التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
روزينكفيست: كانت السيارة بالكاد جاهزة قبل توجّهي للفوز في مراكش
نشر في: 14 يناير 2018
كشف متصدّر ترتيب بطولة الفورمولا إي فيلكس روزينكفيست بأنّ فريقه ماهيندرا قام بإدخال تغييراتٍ على سيارته الثانية في اللحظات الأخيرة قُبيل استخدامه لها من أجل إكمال سباقه في مراكش نحو الفوز.
علم الفريق بوجود مشكلة في البطارية قُبيل انطلاقة السباق، الأمر الذي بالكاد منحهم الوقت لإكمال تغييرها، الأمر الذي عادة ما يتطلّب ساعة واحدة على الأقلّ.
وقد بدأ السويديّ السباق على متن السيارة الأخرى، ليُجري توقّف تغيير السيارة بعد 25 دقيقة من الانطلاقة – وذلك بعد ساعة واحدة من تصريح روزينكفيست بأنّ سيارته كانت "منقسمة لنصفين".
"كنت أدعو بأن تكون سيارتي الثانية جاهزة بحلول توقّف الصيانة" قال روزينكفيست.
وأضاف: "أخبرني طاقمي قبل لفّة تقريبًا من توقّف تبديل السيارات بأنّهم أوقفوا العمل على السيارة وأنّها جاهزة، لذا أوجّه لهم جزيل الشكر ولأعضاء الفريق على عملهم بهذه السرعة من أجل إصلاح تلك المشكلة. كما أنّ شعوري داخل السيارة كان رائعًا!".
هذا وتعيّن على روزينكفيست كذلك تخطّى "معاناته" في التجارب الحرّة الصعبة والتي كانت لتجعله "يرضى بمجرّد التواجد بين سائقي الوسط" قبل أن يُحرز فريقه تقدّمًا كبيرًا وسريعًا مع الإطارات وكيفية عملها. ما سمح للسويدي بالتأهّل ثالثًا، وتجاوز سام بيرد عندما فقد سائق "دي اس فيرجن ريسينغ" بعضًا من الطاقة جرّاء مشكلة في علبة التروس، ومن ثمّ اتّجه روزينكفيست إلى ملاحقة المتصدّر سيباستيان بويمي.
وعلى شاكلة سباق الموسم الماضي، عندما تمكّن بويمي من ملاحقة وتجاوز صاحب قطب الانطلاق الأوّل روزينكفيست، نجح السويدي في التغلّب على سائق "رينو إي.دامس" مُحزرًا فوزه الثالث ومتقدّمًا لصدارة الترتيب.
"كان من الممتع كيف انقلبت الأمور من العام الماضي بيني وبينه" قال روزينكفيست لموقعنا «موتورسبورت.كوم».
وتابع: "من الرائع كيف يكون بوسعك العودة بعد عامٍ كامل والشعور بهذا القدر من الهدوء داخل السيارة. إذ يسمح لك ذلك بتصفية ذهنك من أجل التركيز على أدواتك ورؤية الموقع الذي تتواجد فيه، كأن يكون لك منظور بعض الشيء لكامل السباق ومن ثمّ تُقدم على حركة التجاوز المثالية. كان رائعًا بالفعل أن أعود وأقوم بذلك".
يُشار إلى أنّ حركة تجاوز روزينكفيست التي حقق على إثرها الفوز تضمّنت التقدّم بجانب بويمي على المقطع المستقيم، حيث تواجد السويديّ على خطّ التسابق الداخلي وسط الغبار متقدّمًا على السويسري تحت الكبح عند المنعطف السابع الأيسر.
"كان المسار زلقًا للغاية، إذ كان ذلك هو سبب الانزلاق بعض الشيء" قال روزينكفيست.
واختتم: "بمجرّد أن تجاوزته، أدركت بأنّني قد نجحت كونه كان يفتقر للطاقة، إذ أعتقد بأنّه كان ذكيًا بالقدر الكافي بألّا يخاطر بكلّ شيء من أجل محاولة التقدّم عليّ من جديد. دعونا نقول بأنّه لم يكن أصعب تجاوز".
علم الفريق بوجود مشكلة في البطارية قُبيل انطلاقة السباق، الأمر الذي بالكاد منحهم الوقت لإكمال تغييرها، الأمر الذي عادة ما يتطلّب ساعة واحدة على الأقلّ.
وقد بدأ السويديّ السباق على متن السيارة الأخرى، ليُجري توقّف تغيير السيارة بعد 25 دقيقة من الانطلاقة – وذلك بعد ساعة واحدة من تصريح روزينكفيست بأنّ سيارته كانت "منقسمة لنصفين".
"كنت أدعو بأن تكون سيارتي الثانية جاهزة بحلول توقّف الصيانة" قال روزينكفيست.
وأضاف: "أخبرني طاقمي قبل لفّة تقريبًا من توقّف تبديل السيارات بأنّهم أوقفوا العمل على السيارة وأنّها جاهزة، لذا أوجّه لهم جزيل الشكر ولأعضاء الفريق على عملهم بهذه السرعة من أجل إصلاح تلك المشكلة. كما أنّ شعوري داخل السيارة كان رائعًا!".
هذا وتعيّن على روزينكفيست كذلك تخطّى "معاناته" في التجارب الحرّة الصعبة والتي كانت لتجعله "يرضى بمجرّد التواجد بين سائقي الوسط" قبل أن يُحرز فريقه تقدّمًا كبيرًا وسريعًا مع الإطارات وكيفية عملها. ما سمح للسويدي بالتأهّل ثالثًا، وتجاوز سام بيرد عندما فقد سائق "دي اس فيرجن ريسينغ" بعضًا من الطاقة جرّاء مشكلة في علبة التروس، ومن ثمّ اتّجه روزينكفيست إلى ملاحقة المتصدّر سيباستيان بويمي.
وعلى شاكلة سباق الموسم الماضي، عندما تمكّن بويمي من ملاحقة وتجاوز صاحب قطب الانطلاق الأوّل روزينكفيست، نجح السويدي في التغلّب على سائق "رينو إي.دامس" مُحزرًا فوزه الثالث ومتقدّمًا لصدارة الترتيب.
"كان من الممتع كيف انقلبت الأمور من العام الماضي بيني وبينه" قال روزينكفيست لموقعنا «موتورسبورت.كوم».
وتابع: "من الرائع كيف يكون بوسعك العودة بعد عامٍ كامل والشعور بهذا القدر من الهدوء داخل السيارة. إذ يسمح لك ذلك بتصفية ذهنك من أجل التركيز على أدواتك ورؤية الموقع الذي تتواجد فيه، كأن يكون لك منظور بعض الشيء لكامل السباق ومن ثمّ تُقدم على حركة التجاوز المثالية. كان رائعًا بالفعل أن أعود وأقوم بذلك".
يُشار إلى أنّ حركة تجاوز روزينكفيست التي حقق على إثرها الفوز تضمّنت التقدّم بجانب بويمي على المقطع المستقيم، حيث تواجد السويديّ على خطّ التسابق الداخلي وسط الغبار متقدّمًا على السويسري تحت الكبح عند المنعطف السابع الأيسر.
"كان المسار زلقًا للغاية، إذ كان ذلك هو سبب الانزلاق بعض الشيء" قال روزينكفيست.
واختتم: "بمجرّد أن تجاوزته، أدركت بأنّني قد نجحت كونه كان يفتقر للطاقة، إذ أعتقد بأنّه كان ذكيًا بالقدر الكافي بألّا يخاطر بكلّ شيء من أجل محاولة التقدّم عليّ من جديد. دعونا نقول بأنّه لم يكن أصعب تجاوز".
كشف متصدّر ترتيب بطولة الفورمولا إي فيلكس روزينكفيست بأنّ فريقه ماهيندرا قام بإدخال تغييراتٍ على سيارته الثانية في اللحظات الأخيرة قُبيل استخدامه لها من أجل إكمال سباقه في مراكش نحو الفوز.
