الأربعاء 01 مايو 2024, 12:23

علوم

هذه ابتكارات تكنولوجية “فشلت بامتياز” على مدار التاريخ


كشـ24 نشر في: 2 مارس 2017

نعلم أن بعض الابتكارات العظيمة التي نشهدها الآن كانت أفكاراً متواضعة في البداية، حتى إن مبتكريها لم يتصوروا أن تحظى بما حظيت به من نجاح، وعلى النقيض، قد تتصور بعض الشركات أن ابتكاراً تعمل عليه سيحطم الأسواق ويحبه الجمهور، وعقب إطلاقه بعد إنفاق أموال ووقت ليس بالقليل، تفاجأ بفشل هذا الابتكار الجديد.

وهنا، في هذا الموضوع الذي أعدته صحيفة The Telegraph البريطانية، نتحدث عن بعض تلك الابتكارات "الفاشلة" بامتياز، والتي عاد بعضها بعد فترة من الزمن في قالب آخر؛ بل ونجح أيضاً:


1- Betamax


كان Betamax ابتكاراً متخبطاً دون المتوقَّع منه، فقد جاء في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ.

إذ صدر أواخر السبعينات، على افتراض أن يكون رائد عروض السينما المنزلية، وقد خططت سوني لغزو العالم بجهاز Betamax الذي يعرض صورة أوضح من جهاز VHS، لكن بسبب الميزانية المرتفعة كان السعر مرتفعاً، بينما كان جهاز VHS أقل تكلفة، ما جعله جزءاً من التاريخ.


2- سيارة DeLorean

كانت السيارة ذات الأبواب المجنّحة المسماة DeLorean المحاكية لنموذج سيارة فيلم Back to future فيما خصصت للسوق التجارية- كارثة.

إذ صُنعت السيارة في إايرلندا عام 1981 بدعمٍ من الحكومة، وبعد أقل من 3 أعوام فشل المشروع؛ بسبب مشاكل في التصنيع والسعر المرتفع، وكان ذلك فضيحة سياسية، لكن العام الماضي جرى الإعلان عن عودتها مرة أخرى.


3- Sinclair C5


كانت Sinclair C5 إحدى كبرى الكوارث في تاريخ التكنولوجيا؛ إذ خرجت العربة للنور عام 1985، لتشق طريقها إلى المشاكل، فقد كانت بطيئة، وتكلفتها كبيرة وقتها؛ حيث بيعت بسعر 399 جنيهاً إسترلينياً.

وعلى الرغم من أنه لم يُبَع منها إلا 36% من العربات المُنتجة، فإنها تشق طريقها الآن نحو العودة.

وقد كشف ابن أخي سير سينكلار عن عودة الدراجة الكهربائية بسعر 3500 جنيه إسترليني، إلا أن النسخة الجديدة مصممة للحماية من الظروف المناخية المختلفة، وللسير داخل حدود المدينة بسرعة 30 ميلاً في الساعة، وبمدى يبلغ 31 ميلاً.


4- Apple Newton

قبل ظهور ساعة آيفون؛ بل وقبل ظهور آيفون وآيباد بفترة طويلة، وتحديداً في أواخر الثمانينات، أطلقت آبل Apple Newton PDA، وهو عبارة عن حاسوب لوحي يستخدم كمساعد رقمي لتدوين الملاحظات وإرسال رسائل الفاكس.

كلّف مشروع إنتاجه 100 مليون دولار، لكنه لم يُكافأ أبداً بعائدات قوية؛ إذ كان سعره مرتفع (700 دولار)، كما عانى بعض المشاكل التقنية، ما أفشل المشروع.

وبعد إنهاء المشروع وقتها، أعيد إحياؤه مرة أُخرى -وإن لم يكن في البرمجيات والمعدات- وتم إصدار الآيفون والآيبود بعد فترة طويلة.


5- Virtual Boy - Nintendo

باعت Nintendo 77 ألف نسخة من جهاز Virtual Boy، ومثل أول جهاز يعمل بنظام غرافيكس 3D، صدر الجهاز الأول للواقع الافتراضي عام 1995، وتم انتقاده؛ لكون المؤثرات ثلاثية الأبعاد ضعيفة، دون الوضع في الاعتبار المشاكل الصحية التي قد تنجم عنها.


