مجتمع
وفيات بسبب غياب الأطباء في المراكز الصحية ضواحي تازة وحقوقيون يدخلون على الخط
دعت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتازة، مصالح وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى الإسراع بإيجاد حلول للنقص المهول للأطر الطبية في المراكز الصحية في عدد من المناطق القروية بالإقليم، مع توفير التجهيزات الضرورية والأدوية، وذلك لتجاوز اختلالات تؤدي إلى تسجيل وفيات.
وتطرقت الجمعية، في هذا الصدد، لحالة وفاة شاب من دوار تامجونت التابعة للنفوذ الترابي لجماعة بورد بإقليم تازة، بعد سقوطه في بئر، وتم نقله إلى المركز الصحي ليلفظ أنفاسه الأخيرة في ظل وضع صحي مترد بسبب غياب الطبيب الرئيسي، ونقص أو غياب المعدات واللوازم الطبية والأدوية الضرورية.
كما تطرقت الجمعية لحالة وفاة طفلة، ذات 11 سنة بجماعة أجدير، منذ أشهر. وأشارت إلى أن هذه الطفلة توفيت في ظروف مماثلة، عنوانها العريض غياب أبسط الحقوق في الولوج للخدمات الصحية.
وسجلت الجمعية، في بيان لها، أن هذه الأحداث الصادمة والمأساوية ستظل عارا على جبين الجهات المسؤولة، من وزارة الصحة والخدمات الإجتماعية بمؤسساتها المحلية والجهوية والمركزية، والسلطات الإقليمية، والسلطات المنتخية، من رؤساء الجماعات الترابية بدائرة أكنول، والممثلين البرلمانيين في مجلسي والنواب والمستشارين.
دعت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتازة، مصالح وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى الإسراع بإيجاد حلول للنقص المهول للأطر الطبية في المراكز الصحية في عدد من المناطق القروية بالإقليم، مع توفير التجهيزات الضرورية والأدوية، وذلك لتجاوز اختلالات تؤدي إلى تسجيل وفيات.
وتطرقت الجمعية، في هذا الصدد، لحالة وفاة شاب من دوار تامجونت التابعة للنفوذ الترابي لجماعة بورد بإقليم تازة، بعد سقوطه في بئر، وتم نقله إلى المركز الصحي ليلفظ أنفاسه الأخيرة في ظل وضع صحي مترد بسبب غياب الطبيب الرئيسي، ونقص أو غياب المعدات واللوازم الطبية والأدوية الضرورية.
كما تطرقت الجمعية لحالة وفاة طفلة، ذات 11 سنة بجماعة أجدير، منذ أشهر. وأشارت إلى أن هذه الطفلة توفيت في ظروف مماثلة، عنوانها العريض غياب أبسط الحقوق في الولوج للخدمات الصحية.
وسجلت الجمعية، في بيان لها، أن هذه الأحداث الصادمة والمأساوية ستظل عارا على جبين الجهات المسؤولة، من وزارة الصحة والخدمات الإجتماعية بمؤسساتها المحلية والجهوية والمركزية، والسلطات الإقليمية، والسلطات المنتخية، من رؤساء الجماعات الترابية بدائرة أكنول، والممثلين البرلمانيين في مجلسي والنواب والمستشارين.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع