التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
قطر تنفي دعم “الإخوان” أو ارتباطها بهم بعلاقة مباشرة
نشر في: 16 ديسمبر 2019
قال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن قطر لم تدعم قط "الإخوان المسلمين" ولم تربطها علاقة مباشرة بهم كحزب سياسي.وأضاف في حوار مع قناة "CNN": "لكن، طالما أنهم جزء من حكومات منتخبة، فعلينا أن نتعامل مع هذه الحكومات ومع العاملين فيها".وقال وزير الخارجية القطري: "قبل كل شيء نحن دولة وليس حزبا سياسيا، فيجب أن نسأل الشعوب في مصر وتونس مثلا لماذا قامت بانتخابهم ولم تختر جهة أخرى؟نحن نؤمن أن في قطر من غير الممكن أن نملي على الشعوب ما تختاره إذا أردنا حقا مساعدة الدولة والشعب".وبخصوص الاتهامات التي وجهتها دول خليجية إلى الدوحة بدعم الإرهاب، قال الوزير: "بالنسبة لتمويل الإرهاب، فقد أكد حلفاؤنا والمجتمع الدولي ألا أساس للرواية مطلقا".وأوضح أنه "لن يخرج أحد بمكاسب من هذا الوضع، الجميع خاسر في هذه الأزمة، وما نريد رؤيته هو حل أو تسوية تحفظ كرامة كافة الدول، والاعتراف بأن جميع الدول رابحة من هذه الوحدة الاستراتيجية، والتطلع إلى حماية هذا الكيان، كيان مجلس التعاون الخليجي من أي اضطراب كما حدث خلال العامين الماضيين".كما شدد على أنه "لن تكون هناك تنازلات كما قلت سابقا، نريد أن نتطلع إلى الأمام، وبالنسبة للمطالب فإننا نريد ضمان عدم تكرار ما حدث".وأضاف: "قلنا ونقول إننا مستعدون لمناقشة كل شيء باستثناء الأمور التي تؤثر على سيادتنا والتدخل في شؤوننا الداخلية أو سياستنا الخارجية".
قال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن قطر لم تدعم قط "الإخوان المسلمين" ولم تربطها علاقة مباشرة بهم كحزب سياسي.وأضاف في حوار مع قناة "CNN": "لكن، طالما أنهم جزء من حكومات منتخبة، فعلينا أن نتعامل مع هذه الحكومات ومع العاملين فيها".وقال وزير الخارجية القطري: "قبل كل شيء نحن دولة وليس حزبا سياسيا، فيجب أن نسأل الشعوب في مصر وتونس مثلا لماذا قامت بانتخابهم ولم تختر جهة أخرى؟نحن نؤمن أن في قطر من غير الممكن أن نملي على الشعوب ما تختاره إذا أردنا حقا مساعدة الدولة والشعب".وبخصوص الاتهامات التي وجهتها دول خليجية إلى الدوحة بدعم الإرهاب، قال الوزير: "بالنسبة لتمويل الإرهاب، فقد أكد حلفاؤنا والمجتمع الدولي ألا أساس للرواية مطلقا".وأوضح أنه "لن يخرج أحد بمكاسب من هذا الوضع، الجميع خاسر في هذه الأزمة، وما نريد رؤيته هو حل أو تسوية تحفظ كرامة كافة الدول، والاعتراف بأن جميع الدول رابحة من هذه الوحدة الاستراتيجية، والتطلع إلى حماية هذا الكيان، كيان مجلس التعاون الخليجي من أي اضطراب كما حدث خلال العامين الماضيين".كما شدد على أنه "لن تكون هناك تنازلات كما قلت سابقا، نريد أن نتطلع إلى الأمام، وبالنسبة للمطالب فإننا نريد ضمان عدم تكرار ما حدث".وأضاف: "قلنا ونقول إننا مستعدون لمناقشة كل شيء باستثناء الأمور التي تؤثر على سيادتنا والتدخل في شؤوننا الداخلية أو سياستنا الخارجية". سي إن إن
سي إن إن
ملصقات
اقرأ أيضاً
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
دولي
دولي
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي
أمريكا.. سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين
دولي
دولي