التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تنظيم سباق على الطريق بمراكش للتحسيس بأهمية التبرع بالأعضاء
نشر في: 25 ديسمبر 2017
أقيم أمس الأحد بمراكش بمبادرة من المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، سباق على الطريق للتحسيس بأهمية التبرع بالأعضاء في إنقاذ حياة العديد من المرضى.
وتهدف هذه التظاهرة، المقامة تحت شعار "لنجري دعما للتبرع و انقاذ الحياة"، إلى تحسيس عموم المواطنين بنجاح برنامج زرع الأعضاء والأنسجة البشرية وحثهم على التحلي بثقافة التبرع بالأعضاء وذلك من خلال الانجاز الرياضي المحقق من قبل المتسابقين الذين بلغ عددهم 450 متسابقا.
وأوضح المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس البروفيسور هشام نجمي، أن هذا السباق الأول يعد مرحلة ضمن برنامج طموح ينظمه المركز من أجل النهوض والتشجيع على التبرع بالأعضاء.
وأشار إلى أن مسألة التبرع بالأعضاء بالمغرب لا يكتنفها الغموض لا من الناحية الدينية ولا من ناحية الإطار القانوني، غير أن العائق الوحيد يبقى ضعف التشبع بثقافة التبرع بالأعضاء.
وأبرز البروفيسور نجمي أنه في عدد من الأمراض تبقى زراعة الأعضاء الحل الوحيد أمام المرضى والذين يجدون أنفسهم مجبرين في بعض الحالات على التنقل إلى الخارج للقيام بعمليات الزرع بتكلفة باهظة، داعيا المواطنين إلى اتخاذ المبادرة والتبرع بالأعضاء عبر التسجيل في السجلات المخصصة لهذا الغرض بمحاكم المملكة.
وعرف هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبع كيلومترات، مشاركة العديد من الأندية الرياضية ومواطنين اقتناعا منهم بأهمية ونبل هذه المبادرة.
وتروم هذه التظاهرة، التي تشكل مبادرة مهمة ذات أبعاد اجتماعية وإنسانية، تحفيز العاملين بالقطاع الصحي على الانخراط بشكل فعلي في جميع التظاهرات ذات الصبغة الرياضية، وكذا التحسيس بالدور الهام والحيوي الذي تضطلع به الرياضة في النمو السليم للفرد
وتهدف هذه التظاهرة، المقامة تحت شعار "لنجري دعما للتبرع و انقاذ الحياة"، إلى تحسيس عموم المواطنين بنجاح برنامج زرع الأعضاء والأنسجة البشرية وحثهم على التحلي بثقافة التبرع بالأعضاء وذلك من خلال الانجاز الرياضي المحقق من قبل المتسابقين الذين بلغ عددهم 450 متسابقا.
وأوضح المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس البروفيسور هشام نجمي، أن هذا السباق الأول يعد مرحلة ضمن برنامج طموح ينظمه المركز من أجل النهوض والتشجيع على التبرع بالأعضاء.
وأشار إلى أن مسألة التبرع بالأعضاء بالمغرب لا يكتنفها الغموض لا من الناحية الدينية ولا من ناحية الإطار القانوني، غير أن العائق الوحيد يبقى ضعف التشبع بثقافة التبرع بالأعضاء.
وأبرز البروفيسور نجمي أنه في عدد من الأمراض تبقى زراعة الأعضاء الحل الوحيد أمام المرضى والذين يجدون أنفسهم مجبرين في بعض الحالات على التنقل إلى الخارج للقيام بعمليات الزرع بتكلفة باهظة، داعيا المواطنين إلى اتخاذ المبادرة والتبرع بالأعضاء عبر التسجيل في السجلات المخصصة لهذا الغرض بمحاكم المملكة.
وعرف هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبع كيلومترات، مشاركة العديد من الأندية الرياضية ومواطنين اقتناعا منهم بأهمية ونبل هذه المبادرة.
وتروم هذه التظاهرة، التي تشكل مبادرة مهمة ذات أبعاد اجتماعية وإنسانية، تحفيز العاملين بالقطاع الصحي على الانخراط بشكل فعلي في جميع التظاهرات ذات الصبغة الرياضية، وكذا التحسيس بالدور الهام والحيوي الذي تضطلع به الرياضة في النمو السليم للفرد
أقيم أمس الأحد بمراكش بمبادرة من المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، سباق على الطريق للتحسيس بأهمية التبرع بالأعضاء في إنقاذ حياة العديد من المرضى.
وتهدف هذه التظاهرة، المقامة تحت شعار "لنجري دعما للتبرع و انقاذ الحياة"، إلى تحسيس عموم المواطنين بنجاح برنامج زرع الأعضاء والأنسجة البشرية وحثهم على التحلي بثقافة التبرع بالأعضاء وذلك من خلال الانجاز الرياضي المحقق من قبل المتسابقين الذين بلغ عددهم 450 متسابقا.
وأوضح المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس البروفيسور هشام نجمي، أن هذا السباق الأول يعد مرحلة ضمن برنامج طموح ينظمه المركز من أجل النهوض والتشجيع على التبرع بالأعضاء.
وأشار إلى أن مسألة التبرع بالأعضاء بالمغرب لا يكتنفها الغموض لا من الناحية الدينية ولا من ناحية الإطار القانوني، غير أن العائق الوحيد يبقى ضعف التشبع بثقافة التبرع بالأعضاء.
وأبرز البروفيسور نجمي أنه في عدد من الأمراض تبقى زراعة الأعضاء الحل الوحيد أمام المرضى والذين يجدون أنفسهم مجبرين في بعض الحالات على التنقل إلى الخارج للقيام بعمليات الزرع بتكلفة باهظة، داعيا المواطنين إلى اتخاذ المبادرة والتبرع بالأعضاء عبر التسجيل في السجلات المخصصة لهذا الغرض بمحاكم المملكة.
وعرف هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبع كيلومترات، مشاركة العديد من الأندية الرياضية ومواطنين اقتناعا منهم بأهمية ونبل هذه المبادرة.
وتروم هذه التظاهرة، التي تشكل مبادرة مهمة ذات أبعاد اجتماعية وإنسانية، تحفيز العاملين بالقطاع الصحي على الانخراط بشكل فعلي في جميع التظاهرات ذات الصبغة الرياضية، وكذا التحسيس بالدور الهام والحيوي الذي تضطلع به الرياضة في النمو السليم للفرد
وتهدف هذه التظاهرة، المقامة تحت شعار "لنجري دعما للتبرع و انقاذ الحياة"، إلى تحسيس عموم المواطنين بنجاح برنامج زرع الأعضاء والأنسجة البشرية وحثهم على التحلي بثقافة التبرع بالأعضاء وذلك من خلال الانجاز الرياضي المحقق من قبل المتسابقين الذين بلغ عددهم 450 متسابقا.
وأوضح المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس البروفيسور هشام نجمي، أن هذا السباق الأول يعد مرحلة ضمن برنامج طموح ينظمه المركز من أجل النهوض والتشجيع على التبرع بالأعضاء.
وأشار إلى أن مسألة التبرع بالأعضاء بالمغرب لا يكتنفها الغموض لا من الناحية الدينية ولا من ناحية الإطار القانوني، غير أن العائق الوحيد يبقى ضعف التشبع بثقافة التبرع بالأعضاء.
وأبرز البروفيسور نجمي أنه في عدد من الأمراض تبقى زراعة الأعضاء الحل الوحيد أمام المرضى والذين يجدون أنفسهم مجبرين في بعض الحالات على التنقل إلى الخارج للقيام بعمليات الزرع بتكلفة باهظة، داعيا المواطنين إلى اتخاذ المبادرة والتبرع بالأعضاء عبر التسجيل في السجلات المخصصة لهذا الغرض بمحاكم المملكة.
وعرف هذا السباق، الذي بلغت مسافته سبع كيلومترات، مشاركة العديد من الأندية الرياضية ومواطنين اقتناعا منهم بأهمية ونبل هذه المبادرة.
وتروم هذه التظاهرة، التي تشكل مبادرة مهمة ذات أبعاد اجتماعية وإنسانية، تحفيز العاملين بالقطاع الصحي على الانخراط بشكل فعلي في جميع التظاهرات ذات الصبغة الرياضية، وكذا التحسيس بالدور الهام والحيوي الذي تضطلع به الرياضة في النمو السليم للفرد
ملصقات
اقرأ أيضاً
إعطاء انطلاقة خدمات 14 مركزا للرعاية الصحية الأولية على مستوى جهة فاس- مكناس
مجتمع
مجتمع
الحجز على منقولات شركة بمراكش لفائدة الإدارة الجهوية للضرائب
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: جحيم الاكتظاظ المروري بمراكش يغضب مستعملي الطريق وكشـ24 تنقل رأي مختص
مجتمع
مجتمع
الحجز على منقولات شركة بمراكش لفائدة الإدارة الجهوية للضرائب
مجتمع
مجتمع
ينشطون في ترويج المخدرات.. أمن مراكش ينهي نشاط 3 أشقاء
مجتمع
مجتمع
قطاع الفلاحة بالمغرب يفقد 206 آلاف منصب شغل في عام واحد
مجتمع
مجتمع
“البسيج” يعلن تفكيك خلية إرهابية من 5 عناصر موالية لـ “داعش”
مجتمع
مجتمع