التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
نبذة عن الراحل جميل بوهلال صاحب فكرة فندق السعدي بمراكش والمدير العام السابق لمجموعة أونا
نشر في: 3 يناير 2017
توفي، اليوم الثلاثاء بمراكش، جميل بوهلال رجل الأعمال صاحب فكرة إقامة فندق قصر السعدي بمراكش (السعدي مراكش ريزورت)، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
درس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وسيوارى الفقيد الثرى، بعد ظهر غد الأربعاء بمقبرة الإمام السهيلي بمراكش وذلك بعد إقامة صلاة الجنازة بمسجد الكتبية.
درس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وسيوارى الفقيد الثرى، بعد ظهر غد الأربعاء بمقبرة الإمام السهيلي بمراكش وذلك بعد إقامة صلاة الجنازة بمسجد الكتبية.
توفي، اليوم الثلاثاء بمراكش، جميل بوهلال رجل الأعمال صاحب فكرة إقامة فندق قصر السعدي بمراكش (السعدي مراكش ريزورت)، عن عمر يناهز 83 سنة، بحسب ما أفاد به أقرباء المرحوم.
درس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وسيوارى الفقيد الثرى، بعد ظهر غد الأربعاء بمقبرة الإمام السهيلي بمراكش وذلك بعد إقامة صلاة الجنازة بمسجد الكتبية.
درس جميل بوهلال، الذي ازداد بالرباط في سنة 1934، بمدرسة الهندسة البحرية بباريس. وبعد عودته إلى المغرب، شغل عدة مناصب، منها على الخصوص الكاتب العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية ومنصب المدير العام لمجموعة (أونا)، المنصب الذي غادره لينخرط في المناولة في قطاع السيارات بالدارالبيضاء.
والتحق في سنة 1995 بزوجته إليزابيث بوشي وابنه جون-ألكسندر بمراكش لتطوير المشروع العائلي “السعدي مراكش ريزورت” . كان جميل بوهلال هو صاحب فكرة وتصور المشروع والمسؤول عن إنجازه حيث كان يشرف على أدق التفاصيل من مرحلة البناء إلى غاية افتتاحه في دجنبر 2007.
وإلى جانب كونه رجل أعمال كبير، كان بوهلال عاشقا كبيرا للفن ، وراعيا وصديقا للفنانين. فقد كان في شبابه عند متابعته لدراسته بفرنسا على تواصل بالفنانين أحمد الشرقاوي والجيلالي الغرباوي وفريد بلكاهية.
وساهم بمعية زوجته في إشعاع الفن المغربي المعاصر من خلال عرض العديد من الأعمال ومنذ سنوات عديدة بقصر السعدي بمراكش . وقد تم توشيحه بالوسام العلوي من طرف جلالة المغفور له الحسن الثاني .
وسيوارى الفقيد الثرى، بعد ظهر غد الأربعاء بمقبرة الإمام السهيلي بمراكش وذلك بعد إقامة صلاة الجنازة بمسجد الكتبية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قبل هروبه إلى المغرب.. توقيف مغربي بإسبانيا بسب تهديد “الحرية الجنسية”
مجتمع
مجتمع
اختلاسات بالملايير تهز وكالة بنكية بتطوان وعدد الضحايا يرتفع إلى 172 شخصا
مجتمع
مجتمع
بعد فرار سائقين.. 100 كيلوغرام من “الحشيش” وطن ونصف من “الكيف” في قبضة الدرك
مجتمع
مجتمع
تحذيرات من تكرار سيناريو تحرير المحروقات مع “البوطا”
مجتمع
مجتمع
تفويت أراض سلالية بالتدليس يطيح بمفوض قضائي وكاتبة محامي
مجتمع
مجتمع
تمويل أوروبي لمشروع توسعة الطريق الرابط بين المغرب وسبتة المحتلة
مجتمع
مجتمع
ضربة أخرى لـ”حصيلة” المجلس الجماعي.. أصحاب الحافلات يقاطعون المحطة الطرقية لتازة
مجتمع
مجتمع