التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
أفيلال تؤكد من مراكش على أهمية القطاع الكهرومائي بالنسبة للتنمية البشرية بالقارة الإفريقية
نشر في: 15 مارس 2017
أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء السيدة شرفات أفيلال امس الثلاثاء بمراكش، أن القطاع الكهرومائي يشكل رهانا للتنمية البشرية في القارة الإفريقية، نظرا للمكانة التي يحتلها والمؤهلات والمزايا الهائلة التي يوفرها.
وأبرزت في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الدولي والمعرض حول الماء والطاقة “إفريقيا2017” المنظم على مدى ثلاثة أيام تحت شعار “تعبئة الموارد المائية وتنمية الطاقة الكهرومائية من أجل إفريقيا” بمبادرة من المؤسسة البريطانية (أكوا ميديا) الدولية واللجنة الدولية للسدود الكبرى، الأهمية الكبرى التي يحتلها هذا القطاع في تنمية الطاقات لما يوفره من مؤهلات جد هامة يتعين تطويرها خاصة بإفريقيا، موضحة أن نسبة 14 في المائة من المؤهلات الكهرومائية لا تستغل على المستوى العالمي.
ودعت الوزيرة خلال هذا المؤتمر، المنظم بدعم من الوزارة المنتدبة المكلفة بالماء والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واللجنة المغربية للسدود الكبرى تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الى إعطاء الانطلاقة لإنجاز مشاريع تقضي بتطوير القطاع الكهرومائي بإفريقيا خاصة فيما يتعلق بالتجهيزات الهيدروليكية المرتبطة بالسدود.
وأوضحت في هذا السياق، أن تخزين وتعبئة الموارد المائية بإفريقيا يبقى مسألة أساسية من أجل تعميم وتأمين الولوج الى الماء الصالح للشرب وضمان التزود بالكهرباء بشكل مستدام وبتكلفة ملائمة، مؤكدة أنه بإمكان الماء أن يوفر للقارة الإفريقية 300 جيغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل إنتاج 300 مفاعل نووي من الكهرباء.
وأضافت السيدة شرفات أفيلال، أن السدود بمقدورها، أيضا، تأمين وتنظيم توزيع الماء من أجل تطوير الفلاحة السقوية وضمان الأمن الغذائي للمواطنين بالبلدان الإفريقية.
وتركز أشغال هذا ال م ؤتمر، الذي يعرف حضور أزيد من 650 مشارك يمثلون 66 بلدا ضمنها 30 بلد من إفريقيا وممثلين عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية والوكالة الدولية للطاقة والبنك الدولي ، وعدد من المنظمات الإقليمية الإفريقية العاملة في مجال الماء، على مناقشة الجوانب التقنية والمالية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية للموارد المائية وسبل تنمية الطاقة الكهرومائية.
وسيسلط المشاركون، أيضا، الضوء على احتياجات القارة الإفريقية في هذا المجال، وكذا التحديات التي تواجهها وفرص التنمية والانجازات التي تحققت مؤخرا في ميدان الماء والطاقة الكهرومائية.
وتولي هذه التظاهرة أهمية كبيرة لقضايا المناخ، من خلال تنظيم دورة تدريبية حول المرونة المناخية من تأطير البنك الدولي، كما سيقام على هامش هذا المؤتمر معرض تقني ستقدم خلاله آخر الابتكارات في مجالات الطاقة الكهرومائية وهندسة السدود والطاقة.
وأبرزت في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الدولي والمعرض حول الماء والطاقة “إفريقيا2017” المنظم على مدى ثلاثة أيام تحت شعار “تعبئة الموارد المائية وتنمية الطاقة الكهرومائية من أجل إفريقيا” بمبادرة من المؤسسة البريطانية (أكوا ميديا) الدولية واللجنة الدولية للسدود الكبرى، الأهمية الكبرى التي يحتلها هذا القطاع في تنمية الطاقات لما يوفره من مؤهلات جد هامة يتعين تطويرها خاصة بإفريقيا، موضحة أن نسبة 14 في المائة من المؤهلات الكهرومائية لا تستغل على المستوى العالمي.
ودعت الوزيرة خلال هذا المؤتمر، المنظم بدعم من الوزارة المنتدبة المكلفة بالماء والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واللجنة المغربية للسدود الكبرى تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الى إعطاء الانطلاقة لإنجاز مشاريع تقضي بتطوير القطاع الكهرومائي بإفريقيا خاصة فيما يتعلق بالتجهيزات الهيدروليكية المرتبطة بالسدود.
وأوضحت في هذا السياق، أن تخزين وتعبئة الموارد المائية بإفريقيا يبقى مسألة أساسية من أجل تعميم وتأمين الولوج الى الماء الصالح للشرب وضمان التزود بالكهرباء بشكل مستدام وبتكلفة ملائمة، مؤكدة أنه بإمكان الماء أن يوفر للقارة الإفريقية 300 جيغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل إنتاج 300 مفاعل نووي من الكهرباء.
وأضافت السيدة شرفات أفيلال، أن السدود بمقدورها، أيضا، تأمين وتنظيم توزيع الماء من أجل تطوير الفلاحة السقوية وضمان الأمن الغذائي للمواطنين بالبلدان الإفريقية.
وتركز أشغال هذا ال م ؤتمر، الذي يعرف حضور أزيد من 650 مشارك يمثلون 66 بلدا ضمنها 30 بلد من إفريقيا وممثلين عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية والوكالة الدولية للطاقة والبنك الدولي ، وعدد من المنظمات الإقليمية الإفريقية العاملة في مجال الماء، على مناقشة الجوانب التقنية والمالية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية للموارد المائية وسبل تنمية الطاقة الكهرومائية.
وسيسلط المشاركون، أيضا، الضوء على احتياجات القارة الإفريقية في هذا المجال، وكذا التحديات التي تواجهها وفرص التنمية والانجازات التي تحققت مؤخرا في ميدان الماء والطاقة الكهرومائية.
وتولي هذه التظاهرة أهمية كبيرة لقضايا المناخ، من خلال تنظيم دورة تدريبية حول المرونة المناخية من تأطير البنك الدولي، كما سيقام على هامش هذا المؤتمر معرض تقني ستقدم خلاله آخر الابتكارات في مجالات الطاقة الكهرومائية وهندسة السدود والطاقة.
أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء السيدة شرفات أفيلال امس الثلاثاء بمراكش، أن القطاع الكهرومائي يشكل رهانا للتنمية البشرية في القارة الإفريقية، نظرا للمكانة التي يحتلها والمؤهلات والمزايا الهائلة التي يوفرها.
وأبرزت في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الدولي والمعرض حول الماء والطاقة “إفريقيا2017” المنظم على مدى ثلاثة أيام تحت شعار “تعبئة الموارد المائية وتنمية الطاقة الكهرومائية من أجل إفريقيا” بمبادرة من المؤسسة البريطانية (أكوا ميديا) الدولية واللجنة الدولية للسدود الكبرى، الأهمية الكبرى التي يحتلها هذا القطاع في تنمية الطاقات لما يوفره من مؤهلات جد هامة يتعين تطويرها خاصة بإفريقيا، موضحة أن نسبة 14 في المائة من المؤهلات الكهرومائية لا تستغل على المستوى العالمي.
ودعت الوزيرة خلال هذا المؤتمر، المنظم بدعم من الوزارة المنتدبة المكلفة بالماء والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واللجنة المغربية للسدود الكبرى تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الى إعطاء الانطلاقة لإنجاز مشاريع تقضي بتطوير القطاع الكهرومائي بإفريقيا خاصة فيما يتعلق بالتجهيزات الهيدروليكية المرتبطة بالسدود.
وأوضحت في هذا السياق، أن تخزين وتعبئة الموارد المائية بإفريقيا يبقى مسألة أساسية من أجل تعميم وتأمين الولوج الى الماء الصالح للشرب وضمان التزود بالكهرباء بشكل مستدام وبتكلفة ملائمة، مؤكدة أنه بإمكان الماء أن يوفر للقارة الإفريقية 300 جيغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل إنتاج 300 مفاعل نووي من الكهرباء.
وأضافت السيدة شرفات أفيلال، أن السدود بمقدورها، أيضا، تأمين وتنظيم توزيع الماء من أجل تطوير الفلاحة السقوية وضمان الأمن الغذائي للمواطنين بالبلدان الإفريقية.
وتركز أشغال هذا ال م ؤتمر، الذي يعرف حضور أزيد من 650 مشارك يمثلون 66 بلدا ضمنها 30 بلد من إفريقيا وممثلين عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية والوكالة الدولية للطاقة والبنك الدولي ، وعدد من المنظمات الإقليمية الإفريقية العاملة في مجال الماء، على مناقشة الجوانب التقنية والمالية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية للموارد المائية وسبل تنمية الطاقة الكهرومائية.
وسيسلط المشاركون، أيضا، الضوء على احتياجات القارة الإفريقية في هذا المجال، وكذا التحديات التي تواجهها وفرص التنمية والانجازات التي تحققت مؤخرا في ميدان الماء والطاقة الكهرومائية.
وتولي هذه التظاهرة أهمية كبيرة لقضايا المناخ، من خلال تنظيم دورة تدريبية حول المرونة المناخية من تأطير البنك الدولي، كما سيقام على هامش هذا المؤتمر معرض تقني ستقدم خلاله آخر الابتكارات في مجالات الطاقة الكهرومائية وهندسة السدود والطاقة.
وأبرزت في كلمة خلال افتتاح أشغال المؤتمر الدولي والمعرض حول الماء والطاقة “إفريقيا2017” المنظم على مدى ثلاثة أيام تحت شعار “تعبئة الموارد المائية وتنمية الطاقة الكهرومائية من أجل إفريقيا” بمبادرة من المؤسسة البريطانية (أكوا ميديا) الدولية واللجنة الدولية للسدود الكبرى، الأهمية الكبرى التي يحتلها هذا القطاع في تنمية الطاقات لما يوفره من مؤهلات جد هامة يتعين تطويرها خاصة بإفريقيا، موضحة أن نسبة 14 في المائة من المؤهلات الكهرومائية لا تستغل على المستوى العالمي.
ودعت الوزيرة خلال هذا المؤتمر، المنظم بدعم من الوزارة المنتدبة المكلفة بالماء والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واللجنة المغربية للسدود الكبرى تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الى إعطاء الانطلاقة لإنجاز مشاريع تقضي بتطوير القطاع الكهرومائي بإفريقيا خاصة فيما يتعلق بالتجهيزات الهيدروليكية المرتبطة بالسدود.
وأوضحت في هذا السياق، أن تخزين وتعبئة الموارد المائية بإفريقيا يبقى مسألة أساسية من أجل تعميم وتأمين الولوج الى الماء الصالح للشرب وضمان التزود بالكهرباء بشكل مستدام وبتكلفة ملائمة، مؤكدة أنه بإمكان الماء أن يوفر للقارة الإفريقية 300 جيغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل إنتاج 300 مفاعل نووي من الكهرباء.
وأضافت السيدة شرفات أفيلال، أن السدود بمقدورها، أيضا، تأمين وتنظيم توزيع الماء من أجل تطوير الفلاحة السقوية وضمان الأمن الغذائي للمواطنين بالبلدان الإفريقية.
وتركز أشغال هذا ال م ؤتمر، الذي يعرف حضور أزيد من 650 مشارك يمثلون 66 بلدا ضمنها 30 بلد من إفريقيا وممثلين عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية والوكالة الدولية للطاقة والبنك الدولي ، وعدد من المنظمات الإقليمية الإفريقية العاملة في مجال الماء، على مناقشة الجوانب التقنية والمالية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية للموارد المائية وسبل تنمية الطاقة الكهرومائية.
وسيسلط المشاركون، أيضا، الضوء على احتياجات القارة الإفريقية في هذا المجال، وكذا التحديات التي تواجهها وفرص التنمية والانجازات التي تحققت مؤخرا في ميدان الماء والطاقة الكهرومائية.
وتولي هذه التظاهرة أهمية كبيرة لقضايا المناخ، من خلال تنظيم دورة تدريبية حول المرونة المناخية من تأطير البنك الدولي، كما سيقام على هامش هذا المؤتمر معرض تقني ستقدم خلاله آخر الابتكارات في مجالات الطاقة الكهرومائية وهندسة السدود والطاقة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
رئيس النيابة العامة يفصِّل في جرائم غسيل الأموال بالمغرب
وطني
وطني
احتجاز حرفيين مغاربة في الجزائر يثير الرعب في فاس وتازة
وطني
وطني
غرفة الصناعة التقليدية بفاس تواجه سطو الجزائر على الزليج المغربي
وطني
وطني
صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها
وطني
وطني
الجريدة الرسمية تنشر تعيينات جديدة بالمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري
وطني
وطني
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني