انفجرت بشكل صاروخي حصيلة إصابات فيروس كورونا في جهة درعة تافيلالت، في غضون أيام قليلة، حيث قفز عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا على مستوى الجهة، إلى حدود صباح اليوم الجمعة 24 أبريل الجاري، إلى 369 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، بعد تسجيل 85 حالة جديدة بإقليم ورزازات بين السادسة من مساء أمس الخميس والعاشرة من صباح اليوم الجمعة.وتتوزع حصيلة جهة درعة تافيلالت بين أقاليم ورزازات بـ(304 حالة) التي كانت لها حصة الاسد، وميدلت بـ(46 حالة) وزاكورة بـ(13 حالة)، والرشيدية (خمس حالات)، وتنغير (حالة واحدة).مدينة ورزازت التي انخرط سكانها في احترام حالة الطوارئ الصحية، وتدابير الحجر الصحي، على أكمل وجه، والتي كانت من بين المدن التي تحولت إلى مدينة أشباح، تطبيقا لتعليمات السلطات، أصبحت اليوم أخطر بؤرة لفيروس كورونا في الجهة خاصة، ومن بين أخطر البؤر على الصعيد الوطني، وذلك بسبب السجن المحلي بالمدينة، والذي سجل أكثر من 140 حالة إصابة، ناهيك عن تداعيات هذه البؤرة على الجهة.فمنذ ظهور الفيروس بجهة درعة تافيلالت بالرشيدية، ظل إقليم ورزازت محصنا ضد هذا الوباء لوقت طويل، قبل ان تظهر فيه بؤرة عائلية كانت أول من كسر هدوء "هوليود المغرب"، لتكون بعد ظهور بؤرة السجن المحلي السبب في رفع عدد الإصابات بفيروس كورونا على مستوى الجهة بهذا الشكل الذي جعل سلطات المدينة والجهة والساكنة أيضا يضعون يدهم على قلوبهم في انتظار المفاجآت التي تخبئها هذه البؤرة.البؤر التي سجلت بجهة درعة تافيلالت بؤرة السجن المحلي بورزازت، جعلت الوضع الوبائي بالجهة ينفجر في وقت قياسي، لتصعد بذلك الجهة من المرتبة السادسة إلى المرتبة الخامسة وذلك في اقل من 24 ساعة، حيث تمثل الحالات المصابة بالفيروس في جهة درعة تافيلالت نحو 9.9 في المائة من الحالات المسجلة على المستوى الوطني.
انفجرت بشكل صاروخي حصيلة إصابات فيروس كورونا في جهة درعة تافيلالت، في غضون أيام قليلة، حيث قفز عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا على مستوى الجهة، إلى حدود صباح اليوم الجمعة 24 أبريل الجاري، إلى 369 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، بعد تسجيل 85 حالة جديدة بإقليم ورزازات بين السادسة من مساء أمس الخميس والعاشرة من صباح اليوم الجمعة.وتتوزع حصيلة جهة درعة تافيلالت بين أقاليم ورزازات بـ(304 حالة) التي كانت لها حصة الاسد، وميدلت بـ(46 حالة) وزاكورة بـ(13 حالة)، والرشيدية (خمس حالات)، وتنغير (حالة واحدة).مدينة ورزازت التي انخرط سكانها في احترام حالة الطوارئ الصحية، وتدابير الحجر الصحي، على أكمل وجه، والتي كانت من بين المدن التي تحولت إلى مدينة أشباح، تطبيقا لتعليمات السلطات، أصبحت اليوم أخطر بؤرة لفيروس كورونا في الجهة خاصة، ومن بين أخطر البؤر على الصعيد الوطني، وذلك بسبب السجن المحلي بالمدينة، والذي سجل أكثر من 140 حالة إصابة، ناهيك عن تداعيات هذه البؤرة على الجهة.فمنذ ظهور الفيروس بجهة درعة تافيلالت بالرشيدية، ظل إقليم ورزازت محصنا ضد هذا الوباء لوقت طويل، قبل ان تظهر فيه بؤرة عائلية كانت أول من كسر هدوء "هوليود المغرب"، لتكون بعد ظهور بؤرة السجن المحلي السبب في رفع عدد الإصابات بفيروس كورونا على مستوى الجهة بهذا الشكل الذي جعل سلطات المدينة والجهة والساكنة أيضا يضعون يدهم على قلوبهم في انتظار المفاجآت التي تخبئها هذه البؤرة.البؤر التي سجلت بجهة درعة تافيلالت بؤرة السجن المحلي بورزازت، جعلت الوضع الوبائي بالجهة ينفجر في وقت قياسي، لتصعد بذلك الجهة من المرتبة السادسة إلى المرتبة الخامسة وذلك في اقل من 24 ساعة، حيث تمثل الحالات المصابة بالفيروس في جهة درعة تافيلالت نحو 9.9 في المائة من الحالات المسجلة على المستوى الوطني.
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع