التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
انخفاض درجة الحرارة يدفع المراكشيين للبحث عن “المساخن”
نشر في: 5 ديسمبر 2017
مع انخفاض درجات الحرارة بمدينة مراكش تنتعش الوجبات الساخنة بمدينة مراكش على غرار باقي مدن الممكلة ، حيث يكثر الإقبال عن هذه الوجبات بالعديد من الأحياء نظرا لما تتوفر عليه من مواد غدائية ذات سعرات حرارية مرفعة تضمن للمراكشي الحفاظ على معدل حرارة مناسب .
ومنذ بداية فصل الشتاء ينشط مجموعة من الباعة على جنبات الاحياء الشعبية، و كذا بساحة جامع الفنا، اد يقومون ببيع مشروبات ساخنة التي يعدونها بكل احترافية كل يوم وفق مقادير محددة تمزج فيها الأعشاب الساخنة او ما تسمى " المساخن" حيث تتميز بطعم خاص و مميز، يستقطب عدد كبير كل يوم المراكشيين لاحتسائها والتلذذ بمذاقها، لانها تقيهم برودة الجسم وتمنحهم الدفء والطاقة .
و على غرار باقي المهن الموسمية فهذه المهنة ورثها اصحابها أبا عن جد، حيث تبقى مصدر رزق وعيش لأسر عديدة بالمدينة، اذ ان جل هؤلاء ورثو طريقة تحضير هذه الوجبات بكل تفصيل دقيق من حيث الإعداد والمقادير.
وتبقى المتغيرات المناخية وانخفاض درجات الحرارة الى مقاييس شديدة البروة رغم صعوبتها تبقى فرصة سانحة لبروز انشطة مذرة للدخل رغم ما تصاحب مثل هذه الوجبات من خطورة خصوصا أن مكوناتها عبارة عن أعشاب يجب احترام مقادير معينة حتى لا تؤثر على صحة المواطن .
و على العموم تبقى الوجبات الساخنة من بين الوجبات المفضلة خلال فصل الشتاء حيث تستهوي حرارة الوجبة الكل حتى الأجانب الذين يغريهم فضول الرائحة لتذوق كأس من " خودنجال" على غرار باقي المراكشيين.
ومنذ بداية فصل الشتاء ينشط مجموعة من الباعة على جنبات الاحياء الشعبية، و كذا بساحة جامع الفنا، اد يقومون ببيع مشروبات ساخنة التي يعدونها بكل احترافية كل يوم وفق مقادير محددة تمزج فيها الأعشاب الساخنة او ما تسمى " المساخن" حيث تتميز بطعم خاص و مميز، يستقطب عدد كبير كل يوم المراكشيين لاحتسائها والتلذذ بمذاقها، لانها تقيهم برودة الجسم وتمنحهم الدفء والطاقة .
و على غرار باقي المهن الموسمية فهذه المهنة ورثها اصحابها أبا عن جد، حيث تبقى مصدر رزق وعيش لأسر عديدة بالمدينة، اذ ان جل هؤلاء ورثو طريقة تحضير هذه الوجبات بكل تفصيل دقيق من حيث الإعداد والمقادير.
وتبقى المتغيرات المناخية وانخفاض درجات الحرارة الى مقاييس شديدة البروة رغم صعوبتها تبقى فرصة سانحة لبروز انشطة مذرة للدخل رغم ما تصاحب مثل هذه الوجبات من خطورة خصوصا أن مكوناتها عبارة عن أعشاب يجب احترام مقادير معينة حتى لا تؤثر على صحة المواطن .
و على العموم تبقى الوجبات الساخنة من بين الوجبات المفضلة خلال فصل الشتاء حيث تستهوي حرارة الوجبة الكل حتى الأجانب الذين يغريهم فضول الرائحة لتذوق كأس من " خودنجال" على غرار باقي المراكشيين.
مع انخفاض درجات الحرارة بمدينة مراكش تنتعش الوجبات الساخنة بمدينة مراكش على غرار باقي مدن الممكلة ، حيث يكثر الإقبال عن هذه الوجبات بالعديد من الأحياء نظرا لما تتوفر عليه من مواد غدائية ذات سعرات حرارية مرفعة تضمن للمراكشي الحفاظ على معدل حرارة مناسب .
ومنذ بداية فصل الشتاء ينشط مجموعة من الباعة على جنبات الاحياء الشعبية، و كذا بساحة جامع الفنا، اد يقومون ببيع مشروبات ساخنة التي يعدونها بكل احترافية كل يوم وفق مقادير محددة تمزج فيها الأعشاب الساخنة او ما تسمى " المساخن" حيث تتميز بطعم خاص و مميز، يستقطب عدد كبير كل يوم المراكشيين لاحتسائها والتلذذ بمذاقها، لانها تقيهم برودة الجسم وتمنحهم الدفء والطاقة .
و على غرار باقي المهن الموسمية فهذه المهنة ورثها اصحابها أبا عن جد، حيث تبقى مصدر رزق وعيش لأسر عديدة بالمدينة، اذ ان جل هؤلاء ورثو طريقة تحضير هذه الوجبات بكل تفصيل دقيق من حيث الإعداد والمقادير.
وتبقى المتغيرات المناخية وانخفاض درجات الحرارة الى مقاييس شديدة البروة رغم صعوبتها تبقى فرصة سانحة لبروز انشطة مذرة للدخل رغم ما تصاحب مثل هذه الوجبات من خطورة خصوصا أن مكوناتها عبارة عن أعشاب يجب احترام مقادير معينة حتى لا تؤثر على صحة المواطن .
و على العموم تبقى الوجبات الساخنة من بين الوجبات المفضلة خلال فصل الشتاء حيث تستهوي حرارة الوجبة الكل حتى الأجانب الذين يغريهم فضول الرائحة لتذوق كأس من " خودنجال" على غرار باقي المراكشيين.
ومنذ بداية فصل الشتاء ينشط مجموعة من الباعة على جنبات الاحياء الشعبية، و كذا بساحة جامع الفنا، اد يقومون ببيع مشروبات ساخنة التي يعدونها بكل احترافية كل يوم وفق مقادير محددة تمزج فيها الأعشاب الساخنة او ما تسمى " المساخن" حيث تتميز بطعم خاص و مميز، يستقطب عدد كبير كل يوم المراكشيين لاحتسائها والتلذذ بمذاقها، لانها تقيهم برودة الجسم وتمنحهم الدفء والطاقة .
و على غرار باقي المهن الموسمية فهذه المهنة ورثها اصحابها أبا عن جد، حيث تبقى مصدر رزق وعيش لأسر عديدة بالمدينة، اذ ان جل هؤلاء ورثو طريقة تحضير هذه الوجبات بكل تفصيل دقيق من حيث الإعداد والمقادير.
وتبقى المتغيرات المناخية وانخفاض درجات الحرارة الى مقاييس شديدة البروة رغم صعوبتها تبقى فرصة سانحة لبروز انشطة مذرة للدخل رغم ما تصاحب مثل هذه الوجبات من خطورة خصوصا أن مكوناتها عبارة عن أعشاب يجب احترام مقادير معينة حتى لا تؤثر على صحة المواطن .
و على العموم تبقى الوجبات الساخنة من بين الوجبات المفضلة خلال فصل الشتاء حيث تستهوي حرارة الوجبة الكل حتى الأجانب الذين يغريهم فضول الرائحة لتذوق كأس من " خودنجال" على غرار باقي المراكشيين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أطفال من ضحايا زلزال الحوز يزورون فضاءات أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني
المفتشية العامة للأمن الوطني توصلت بـ2447 شكاية سنة 2023
وطني
وطني
مديرية الأمن الوطني تطلق منصة جديدة لمحاربة الجريمة الرقمية
وطني
وطني
تقرير لليونيسكو لتقييم مستوى جاهزية المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
وطني
وطني
وفد برلماني مغربي يجري مباحاثات هامة بجمهورية الصين الشعبية
وطني
وطني
هذا موعد انطلاق أولى جلسات محاكمة الناصري وبعيوي
وطني
وطني
المغاربة في المركز الرابع في قائمة أكثر مواطني العالم طلبا لتأشيرات شنغن
وطني
وطني