التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
وزارة الصحة تنفي مسؤولية مستشفى عن وفاة امرأة بعد الولادة
نشر في: 5 يناير 2017
نفت وزارة الصحة مسؤولية المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية عن وفاة امرأة بعد الولادة، مؤكدة أنها فارقت الحياة أثناء نقلها الى المستسفى بسبب تعرضها لنزيف حاد جدا بعد الولادة التي تمت بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية.
وأورد بلاغ لوزارة الصحة توضيحات للمديرية الجهوية، ردا على ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية مؤخرا في هذا الشأن، والتي أفادت أن الراحلة المزدادة 1993 والقاطنة بدوار آيت عقوب التابع لدائرة إملشيل، وضعت مولودها بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية يوم السبت الماضي في الساعة الثانية صباحا، "وبعد الولادة مباشرة، ورغم أن المولود حي يرزق، بدت الأم في وضعية صعبة، حيث تبين للقابلة وجود نزيف جد حاد".
وأضاف البلاغ أن القابلة طلبت من زوج السيدة الحامل نقلها، بوجه السرعة، إلى المركز الصــحي" أموكر" لإنقاذ حياتها، والذي يبعد عن الدوار الذي تقطن فيه المرحومة ب 20 كم، مشيرا الى أن وصولها إلى المركز استغرق ما يناهز خمس ساعات، الشيء الذي شكل خطورة على حياتها.
وتابع البلاغ أنه بعد وصولها إلى مركز " أموكر"، قدمت لها بعض الإسعافات ووفرت السلطات الصحية بالمنطقة سيارة إسعاف نقلتها إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف مصحوبة بالمولدة التابعة للمركز، إلا أنها فارقت الحياة أثناء الطريق، ووصلت إلى المستشفى الجهوي متوفية.
وأكد أنه بأمر من وكيل الملك تم فحص السيدة المتوفاة من أجل تحديد أسباب وفاتها،موضحة أن الطبيب "أرجع سبب الوفاة إلى ولادتها داخل المنزل، خاصة وأنها كانت تعاني من ارتفاع الضغط الدموي، مما عرضها لنزيف حاد استغرق ما يناهز خمس ساعات قبل أن تصل إلى مركز أموكر، إضافة إلى ساعتين للوصول إلى المستشفى، فضلا عن أن الدكتورة الاختصاصية في طب الولادة أكدت أنها كانت متوفية حين وصولها".
وأعربت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت،وفقا للبلاغ، عن أسفها لوقوع هذا الحادث المؤلم، وحثت النساء الحوامل على ضرورة التوجه إلى المراكز الصحية ودور الولادة المعدة لاستقبال الولادات العادية والتي تتكفل أيضا بتوجيه الحالات المستعصية إلى أقرب مستشفى في ظروف جيدة.
وأورد بلاغ لوزارة الصحة توضيحات للمديرية الجهوية، ردا على ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية مؤخرا في هذا الشأن، والتي أفادت أن الراحلة المزدادة 1993 والقاطنة بدوار آيت عقوب التابع لدائرة إملشيل، وضعت مولودها بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية يوم السبت الماضي في الساعة الثانية صباحا، "وبعد الولادة مباشرة، ورغم أن المولود حي يرزق، بدت الأم في وضعية صعبة، حيث تبين للقابلة وجود نزيف جد حاد".
وأضاف البلاغ أن القابلة طلبت من زوج السيدة الحامل نقلها، بوجه السرعة، إلى المركز الصــحي" أموكر" لإنقاذ حياتها، والذي يبعد عن الدوار الذي تقطن فيه المرحومة ب 20 كم، مشيرا الى أن وصولها إلى المركز استغرق ما يناهز خمس ساعات، الشيء الذي شكل خطورة على حياتها.
وتابع البلاغ أنه بعد وصولها إلى مركز " أموكر"، قدمت لها بعض الإسعافات ووفرت السلطات الصحية بالمنطقة سيارة إسعاف نقلتها إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف مصحوبة بالمولدة التابعة للمركز، إلا أنها فارقت الحياة أثناء الطريق، ووصلت إلى المستشفى الجهوي متوفية.
وأكد أنه بأمر من وكيل الملك تم فحص السيدة المتوفاة من أجل تحديد أسباب وفاتها،موضحة أن الطبيب "أرجع سبب الوفاة إلى ولادتها داخل المنزل، خاصة وأنها كانت تعاني من ارتفاع الضغط الدموي، مما عرضها لنزيف حاد استغرق ما يناهز خمس ساعات قبل أن تصل إلى مركز أموكر، إضافة إلى ساعتين للوصول إلى المستشفى، فضلا عن أن الدكتورة الاختصاصية في طب الولادة أكدت أنها كانت متوفية حين وصولها".
وأعربت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت،وفقا للبلاغ، عن أسفها لوقوع هذا الحادث المؤلم، وحثت النساء الحوامل على ضرورة التوجه إلى المراكز الصحية ودور الولادة المعدة لاستقبال الولادات العادية والتي تتكفل أيضا بتوجيه الحالات المستعصية إلى أقرب مستشفى في ظروف جيدة.
نفت وزارة الصحة مسؤولية المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية عن وفاة امرأة بعد الولادة، مؤكدة أنها فارقت الحياة أثناء نقلها الى المستسفى بسبب تعرضها لنزيف حاد جدا بعد الولادة التي تمت بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية.
وأورد بلاغ لوزارة الصحة توضيحات للمديرية الجهوية، ردا على ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية مؤخرا في هذا الشأن، والتي أفادت أن الراحلة المزدادة 1993 والقاطنة بدوار آيت عقوب التابع لدائرة إملشيل، وضعت مولودها بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية يوم السبت الماضي في الساعة الثانية صباحا، "وبعد الولادة مباشرة، ورغم أن المولود حي يرزق، بدت الأم في وضعية صعبة، حيث تبين للقابلة وجود نزيف جد حاد".
وأضاف البلاغ أن القابلة طلبت من زوج السيدة الحامل نقلها، بوجه السرعة، إلى المركز الصــحي" أموكر" لإنقاذ حياتها، والذي يبعد عن الدوار الذي تقطن فيه المرحومة ب 20 كم، مشيرا الى أن وصولها إلى المركز استغرق ما يناهز خمس ساعات، الشيء الذي شكل خطورة على حياتها.
وتابع البلاغ أنه بعد وصولها إلى مركز " أموكر"، قدمت لها بعض الإسعافات ووفرت السلطات الصحية بالمنطقة سيارة إسعاف نقلتها إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف مصحوبة بالمولدة التابعة للمركز، إلا أنها فارقت الحياة أثناء الطريق، ووصلت إلى المستشفى الجهوي متوفية.
وأكد أنه بأمر من وكيل الملك تم فحص السيدة المتوفاة من أجل تحديد أسباب وفاتها،موضحة أن الطبيب "أرجع سبب الوفاة إلى ولادتها داخل المنزل، خاصة وأنها كانت تعاني من ارتفاع الضغط الدموي، مما عرضها لنزيف حاد استغرق ما يناهز خمس ساعات قبل أن تصل إلى مركز أموكر، إضافة إلى ساعتين للوصول إلى المستشفى، فضلا عن أن الدكتورة الاختصاصية في طب الولادة أكدت أنها كانت متوفية حين وصولها".
وأعربت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت،وفقا للبلاغ، عن أسفها لوقوع هذا الحادث المؤلم، وحثت النساء الحوامل على ضرورة التوجه إلى المراكز الصحية ودور الولادة المعدة لاستقبال الولادات العادية والتي تتكفل أيضا بتوجيه الحالات المستعصية إلى أقرب مستشفى في ظروف جيدة.
وأورد بلاغ لوزارة الصحة توضيحات للمديرية الجهوية، ردا على ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية مؤخرا في هذا الشأن، والتي أفادت أن الراحلة المزدادة 1993 والقاطنة بدوار آيت عقوب التابع لدائرة إملشيل، وضعت مولودها بالمنزل بمساعدة قابلة تقليدية يوم السبت الماضي في الساعة الثانية صباحا، "وبعد الولادة مباشرة، ورغم أن المولود حي يرزق، بدت الأم في وضعية صعبة، حيث تبين للقابلة وجود نزيف جد حاد".
وأضاف البلاغ أن القابلة طلبت من زوج السيدة الحامل نقلها، بوجه السرعة، إلى المركز الصــحي" أموكر" لإنقاذ حياتها، والذي يبعد عن الدوار الذي تقطن فيه المرحومة ب 20 كم، مشيرا الى أن وصولها إلى المركز استغرق ما يناهز خمس ساعات، الشيء الذي شكل خطورة على حياتها.
وتابع البلاغ أنه بعد وصولها إلى مركز " أموكر"، قدمت لها بعض الإسعافات ووفرت السلطات الصحية بالمنطقة سيارة إسعاف نقلتها إلى المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف مصحوبة بالمولدة التابعة للمركز، إلا أنها فارقت الحياة أثناء الطريق، ووصلت إلى المستشفى الجهوي متوفية.
وأكد أنه بأمر من وكيل الملك تم فحص السيدة المتوفاة من أجل تحديد أسباب وفاتها،موضحة أن الطبيب "أرجع سبب الوفاة إلى ولادتها داخل المنزل، خاصة وأنها كانت تعاني من ارتفاع الضغط الدموي، مما عرضها لنزيف حاد استغرق ما يناهز خمس ساعات قبل أن تصل إلى مركز أموكر، إضافة إلى ساعتين للوصول إلى المستشفى، فضلا عن أن الدكتورة الاختصاصية في طب الولادة أكدت أنها كانت متوفية حين وصولها".
وأعربت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت،وفقا للبلاغ، عن أسفها لوقوع هذا الحادث المؤلم، وحثت النساء الحوامل على ضرورة التوجه إلى المراكز الصحية ودور الولادة المعدة لاستقبال الولادات العادية والتي تتكفل أيضا بتوجيه الحالات المستعصية إلى أقرب مستشفى في ظروف جيدة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مديرية الأمن الوطني تطلق منصة جديدة لمحاربة الجريمة الرقمية
وطني
وطني
تقرير لليونيسكو لتقييم مستوى جاهزية المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
وطني
وطني
وفد برلماني مغربي يجري مباحاثات هامة بجمهورية الصين الشعبية
وطني
وطني
هذا موعد انطلاق أولى جلسات محاكمة الناصري وبعيوي
وطني
وطني
المغاربة في المركز الرابع في قائمة أكثر مواطني العالم طلبا لتأشيرات شنغن
وطني
وطني
افتتاح الدورة الخامسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني
عامل إقليم سطات يدعو للتجند من أجل تأطير عملية الإحصاء العام للسكان
وطني
وطني