مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الإثنين 20 أبريل من جريدة الصباح التي قالت إن إصابة طبيب وممرض وبستاني بمستشفى الحسن الثاني بسطات، أثار حالة من الخوف والهلع في صفوف كل العاملين به. وعاينت “الصباح”، أمس (السبت)، إشارات التذمر بادية على محيا الموظفين بهذه الوحدة الاستشفائية، الذين يتوجسون من إصابتهم بالعدوى لاختلاطهم بالأشخاص، الذين أثبتت التحاليل إصابتهم بالفيروس.وتساءل أحد الممرضين كيف أن الإدارة سمحت للمصابين بالاستمرار في عملهم، في انتظار صدور نتائج التحاليل، إذ أخذت عينة من دم الممرض المشبوه في إصابته وأرسلتها إلى المختبر، وظل يشتغل طيلة 36 ساعة متواصلة خالط خلالها عددا من العاملين معه، ما يعد، من وجهة نظر موظفي المستشفى، خرقا لقواعد الاحتراز، إذ كان على الإدارة عزل المشتبه في إصابتهم إلى حين ظهور نتائج التحليلات.ولم يستبعد عاملون بالمستشفى أن تتحول هذه الوحدة الاستشفائية إلى بؤرة للوباء، بالنظر إلى أن المصابين خالطوا عددا من العاملين معهم، الذين لا يستبعد أن يكونوا نقلوا العدوى، في حال إصابتهم، إلى محيطهم، ما يتعين توسيع دائرة الفحوصات لتشمل كل الذين كانت لهم اتصالات بالأشخاص، الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس، ويخضعون، حاليا، لتدابير العزل الصحي بالمستشفى ذاته.
الصباح ذكرت أيضا أن الإجراءات الجائرة التي اتخذتها السلطات الجزائرية لمحاصرة سكان المخيمات، من تقييد لحركتهم، ومنعهم من ولوج تندوف التي تشكل شريان الحياة بالنسبة إليهم، إلى بروز أزمة إنسانية خانقة وغير مسبوقة، أفقدت جل الشباب في المخيم موارد عيشهم البديلة، بعد تمادي قيادة “بوليساريو” في اجتثاث قوتهم كل يوم، إذ تأتي على الأخضر واليابس مما جادت به المنظمات الدولية من دعم إنساني، لتحول مساره إلى جيوب أعضائها وعائلاتهم، جاعلة من جائحة كورونا فرصة لتوسيع هوامش ربحها، وتعويض بعض مداخيلها، القائمة أساسا على المتاجرة بمعاناة سكان المخيمات، بعد أن قررت أن تبيع للصحراويين تلك المساعدات، من محروقات ومواد غذائية، بما فيها البيض والدجاج، المنتج بمزرعة “النخيلة”، التي أحدثها بعض المانحين تحت رعاية منظمة غوث اللاجئين، خصيصا لتحسين الوضعية الغذائية لصحراويي المخيمات.
جريدة المساء أفادت أن وزارة التربية الوطنية شرعت في التحضير فعليا لإجراء الامتحانات دون الكشف عن مواعيدها ولا الصيغ التي ستعتمدها، حيث عممت الوزارة بطاقة تقنية اعلنت فيها انطلاق المرحلة الرابعة من عملية التعليم عن بعد والتي ستخصص للمراجعة والتحضير للامتحانات الاشهادية والفروض بمختلف اسلاك التعليم المدرسي.
الجريدة ذاتها قالت أن المنظومة الصحية المغربية دخلت مرحلة السرعة القصوى في الكشف عن الحاملين لفيروس كورونا المستجد، فبعد توسيع شبكة المختبرات المعتمدة لاجراء التحاليل واعتماد تقنية الكشف السريع للفيروس اعتمادا على الحمض النووي، تقرر توسيع دائرة التقنيات المستعملة في الكشف لتشمل عينات الدم ( اختبارات مضادات الاجسام).
الجريدة أوضحت انه يتم الان تقييم التقنيات الجديدة للكشف مع الاستمرار في اعتماد اختبارات الحمض النووي التي تتطلب أزيد من 3 ساعات وذلك بالنظر إلى انها من ارقى الاختبارات المتوفرة حاليا على الصعيد العالمي.
اليومية ذكرت أيضا أنه مباشرة بعد الاعلان عن تمديد حالة الطوارئ بشكل رسمي تم الاعلان عن تدابير زجرية جديدة خاصة باصحاب الوحدات الصناعية والانتاجية إذ اخبر ولاة وعمال بتسهيل مهمات لجن خاصة لزيارات ميدانية لشركات ومعامل للتأكد من تدابير الوقاية والنظافة بعد أن تحولت وحدات صناعية إلى بؤر وبائية بمدن كبرى كالبيضء وطنجة.
جريدة الاحداث المغربية قالت أنه ستبدأ خلال اليومين القادمين عملية توزيع آليات الكشف السريع على 49 مركزا للوزع على مستشفيات إقليمية وجهوية ومراكز القرب بـ75 إقليما بالجهات الـ12، تم تخصيصها لإجراء الفحوصات
والتشخيص الخاص بمرضى كوفيد19.
وفي حوار للجريدة مع البروفيسور عبد الفتاح شكيب الإختصاصي في الأمراض المعدية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، قال هذا الأخير إن الوضع الوبائي مزال متحكما فيه لمن يمكن ان يصبح المغرب في خطر إذا تجاوز عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس عدد الأسرة التي نتوفر عليها أو بشكل أدق إذا تجاوز عدد المصابين الذين يحتاجون الى الانعاش عدد الاسرة الخاصة بهذه الحالات وهي 1600 سرير، لكن إذا التزم المواطنون بالإجراءات التي سطرتها الحكومة لن نصل إلى المرحلة الثالثة (الحوار كامل بيومية الأحداث المغربية عدد الإثنين 20 أبريل).
رياضيا، ذكرت الجريدة أن الجامعة الملكية لكرة القدم تدرس استئناف البطولة في يونيو، حيث قالت أن تمديد الحجر الصحي يعني امكانية استئناف البطولة في منتصف يونيو المقبل بعد استفادة الفرق من ثلاثة أسابيع للاستعداد للمباريات، مشيرا إلى أنه من المنتظر ان تستأنف البطولة بدون جمهور.
جريدة أخبار اليوم، أفادت أن إصابة محامية في فاس بفيروس كورونا زرعت القلق مجددا في الوسط القضائي، فبعد هدنة قصيرة قصيرة مع كورونا عاشها القضاة والمحامون بمحاكم فاس ، عقب ظهور بؤر مهنية نتيجة إصابة محامين وكاتب الضبط بالقسم الخاص بقضاة التحقيق لدى محكمة الاستئناف ، عاد القلق ليعم من جديد وسطهم المهني والعائلي بعدما اعلن مجلس هيئة المحامين بفاس في وقت متأخر من أمس السبت إصابة محامية بفيروس كوفيد 19.
الأمر يتعلق وفق الجريدة بمحامية في عقدها الرابع متزوجة بعم وزير حركي سابق، كانت قد ظهرت عليها الأعراض منتصف الاسبوع الماضي.
اليومية ذاتها قالت أيضا أنه وعكس التطمينات القادمة من المصالح المركزية لوزارة الصحة في الرباط، بأن الوضعية الوبائية متحكم فيها ولم تخرج عن السيطرة، إلا أن مسؤولين في مدينة طنجة يرون أن الوضع مختلف تماما، فرغم تدني الوفيات وارتفاع متزايد لحالات العافي غير أن منحى الإصابات الجديدة بفيروس كورونا آخذ في الارتفاع التزايد مع اكتشاف السلطات الصحية بؤرا جديدة لتفشي الوباء، وهو ما يعني أن المعركة مع الجائحة بدأت تستعر وتيرتها أكثر مع توالي الأيام، خصوصا في الاحياء الشعبية والمناطق الصناعية.
جريدة العلم، ذكرت أن لجنة الخارجية بمجلس النواب ستعقد يوم الاربعاء المقبل لقاءها الثاني لتدارس وضعية المغاربة العالقين بالخارج على اعتبار انها تركت الاجتماع الذي حضرته الوزيرة المنتدبة في شؤون الهجرة الاربعاء المنصرم مفتوحا لاستكمال بحث تفاصيل ملف المغاربة المتواجدين بعدد من الدول، وهذه المرة مع وزير الخارجية ناصر بوريطة.
الجريدة ذاتها، ذكرت أن مقاولات اعلامية تستغل الظرفية وتساوم طواقمها الصحفية والعاملة، حيث لجأت إلى جعل الصحافي والمستخدم كبش فداء للظرفية الر اهنة، فاستغنت عن البعض واقتطعت نصف راتب البعض الاخر وبدل ان تجد حلا مناسبا بالاتفاق مع النقابات والجهات المعنية فضلت ان تاخذ قرارا يتحمل فيه العامل داخل المؤسسة اعباء ما سيأتي.
هذه الممارسات أثارت حفيظة النقابة الوطنية للصحافة المغربية التي اعتبرت ان مثل هاته التصرفات تضرب عرض الحائط كل المحاولات المتخذة قبل الجائحة للنهوض بقطاع الصحافة المغربي.
وختام جولتنا مع يومية الأخبار التي ذكرت أن المديرية العامة للأمن الوطني اعتمدت تطبيقا جديدا جد متطور تم تثبيته على الهاتف النقالة الخاصة برجال الامن بمختلف السدود القضائية والادارية ونقط العزل والتفتيش وذلك بهدف ضبط تحركات المواطنين ومواجهة حالات التمرد على توجيهات السلطات العمومية المتعلقة بالحجر الصحي.
التجربة أطلقتها المديرية نهاية الاسبوع الماضي بولاية امن الرباط والمناطق الامنية التابعة لها في انتظار تعميم العملية على مختلف الولايات الامنية بالمملكة.
مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الإثنين 20 أبريل من جريدة الصباح التي قالت إن إصابة طبيب وممرض وبستاني بمستشفى الحسن الثاني بسطات، أثار حالة من الخوف والهلع في صفوف كل العاملين به. وعاينت “الصباح”، أمس (السبت)، إشارات التذمر بادية على محيا الموظفين بهذه الوحدة الاستشفائية، الذين يتوجسون من إصابتهم بالعدوى لاختلاطهم بالأشخاص، الذين أثبتت التحاليل إصابتهم بالفيروس.وتساءل أحد الممرضين كيف أن الإدارة سمحت للمصابين بالاستمرار في عملهم، في انتظار صدور نتائج التحاليل، إذ أخذت عينة من دم الممرض المشبوه في إصابته وأرسلتها إلى المختبر، وظل يشتغل طيلة 36 ساعة متواصلة خالط خلالها عددا من العاملين معه، ما يعد، من وجهة نظر موظفي المستشفى، خرقا لقواعد الاحتراز، إذ كان على الإدارة عزل المشتبه في إصابتهم إلى حين ظهور نتائج التحليلات.ولم يستبعد عاملون بالمستشفى أن تتحول هذه الوحدة الاستشفائية إلى بؤرة للوباء، بالنظر إلى أن المصابين خالطوا عددا من العاملين معهم، الذين لا يستبعد أن يكونوا نقلوا العدوى، في حال إصابتهم، إلى محيطهم، ما يتعين توسيع دائرة الفحوصات لتشمل كل الذين كانت لهم اتصالات بالأشخاص، الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس، ويخضعون، حاليا، لتدابير العزل الصحي بالمستشفى ذاته.
الصباح ذكرت أيضا أن الإجراءات الجائرة التي اتخذتها السلطات الجزائرية لمحاصرة سكان المخيمات، من تقييد لحركتهم، ومنعهم من ولوج تندوف التي تشكل شريان الحياة بالنسبة إليهم، إلى بروز أزمة إنسانية خانقة وغير مسبوقة، أفقدت جل الشباب في المخيم موارد عيشهم البديلة، بعد تمادي قيادة “بوليساريو” في اجتثاث قوتهم كل يوم، إذ تأتي على الأخضر واليابس مما جادت به المنظمات الدولية من دعم إنساني، لتحول مساره إلى جيوب أعضائها وعائلاتهم، جاعلة من جائحة كورونا فرصة لتوسيع هوامش ربحها، وتعويض بعض مداخيلها، القائمة أساسا على المتاجرة بمعاناة سكان المخيمات، بعد أن قررت أن تبيع للصحراويين تلك المساعدات، من محروقات ومواد غذائية، بما فيها البيض والدجاج، المنتج بمزرعة “النخيلة”، التي أحدثها بعض المانحين تحت رعاية منظمة غوث اللاجئين، خصيصا لتحسين الوضعية الغذائية لصحراويي المخيمات.
جريدة المساء أفادت أن وزارة التربية الوطنية شرعت في التحضير فعليا لإجراء الامتحانات دون الكشف عن مواعيدها ولا الصيغ التي ستعتمدها، حيث عممت الوزارة بطاقة تقنية اعلنت فيها انطلاق المرحلة الرابعة من عملية التعليم عن بعد والتي ستخصص للمراجعة والتحضير للامتحانات الاشهادية والفروض بمختلف اسلاك التعليم المدرسي.
الجريدة ذاتها قالت أن المنظومة الصحية المغربية دخلت مرحلة السرعة القصوى في الكشف عن الحاملين لفيروس كورونا المستجد، فبعد توسيع شبكة المختبرات المعتمدة لاجراء التحاليل واعتماد تقنية الكشف السريع للفيروس اعتمادا على الحمض النووي، تقرر توسيع دائرة التقنيات المستعملة في الكشف لتشمل عينات الدم ( اختبارات مضادات الاجسام).
الجريدة أوضحت انه يتم الان تقييم التقنيات الجديدة للكشف مع الاستمرار في اعتماد اختبارات الحمض النووي التي تتطلب أزيد من 3 ساعات وذلك بالنظر إلى انها من ارقى الاختبارات المتوفرة حاليا على الصعيد العالمي.
اليومية ذكرت أيضا أنه مباشرة بعد الاعلان عن تمديد حالة الطوارئ بشكل رسمي تم الاعلان عن تدابير زجرية جديدة خاصة باصحاب الوحدات الصناعية والانتاجية إذ اخبر ولاة وعمال بتسهيل مهمات لجن خاصة لزيارات ميدانية لشركات ومعامل للتأكد من تدابير الوقاية والنظافة بعد أن تحولت وحدات صناعية إلى بؤر وبائية بمدن كبرى كالبيضء وطنجة.
جريدة الاحداث المغربية قالت أنه ستبدأ خلال اليومين القادمين عملية توزيع آليات الكشف السريع على 49 مركزا للوزع على مستشفيات إقليمية وجهوية ومراكز القرب بـ75 إقليما بالجهات الـ12، تم تخصيصها لإجراء الفحوصات
والتشخيص الخاص بمرضى كوفيد19.
وفي حوار للجريدة مع البروفيسور عبد الفتاح شكيب الإختصاصي في الأمراض المعدية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، قال هذا الأخير إن الوضع الوبائي مزال متحكما فيه لمن يمكن ان يصبح المغرب في خطر إذا تجاوز عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس عدد الأسرة التي نتوفر عليها أو بشكل أدق إذا تجاوز عدد المصابين الذين يحتاجون الى الانعاش عدد الاسرة الخاصة بهذه الحالات وهي 1600 سرير، لكن إذا التزم المواطنون بالإجراءات التي سطرتها الحكومة لن نصل إلى المرحلة الثالثة (الحوار كامل بيومية الأحداث المغربية عدد الإثنين 20 أبريل).
