التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هكذا سحب “سكران” قاصرا تحت التهديد بالسلاح إلى داخل مقبرة وحاول اغتصابها
نشر في: 2 أغسطس 2016
أحالت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالقنيطرة، على الوكيل العام للملك، بداية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف قاصر والتوجه بها إلى مقبرة بحي الساكنية بالمدينة ومحاولة اغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، وبعد استنطاقه تقرر وضعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي بالمدينة.
وأوضح مصدر أمني أن الموقوف كان في حالة تخدير بمحيط المقبرة وأثارته القاصر وهي في طريقها بجانب سور المقبرة، وباغتها واستدرجها تحت طائلة التهديد بالعنف إلى وسط القبور، إذ كان يرغب في الاعتداء عليها جنسيا، ونظرا لتأثره بحالة التخدير التي كان عليها، تحررت منه ولاذت بالفرار نحو منزلها المحاذي للمقبرة.
واستنادا إلى المصدر ذاته، تضيف يومية "الصباح"، بعدما تبين للموقوف أن القاصر فرت بجلدها من بين يده تعقبها إلى منزلها وحاول الاعتداء عليها رفقة شقيقتها التي شرعت في الصراخ، وفي الوقت الذي كانت فيه دورية أمنية تمر غير بعيد عن محيط مسرح الجريمة، أثارها تجمهر سكان من الحي سالف الذكر، وتدخلت لمعرفة سبب هيجان الجاني، فتبين لرجال الأمن أنه في حالة تخدير و أراد الانتقام من الفتاة رفقة شقيقتها.
وعثرت الضابطة القضائية على القاصر في وضع مزر تطلب نقلها إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، وبعدها استمعت إليها في محاضر قانونية أفادت فيها أنها توجهت إلى محل لبيع المواد الغذائية، لتتفاجأ بمباغتتها من قبل الجاني وبيده سكين وهو في حالة تخدير وأجبرها على النزول معه إلى وسط القبور مهددا إياها بالسلاح الأبيض، في حال رفضها ممارسة الجنس.
وأوضحت الضحية أنها فرت في غفلة منه وتوجهت إلى منزلها، فيما تعقبها الموقوف وهاجمها في بيتها رفقة شقيقتها مضيفة أنها رفضت تلبية نزواته الجنسية وقرر الاعتداء عليها بالقوة.
إلى ذلك، اعترف الموقوف بتفاصيل جميع الاتهامات المنسوبة إليه مضيفا أنه كان تحت تأثير المواد المخدرة، وعبر عن ندمه الشديد من جراء ارتكابه للفعل الجرمي.
وحسب ما استقته اليومية من معطيات أدلت الضحية بشهادة طبية تؤكد إصابتها بصدمة نفسية، ورفضت عائلتها التنازل للموقوف في التهمة المنسوبة إليه في الاختطاف ومحاولة الاغتصاب والتهديد بارتكاب جرائم.
يذكر أن المصالح الأمنية بعاصمة الغرب، أوقفت نهاية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف فتاة واغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض بغابة ضواحي المدينة، وأوقفته الضابطة القضائية بحي أولاد امبارك، فيما صرح أثناء وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية أن المشتكية كانت تربطه بها علاقة عاطفية وتوجهت بمحض إرادتها معه إلى الغابة ومارست معه الجنس برضاها واستمع المحققون إلى حارس بالغابة أوضح بدوره أنه لم يسمع صراخ الفتاة وأنه شاهدها رفقة عشيقها يتجولان بحرية، معتقدا أنهما زوجان.
وأوضح مصدر أمني أن الموقوف كان في حالة تخدير بمحيط المقبرة وأثارته القاصر وهي في طريقها بجانب سور المقبرة، وباغتها واستدرجها تحت طائلة التهديد بالعنف إلى وسط القبور، إذ كان يرغب في الاعتداء عليها جنسيا، ونظرا لتأثره بحالة التخدير التي كان عليها، تحررت منه ولاذت بالفرار نحو منزلها المحاذي للمقبرة.
واستنادا إلى المصدر ذاته، تضيف يومية "الصباح"، بعدما تبين للموقوف أن القاصر فرت بجلدها من بين يده تعقبها إلى منزلها وحاول الاعتداء عليها رفقة شقيقتها التي شرعت في الصراخ، وفي الوقت الذي كانت فيه دورية أمنية تمر غير بعيد عن محيط مسرح الجريمة، أثارها تجمهر سكان من الحي سالف الذكر، وتدخلت لمعرفة سبب هيجان الجاني، فتبين لرجال الأمن أنه في حالة تخدير و أراد الانتقام من الفتاة رفقة شقيقتها.
وعثرت الضابطة القضائية على القاصر في وضع مزر تطلب نقلها إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، وبعدها استمعت إليها في محاضر قانونية أفادت فيها أنها توجهت إلى محل لبيع المواد الغذائية، لتتفاجأ بمباغتتها من قبل الجاني وبيده سكين وهو في حالة تخدير وأجبرها على النزول معه إلى وسط القبور مهددا إياها بالسلاح الأبيض، في حال رفضها ممارسة الجنس.
وأوضحت الضحية أنها فرت في غفلة منه وتوجهت إلى منزلها، فيما تعقبها الموقوف وهاجمها في بيتها رفقة شقيقتها مضيفة أنها رفضت تلبية نزواته الجنسية وقرر الاعتداء عليها بالقوة.
إلى ذلك، اعترف الموقوف بتفاصيل جميع الاتهامات المنسوبة إليه مضيفا أنه كان تحت تأثير المواد المخدرة، وعبر عن ندمه الشديد من جراء ارتكابه للفعل الجرمي.
وحسب ما استقته اليومية من معطيات أدلت الضحية بشهادة طبية تؤكد إصابتها بصدمة نفسية، ورفضت عائلتها التنازل للموقوف في التهمة المنسوبة إليه في الاختطاف ومحاولة الاغتصاب والتهديد بارتكاب جرائم.
يذكر أن المصالح الأمنية بعاصمة الغرب، أوقفت نهاية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف فتاة واغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض بغابة ضواحي المدينة، وأوقفته الضابطة القضائية بحي أولاد امبارك، فيما صرح أثناء وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية أن المشتكية كانت تربطه بها علاقة عاطفية وتوجهت بمحض إرادتها معه إلى الغابة ومارست معه الجنس برضاها واستمع المحققون إلى حارس بالغابة أوضح بدوره أنه لم يسمع صراخ الفتاة وأنه شاهدها رفقة عشيقها يتجولان بحرية، معتقدا أنهما زوجان.
أحالت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالقنيطرة، على الوكيل العام للملك، بداية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف قاصر والتوجه بها إلى مقبرة بحي الساكنية بالمدينة ومحاولة اغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، وبعد استنطاقه تقرر وضعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي بالمدينة.
وأوضح مصدر أمني أن الموقوف كان في حالة تخدير بمحيط المقبرة وأثارته القاصر وهي في طريقها بجانب سور المقبرة، وباغتها واستدرجها تحت طائلة التهديد بالعنف إلى وسط القبور، إذ كان يرغب في الاعتداء عليها جنسيا، ونظرا لتأثره بحالة التخدير التي كان عليها، تحررت منه ولاذت بالفرار نحو منزلها المحاذي للمقبرة.
واستنادا إلى المصدر ذاته، تضيف يومية "الصباح"، بعدما تبين للموقوف أن القاصر فرت بجلدها من بين يده تعقبها إلى منزلها وحاول الاعتداء عليها رفقة شقيقتها التي شرعت في الصراخ، وفي الوقت الذي كانت فيه دورية أمنية تمر غير بعيد عن محيط مسرح الجريمة، أثارها تجمهر سكان من الحي سالف الذكر، وتدخلت لمعرفة سبب هيجان الجاني، فتبين لرجال الأمن أنه في حالة تخدير و أراد الانتقام من الفتاة رفقة شقيقتها.
وعثرت الضابطة القضائية على القاصر في وضع مزر تطلب نقلها إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، وبعدها استمعت إليها في محاضر قانونية أفادت فيها أنها توجهت إلى محل لبيع المواد الغذائية، لتتفاجأ بمباغتتها من قبل الجاني وبيده سكين وهو في حالة تخدير وأجبرها على النزول معه إلى وسط القبور مهددا إياها بالسلاح الأبيض، في حال رفضها ممارسة الجنس.
وأوضحت الضحية أنها فرت في غفلة منه وتوجهت إلى منزلها، فيما تعقبها الموقوف وهاجمها في بيتها رفقة شقيقتها مضيفة أنها رفضت تلبية نزواته الجنسية وقرر الاعتداء عليها بالقوة.
إلى ذلك، اعترف الموقوف بتفاصيل جميع الاتهامات المنسوبة إليه مضيفا أنه كان تحت تأثير المواد المخدرة، وعبر عن ندمه الشديد من جراء ارتكابه للفعل الجرمي.
وحسب ما استقته اليومية من معطيات أدلت الضحية بشهادة طبية تؤكد إصابتها بصدمة نفسية، ورفضت عائلتها التنازل للموقوف في التهمة المنسوبة إليه في الاختطاف ومحاولة الاغتصاب والتهديد بارتكاب جرائم.
يذكر أن المصالح الأمنية بعاصمة الغرب، أوقفت نهاية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف فتاة واغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض بغابة ضواحي المدينة، وأوقفته الضابطة القضائية بحي أولاد امبارك، فيما صرح أثناء وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية أن المشتكية كانت تربطه بها علاقة عاطفية وتوجهت بمحض إرادتها معه إلى الغابة ومارست معه الجنس برضاها واستمع المحققون إلى حارس بالغابة أوضح بدوره أنه لم يسمع صراخ الفتاة وأنه شاهدها رفقة عشيقها يتجولان بحرية، معتقدا أنهما زوجان.
وأوضح مصدر أمني أن الموقوف كان في حالة تخدير بمحيط المقبرة وأثارته القاصر وهي في طريقها بجانب سور المقبرة، وباغتها واستدرجها تحت طائلة التهديد بالعنف إلى وسط القبور، إذ كان يرغب في الاعتداء عليها جنسيا، ونظرا لتأثره بحالة التخدير التي كان عليها، تحررت منه ولاذت بالفرار نحو منزلها المحاذي للمقبرة.
واستنادا إلى المصدر ذاته، تضيف يومية "الصباح"، بعدما تبين للموقوف أن القاصر فرت بجلدها من بين يده تعقبها إلى منزلها وحاول الاعتداء عليها رفقة شقيقتها التي شرعت في الصراخ، وفي الوقت الذي كانت فيه دورية أمنية تمر غير بعيد عن محيط مسرح الجريمة، أثارها تجمهر سكان من الحي سالف الذكر، وتدخلت لمعرفة سبب هيجان الجاني، فتبين لرجال الأمن أنه في حالة تخدير و أراد الانتقام من الفتاة رفقة شقيقتها.
وعثرت الضابطة القضائية على القاصر في وضع مزر تطلب نقلها إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، وبعدها استمعت إليها في محاضر قانونية أفادت فيها أنها توجهت إلى محل لبيع المواد الغذائية، لتتفاجأ بمباغتتها من قبل الجاني وبيده سكين وهو في حالة تخدير وأجبرها على النزول معه إلى وسط القبور مهددا إياها بالسلاح الأبيض، في حال رفضها ممارسة الجنس.
وأوضحت الضحية أنها فرت في غفلة منه وتوجهت إلى منزلها، فيما تعقبها الموقوف وهاجمها في بيتها رفقة شقيقتها مضيفة أنها رفضت تلبية نزواته الجنسية وقرر الاعتداء عليها بالقوة.
إلى ذلك، اعترف الموقوف بتفاصيل جميع الاتهامات المنسوبة إليه مضيفا أنه كان تحت تأثير المواد المخدرة، وعبر عن ندمه الشديد من جراء ارتكابه للفعل الجرمي.
وحسب ما استقته اليومية من معطيات أدلت الضحية بشهادة طبية تؤكد إصابتها بصدمة نفسية، ورفضت عائلتها التنازل للموقوف في التهمة المنسوبة إليه في الاختطاف ومحاولة الاغتصاب والتهديد بارتكاب جرائم.
يذكر أن المصالح الأمنية بعاصمة الغرب، أوقفت نهاية الأسبوع الماضي، متهما باختطاف فتاة واغتصابها تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض بغابة ضواحي المدينة، وأوقفته الضابطة القضائية بحي أولاد امبارك، فيما صرح أثناء وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية أن المشتكية كانت تربطه بها علاقة عاطفية وتوجهت بمحض إرادتها معه إلى الغابة ومارست معه الجنس برضاها واستمع المحققون إلى حارس بالغابة أوضح بدوره أنه لم يسمع صراخ الفتاة وأنه شاهدها رفقة عشيقها يتجولان بحرية، معتقدا أنهما زوجان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. مجهودات جبارة للسلطة المحلية بجامع الفنا لتأمين مهرجان البهجة بمراكش
مراكش
مراكش
تسجيل حالات تسمم جديدة بسبب أكل “السناكات” بمراكش
مراكش
مراكش
سرقة محل لإصلاح الهواتف والحواسب بمراكش والأمن يحقق
مراكش
مراكش
عمل أمني كبير يرافق مهرجان البهجة بساحة جامع الفنا بمراكش
مراكش
مراكش
بعد مقال كشـ24.. السلطات تتدخل لإزالة أخطر نقطة سوداء لبيع المأكولات بمراكش
مراكش
مراكش
حصري: بعد وفاة أشخاص بسبب تسمم جماعي.. الحملة تتواصل واغلاق 20 محلا بمراكش
مراكش
مراكش