التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الحمض النووي “يقلب” قضية أصغر رئيسة جماعة بالمغرب
نشر في: 11 فبراير 2018
عادت قضية ما بات يعرف إعلاميا بـ"أصغر رئيسة جماعة بالمغرب"، لتطفو على السطح من جديد، حيث كشفت الخبرة البيولوجية التي أنجزها مختبر الشرطة العلمية بمدينة الدار البيضاء في القضية، عن وجود عينات من الحمض النووي الخاص بها وبمرافقها في نفس الشقة التي تم ضبطهما بالقرب منها، فضلا عن وجود عينات مماثلة فوق غطاء السرير الموجود في غرفة النوم، وكذا في ملابس علوية داخلية لأحد الموقوفين، حسب ما أورده "ماروك تلغراف".
واستنادا لما أورده ذات المصدر، عن ما وصفه بـ"تقرير الخبرة الذي تم إرفاقه بالمسطرة التي عرضت على النيابة العامة، فإن الشقة التي شكلت المسرح المفترض لواقعة الخيانة الزوجية، تم إخضاعها لاختبار توجيهي المعروف اختصارا بـ PSA، أي مولدات المضادات الخاصة بالبروستات، والتي تستخدم لمعرفة وجود عينات المني من عدمه وتحليل عينات الحمض النووي.
وتشير الخبرة، حسب ذات المصدر، أن خليط من البصمات الوراثية لكل من أصغر رئيسة جماعة ومرافقها تم العثور عليها في غطاء السرير، ومن فوطة قطنية، ومن ملابس علوية لأحد الموقوفين، كما تم العثور على عينات من الحمض النووي للمتهمة بالخيانة الزوجية في بعض مشتملات الشقة، مع العلم أن هذه الأخيرة كانت قد تشبثت أمام الشرطة بأنها
لم تلج الشقة المذكورة نهائيا.
وهنا تساءل ذات المصدر، كيف وصل حمضها النووي إلى هذه الشقة، وإلى قميص مرافقها وغطاء سريره؟ فكما هو معلوم علميا وتقنيا فإن عينات الحمض النووي لا تنتقل بالريح أو عبر الهواء وإنما بالاحتكاك الجسماني أو التواجد المادي في مكان ما.
يأتي في سياق، ما يراه البعض أن الأمر أصبح جد محير، خاصة بعد الخروج المدوي للمتهمة في القناة الثانية، والتي قالت إن ما نشر عن ضبطها في شقة مع رئيس جماعة يوم 23 يناير الماضي عار عن الصحة، مشيرة إلى أنها كانت تجلس معه في المقهى كما تفعل مع مجموعة من الشخصيات والمواطنين نظرا لمنصبها، قبل أن تتعرض للضرب من قبل أفراد من أسرته.
المتحدثة ذاتها أشارت، في ذات التصريحات، إلى أنها كانت تعتقد أن التدخل الأمني كان لإنقاذها من يد المعتدين عليها، لكنها وجدت نفسها أمام اتهامات بالخيانة الزوجية، مبرزة تعرضها للتعذيب والتعنيف من قبل رجال شرطة وفق ما نقلته "الايام".
وتساءلت بعض المصادر بالقول "هل تصمد هذه الروايات مع الإثباتات العلمية؟ كل شيء اليوم بيد القضاء وهو الكفيل بالحسم في هذه القضية التي شغلت الناس وحيرتهم في آن واحد..".
واستنادا لما أورده ذات المصدر، عن ما وصفه بـ"تقرير الخبرة الذي تم إرفاقه بالمسطرة التي عرضت على النيابة العامة، فإن الشقة التي شكلت المسرح المفترض لواقعة الخيانة الزوجية، تم إخضاعها لاختبار توجيهي المعروف اختصارا بـ PSA، أي مولدات المضادات الخاصة بالبروستات، والتي تستخدم لمعرفة وجود عينات المني من عدمه وتحليل عينات الحمض النووي.
وتشير الخبرة، حسب ذات المصدر، أن خليط من البصمات الوراثية لكل من أصغر رئيسة جماعة ومرافقها تم العثور عليها في غطاء السرير، ومن فوطة قطنية، ومن ملابس علوية لأحد الموقوفين، كما تم العثور على عينات من الحمض النووي للمتهمة بالخيانة الزوجية في بعض مشتملات الشقة، مع العلم أن هذه الأخيرة كانت قد تشبثت أمام الشرطة بأنها
لم تلج الشقة المذكورة نهائيا.
وهنا تساءل ذات المصدر، كيف وصل حمضها النووي إلى هذه الشقة، وإلى قميص مرافقها وغطاء سريره؟ فكما هو معلوم علميا وتقنيا فإن عينات الحمض النووي لا تنتقل بالريح أو عبر الهواء وإنما بالاحتكاك الجسماني أو التواجد المادي في مكان ما.
يأتي في سياق، ما يراه البعض أن الأمر أصبح جد محير، خاصة بعد الخروج المدوي للمتهمة في القناة الثانية، والتي قالت إن ما نشر عن ضبطها في شقة مع رئيس جماعة يوم 23 يناير الماضي عار عن الصحة، مشيرة إلى أنها كانت تجلس معه في المقهى كما تفعل مع مجموعة من الشخصيات والمواطنين نظرا لمنصبها، قبل أن تتعرض للضرب من قبل أفراد من أسرته.
المتحدثة ذاتها أشارت، في ذات التصريحات، إلى أنها كانت تعتقد أن التدخل الأمني كان لإنقاذها من يد المعتدين عليها، لكنها وجدت نفسها أمام اتهامات بالخيانة الزوجية، مبرزة تعرضها للتعذيب والتعنيف من قبل رجال شرطة وفق ما نقلته "الايام".
وتساءلت بعض المصادر بالقول "هل تصمد هذه الروايات مع الإثباتات العلمية؟ كل شيء اليوم بيد القضاء وهو الكفيل بالحسم في هذه القضية التي شغلت الناس وحيرتهم في آن واحد..".
عادت قضية ما بات يعرف إعلاميا بـ"أصغر رئيسة جماعة بالمغرب"، لتطفو على السطح من جديد، حيث كشفت الخبرة البيولوجية التي أنجزها مختبر الشرطة العلمية بمدينة الدار البيضاء في القضية، عن وجود عينات من الحمض النووي الخاص بها وبمرافقها في نفس الشقة التي تم ضبطهما بالقرب منها، فضلا عن وجود عينات مماثلة فوق غطاء السرير الموجود في غرفة النوم، وكذا في ملابس علوية داخلية لأحد الموقوفين، حسب ما أورده "ماروك تلغراف".
واستنادا لما أورده ذات المصدر، عن ما وصفه بـ"تقرير الخبرة الذي تم إرفاقه بالمسطرة التي عرضت على النيابة العامة، فإن الشقة التي شكلت المسرح المفترض لواقعة الخيانة الزوجية، تم إخضاعها لاختبار توجيهي المعروف اختصارا بـ PSA، أي مولدات المضادات الخاصة بالبروستات، والتي تستخدم لمعرفة وجود عينات المني من عدمه وتحليل عينات الحمض النووي.
وتشير الخبرة، حسب ذات المصدر، أن خليط من البصمات الوراثية لكل من أصغر رئيسة جماعة ومرافقها تم العثور عليها في غطاء السرير، ومن فوطة قطنية، ومن ملابس علوية لأحد الموقوفين، كما تم العثور على عينات من الحمض النووي للمتهمة بالخيانة الزوجية في بعض مشتملات الشقة، مع العلم أن هذه الأخيرة كانت قد تشبثت أمام الشرطة بأنها
لم تلج الشقة المذكورة نهائيا.
وهنا تساءل ذات المصدر، كيف وصل حمضها النووي إلى هذه الشقة، وإلى قميص مرافقها وغطاء سريره؟ فكما هو معلوم علميا وتقنيا فإن عينات الحمض النووي لا تنتقل بالريح أو عبر الهواء وإنما بالاحتكاك الجسماني أو التواجد المادي في مكان ما.
يأتي في سياق، ما يراه البعض أن الأمر أصبح جد محير، خاصة بعد الخروج المدوي للمتهمة في القناة الثانية، والتي قالت إن ما نشر عن ضبطها في شقة مع رئيس جماعة يوم 23 يناير الماضي عار عن الصحة، مشيرة إلى أنها كانت تجلس معه في المقهى كما تفعل مع مجموعة من الشخصيات والمواطنين نظرا لمنصبها، قبل أن تتعرض للضرب من قبل أفراد من أسرته.
المتحدثة ذاتها أشارت، في ذات التصريحات، إلى أنها كانت تعتقد أن التدخل الأمني كان لإنقاذها من يد المعتدين عليها، لكنها وجدت نفسها أمام اتهامات بالخيانة الزوجية، مبرزة تعرضها للتعذيب والتعنيف من قبل رجال شرطة وفق ما نقلته "الايام".
وتساءلت بعض المصادر بالقول "هل تصمد هذه الروايات مع الإثباتات العلمية؟ كل شيء اليوم بيد القضاء وهو الكفيل بالحسم في هذه القضية التي شغلت الناس وحيرتهم في آن واحد..".
واستنادا لما أورده ذات المصدر، عن ما وصفه بـ"تقرير الخبرة الذي تم إرفاقه بالمسطرة التي عرضت على النيابة العامة، فإن الشقة التي شكلت المسرح المفترض لواقعة الخيانة الزوجية، تم إخضاعها لاختبار توجيهي المعروف اختصارا بـ PSA، أي مولدات المضادات الخاصة بالبروستات، والتي تستخدم لمعرفة وجود عينات المني من عدمه وتحليل عينات الحمض النووي.
وتشير الخبرة، حسب ذات المصدر، أن خليط من البصمات الوراثية لكل من أصغر رئيسة جماعة ومرافقها تم العثور عليها في غطاء السرير، ومن فوطة قطنية، ومن ملابس علوية لأحد الموقوفين، كما تم العثور على عينات من الحمض النووي للمتهمة بالخيانة الزوجية في بعض مشتملات الشقة، مع العلم أن هذه الأخيرة كانت قد تشبثت أمام الشرطة بأنها
لم تلج الشقة المذكورة نهائيا.
وهنا تساءل ذات المصدر، كيف وصل حمضها النووي إلى هذه الشقة، وإلى قميص مرافقها وغطاء سريره؟ فكما هو معلوم علميا وتقنيا فإن عينات الحمض النووي لا تنتقل بالريح أو عبر الهواء وإنما بالاحتكاك الجسماني أو التواجد المادي في مكان ما.
يأتي في سياق، ما يراه البعض أن الأمر أصبح جد محير، خاصة بعد الخروج المدوي للمتهمة في القناة الثانية، والتي قالت إن ما نشر عن ضبطها في شقة مع رئيس جماعة يوم 23 يناير الماضي عار عن الصحة، مشيرة إلى أنها كانت تجلس معه في المقهى كما تفعل مع مجموعة من الشخصيات والمواطنين نظرا لمنصبها، قبل أن تتعرض للضرب من قبل أفراد من أسرته.
المتحدثة ذاتها أشارت، في ذات التصريحات، إلى أنها كانت تعتقد أن التدخل الأمني كان لإنقاذها من يد المعتدين عليها، لكنها وجدت نفسها أمام اتهامات بالخيانة الزوجية، مبرزة تعرضها للتعذيب والتعنيف من قبل رجال شرطة وفق ما نقلته "الايام".
وتساءلت بعض المصادر بالقول "هل تصمد هذه الروايات مع الإثباتات العلمية؟ كل شيء اليوم بيد القضاء وهو الكفيل بالحسم في هذه القضية التي شغلت الناس وحيرتهم في آن واحد..".
ملصقات
اقرأ أيضاً
عرض حصيلة رعاية الأم والطفل في ذكرى مبادرة التنمية البشرية بفاس
مجتمع
مجتمع
“استعباد” عاملة بمتجر للحلويات المغربية بإسبانيا
مجتمع
مجتمع
استقالة جماعية بمجلس فجيج بسبب تفويت قطاع الماء للشركة الجهوية
مجتمع
مجتمع
الأمن المغربي يحقق مع مؤثرة إسبانية بسبب تصوير مرفق حساس
مجتمع
مجتمع
اللجنة الوطنية للأطباء والصيادلة تحذر من قرارات تأديبية “تحفز” على المغادرة
مجتمع
مجتمع
الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تخلد ذاكرتها بمعرض النشر و الكتاب
مجتمع
مجتمع
“الديستي” تقود فرقة مكافحة العصابات إلى حجز شحنة مهمة من أقراص الهلوسة
مجتمع
مجتمع