6- Sega

تم إطلاق جهاز ألعاب الفيديو سيجا في أوروبا عام 1999، وكان يسير معاً مع جهازي بلاي استيشن 2 والإكس بوكس، لكن ربما رأى قسم التسويق في سوني أن العائد لم يبقَ كما كان، حتى إن التخفيضات الكبيرة لم تنجح في إسعافه من قرار وقف إنتاجه، وإلى يومنا هذا لم يظهر أي جهاز آخر لشركة ألعاب الفيديو اليابانية.


7- ثلاجة LG الذكية

استمرت ثلاجات الإنترنت في الظهور بمعرض يناير/كانون الثاني للإلكترونيات كل عام، وكانت تمثل المستقبل فترة طويلة، لكنها الآن تُعتبر مزحة ثقيلة؛ لبعدها عن الواقع كرؤية للمستقبل، وتعود فكرة الثلاجة إلى أواخر تسعينات القرن الماضي.


8- تليفون Amstrad E-m@iler

Amstrad E-m@iler، والمعروف أيضاً باسم em@liar، كان الهدف من إصداره عام 2000 ربط الخط الأرضي مع جهاز للإيميل، لكن اضطر العملاء إلى دفع مبالغ مرتفعة للدخول إلى الإنترنت، فضّل العملاء الكمبيوتر لأسباب مفهومة؛ نظراً لتعدد إمكاناته، لذا اختفى الاختراع بلا عودة.


9- Segway

قال عنه مؤسس شركة آبل، ستيف جوبز: "إنه أمر جلل مثل اللابتوب"، لكن سيجواي -اللوح ذا الإطارين ذاتي التوازن- كان ضحية لارتفاع ثمنه وبعض المشاكل التي جعلته لم يحقق ما توقعه جوبز بعد إطلاقه عام 2001.

وقد جُرّم ركوبه في المملكة المتحدة، كما مُنع استخدامه في كل الأماكن عدا الملكيات الخاصة، أما في باقي دول العالم فلا يعدو استخدامه إلا كوسيلة لرؤية المعالم السياحية.


10- Nokia N-Gage

كان Nokia N-Gage المحاولة المُثلى للمزج بين الهواتف الجوالة وأجهزة الألعاب، صدر عام 2003، وباعت نوكيا منه 3 ملايين نسخة، لكن تم انتقاده على النواحي كافة ولَم يستمر حتى 2005، خاصةً مع تطور الهواتف الجوالة.


11- Microsoft - Zune

خلال عام 2006، كانت مبيعات آيبود مثالية بالنسبة لآبل، وحين أرادت مايكروسوفت المنافسة أطلقت زون لتشغيل المقاطع الصوتية بمساعدة توشيبا، لكن في 31 ديسمبر/كانون الأول توقف الكثير منه؛ بسبب مشاكل في البرمجة.

فيما لم تتحسن المبيعات حتى بعد 5 سنوات من إنتاجه، وإطلاق 4 أجيال، ما اضطر مايكروسوفت إلى إيقاف الإنتاج. لو صدر زون قبل الآيبود، كان من الممكن أن يلقى رواجاً، ولكنه أُطلق في وقت كان فيه الآيبود مرادفاً لمشغل المقاطع الصوتية.


12- Windows Vista

كان vista هو محاولة مايكروسوفت لتغيير نظام تشغيل ويندوز بشكل شامل، لكنه لم يؤتِ ثماره.

فقد صنفته PC World بأنه أكثر الأمور المخيبة للآمال في عام 2007؛ إذ عانى مشاكل بالخصوصية والأداء والأمان، كما كان سعره مرتفعاً، فقد كان يباع بـ100 جنيه إسترليني في المملكة المتحدة.

كما قوبل ويندوز 8، الذي حاولت فيه مايكروسوفت أيضاً تغيير النظام بالكامل عام 2012، بالانتقادات نفسها، ما جعل مايكروسوفت تعيد التفكير في إطلاق النسخة النهائية لويندوز 10.


13- Toshiba HD DVD

تعلمت سوني الدرس ووضعت كل إمكاناتها في الـBlu-ray في الحرب التالية من نظم تشغيل المقاطع المرئية، لذا أوقفت Toshiba HD DVD عن العمل في 2008، ما اعتُبر هزيمة لها.


14- Wii U

استغلالاً للنجاح الساحق الذي حققه جهاز Nintendo wii، تم إطلاق جهاز الألعاب Wii U عام 2006 بنظام وأداة تحكم بأزرار. وبفضل رسائل التعليمات والمكتبة الضخمة للألعاب البديلة، باعت ننتيندو ما يقرب من 13.6 مليون جهاز Wii U مقارنة بـ101 مليون جهاز من wii one.

فيما أنهت الشركة إنتاج الجهاز حين كشفت عن جهاز الجيل الجديد Nintendo Switch.


15- جوجل+

حين يتعلق الأمر بالشبكات الاجتماعية، لا توجد تركيبة محددة للنجاح. فـ"جوجل بلس"، الشبكة الاجتماعية المرتبطة بـGmail، لم يكتب لها النجاح مثل باقي خدمات عملاق البحث جوجل أو الشبكات الاجتماعية؛ إذ وجدت إحصاءات أن مستخدمي "جوجل+" يقضون دقائق معدودة مقارنةً بساعات على فيسبوك. لكن لا تزال جوجل تحتفظ به كمصدر آخر تحصد منه المعلومات.


16- نظارة جوجل

تعد نظارة جوجل من أول أجهزة الواقع المعزز (عكس الواقع الافتراضي، ويقصد به إطلاق الأجسام الافتراضية في بيئة المستخدم الحقيقية) التي نزلت الأسواق.

على الرغم من أنها أحدثت ثورة في التكنولوجيا، فإن الناس اعتقدوا أنها مريبة ومرتفعة الثمن، لذا أوقفت جوجل النظارة البالغ سعرها 1000 جنيه إسترليني مطلع 2015 بعد شهر من إصدارها في المملكة المتحدة.

فيما أصر عملاق الإنترنت أن هذا الوقف لهذه النظارة وليس للبرنامج كله، وأنها ستعمل على إطلاق نسخة جديدة أيسر في الاستخدام عندما تكون جاهزة، فيما لم تحدد جوجل موعداً لإصدار الجديدة، في حين أطلقت سناب شات نظارة شمس تستطيع التقاط الصور.

نعلم أن بعض الابتكارات العظيمة التي نشهدها الآن كانت أفكاراً متواضعة في البداية، حتى إن مبتكريها لم يتصوروا أن تحظى بما حظيت به من نجاح، وعلى النقيض، قد تتصور بعض الشركات أن ابتكاراً تعمل عليه سيحطم الأسواق ويحبه الجمهور، وعقب إطلاقه بعد إنفاق أموال ووقت ليس بالقليل، تفاجأ بفشل هذا الابتكار الجديد.

وهنا، في هذا الموضوع الذي أعدته صحيفة The Telegraph البريطانية، نتحدث عن بعض تلك الابتكارات "الفاشلة" بامتياز، والتي عاد بعضها بعد فترة من الزمن في قالب آخر؛ بل ونجح أيضاً:


1- Betamax


كان Betamax ابتكاراً متخبطاً دون المتوقَّع منه، فقد جاء في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ.

إذ صدر أواخر السبعينات، على افتراض أن يكون رائد عروض السينما المنزلية، وقد خططت سوني لغزو العالم بجهاز Betamax الذي يعرض صورة أوضح من جهاز VHS، لكن بسبب الميزانية المرتفعة كان السعر مرتفعاً، بينما كان جهاز VHS أقل تكلفة، ما جعله جزءاً من التاريخ.


2- سيارة DeLorean

كانت السيارة ذات الأبواب المجنّحة المسماة DeLorean المحاكية لنموذج سيارة فيلم Back to future فيما خصصت للسوق التجارية- كارثة.

إذ صُنعت السيارة في إايرلندا عام 1981 بدعمٍ من الحكومة، وبعد أقل من 3 أعوام فشل المشروع؛ بسبب مشاكل في التصنيع والسعر المرتفع، وكان ذلك فضيحة سياسية، لكن العام الماضي جرى الإعلان عن عودتها مرة أخرى.


3- Sinclair C5


كانت Sinclair C5 إحدى كبرى الكوارث في تاريخ التكنولوجيا؛ إذ خرجت العربة للنور عام 1985، لتشق طريقها إلى المشاكل، فقد كانت بطيئة، وتكلفتها كبيرة وقتها؛ حيث بيعت بسعر 399 جنيهاً إسترلينياً.

وعلى الرغم من أنه لم يُبَع منها إلا 36% من العربات المُنتجة، فإنها تشق طريقها الآن نحو العودة.

وقد كشف ابن أخي سير سينكلار عن عودة الدراجة الكهربائية بسعر 3500 جنيه إسترليني، إلا أن النسخة الجديدة مصممة للحماية من الظروف المناخية المختلفة، وللسير داخل حدود المدينة بسرعة 30 ميلاً في الساعة، وبمدى يبلغ 31 ميلاً.


4- Apple Newton

قبل ظهور ساعة آيفون؛ بل وقبل ظهور آيفون وآيباد بفترة طويلة، وتحديداً في أواخر الثمانينات، أطلقت آبل Apple Newton PDA، وهو عبارة عن حاسوب لوحي يستخدم كمساعد رقمي لتدوين الملاحظات وإرسال رسائل الفاكس.

كلّف مشروع إنتاجه 100 مليون دولار، لكنه لم يُكافأ أبداً بعائدات قوية؛ إذ كان سعره مرتفع (700 دولار)، كما عانى بعض المشاكل التقنية، ما أفشل المشروع.

وبعد إنهاء المشروع وقتها، أعيد إحياؤه مرة أُخرى -وإن لم يكن في البرمجيات والمعدات- وتم إصدار الآيفون والآيبود بعد فترة طويلة.


5- Virtual Boy - Nintendo

باعت Nintendo 77 ألف نسخة من جهاز Virtual Boy، ومثل أول جهاز يعمل بنظام غرافيكس 3D، صدر الجهاز الأول للواقع الافتراضي عام 1995، وتم انتقاده؛ لكون المؤثرات ثلاثية الأبعاد ضعيفة، دون الوضع في الاعتبار المشاكل الصحية التي قد تنجم عنها.


6- Sega

تم إطلاق جهاز ألعاب الفيديو سيجا في أوروبا عام 1999، وكان يسير معاً مع جهازي بلاي استيشن 2 والإكس بوكس، لكن ربما رأى قسم التسويق في سوني أن العائد لم يبقَ كما كان، حتى إن التخفيضات الكبيرة لم تنجح في إسعافه من قرار وقف إنتاجه، وإلى يومنا هذا لم يظهر أي جهاز آخر لشركة ألعاب الفيديو اليابانية.


7- ثلاجة LG الذكية

استمرت ثلاجات الإنترنت في الظهور بمعرض يناير/كانون الثاني للإلكترونيات كل عام، وكانت تمثل المستقبل فترة طويلة، لكنها الآن تُعتبر مزحة ثقيلة؛ لبعدها عن الواقع كرؤية للمستقبل، وتعود فكرة الثلاجة إلى أواخر تسعينات القرن الماضي.


8- تليفون Amstrad E-m@iler

Amstrad E-m@iler، والمعروف أيضاً باسم em@liar، كان الهدف من إصداره عام 2000 ربط الخط الأرضي مع جهاز للإيميل، لكن اضطر العملاء إلى دفع مبالغ مرتفعة للدخول إلى الإنترنت، فضّل العملاء الكمبيوتر لأسباب مفهومة؛ نظراً لتعدد إمكاناته، لذا اختفى الاختراع بلا عودة.


9- Segway

قال عنه مؤسس شركة آبل، ستيف جوبز: "إنه أمر جلل مثل اللابتوب"، لكن سيجواي -اللوح ذا الإطارين ذاتي التوازن- كان ضحية لارتفاع ثمنه وبعض المشاكل التي جعلته لم يحقق ما توقعه جوبز بعد إطلاقه عام 2001.

وقد جُرّم ركوبه في المملكة المتحدة، كما مُنع استخدامه في كل الأماكن عدا الملكيات الخاصة، أما في باقي دول العالم فلا يعدو استخدامه إلا كوسيلة لرؤية المعالم السياحية.


10- Nokia N-Gage

كان Nokia N-Gage المحاولة المُثلى للمزج بين الهواتف الجوالة وأجهزة الألعاب، صدر عام 2003، وباعت نوكيا منه 3 ملايين نسخة، لكن تم انتقاده على النواحي كافة ولَم يستمر حتى 2005، خاصةً مع تطور الهواتف الجوالة.


11- Microsoft - Zune

خلال عام 2006، كانت مبيعات آيبود مثالية بالنسبة لآبل، وحين أرادت مايكروسوفت المنافسة أطلقت زون لتشغيل المقاطع الصوتية بمساعدة توشيبا، لكن في 31 ديسمبر/كانون الأول توقف الكثير منه؛ بسبب مشاكل في البرمجة.

فيما لم تتحسن المبيعات حتى بعد 5 سنوات من إنتاجه، وإطلاق 4 أجيال، ما اضطر مايكروسوفت إلى إيقاف الإنتاج. لو صدر زون قبل الآيبود، كان من الممكن أن يلقى رواجاً، ولكنه أُطلق في وقت كان فيه الآيبود مرادفاً لمشغل المقاطع الصوتية.


12- Windows Vista

كان vista هو محاولة مايكروسوفت لتغيير نظام تشغيل ويندوز بشكل شامل، لكنه لم يؤتِ ثماره.

فقد صنفته PC World بأنه أكثر الأمور المخيبة للآمال في عام 2007؛ إذ عانى مشاكل بالخصوصية والأداء والأمان، كما كان سعره مرتفعاً، فقد كان يباع بـ100 جنيه إسترليني في المملكة المتحدة.

كما قوبل ويندوز 8، الذي حاولت فيه مايكروسوفت أيضاً تغيير النظام بالكامل عام 2012، بالانتقادات نفسها، ما جعل مايكروسوفت تعيد التفكير في إطلاق النسخة النهائية لويندوز 10.


13- Toshiba HD DVD

تعلمت سوني الدرس ووضعت كل إمكاناتها في الـBlu-ray في الحرب التالية من نظم تشغيل المقاطع المرئية، لذا أوقفت Toshiba HD DVD عن العمل في 2008، ما اعتُبر هزيمة لها.


14- Wii U

استغلالاً للنجاح الساحق الذي حققه جهاز Nintendo wii، تم إطلاق جهاز الألعاب Wii U عام 2006 بنظام وأداة تحكم بأزرار. وبفضل رسائل التعليمات والمكتبة الضخمة للألعاب البديلة، باعت ننتيندو ما يقرب من 13.6 مليون جهاز Wii U مقارنة بـ101 مليون جهاز من wii one.

فيما أنهت الشركة إنتاج الجهاز حين كشفت عن جهاز الجيل الجديد Nintendo Switch.


15- جوجل+

حين يتعلق الأمر بالشبكات الاجتماعية، لا توجد تركيبة محددة للنجاح. فـ"جوجل بلس"، الشبكة الاجتماعية المرتبطة بـGmail، لم يكتب لها النجاح مثل باقي خدمات عملاق البحث جوجل أو الشبكات الاجتماعية؛ إذ وجدت إحصاءات أن مستخدمي "جوجل+" يقضون دقائق معدودة مقارنةً بساعات على فيسبوك. لكن لا تزال جوجل تحتفظ به كمصدر آخر تحصد منه المعلومات.


16- نظارة جوجل

تعد نظارة جوجل من أول أجهزة الواقع المعزز (عكس الواقع الافتراضي، ويقصد به إطلاق الأجسام الافتراضية في بيئة المستخدم الحقيقية) التي نزلت الأسواق.

على الرغم من أنها أحدثت ثورة في التكنولوجيا، فإن الناس اعتقدوا أنها مريبة ومرتفعة الثمن، لذا أوقفت جوجل النظارة البالغ سعرها 1000 جنيه إسترليني مطلع 2015 بعد شهر من إصدارها في المملكة المتحدة.

فيما أصر عملاق الإنترنت أن هذا الوقف لهذه النظارة وليس للبرنامج كله، وأنها ستعمل على إطلاق نسخة جديدة أيسر في الاستخدام عندما تكون جاهزة، فيما لم تحدد جوجل موعداً لإصدار الجديدة، في حين أطلقت سناب شات نظارة شمس تستطيع التقاط الصور.


ملصقات


اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
تواصل «واتساب» المنصة الرائدة في مجال التراسل الفوري تطوير ميزاتها بإضافة خصائص تعزز من تجربة المستخدمين. مؤخراً، بدأت الشركة في اختبار ميزة جديدة قد تغير من طريقة تبادل الملفات تماماً، حيث تتيح نقل الملفات بين المستخدمين دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت. وفي أحدث نسخ تجريبية لتطبيق «واتساب» على نظام «أندرويد»، تم رصد ميزة جديدة تحت اسم «الأشخاص القريبون» (People Nearby)، والتي تمكّن المستخدمين من مشاركة المستندات، والصور، والملفات الأخرى مع الأشخاص القريبين جغرافياً دون الحاجة لاتصال بالإنترنت. تستعين هذه الميزة بتقنية «البلوتوث» لإتمام عملية النقل، ما يجعلها فعالة ومستقلة عن توفر الشبكة.لضمان الفاعلية والأمان، تتطلب الميزة من المستخدمين منح التطبيق الأذونات اللازمة للوصول إلى الملفات و«البلوتوث» والموقع الجغرافي. ويشمل الأمان التشفير من طرف إلى طرف لحماية البيانات المنقولة، بالإضافة إلى إخفاء رقم الهاتف خلال العملية للحفاظ على الخصوصية. لتفعيل ميزة «الأشخاص القريبون»، ينبغي للمستخدم الذهاب إلى إعدادات «واتساب» واختيار الأشخاص القريبين. ستبحث الميزة تلقائياً عن أجهزة قريبة يمكن الاتصال بها. يجب تشغيل الميزة في كلا الجهازين المراد الاتصال بينهما لإكمال عملية النقل. تواصل «واتساب» تحسين خدماتها وإضافة ميزات تعكس اهتمامها بتلبية احتياجات المستخدمين المتزايدة. وتعد ميزة «الأشخاص القريبون» خطوة مهمة نحو توفير تجربة مستخدم أكثر استقلالية وأماناً. الميزة لا تزال قيد التطوير في إصدارات «أندرويد» التجريبية، ولا يوجد تأكيد بعد عن إمكانية توفرها لمستخدمي نظام «iOS».
علوم

كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
أعلنت كلية السملالية التابعة لجامعة القاضي عياض عن إطلاق أول جائزة تميز لها في مجال التحليل والميترولوجيا، والجودة بعنوان "الطريق نحو التميز في الميترولوجيا والجودة". ووفق بلاغ لكلية العلوم السملالية اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، فإنه من المقرر تنظيم فعالية افتتاحية يومه الخميس 25 أبريل الجاري، في مدينة الابتكار بمراكش. وتأتي هذه المبادرة في إطار خطة تسريع تحول نظام التعليم العالي (PACTE ESRI-2030) التي تقودها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار. وخلص البلاغ إلى أن هذه المبادرة تهدف إلى تأهيل خبراء عاليي الكفاءة في مجالات البحث والتحليل والميترولوجيا والجودة، وتلبية الاحتياجات المتزايدة، للقطاعات الاقتصادية الوطنية والدولية.  
علوم

بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
انطلقت صباح يومه الاثنين 15 ابريل فعاليات المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك"2024 AFAS" الذي تنظمه كلية العلوم السملالية، التابعة لجامعة القاضي عياض، بتعاون مع مرصد أوكايمدن، ومجموعة من الشركاء . ويكتسي هذا الحدث أهمية بالغة يجعل من مراكش قبلة ومحطة للتبادل العلمي والتبادل الدولي والابتكار التكنولوجي في مجال علم الفلك، كما يعتبر فرصة لاكتشاف آخر التطورات العلمية، واللقاء مع خبراء وباحثين في المجال، وتعزيز أهداف جمعية الفلك الأفريقية واستراتيجيتها العلمية، من خلال التركيز على البحث في علم الفلك، وأنشطة التوعية والاتصال والتعليم في إفريقيا، وتشجيع التعاون بين البلدان. 
علوم

طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
أعلنت جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أن طلابها تمكنوا من تطوير قمر صناعي مخصص لدراسة إشعاعات الشمس. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:"قام طلاب من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، وبالتعاون مع خبراء من وكالة روس كوسموس وشركة Orbital Systems بطوير قمر صناعي مخصص لقياس معدلات الإشعاعات الشمسية، ومن المفترض أن يطلق هذه القمر من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي في الربع الرابع من عام 2024". وأشار البيان إلى أن أكثر من 30 طالبا في الجامعة ساهموا في تطوير القمر الجديد الذي أطلق عليه اسم " فلاديفوستوك-1"، من بينهم، داريا أوكرومينكو، طالبة في معهد الرياضيات وتكنولوجيا الكمبيوتر التابع للجامعة، وداريا كودرياشوفا، طالبة في معهد العلوم التطبيقية والهندسية التابع للجامعة، وترأس المشروع فلاديسلاف غورياشكو، الأخصائي في المركز الهندسي الروسي التابع لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية. و"فلاديفوستوك-1" هو قمر صناعي صغير من فئة cubesat، يتكون من 8 مكعبات، أبعاد كل منها (10/10/10) سم، وبعد إطلاقه إلى المدار سيرسل بيانات تتعلق بأشعة الشمس، وسيتم تحليلها ودراستها في المخابر التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية. المصدر: فيستي
علوم

انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
ستشهد مدينة مراكش في الفترة الممتدة بين 14 و20 أبريل الجاري، احتضان فعاليات المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك"2024 AFAS" الذي ستنظمه كلية العلوم السملالية جامعة القاضي عياض بتعاون مع مرصد أوكايمدن، ومجموعة من الشركاء. ويكتسي هذا الحدث أهمية بالغة يجعل من مراكش قبلة ومحطة للتبادل العلمي والتبادل الدولي والابتكار التكنولوجي في مجال علم الفلك. تدعو اللجنة المنظمة المهتمين لحضور الحدث، ومشاركة الإثارة والاكتشافات المثيرة، كما تعتبر اللجنة المذكورة الحضور لهذا المؤتمر هو فرصة لاكتشاف آخر التطورات العلمية، واللقاء مع خبراء وباحثين في المجال. ُتعقد اللقاءات السنوية لجمعية الفلك الأفريقية والجمعية العامة AfAS2024 في مراكش المغرب من 15 إلى 20 أبريل الجاري. وتهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز أهداف جمعية الفلك الأفريقية واستراتيجيتها العلمية من خلال التركيز على البحث في علم الفلك وأنشطة التوعية والاتصال والتعليم في إفريقيا وتشجيع التعاون بين البلدان.
علوم

أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
شهد يوم 12 أبريل عام 1988 حدثا تاريخيا تمثل في إصدار مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي أول براءة اختراع في العالم لمخلوق حي معدل وراثيا. أول كائن حي في العالم ولد في "أنابيب الاختبار" فأر عولج باستخدام الهندسة الوراثية في مختبرات جامعة هارفارد من طرف الدكتورين، فيليب ليدر وتيموثي ستيوارت. كانت الأبحاث في ذلك الوقت تجري على قدم وساق لاكتشاف طرق جديدة لمكافحة السرطان بشكل خاص. هذا المرض هو السبب الأكثر شيوعا للوفاة في الدول المتقدمة. الفئران في هذا المجال قدمت للبشرية خدمات لا تقدر بثمن. العالمان الأمريكيان قاما بتعديل الفأر وراثيا لجعله عرضة للإصابة بالسرطان، على أمل أن يساعد ذلك في كشف أسرار هذا المرض الفتاك. حقنت جينات سرطانية معروفة في أجنة الفئران مباشرة بعد الإخصاب. لم يجعل التعديل الوراثي هذه الفئران عرضة للإصابة بالسرطان فحسب، بل وضمن أيضا أنها ستنقل جينات السرطان إلى نسلها. الموافقة على براءة الاختراع تلك اتخذت من قبل علماء وغيرهم من ممثلي صناعة التكنولوجيا الحيوية. في تلك المناسبة تمت الإشارة إلى أن المزيد من الاستثمارات ستبدأ الآن في التدفق إلى هذا المجال، وأن الأبحاث البيولوجية في مجالات الطب وزراعة الأعضاء وغيرها من المجالات المتعلقة بالكائنات الحية ستصبح أكثر فعالية. بالمقابل ظهرت انتقادات لإمكانية تسجيل براءات الاختراع للثدييات. الجدل تواصل حول هذه المسألة الشائكة بجوانبها العلمية والدينية وغيرها لفترة طويلة. المفوضية الأوروبية أصدرت توجيها لهيئات البراءات وفي عام 1999 نص على إمكانية منح براءة اختراع للنباتات والثدييات من صنع الإنسان. وجرى في نفس الوقت حظر إصدار براءة اختراع بشأن "ما يتعلق بجسم الإنسان في جميع مراحل التطور بما في ذلك الجينات. قد يتعجب البعض حين يعلم أن البشرية على مدى عقود تدين للفئران في التقدم المحرز في مجال مقاومة الأورام ومعالجة أمراض القلب والأوعية الدموية وشلل الأطفال والسكري والتهاب المفاصل ومرض باركنسون وإدمان المخدرات وحتى الاضطرابات النفسية بما في ذلك، الاكتئاب. الفئران لا تفيد البشرية فقط من خلال التضحية بها في مجالات البحث عن علاجات للأمراض الخطيرة، بعض الفئران عدلت لتجد بسهولة المتفجرات، وبعض آخر خال من جين الخوف، وهو لا يتردد بالاقتراب من القطط للعب معها، علاوة على فئران عداءة تقطع مسافات طويلة من دون تعب وبنصف المتطلبات المعتادة من الغذاء! أما ما يسمى بـ "بالفئران النموذجية"، فهي سلالة خاصة تستخدم للدراسة المتقدمة في مجال مرض أو حالة بشرية محددة. الفئران تشترك مع البشر في أكثر من 95 ٪ من الحمض النووي، ما يعني أن العديد من الأمراض، بما في ذلك مرض الزهايمر والسكري والسمنة وأمراض القلب والسرطان، تؤثر على البشر والفئران بطرق مماثلة، ما يسمح للعلماء بدراسة هذه الأمراض وإيجاد طرق لعلاجها. لذلك لم يكن مستغربا أن يكون الفأر، أول حيوان ثديي يحصل على براءة اختراع. علاوة على ذلك لم تكن نلك المناسبة، المرة الأولى التي يتم فيها تسجيل براءة اختراع لشكل من أشكال الحياة. في وقت سابق أوائل عام 1970، طور أناندا موهان تشاكرابارتي، وهو مهندس وراثي في شركة جنرال إلكتريك نوعا جديدا من البكتيريا القادرة على تفتيت النفط الخام؛ واقترح استخدامها للتخلص من مضاعفات الانسكابات النفطية. هكذا صار جميل الفئران على البشر كبيرا، وهو متواصل ويزداد مع الزمن. هذا العرفان وجد تجليه في روسيا في 1 يوليو عام 2013، بافتتاح نصب تذكاري مكرس للفئران التي تمت التضحية بها في البحوث الجينية. النصب الذي يمثل فأرة منشغلة بحياكة تسلسل جيني شيد في حديقة معهد علم الخلايا وعلم الوراثة بمدينة نوفوسيبيرسك. المصدر: RT
علوم

“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
اكتشف علماء من البرتغال "خلايا زومبي عصبية" لدى الفئران قد تسلط الضوء على عمليات التعلم في الدماغ (أو المخيخ حصرا). ويعالج المخيخ المعلومات الحسية المتعلقة بالتفاعلات الحركية، ويساعد على السير في شارع مزدحم أو التقاط مشروب دون سكبه، كما أنه مهم للتعلم. وتمكن الباحثون من إظهار الدور الرئيسي لبعض مدخلات المخيخ التي تسمى الألياف المتسلقة، باستخدام علم البصريات الوراثي، حيث يتم التلاعب بالخلايا بواسطة الضوء. وتقول عالمة الأعصاب تاتيانا سيلفا، من مركز Champalimaud for the Unknown: "بعد تحفيز الألياف المتسلقة باستمرار أثناء تقديم إشارة بصرية، تعلمت الفئران أن ترمش استجابة لهذا الإشارة، حتى في غياب التحفيز. وأثبت هذا أن الألياف تحفز هذا النوع من التعلم الترابطي". ثم لاحظ الباحثون تأثير الخلايا العصبية الزومبي، حيث أدى إدخال بروتين Channelrhodopsin-2 الحساس للضوء (ChR2) كجزء من معالجة علم البصريات الوراثي إلى تحوّل خلايا الألياف المتسلقة إلى حالة الزومبي، حيث فُصلت بطريقة ما عن الدوائر العصبية الأخرى، ما منع الفئران من القدرة على التعلم. وتقول عالمة الأعصاب ميغان كاري، من مركز Champalimaud: "اتضح أن إدخال ChR2 إلى الألياف المتسلقة غيّر خصائصها الطبيعية، ومنعها من الاستجابة بشكل مناسب للمحفزات الحسية القياسية، وهذا بدوره يمنع تماما قدرة الحيوانات على التعلم". ونظرا لأوجه التشابه بين أدمغة الفئران والبشر، فمن المعقول افتراض أن العمليات نفسها تحدث في أدمغة البشر. وتقول كاري: "تعتبر هذه النتائج الدليل الأكثر إقناعا حتى الآن على أن إشارات الألياف المتسلقة ضرورية للتعلم الترابطي المخيخي". نشرت الدراسة في مجلة Nature Neuroscience. المصدر: روسيا اليوم عن ساينس ألرت
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 01 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة