التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذا عدد الاطفال الذين يزاولون مهنا خطيرة حسب المندوبية السامية للتخطيط
نشر في: 15 يونيو 2016
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط أن 193 ألف طفل ما بين 7و17سنة اشتغلوا في مهن خطيرة سنة2015، بما نسبته 53 في المائة من الأطفال العاملين و 2.9 في المائة من مجموع أطفال هذه الفئة العمرية، 78 في المائة منهم ذكور.
وحسب المعطيات الأخيرة للمندوبية، المقدمة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة تشغيل الأطفال، كشفت أن 39 ألف طفل يعمل بمهنة خطيرة في المجال الحضري، ما يمثل ما قرابته 86 في المائة من الأطفال العاملين في الحواضر و1.1في المائة من أطفال المدن، مقابل 154(الف طفل بالقرى ما نسبته 54.8 في المائة من الأطفال العاملين و5.1في المائة من مجموع الأطفال القرويين.
وقدم البحث رقما جديدا أكد من خلاله، أن الأطفال الذين عملوا عملا خطيرا والذين يتابعون دراستهم وصلوا ل 19.3في المائة، مقابل 71.7في المائة انقطعوا عنها فيما لم يلتحق 9في المائة قط بالفصول الدراسية.
وأضافت ذات الدراسة أن الأعمال الخطيرة تتمركز بالأساس في بعض القطاعات الاقتصادية، حيث حصلت المناطق القروية على 76.4 في المائة منها متوزعة على قطاعات الفلاحة والغابات والصيد، و52.7في المائة لقطاع الخدمات المدن و30.5في المائة للصناعة التقليدية.
كما ضم البحث، الأعمال المصنفة خطيرة والتي شكلت قطاع “البناء والأشغال العمومية” ما يناهز 93في المائة، و 84% بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية”، 81% بقطاع “الخدمات” و 50% بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد”.
وفيما يخص الحالة الاجتماعية، فقد أشار البحث الى أن 66في المائة من الأطفال الذين يزاولون عملا خطيرا بالوسط القروي يعملون كمساعدين عائليين و20% كمستأجرين.
وفي المدن فحوالي نصف الأطفال العاملين هم مستأجرون فيما 27.7في المائة منهم متعلمون، و15 في المائة يشتغلون لمساعدة عائلاتهم.
وحسب المعطيات الأخيرة للمندوبية، المقدمة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة تشغيل الأطفال، كشفت أن 39 ألف طفل يعمل بمهنة خطيرة في المجال الحضري، ما يمثل ما قرابته 86 في المائة من الأطفال العاملين في الحواضر و1.1في المائة من أطفال المدن، مقابل 154(الف طفل بالقرى ما نسبته 54.8 في المائة من الأطفال العاملين و5.1في المائة من مجموع الأطفال القرويين.
وقدم البحث رقما جديدا أكد من خلاله، أن الأطفال الذين عملوا عملا خطيرا والذين يتابعون دراستهم وصلوا ل 19.3في المائة، مقابل 71.7في المائة انقطعوا عنها فيما لم يلتحق 9في المائة قط بالفصول الدراسية.
وأضافت ذات الدراسة أن الأعمال الخطيرة تتمركز بالأساس في بعض القطاعات الاقتصادية، حيث حصلت المناطق القروية على 76.4 في المائة منها متوزعة على قطاعات الفلاحة والغابات والصيد، و52.7في المائة لقطاع الخدمات المدن و30.5في المائة للصناعة التقليدية.
كما ضم البحث، الأعمال المصنفة خطيرة والتي شكلت قطاع “البناء والأشغال العمومية” ما يناهز 93في المائة، و 84% بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية”، 81% بقطاع “الخدمات” و 50% بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد”.
وفيما يخص الحالة الاجتماعية، فقد أشار البحث الى أن 66في المائة من الأطفال الذين يزاولون عملا خطيرا بالوسط القروي يعملون كمساعدين عائليين و20% كمستأجرين.
وفي المدن فحوالي نصف الأطفال العاملين هم مستأجرون فيما 27.7في المائة منهم متعلمون، و15 في المائة يشتغلون لمساعدة عائلاتهم.
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط أن 193 ألف طفل ما بين 7و17سنة اشتغلوا في مهن خطيرة سنة2015، بما نسبته 53 في المائة من الأطفال العاملين و 2.9 في المائة من مجموع أطفال هذه الفئة العمرية، 78 في المائة منهم ذكور.
وحسب المعطيات الأخيرة للمندوبية، المقدمة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة تشغيل الأطفال، كشفت أن 39 ألف طفل يعمل بمهنة خطيرة في المجال الحضري، ما يمثل ما قرابته 86 في المائة من الأطفال العاملين في الحواضر و1.1في المائة من أطفال المدن، مقابل 154(الف طفل بالقرى ما نسبته 54.8 في المائة من الأطفال العاملين و5.1في المائة من مجموع الأطفال القرويين.
وقدم البحث رقما جديدا أكد من خلاله، أن الأطفال الذين عملوا عملا خطيرا والذين يتابعون دراستهم وصلوا ل 19.3في المائة، مقابل 71.7في المائة انقطعوا عنها فيما لم يلتحق 9في المائة قط بالفصول الدراسية.
وأضافت ذات الدراسة أن الأعمال الخطيرة تتمركز بالأساس في بعض القطاعات الاقتصادية، حيث حصلت المناطق القروية على 76.4 في المائة منها متوزعة على قطاعات الفلاحة والغابات والصيد، و52.7في المائة لقطاع الخدمات المدن و30.5في المائة للصناعة التقليدية.
كما ضم البحث، الأعمال المصنفة خطيرة والتي شكلت قطاع “البناء والأشغال العمومية” ما يناهز 93في المائة، و 84% بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية”، 81% بقطاع “الخدمات” و 50% بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد”.
وفيما يخص الحالة الاجتماعية، فقد أشار البحث الى أن 66في المائة من الأطفال الذين يزاولون عملا خطيرا بالوسط القروي يعملون كمساعدين عائليين و20% كمستأجرين.
وفي المدن فحوالي نصف الأطفال العاملين هم مستأجرون فيما 27.7في المائة منهم متعلمون، و15 في المائة يشتغلون لمساعدة عائلاتهم.
وحسب المعطيات الأخيرة للمندوبية، المقدمة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة تشغيل الأطفال، كشفت أن 39 ألف طفل يعمل بمهنة خطيرة في المجال الحضري، ما يمثل ما قرابته 86 في المائة من الأطفال العاملين في الحواضر و1.1في المائة من أطفال المدن، مقابل 154(الف طفل بالقرى ما نسبته 54.8 في المائة من الأطفال العاملين و5.1في المائة من مجموع الأطفال القرويين.
وقدم البحث رقما جديدا أكد من خلاله، أن الأطفال الذين عملوا عملا خطيرا والذين يتابعون دراستهم وصلوا ل 19.3في المائة، مقابل 71.7في المائة انقطعوا عنها فيما لم يلتحق 9في المائة قط بالفصول الدراسية.
وأضافت ذات الدراسة أن الأعمال الخطيرة تتمركز بالأساس في بعض القطاعات الاقتصادية، حيث حصلت المناطق القروية على 76.4 في المائة منها متوزعة على قطاعات الفلاحة والغابات والصيد، و52.7في المائة لقطاع الخدمات المدن و30.5في المائة للصناعة التقليدية.
كما ضم البحث، الأعمال المصنفة خطيرة والتي شكلت قطاع “البناء والأشغال العمومية” ما يناهز 93في المائة، و 84% بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية”، 81% بقطاع “الخدمات” و 50% بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد”.
وفيما يخص الحالة الاجتماعية، فقد أشار البحث الى أن 66في المائة من الأطفال الذين يزاولون عملا خطيرا بالوسط القروي يعملون كمساعدين عائليين و20% كمستأجرين.
وفي المدن فحوالي نصف الأطفال العاملين هم مستأجرون فيما 27.7في المائة منهم متعلمون، و15 في المائة يشتغلون لمساعدة عائلاتهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إسبانيا تعزز وجودها العسكري بالقرب من المغرب
وطني
وطني
المغرب ضمن قائمة أفضل 20 جواز سفر أفريقي
وطني
وطني
المغرب ضمن قائمة أكثر الدول تدينا في العالم
وطني
وطني
مندوبية السجون تقرر إغلاق السجن المحلي بطنجة
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول مكافحة الحرائق بـ طائرة “كنادير” جديدة
وطني
وطني
مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
وطني
وطني
برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
وطني
وطني