التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
هذا ما تضمنته العبارات المكتوبة على سلاح مجزرة مسجدي نيوزيلاندا
نشر في: 15 مارس 2019
تشير العبارات التي كتبها منفذ مجزرة مسجد النور في نيوزيلندا إلى حقد دفين، وكراهية متجذرة، وعنصرية واضحة لدى برينتون تارانت مرتكب المجزرة، الذي زعم أنه قام بها انتقاما لعمليات إرهابية وقعت في أوروبا، ولآلاف الضحايا الذين سقطوا بسبب “الغزو الإسلامي”.ومن بين العبارات التي كتبها على سلاحه “التركي الفجّ 1683 فيينا”؛ في إشارة إلى معركة فيينا التي خسرتها الدولة العثمانية ومثلت نهاية توسعها في أوروبا.
كما كتب على أحد الأسلحة “وقف تقدم الأمويين الأندلسيين في أوروبا”؛ في إشارة إلى الفتح الإسلامي للأندلس، وتأسيس إمارة إسلامية فيها على يد عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) عام 756م.أيضا شملت العبارات التي كتبها برينتون على الأسلحة “اللاجئون.. أهلا بكم في الجحيم”؛ تعبيرا عن رفضه ومعاداته للمهاجرين، الذين اعتبرهم غزاة يحاولون استبدال شعوب أوروبا.
أما عبارة “تور 732” فتشير إلى معركة دارت في أكتوبر 732م في موقع بين مدينتي بواتييه وتور الفرنسيتين، وتعرف أيضا باسم “بلاط الشهداء” وكانت بين المسلمين تحت لواء الدولة الأموية بقيادة والي الأندلس عبد الرحمن الغافقي من جهة، وقوات الفرنجة والبورغنديين بقيادة شارل مارتل من جهة أخرى، وانتهت بانتصار قوات الفرنجة وانسحاب جيش المسلمين بعد مقتل قائده عبد الرحمن الغافقي.
تشير العبارات التي كتبها منفذ مجزرة مسجد النور في نيوزيلندا إلى حقد دفين، وكراهية متجذرة، وعنصرية واضحة لدى برينتون تارانت مرتكب المجزرة، الذي زعم أنه قام بها انتقاما لعمليات إرهابية وقعت في أوروبا، ولآلاف الضحايا الذين سقطوا بسبب “الغزو الإسلامي”.ومن بين العبارات التي كتبها على سلاحه “التركي الفجّ 1683 فيينا”؛ في إشارة إلى معركة فيينا التي خسرتها الدولة العثمانية ومثلت نهاية توسعها في أوروبا.
كما كتب على أحد الأسلحة “وقف تقدم الأمويين الأندلسيين في أوروبا”؛ في إشارة إلى الفتح الإسلامي للأندلس، وتأسيس إمارة إسلامية فيها على يد عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) عام 756م.أيضا شملت العبارات التي كتبها برينتون على الأسلحة “اللاجئون.. أهلا بكم في الجحيم”؛ تعبيرا عن رفضه ومعاداته للمهاجرين، الذين اعتبرهم غزاة يحاولون استبدال شعوب أوروبا.
أما عبارة “تور 732” فتشير إلى معركة دارت في أكتوبر 732م في موقع بين مدينتي بواتييه وتور الفرنسيتين، وتعرف أيضا باسم “بلاط الشهداء” وكانت بين المسلمين تحت لواء الدولة الأموية بقيادة والي الأندلس عبد الرحمن الغافقي من جهة، وقوات الفرنجة والبورغنديين بقيادة شارل مارتل من جهة أخرى، وانتهت بانتصار قوات الفرنجة وانسحاب جيش المسلمين بعد مقتل قائده عبد الرحمن الغافقي.ملصقات
اقرأ أيضاً
سنة واحدة سجنا نافذا في حق إعلاميين
دولي
دولي
النيابة العامة تكشف تفاصيل حادث غرق “حافلة الفتيات” في مصر
دولي
دولي
الشرطة تفحص “مادة مثيرة للريبة” قرب مبنى الكونغرس
دولي
دولي
ترامب يحذف فيديو على حسابه في “تروث سوشال” بسبب تضمنه عبارة نازية
دولي
دولي
إيطاليا تعتقل أبرز المطلوبين لتركيا وأردوغان يطلب تسليمه
دولي
دولي
بلينكن: لسنا حزينين لوفاة رئيسي والشعب الإيراني أصبح بوضع أفضل
دولي
دولي
كيف كانت ردود الفعل على اعتراف إسبانيا وإيرلندا والنرويج بفلسطين؟
دولي
دولي