علم الفريق بوجود مشكلة في البطارية قُبيل انطلاقة السباق، الأمر الذي بالكاد منحهم الوقت لإكمال تغييرها، الأمر الذي عادة ما يتطلّب ساعة واحدة على الأقلّ.
وقد بدأ السويديّ السباق على متن السيارة الأخرى، ليُجري توقّف تغيير السيارة بعد 25 دقيقة من الانطلاقة – وذلك بعد ساعة واحدة من تصريح روزينكفيست بأنّ سيارته كانت "منقسمة لنصفين".
"كنت أدعو بأن تكون سيارتي الثانية جاهزة بحلول توقّف الصيانة" قال روزينكفيست.
وأضاف: "أخبرني طاقمي قبل لفّة تقريبًا من توقّف تبديل السيارات بأنّهم أوقفوا العمل على السيارة وأنّها جاهزة، لذا أوجّه لهم جزيل الشكر ولأعضاء الفريق على عملهم بهذه السرعة من أجل إصلاح تلك المشكلة. كما أنّ شعوري داخل السيارة كان رائعًا!".
هذا وتعيّن على روزينكفيست كذلك تخطّى "معاناته" في التجارب الحرّة الصعبة والتي كانت لتجعله "يرضى بمجرّد التواجد بين سائقي الوسط" قبل أن يُحرز فريقه تقدّمًا كبيرًا وسريعًا مع الإطارات وكيفية عملها. ما سمح للسويدي بالتأهّل ثالثًا، وتجاوز سام بيرد عندما فقد سائق "دي اس فيرجن ريسينغ" بعضًا من الطاقة جرّاء مشكلة في علبة التروس، ومن ثمّ اتّجه روزينكفيست إلى ملاحقة المتصدّر سيباستيان بويمي.
وعلى شاكلة سباق الموسم الماضي، عندما تمكّن بويمي من ملاحقة وتجاوز صاحب قطب الانطلاق الأوّل روزينكفيست، نجح السويدي في التغلّب على سائق "رينو إي.دامس" مُحزرًا فوزه الثالث ومتقدّمًا لصدارة الترتيب.
"كان من الممتع كيف انقلبت الأمور من العام الماضي بيني وبينه" قال روزينكفيست لموقعنا «موتورسبورت.كوم».
وتابع: "من الرائع كيف يكون بوسعك العودة بعد عامٍ كامل والشعور بهذا القدر من الهدوء داخل السيارة. إذ يسمح لك ذلك بتصفية ذهنك من أجل التركيز على أدواتك ورؤية الموقع الذي تتواجد فيه، كأن يكون لك منظور بعض الشيء لكامل السباق ومن ثمّ تُقدم على حركة التجاوز المثالية. كان رائعًا بالفعل أن أعود وأقوم بذلك".
يُشار إلى أنّ حركة تجاوز روزينكفيست التي حقق على إثرها الفوز تضمّنت التقدّم بجانب بويمي على المقطع المستقيم، حيث تواجد السويديّ على خطّ التسابق الداخلي وسط الغبار متقدّمًا على السويسري تحت الكبح عند المنعطف السابع الأيسر.
"كان المسار زلقًا للغاية، إذ كان ذلك هو سبب الانزلاق بعض الشيء" قال روزينكفيست.
واختتم: "بمجرّد أن تجاوزته، أدركت بأنّني قد نجحت كونه كان يفتقر للطاقة، إذ أعتقد بأنّه كان ذكيًا بالقدر الكافي بألّا يخاطر بكلّ شيء من أجل محاولة التقدّم عليّ من جديد. دعونا نقول بأنّه لم يكن أصعب تجاوز".
علم الفريق بوجود مشكلة في البطارية قُبيل انطلاقة السباق، الأمر الذي بالكاد منحهم الوقت لإكمال تغييرها، الأمر الذي عادة ما يتطلّب ساعة واحدة على الأقلّ.
وقد بدأ السويديّ السباق على متن السيارة الأخرى، ليُجري توقّف تغيير السيارة بعد 25 دقيقة من الانطلاقة – وذلك بعد ساعة واحدة من تصريح روزينكفيست بأنّ سيارته كانت "منقسمة لنصفين".
"كنت أدعو بأن تكون سيارتي الثانية جاهزة بحلول توقّف الصيانة" قال روزينكفيست.
وأضاف: "أخبرني طاقمي قبل لفّة تقريبًا من توقّف تبديل السيارات بأنّهم أوقفوا العمل على السيارة وأنّها جاهزة، لذا أوجّه لهم جزيل الشكر ولأعضاء الفريق على عملهم بهذه السرعة من أجل إصلاح تلك المشكلة. كما أنّ شعوري داخل السيارة كان رائعًا!".
هذا وتعيّن على روزينكفيست كذلك تخطّى "معاناته" في التجارب الحرّة الصعبة والتي كانت لتجعله "يرضى بمجرّد التواجد بين سائقي الوسط" قبل أن يُحرز فريقه تقدّمًا كبيرًا وسريعًا مع الإطارات وكيفية عملها. ما سمح للسويدي بالتأهّل ثالثًا، وتجاوز سام بيرد عندما فقد سائق "دي اس فيرجن ريسينغ" بعضًا من الطاقة جرّاء مشكلة في علبة التروس، ومن ثمّ اتّجه روزينكفيست إلى ملاحقة المتصدّر سيباستيان بويمي.
وعلى شاكلة سباق الموسم الماضي، عندما تمكّن بويمي من ملاحقة وتجاوز صاحب قطب الانطلاق الأوّل روزينكفيست، نجح السويدي في التغلّب على سائق "رينو إي.دامس" مُحزرًا فوزه الثالث ومتقدّمًا لصدارة الترتيب.
"كان من الممتع كيف انقلبت الأمور من العام الماضي بيني وبينه" قال روزينكفيست لموقعنا «موتورسبورت.كوم».
وتابع: "من الرائع كيف يكون بوسعك العودة بعد عامٍ كامل والشعور بهذا القدر من الهدوء داخل السيارة. إذ يسمح لك ذلك بتصفية ذهنك من أجل التركيز على أدواتك ورؤية الموقع الذي تتواجد فيه، كأن يكون لك منظور بعض الشيء لكامل السباق ومن ثمّ تُقدم على حركة التجاوز المثالية. كان رائعًا بالفعل أن أعود وأقوم بذلك".
يُشار إلى أنّ حركة تجاوز روزينكفيست التي حقق على إثرها الفوز تضمّنت التقدّم بجانب بويمي على المقطع المستقيم، حيث تواجد السويديّ على خطّ التسابق الداخلي وسط الغبار متقدّمًا على السويسري تحت الكبح عند المنعطف السابع الأيسر.
"كان المسار زلقًا للغاية، إذ كان ذلك هو سبب الانزلاق بعض الشيء" قال روزينكفيست.
واختتم: "بمجرّد أن تجاوزته، أدركت بأنّني قد نجحت كونه كان يفتقر للطاقة، إذ أعتقد بأنّه كان ذكيًا بالقدر الكافي بألّا يخاطر بكلّ شيء من أجل محاولة التقدّم عليّ من جديد. دعونا نقول بأنّه لم يكن أصعب تجاوز".
ملصقات
اقرأ أيضاً
تصرف غريب.. علي البليهي يصفع بشدة لاعب الهلال بعد “الكلاسيكو”
رياضة
رياضة
مخاوف نجوم ريال مدريد من صفقة مبابي
رياضة
رياضة
بروسيا دورتموند الألماني يهزم باريس سان جرمان ويتأهل لنهائي دوري أبطال أوربا
رياضة
رياضة
فريق الكوكب المراكشي لكرة السلة إناث يتجه نحو تتويج جديد بكأس العرش
رياضة
رياضة
رحيل أول مدرب قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم
رياضة
رياضة
معاقبة اتحاد جدة وحمد الله بسبب الهلال السعودي
رياضة
رياضة
المغرب يحتضن الدورة 16 للبطولة الإفريقية للدراجات الجبلية
رياضة
رياضة