التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
جنايات مراكش تؤجل محاكمة سارقة مجوهرات وحلي
نشر في: 22 يوليو 2016
ارجأت الغرفة الجنحية التلبسية بمحكمة الاستئناف يمراكش، أول أمس الأربعاء، محاكمة سارقة المجوهرات والحلي من إحدى المنازل المتواجدة بحي الرويضات، الى يوم 21 شتنبر المقبل، لاعادة استدعاء المتهمة، التي تخلفت عن الحضور، بعد إدلاء دفاعها بشهادة طبية لتبرير غيابها عن جلسة المحاكمة.
وكانت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قضت بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة 1000 درهم في حق المتهمة، والحكم عليها بأدائها تعويضا مدنيا بقيمة 8000 درهم.
وتتابع المتهمة "و- م" الموجودة في حالة سراح، طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك، بتهمة المشاركة في السرقة واخفاء شيء متحصل عليه من جنحة.
وأثار قرار تمتيع المتهمة بالسراح المؤقت من طرف وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، جدلا في أوساط المهتمين بالشأن القضائي بالمدينة الحمراء، علما أنها كانت موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، بعد اختفائها عن الأنظار، منذ صيف 2011، مباشرة بعد تنفيذ عملية السرقة واعتقال المتهم الرئيسي.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه بعد إيقاف المتهمة وتنقيطها بالناظم الآلي تبين أنها مبحوث عنها على الصعيد الوطني بخصوص السرقة والمشاركة فيها، ليتم اقتيادها إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، لتعميق البحث معها، قبل أن يتم إخضاعها لتدابير الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة بدل 48 ساعة المعمول بها قانونيا.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها حفيظة الغرمالي، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها ، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحا أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبسا نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.
وكانت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قضت بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة 1000 درهم في حق المتهمة، والحكم عليها بأدائها تعويضا مدنيا بقيمة 8000 درهم.
وتتابع المتهمة "و- م" الموجودة في حالة سراح، طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك، بتهمة المشاركة في السرقة واخفاء شيء متحصل عليه من جنحة.
وأثار قرار تمتيع المتهمة بالسراح المؤقت من طرف وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، جدلا في أوساط المهتمين بالشأن القضائي بالمدينة الحمراء، علما أنها كانت موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، بعد اختفائها عن الأنظار، منذ صيف 2011، مباشرة بعد تنفيذ عملية السرقة واعتقال المتهم الرئيسي.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه بعد إيقاف المتهمة وتنقيطها بالناظم الآلي تبين أنها مبحوث عنها على الصعيد الوطني بخصوص السرقة والمشاركة فيها، ليتم اقتيادها إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، لتعميق البحث معها، قبل أن يتم إخضاعها لتدابير الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة بدل 48 ساعة المعمول بها قانونيا.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها حفيظة الغرمالي، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها ، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحا أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبسا نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.
ارجأت الغرفة الجنحية التلبسية بمحكمة الاستئناف يمراكش، أول أمس الأربعاء، محاكمة سارقة المجوهرات والحلي من إحدى المنازل المتواجدة بحي الرويضات، الى يوم 21 شتنبر المقبل، لاعادة استدعاء المتهمة، التي تخلفت عن الحضور، بعد إدلاء دفاعها بشهادة طبية لتبرير غيابها عن جلسة المحاكمة.
وكانت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قضت بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة 1000 درهم في حق المتهمة، والحكم عليها بأدائها تعويضا مدنيا بقيمة 8000 درهم.
وتتابع المتهمة "و- م" الموجودة في حالة سراح، طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك، بتهمة المشاركة في السرقة واخفاء شيء متحصل عليه من جنحة.
وأثار قرار تمتيع المتهمة بالسراح المؤقت من طرف وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، جدلا في أوساط المهتمين بالشأن القضائي بالمدينة الحمراء، علما أنها كانت موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، بعد اختفائها عن الأنظار، منذ صيف 2011، مباشرة بعد تنفيذ عملية السرقة واعتقال المتهم الرئيسي.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه بعد إيقاف المتهمة وتنقيطها بالناظم الآلي تبين أنها مبحوث عنها على الصعيد الوطني بخصوص السرقة والمشاركة فيها، ليتم اقتيادها إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، لتعميق البحث معها، قبل أن يتم إخضاعها لتدابير الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة بدل 48 ساعة المعمول بها قانونيا.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها حفيظة الغرمالي، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها ، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحا أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبسا نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.
وكانت غرفة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قضت بشهر واحد حبسا نافذا وغرامة 1000 درهم في حق المتهمة، والحكم عليها بأدائها تعويضا مدنيا بقيمة 8000 درهم.
وتتابع المتهمة "و- م" الموجودة في حالة سراح، طبقا لفصول المتابعة وملتمسات وكيل الملك، بتهمة المشاركة في السرقة واخفاء شيء متحصل عليه من جنحة.
وأثار قرار تمتيع المتهمة بالسراح المؤقت من طرف وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، جدلا في أوساط المهتمين بالشأن القضائي بالمدينة الحمراء، علما أنها كانت موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، بعد اختفائها عن الأنظار، منذ صيف 2011، مباشرة بعد تنفيذ عملية السرقة واعتقال المتهم الرئيسي.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه بعد إيقاف المتهمة وتنقيطها بالناظم الآلي تبين أنها مبحوث عنها على الصعيد الوطني بخصوص السرقة والمشاركة فيها، ليتم اقتيادها إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، لتعميق البحث معها، قبل أن يتم إخضاعها لتدابير الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة بدل 48 ساعة المعمول بها قانونيا.
وتعود فصول القضية إلى صيف سنة 2011، عندما اكتشفت المسماة قيد حياتها حفيظة الغرمالي، اختفاء مجموعة من الحلي والمجوهرات من دولاب بغرفة نومها بمنزلها المتواجد بحي الرويضات، لتتقدم بشكاية إلى المصالح الأمنية وتوجه الاتهام مباشرة إلى سائقها ، ليجري الانتقال الى منزله حيث تم حجز بعض الحلي وأغراض أخرى، وبعد إخضاعه لتحقيق أولي اعترف بأنه هو من كان وراء سرقة مجوهرات الضحية، موضحا أن طريقة تنفيذ العملية كان من تخطيط المرأة السالف ذكرها التي استفادت من السراح المؤقت، ليتم ايقافه من طرف المصالح الامنية، وتقديمه الى العدالة من أجل نفس القضية، حيث تمت إدانته بعقوبة حبسية مذتها خمسة أشهر حبسا نافذا، في حين اختفت شريكته في السرقة عن الأنظار، ليجري تحرير مذكرة بحث وطنية في حقها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالصور.. حملات المراقبة تكشف ما تخفيه كواليس “السناكات” بمراكش
مراكش
مراكش
“راديما” تعلن انقطاع الماء عن هذه الأحياء بمراكش
مراكش
مراكش
خوفا على صحتهم.. المراكشيون يطالبون السلطات بإلزام “السناكات” بهذه المعايير
مراكش
مراكش
“هادشي كايخلع” .. السلطات تحجز أطعمة فاسدة كانت موجهة لبطون المراكشيين
مراكش
مراكش
بالصور.. سلطات تامنصورت تحجز أطعمة فاسدة وزيوت غير صالحة للاستعمال بـ”سناكات”
مراكش
مراكش
بالصور.. سلطات مراكش تهدم مستودعا و”براريك” عشوائية
مراكش
مراكش
خاص.. الوالي شوراق يتدخل لحل “بلوكاج” جماعة تسلطانت
مراكش
مراكش