رياضيا، ذكرت الجريدة أن الجامعة الملكية لكرة القدم تدرس استئناف البطولة في يونيو، حيث قالت أن تمديد الحجر الصحي يعني امكانية استئناف البطولة في منتصف يونيو المقبل بعد استفادة الفرق من ثلاثة أسابيع للاستعداد للمباريات، مشيرا إلى أنه من المنتظر ان تستأنف البطولة بدون جمهور.
جريدة أخبار اليوم، أفادت أن إصابة محامية في فاس بفيروس كورونا زرعت القلق مجددا في الوسط القضائي، فبعد هدنة قصيرة قصيرة مع كورونا عاشها القضاة والمحامون بمحاكم فاس ، عقب ظهور بؤر مهنية نتيجة إصابة محامين وكاتب الضبط بالقسم الخاص بقضاة التحقيق لدى محكمة الاستئناف ، عاد القلق ليعم من جديد وسطهم المهني والعائلي بعدما اعلن مجلس هيئة المحامين بفاس في وقت متأخر من أمس السبت إصابة محامية بفيروس كوفيد 19.
الأمر يتعلق وفق الجريدة بمحامية في عقدها الرابع متزوجة بعم وزير حركي سابق، كانت قد ظهرت عليها الأعراض منتصف الاسبوع الماضي.
اليومية ذاتها قالت أيضا أنه وعكس التطمينات القادمة من المصالح المركزية لوزارة الصحة في الرباط، بأن الوضعية الوبائية متحكم فيها ولم تخرج عن السيطرة، إلا أن مسؤولين في مدينة طنجة يرون أن الوضع مختلف تماما، فرغم تدني الوفيات وارتفاع متزايد لحالات العافي غير أن منحى الإصابات الجديدة بفيروس كورونا آخذ في الارتفاع التزايد مع اكتشاف السلطات الصحية بؤرا جديدة لتفشي الوباء، وهو ما يعني أن المعركة مع الجائحة بدأت تستعر وتيرتها أكثر مع توالي الأيام، خصوصا في الاحياء الشعبية والمناطق الصناعية.
جريدة العلم، ذكرت أن لجنة الخارجية بمجلس النواب ستعقد يوم الاربعاء المقبل لقاءها الثاني لتدارس وضعية المغاربة العالقين بالخارج على اعتبار انها تركت الاجتماع الذي حضرته الوزيرة المنتدبة في شؤون الهجرة الاربعاء المنصرم مفتوحا لاستكمال بحث تفاصيل ملف المغاربة المتواجدين بعدد من الدول، وهذه المرة مع وزير الخارجية ناصر بوريطة.
الجريدة ذاتها، ذكرت أن مقاولات اعلامية تستغل الظرفية وتساوم طواقمها الصحفية والعاملة، حيث لجأت إلى جعل الصحافي والمستخدم كبش فداء للظرفية الر اهنة، فاستغنت عن البعض واقتطعت نصف راتب البعض الاخر وبدل ان تجد حلا مناسبا بالاتفاق مع النقابات والجهات المعنية فضلت ان تاخذ قرارا يتحمل فيه العامل داخل المؤسسة اعباء ما سيأتي.
هذه الممارسات أثارت حفيظة النقابة الوطنية للصحافة المغربية التي اعتبرت ان مثل هاته التصرفات تضرب عرض الحائط كل المحاولات المتخذة قبل الجائحة للنهوض بقطاع الصحافة المغربي.
وختام جولتنا مع يومية الأخبار التي ذكرت أن المديرية العامة للأمن الوطني اعتمدت تطبيقا جديدا جد متطور تم تثبيته على الهاتف النقالة الخاصة برجال الامن بمختلف السدود القضائية والادارية ونقط العزل والتفتيش وذلك بهدف ضبط تحركات المواطنين ومواجهة حالات التمرد على توجيهات السلطات العمومية المتعلقة بالحجر الصحي.
التجربة أطلقتها المديرية نهاية الاسبوع الماضي بولاية امن الرباط والمناطق الامنية التابعة لها في انتظار تعميم العملية على مختلف الولايات الامنية بالمملكة.