التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
تسمّمات قاتلة تهدد ساكنة مراكش بسبب نقل المشروبات تحت الشمس
نشر في: 29 يونيو 2017
تعرف عملية نقل المشروبات والمياه المعدنية على متن شاحنات لا تتوفر على شروط السلامة الصحية المناسبة تحت أشعة الشمس انتشارا كبيرا، مما يشكل خطرا على صحة المستهلكين بمدينة مراكش، خصوصا أثناء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، حيث أثارت هذه الظاهرة استياء بعض الجمعيات والمواطنين الذين طالبوا بتجريم هذه العملية وردع المسؤولين عنها وتدخل المصالح المعنية للقضاء على الظاهرة.
ولا يكفي بحسب جمعيات حماية المستهلك وأعوان التجارة فرض قانون منع عرض المشروبات تحت درجة الحرارة بل يتطلب الأمر استباقا للظاهرة باحترام شروط سلسلة نقلها من المنتج إلى المستهلك على أكمل وجه.
وتكمن خطورة نقل المشروبات تحت أشعة الشمس في تسببها في وفاة العديد من الأشخاص في حال تأخر الإسعاف الطبي بسبب تغير تركيبتها فهي تحتوي مواد كيميائية ومواد حافظة وملونة تكون عادة مخلّقة وغير مستقرة وهو يحوّلها إلى مواد سامة، كما أنّ تحوّل البلاستيك بفعل الحرارة يتسبب في تحوّله وتسلله إلى المشروب وامتزاجه مع التركيبة الأصلية وهو ما يتسبب كل سنة في تسمّمات كيميائية تصل إلى مصالح الاستعجالات وأحيانا توصل صاحبها إلى الهلاك.
وحسب خبراء الصحة، فإن التسممات الكيميائية أخطر من التسممات البيولوجية التي يتحدث عنها الكثيرون ويهملون الأولى.
وترى بعض جمعيات حماية المستهلك ، أنه من غير المنطقي أن تمر تلك الشاحنات على الحواجز الأمنية دون أن يفرض عليها قانون حفظ المواد الاستهلاكية وعرضها، على اعتبار أن قانون حماية المستهلك يجرّم كل ما يضر في باب العرض، لاسيما وأنّ تلك المشروبات تحمل في وسمها عبارة يمنع التعرض لأشعة الشمس، لذا يتوجّب على الناقل احترام كل شروط حفظ المنتوج ليصل إلى المستهلك على أكمل وجه.
ولا يكفي بحسب جمعيات حماية المستهلك وأعوان التجارة فرض قانون منع عرض المشروبات تحت درجة الحرارة بل يتطلب الأمر استباقا للظاهرة باحترام شروط سلسلة نقلها من المنتج إلى المستهلك على أكمل وجه.
وتكمن خطورة نقل المشروبات تحت أشعة الشمس في تسببها في وفاة العديد من الأشخاص في حال تأخر الإسعاف الطبي بسبب تغير تركيبتها فهي تحتوي مواد كيميائية ومواد حافظة وملونة تكون عادة مخلّقة وغير مستقرة وهو يحوّلها إلى مواد سامة، كما أنّ تحوّل البلاستيك بفعل الحرارة يتسبب في تحوّله وتسلله إلى المشروب وامتزاجه مع التركيبة الأصلية وهو ما يتسبب كل سنة في تسمّمات كيميائية تصل إلى مصالح الاستعجالات وأحيانا توصل صاحبها إلى الهلاك.
وحسب خبراء الصحة، فإن التسممات الكيميائية أخطر من التسممات البيولوجية التي يتحدث عنها الكثيرون ويهملون الأولى.
وترى بعض جمعيات حماية المستهلك ، أنه من غير المنطقي أن تمر تلك الشاحنات على الحواجز الأمنية دون أن يفرض عليها قانون حفظ المواد الاستهلاكية وعرضها، على اعتبار أن قانون حماية المستهلك يجرّم كل ما يضر في باب العرض، لاسيما وأنّ تلك المشروبات تحمل في وسمها عبارة يمنع التعرض لأشعة الشمس، لذا يتوجّب على الناقل احترام كل شروط حفظ المنتوج ليصل إلى المستهلك على أكمل وجه.
تعرف عملية نقل المشروبات والمياه المعدنية على متن شاحنات لا تتوفر على شروط السلامة الصحية المناسبة تحت أشعة الشمس انتشارا كبيرا، مما يشكل خطرا على صحة المستهلكين بمدينة مراكش، خصوصا أثناء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، حيث أثارت هذه الظاهرة استياء بعض الجمعيات والمواطنين الذين طالبوا بتجريم هذه العملية وردع المسؤولين عنها وتدخل المصالح المعنية للقضاء على الظاهرة.
ولا يكفي بحسب جمعيات حماية المستهلك وأعوان التجارة فرض قانون منع عرض المشروبات تحت درجة الحرارة بل يتطلب الأمر استباقا للظاهرة باحترام شروط سلسلة نقلها من المنتج إلى المستهلك على أكمل وجه.
وتكمن خطورة نقل المشروبات تحت أشعة الشمس في تسببها في وفاة العديد من الأشخاص في حال تأخر الإسعاف الطبي بسبب تغير تركيبتها فهي تحتوي مواد كيميائية ومواد حافظة وملونة تكون عادة مخلّقة وغير مستقرة وهو يحوّلها إلى مواد سامة، كما أنّ تحوّل البلاستيك بفعل الحرارة يتسبب في تحوّله وتسلله إلى المشروب وامتزاجه مع التركيبة الأصلية وهو ما يتسبب كل سنة في تسمّمات كيميائية تصل إلى مصالح الاستعجالات وأحيانا توصل صاحبها إلى الهلاك.
وحسب خبراء الصحة، فإن التسممات الكيميائية أخطر من التسممات البيولوجية التي يتحدث عنها الكثيرون ويهملون الأولى.
وترى بعض جمعيات حماية المستهلك ، أنه من غير المنطقي أن تمر تلك الشاحنات على الحواجز الأمنية دون أن يفرض عليها قانون حفظ المواد الاستهلاكية وعرضها، على اعتبار أن قانون حماية المستهلك يجرّم كل ما يضر في باب العرض، لاسيما وأنّ تلك المشروبات تحمل في وسمها عبارة يمنع التعرض لأشعة الشمس، لذا يتوجّب على الناقل احترام كل شروط حفظ المنتوج ليصل إلى المستهلك على أكمل وجه.
ولا يكفي بحسب جمعيات حماية المستهلك وأعوان التجارة فرض قانون منع عرض المشروبات تحت درجة الحرارة بل يتطلب الأمر استباقا للظاهرة باحترام شروط سلسلة نقلها من المنتج إلى المستهلك على أكمل وجه.
وتكمن خطورة نقل المشروبات تحت أشعة الشمس في تسببها في وفاة العديد من الأشخاص في حال تأخر الإسعاف الطبي بسبب تغير تركيبتها فهي تحتوي مواد كيميائية ومواد حافظة وملونة تكون عادة مخلّقة وغير مستقرة وهو يحوّلها إلى مواد سامة، كما أنّ تحوّل البلاستيك بفعل الحرارة يتسبب في تحوّله وتسلله إلى المشروب وامتزاجه مع التركيبة الأصلية وهو ما يتسبب كل سنة في تسمّمات كيميائية تصل إلى مصالح الاستعجالات وأحيانا توصل صاحبها إلى الهلاك.
وحسب خبراء الصحة، فإن التسممات الكيميائية أخطر من التسممات البيولوجية التي يتحدث عنها الكثيرون ويهملون الأولى.
وترى بعض جمعيات حماية المستهلك ، أنه من غير المنطقي أن تمر تلك الشاحنات على الحواجز الأمنية دون أن يفرض عليها قانون حفظ المواد الاستهلاكية وعرضها، على اعتبار أن قانون حماية المستهلك يجرّم كل ما يضر في باب العرض، لاسيما وأنّ تلك المشروبات تحمل في وسمها عبارة يمنع التعرض لأشعة الشمس، لذا يتوجّب على الناقل احترام كل شروط حفظ المنتوج ليصل إلى المستهلك على أكمل وجه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مقال كشـ24.. السلطات تتدخل لإزالة أخطر نقطة سوداء لبيع الماكولات بمراكش
مراكش
مراكش
حصري: بعد وفاة أشخاص بسبب تسمم جماعي.. الحملة تتواصل واغلاق 20 محلا بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. هدم براريك عشوائية تستغل في الدعارة واستهلاك المخدرات بمراكش
مراكش
مراكش
ايقاف شخص في حافلة بمدخل مراكش وبحوزته كمية من الحشيش
مراكش
مراكش
صور حصرية.. كشـ24 تكشف المجهودات الجبارة لعناصر الأمن لتأمين مهرجان البهجة بمراكش
مراكش
مراكش
الاعلان عن مزاد علني لبيع منقولات شركة بمراكش
مراكش
مراكش
عمرو دياب يحيي حفل زفاف نجلة عزيز اخنوش بمراكش
مراكش
مراكش