهمة في الصندوق الخاص بتدبير جائحة "فيروس كورونا" المستجد، الذي دخل حيز التنفيذ، بعد صدور المرسوم المتعلق به في الجريدة الرسمية عدد 6865 اليوم الثلاثاء 17 مارس الجاري، والذي كان الملك محمد السادس أمر بإحداثه قبل أيام باعتمادات تصل إلى 10 مليارات درهم.وحسب ما أعلنه البرلمان، بغرفتيه، فإن القرار جاء بمبادرة من رؤساء الفرق والمجموعات البرلمانية، وبتنسيق مع رئيسي مجلس النواب والمستشارين، لافتا إلى أنه تم الانخراط في هذه التعبئة الوطنية للمساهمة في الصندوق الذي يحمل اسم "الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد".وشدد بلاغ للمجلسين على أن البرلمان بمجلسين يضع نفسه رهن ما يقتضيه الواجب الوطني من تعبئة ومواكبة متواصلة لمختلف تطورات هذا المستجد، مضيفا أن “المجلسان اتخذا عددا من الإجراءات التي من شأنها تمكين المؤسسة البرلمانية من مواصلة حضورها وقيامها بوظائفها الدستورية، وذلك انسجاما مع الممارسات البرلمانية الدولية في مثل هذه الظروف المستجدة وتمثلا للتوجيهات الملكية السامية في هذا الإطار”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع