التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
مواقع الزواج .. بحث مضني عن الشريك المثالي
نشر في: 6 يوليو 2017
هل من الممكن أن يكون التعارف عبر شبكة الإنترنت، وأحاديث الشات مدخلاً إلى تكوين علاقة زواج ؟؟
اصبحت العلاقات في العالم افتراضي اكثر من نظيرتها فالعالم الواقعي فهي في تتزايد مستمر يوم بعد يوم مع انتشار يقابله طفرة تكنلوجيا منقطعة النظير اسهمت في توتيد العلاقات دون ان تسهم بالقدر نفسه في استمرارها.
فلا احد ينكر ان مواقع التواصل الاجتماعي عززت قدرة الشخص على التواصل و ربط العلاقات التي قد تتوج بمشروع زواج في تجاوز للعادات و طرق زواج التقليدية.
وامام هدا التجديد انتشرت في الاونة الاخير مواقع الزواج بحيث اصبحت احد وسائل التي تعرف رواجا مهما في سوق الزواج ، حيث عززت من فرص تقارب رغم بعد المسافات و حتى الثقافات لكن يبقى الهدف بحث عن شريك الحياة متكامل الصفات و المزايا.
في هذه الأيام تضاءلت فرص الزواج بنسبة كبيرة لأسبابٍ عديدة منها غلو الأسعار مع ضيق المعيشة، ومع تقدم التكنولوجيا وانتشار الانترنت في جميع دول العالم وجميع المنازل، حيث اصبحت هده المواقع تعرف انتعاشا، فالتعارف اوالزواج عن طريق الانترنت طريقة غير مكلفة على الإطلاق لذلك يلجى بعض الأشخاص الى هذه المواقع من أجل تجميع الاصدقاء حول العالم، وبعضهم من أجل اللهو والتسلية، والبعض الآخر قلة بالنسبة إلى البقية يدخل من أجل التعارف الجاد و الزواج عبر الانترنت .
غير ان الكثير من هذه المواقع هي مجرد وسيلة تعتبر روادها مادة استهلاكية للحصول على الأموال بدعوى "تيسير الزواج" وتقترن بنشر صور مجهولة لنساء وفتيات يتمتعن بقدر عالٍ او رجال يتصفون بصفات الموازية "لا تتعدى كونها فخاً" للإيقاع بالشباب والاستيلاء على أموالهم بأساليب مختلفة.
فعدد من الفتيات يقعن فخا لنصب و الاحتيال عبر هده المواقع المشبوهة و التي لا توفر ادنى شروط لحفظ الخصوصية او صحة المعلومة سواء من خلال تقديم معلومات مغلوطة من طرف روادها.
فمعظم هذا التعارف وهمي، والمعلومات التي يعطيها الشخص عن نفسه قد تكون من نسج خياله، اذ من ممكن ان تصادف شابّ وتجده فتاة وأحيانا العكس، او اشياء اخرى تكتشفها بعد ذلك.
في غياب لعلاقات جادة تبقى هذه المواقع حاضنة لاخلاقيات تتنافى مع الواقع مجتمعنا فمجملها كلام و لهو باحلام الاخرين.
اصبحت العلاقات في العالم افتراضي اكثر من نظيرتها فالعالم الواقعي فهي في تتزايد مستمر يوم بعد يوم مع انتشار يقابله طفرة تكنلوجيا منقطعة النظير اسهمت في توتيد العلاقات دون ان تسهم بالقدر نفسه في استمرارها.
فلا احد ينكر ان مواقع التواصل الاجتماعي عززت قدرة الشخص على التواصل و ربط العلاقات التي قد تتوج بمشروع زواج في تجاوز للعادات و طرق زواج التقليدية.
وامام هدا التجديد انتشرت في الاونة الاخير مواقع الزواج بحيث اصبحت احد وسائل التي تعرف رواجا مهما في سوق الزواج ، حيث عززت من فرص تقارب رغم بعد المسافات و حتى الثقافات لكن يبقى الهدف بحث عن شريك الحياة متكامل الصفات و المزايا.
في هذه الأيام تضاءلت فرص الزواج بنسبة كبيرة لأسبابٍ عديدة منها غلو الأسعار مع ضيق المعيشة، ومع تقدم التكنولوجيا وانتشار الانترنت في جميع دول العالم وجميع المنازل، حيث اصبحت هده المواقع تعرف انتعاشا، فالتعارف اوالزواج عن طريق الانترنت طريقة غير مكلفة على الإطلاق لذلك يلجى بعض الأشخاص الى هذه المواقع من أجل تجميع الاصدقاء حول العالم، وبعضهم من أجل اللهو والتسلية، والبعض الآخر قلة بالنسبة إلى البقية يدخل من أجل التعارف الجاد و الزواج عبر الانترنت .
غير ان الكثير من هذه المواقع هي مجرد وسيلة تعتبر روادها مادة استهلاكية للحصول على الأموال بدعوى "تيسير الزواج" وتقترن بنشر صور مجهولة لنساء وفتيات يتمتعن بقدر عالٍ او رجال يتصفون بصفات الموازية "لا تتعدى كونها فخاً" للإيقاع بالشباب والاستيلاء على أموالهم بأساليب مختلفة.
فعدد من الفتيات يقعن فخا لنصب و الاحتيال عبر هده المواقع المشبوهة و التي لا توفر ادنى شروط لحفظ الخصوصية او صحة المعلومة سواء من خلال تقديم معلومات مغلوطة من طرف روادها.
فمعظم هذا التعارف وهمي، والمعلومات التي يعطيها الشخص عن نفسه قد تكون من نسج خياله، اذ من ممكن ان تصادف شابّ وتجده فتاة وأحيانا العكس، او اشياء اخرى تكتشفها بعد ذلك.
في غياب لعلاقات جادة تبقى هذه المواقع حاضنة لاخلاقيات تتنافى مع الواقع مجتمعنا فمجملها كلام و لهو باحلام الاخرين.
هل من الممكن أن يكون التعارف عبر شبكة الإنترنت، وأحاديث الشات مدخلاً إلى تكوين علاقة زواج ؟؟
اصبحت العلاقات في العالم افتراضي اكثر من نظيرتها فالعالم الواقعي فهي في تتزايد مستمر يوم بعد يوم مع انتشار يقابله طفرة تكنلوجيا منقطعة النظير اسهمت في توتيد العلاقات دون ان تسهم بالقدر نفسه في استمرارها.
فلا احد ينكر ان مواقع التواصل الاجتماعي عززت قدرة الشخص على التواصل و ربط العلاقات التي قد تتوج بمشروع زواج في تجاوز للعادات و طرق زواج التقليدية.
وامام هدا التجديد انتشرت في الاونة الاخير مواقع الزواج بحيث اصبحت احد وسائل التي تعرف رواجا مهما في سوق الزواج ، حيث عززت من فرص تقارب رغم بعد المسافات و حتى الثقافات لكن يبقى الهدف بحث عن شريك الحياة متكامل الصفات و المزايا.
في هذه الأيام تضاءلت فرص الزواج بنسبة كبيرة لأسبابٍ عديدة منها غلو الأسعار مع ضيق المعيشة، ومع تقدم التكنولوجيا وانتشار الانترنت في جميع دول العالم وجميع المنازل، حيث اصبحت هده المواقع تعرف انتعاشا، فالتعارف اوالزواج عن طريق الانترنت طريقة غير مكلفة على الإطلاق لذلك يلجى بعض الأشخاص الى هذه المواقع من أجل تجميع الاصدقاء حول العالم، وبعضهم من أجل اللهو والتسلية، والبعض الآخر قلة بالنسبة إلى البقية يدخل من أجل التعارف الجاد و الزواج عبر الانترنت .
غير ان الكثير من هذه المواقع هي مجرد وسيلة تعتبر روادها مادة استهلاكية للحصول على الأموال بدعوى "تيسير الزواج" وتقترن بنشر صور مجهولة لنساء وفتيات يتمتعن بقدر عالٍ او رجال يتصفون بصفات الموازية "لا تتعدى كونها فخاً" للإيقاع بالشباب والاستيلاء على أموالهم بأساليب مختلفة.
فعدد من الفتيات يقعن فخا لنصب و الاحتيال عبر هده المواقع المشبوهة و التي لا توفر ادنى شروط لحفظ الخصوصية او صحة المعلومة سواء من خلال تقديم معلومات مغلوطة من طرف روادها.
فمعظم هذا التعارف وهمي، والمعلومات التي يعطيها الشخص عن نفسه قد تكون من نسج خياله، اذ من ممكن ان تصادف شابّ وتجده فتاة وأحيانا العكس، او اشياء اخرى تكتشفها بعد ذلك.
في غياب لعلاقات جادة تبقى هذه المواقع حاضنة لاخلاقيات تتنافى مع الواقع مجتمعنا فمجملها كلام و لهو باحلام الاخرين.
اصبحت العلاقات في العالم افتراضي اكثر من نظيرتها فالعالم الواقعي فهي في تتزايد مستمر يوم بعد يوم مع انتشار يقابله طفرة تكنلوجيا منقطعة النظير اسهمت في توتيد العلاقات دون ان تسهم بالقدر نفسه في استمرارها.
فلا احد ينكر ان مواقع التواصل الاجتماعي عززت قدرة الشخص على التواصل و ربط العلاقات التي قد تتوج بمشروع زواج في تجاوز للعادات و طرق زواج التقليدية.
وامام هدا التجديد انتشرت في الاونة الاخير مواقع الزواج بحيث اصبحت احد وسائل التي تعرف رواجا مهما في سوق الزواج ، حيث عززت من فرص تقارب رغم بعد المسافات و حتى الثقافات لكن يبقى الهدف بحث عن شريك الحياة متكامل الصفات و المزايا.
في هذه الأيام تضاءلت فرص الزواج بنسبة كبيرة لأسبابٍ عديدة منها غلو الأسعار مع ضيق المعيشة، ومع تقدم التكنولوجيا وانتشار الانترنت في جميع دول العالم وجميع المنازل، حيث اصبحت هده المواقع تعرف انتعاشا، فالتعارف اوالزواج عن طريق الانترنت طريقة غير مكلفة على الإطلاق لذلك يلجى بعض الأشخاص الى هذه المواقع من أجل تجميع الاصدقاء حول العالم، وبعضهم من أجل اللهو والتسلية، والبعض الآخر قلة بالنسبة إلى البقية يدخل من أجل التعارف الجاد و الزواج عبر الانترنت .
غير ان الكثير من هذه المواقع هي مجرد وسيلة تعتبر روادها مادة استهلاكية للحصول على الأموال بدعوى "تيسير الزواج" وتقترن بنشر صور مجهولة لنساء وفتيات يتمتعن بقدر عالٍ او رجال يتصفون بصفات الموازية "لا تتعدى كونها فخاً" للإيقاع بالشباب والاستيلاء على أموالهم بأساليب مختلفة.
فعدد من الفتيات يقعن فخا لنصب و الاحتيال عبر هده المواقع المشبوهة و التي لا توفر ادنى شروط لحفظ الخصوصية او صحة المعلومة سواء من خلال تقديم معلومات مغلوطة من طرف روادها.
فمعظم هذا التعارف وهمي، والمعلومات التي يعطيها الشخص عن نفسه قد تكون من نسج خياله، اذ من ممكن ان تصادف شابّ وتجده فتاة وأحيانا العكس، او اشياء اخرى تكتشفها بعد ذلك.
في غياب لعلاقات جادة تبقى هذه المواقع حاضنة لاخلاقيات تتنافى مع الواقع مجتمعنا فمجملها كلام و لهو باحلام الاخرين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
منوعات
منوعات
OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
منوعات
منوعات
ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
منوعات
منوعات
آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
منوعات
منوعات
تعرفي على طرق تنظيف الجدران من الغبار دون إعادة دهنها
منوعات
منوعات