التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
مصالح الأمن تتعقب شبكات متخصصة في بيع البحوث الجامعية المسروقة
نشر في: 17 يناير 2018
بدأت المصالح الأمنية المغربية تتعقب شبكات على الأنترنت متخصصة في بيع البحوث الجامعية المسروقة.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الأربعاء، فإن عملية البحث والتحقيق التي باشرتها مصالح مكافحة الجريمة الالكترونية التابعة للشرطة القضائية، اتت مباشرة بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة فيسبوك تعرض خدمات بيع بحوث جامعية مسروقة، لا سيما للمقبلين على نيل شهادة الاجازة في كل التخصصات.
وأضافت الجريدة، أن الامن تلقى شكايات من عمداء كليات، بعد ارتفاع عدد الطلبة الذين ثبت في حقهم سرقة بحوث منشورة على شبكة الانترنت.
وتؤكد المعطيات التي حصلت عليها الجريدة، ان المصالح الامنية وضعت يدها الى حدود اللحظة على صفحات كثيرة وليس صفحة واحدة تقترح على روادها بحوثا في تخصصات علمية وادبية وتحدد كل خدمة، منها ان الحصول على بحث كامل بصيغة PDF مع عدم إمكانية إيجاده باستعمال محركات البحث المعروفة يساوي 2500 درهم للبحث، أما بحث في صيغة "الوورد" ثم البحث عنه بصيغة FPT فيساوي 1500 درهم.
واستنادا الى المعطيات نفسها فإن البحوث المسروقة باللغة الفرنسية أكثر غلاء من المكتوبة باللغة العربية، حيث أن الفرق بينهما هو 700 درهم، كما ان الابحاث توصلت الى ان عدد زوار هذه الصفحات ارتفع عشر مرات أكثر من الشهور الماضية، مبرزة في السياق نفسه ان الامر يتعلق بشبكات منظمة تتاجر في البحوث الجامعية، لكن الخطير في الامر انه أصبح مكشوفا على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الأربعاء، فإن عملية البحث والتحقيق التي باشرتها مصالح مكافحة الجريمة الالكترونية التابعة للشرطة القضائية، اتت مباشرة بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة فيسبوك تعرض خدمات بيع بحوث جامعية مسروقة، لا سيما للمقبلين على نيل شهادة الاجازة في كل التخصصات.
وأضافت الجريدة، أن الامن تلقى شكايات من عمداء كليات، بعد ارتفاع عدد الطلبة الذين ثبت في حقهم سرقة بحوث منشورة على شبكة الانترنت.
وتؤكد المعطيات التي حصلت عليها الجريدة، ان المصالح الامنية وضعت يدها الى حدود اللحظة على صفحات كثيرة وليس صفحة واحدة تقترح على روادها بحوثا في تخصصات علمية وادبية وتحدد كل خدمة، منها ان الحصول على بحث كامل بصيغة PDF مع عدم إمكانية إيجاده باستعمال محركات البحث المعروفة يساوي 2500 درهم للبحث، أما بحث في صيغة "الوورد" ثم البحث عنه بصيغة FPT فيساوي 1500 درهم.
واستنادا الى المعطيات نفسها فإن البحوث المسروقة باللغة الفرنسية أكثر غلاء من المكتوبة باللغة العربية، حيث أن الفرق بينهما هو 700 درهم، كما ان الابحاث توصلت الى ان عدد زوار هذه الصفحات ارتفع عشر مرات أكثر من الشهور الماضية، مبرزة في السياق نفسه ان الامر يتعلق بشبكات منظمة تتاجر في البحوث الجامعية، لكن الخطير في الامر انه أصبح مكشوفا على وسائل التواصل الاجتماعي.
بدأت المصالح الأمنية المغربية تتعقب شبكات على الأنترنت متخصصة في بيع البحوث الجامعية المسروقة.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الأربعاء، فإن عملية البحث والتحقيق التي باشرتها مصالح مكافحة الجريمة الالكترونية التابعة للشرطة القضائية، اتت مباشرة بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة فيسبوك تعرض خدمات بيع بحوث جامعية مسروقة، لا سيما للمقبلين على نيل شهادة الاجازة في كل التخصصات.
وأضافت الجريدة، أن الامن تلقى شكايات من عمداء كليات، بعد ارتفاع عدد الطلبة الذين ثبت في حقهم سرقة بحوث منشورة على شبكة الانترنت.
وتؤكد المعطيات التي حصلت عليها الجريدة، ان المصالح الامنية وضعت يدها الى حدود اللحظة على صفحات كثيرة وليس صفحة واحدة تقترح على روادها بحوثا في تخصصات علمية وادبية وتحدد كل خدمة، منها ان الحصول على بحث كامل بصيغة PDF مع عدم إمكانية إيجاده باستعمال محركات البحث المعروفة يساوي 2500 درهم للبحث، أما بحث في صيغة "الوورد" ثم البحث عنه بصيغة FPT فيساوي 1500 درهم.
واستنادا الى المعطيات نفسها فإن البحوث المسروقة باللغة الفرنسية أكثر غلاء من المكتوبة باللغة العربية، حيث أن الفرق بينهما هو 700 درهم، كما ان الابحاث توصلت الى ان عدد زوار هذه الصفحات ارتفع عشر مرات أكثر من الشهور الماضية، مبرزة في السياق نفسه ان الامر يتعلق بشبكات منظمة تتاجر في البحوث الجامعية، لكن الخطير في الامر انه أصبح مكشوفا على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب يومية "المساء" في عددها ليومه الأربعاء، فإن عملية البحث والتحقيق التي باشرتها مصالح مكافحة الجريمة الالكترونية التابعة للشرطة القضائية، اتت مباشرة بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة فيسبوك تعرض خدمات بيع بحوث جامعية مسروقة، لا سيما للمقبلين على نيل شهادة الاجازة في كل التخصصات.
وأضافت الجريدة، أن الامن تلقى شكايات من عمداء كليات، بعد ارتفاع عدد الطلبة الذين ثبت في حقهم سرقة بحوث منشورة على شبكة الانترنت.
وتؤكد المعطيات التي حصلت عليها الجريدة، ان المصالح الامنية وضعت يدها الى حدود اللحظة على صفحات كثيرة وليس صفحة واحدة تقترح على روادها بحوثا في تخصصات علمية وادبية وتحدد كل خدمة، منها ان الحصول على بحث كامل بصيغة PDF مع عدم إمكانية إيجاده باستعمال محركات البحث المعروفة يساوي 2500 درهم للبحث، أما بحث في صيغة "الوورد" ثم البحث عنه بصيغة FPT فيساوي 1500 درهم.
واستنادا الى المعطيات نفسها فإن البحوث المسروقة باللغة الفرنسية أكثر غلاء من المكتوبة باللغة العربية، حيث أن الفرق بينهما هو 700 درهم، كما ان الابحاث توصلت الى ان عدد زوار هذه الصفحات ارتفع عشر مرات أكثر من الشهور الماضية، مبرزة في السياق نفسه ان الامر يتعلق بشبكات منظمة تتاجر في البحوث الجامعية، لكن الخطير في الامر انه أصبح مكشوفا على وسائل التواصل الاجتماعي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
صحيفة فرنسية: المغرب يستعد للانضمام لنادي مصنعي الدرونات العسكرية
صحافة
صحافة
فدرالية الناشرين تدعو الى استثمار تحسن تصنيف المغرب ضمن مؤشر حرية الصحافة
صحافة
صحافة
وكالة بيت مال القدس تتوج الفائزين بجوائز الإعلام التنموي
صحافة
صحافة
جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
صحافة
صحافة
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
صحافة
صحافة
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة