التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
نائب روسي يدعو الى مكافحة التأثير الماسوني في البلاد
نشر في: 24 مارس 2017
ذكرت صحيفة " كومسومولسكايا برافدا" أن النائب في مجلس النواب الروسي (الدوما) فيتالي ميلونوف دعا الأجهزة الأمنية الروسية إلى مكافحة التأثير الماسوني في البلاد.
جاء في المقال:
فضيحة جديدة خرج بها النائب فيتالي ميلونوف، ولكنها هذه المرة حملت لمسات وجود المؤامرة.
ميلونوف دعا النيابة العامة إلى التحقق من نشاط الماسونيين في البلاد، قائلا: "نعم، لقد كنا نعتقد أن كل ذلك موجود فقط في الكتب والخرافات، التي تتحدث عن الملوك والفرسان، ولكنه واقع حقيقي!" - ولم تعكر صفو النائب ميلونوف حتى سخرية المتفرجين.
نائب "الدوما" يعرب عن ثقته بأن أعضاء المحفل الماسوني يملكون القدرة على التأثير في الشؤون الداخلية للبلاد وتغيير سياستها. ويؤكد أن جذور هذه "الجمعيات السرية" تمتد إلى خارج البلاد، وتحديدا: الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا.
وقال ميلونوف للصحيفة: "يجب التحقق منهم جميعا. واستباقا لإرسال روكفيلر إلى جهنم، وإدراكا منا لهذه الهيكلية الدولية، التي لا تخفي مخططاتها في ممارسة التأثير على سياسات الدول المختلفة، من الضروري أن نتحقق ما إذا كان لدينا أتباع ومعجبون بهذه المنظمة الرهيبة. إذ إننا أحيانا نسأل أنفسنا، من أين تأتي المبادرات الرهيبة، مثل تكنولوجيا اليافعين، – لا بد من وجود شخص ينظم ذلك. ولا يمكن أن ننسب كل ذلك إلى شخص مصاب بنوع من الجنون. ولا أعتقد أن الوضع أصبح فالتا تماما، ولكن، يجب علينا الإبقاء على نشاطات الجمعيات المذهبية السرية الدولية كافة تحت سيطرة الأجهزة الأمنية".
وأضاف: "في مرحلة التسعينيات من القرن الماضي، حيث لا يعلم إلا الله ماذا كانت تعمل الحكومة، تمكنت هذه الجمعيات المذهبية من الانتشار الواسع في المجتمع، واليوم يصعب الانتصار عليها! الكثيرون منا لم يلتقوا بالماسونيين، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، ويجب على الأجهزة الامنية ألا تصرف النظر عنهم"، - كما قال النائب ميلونوف.
بيد أن الماسونيين، من جانبهم، مستعدون لمواجهة تهجمات النائب فيتالي ميلونوف والرد عليه، ويطالبون التحقق من صحته العقلية.
وقال للصحيفة رئيس المحفل الماسوني الكبير أندريه بوغدانوف إن "منظمتنا في روسيا مسجلة رسميا لدى وزارة العدل، وهي ليست "مذهبا سريا". و "في اجتماعاتنا تمنع مناقشة القضايا السياسية، ونحن لا نفعل ذلك على الإطلاق. بينما يحق لأي شخص من محفلنا أن يعمل في أي مجال يراه ملائما له في الحياة العادية، وأهم شيء - عدم الخروج على القانون. وللمثال، أنا رجل بسيط أعمل في السياسة بغض النظر عن الماسونية".
وأضاف "أما فيما يتعلق بالنائب ميلونوف، فسنطلب من غرفة البرلمان الروسي السفلى إخضاعه للاختبار النفساني. وإذا نصت خلاصة الاختبار على أنه طبيعي، فإننا سنرفع دعوى قضائية بموجب مواد القذف والتحريض على الكراهية بسبب الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة".
جاء في المقال:
فضيحة جديدة خرج بها النائب فيتالي ميلونوف، ولكنها هذه المرة حملت لمسات وجود المؤامرة.
ميلونوف دعا النيابة العامة إلى التحقق من نشاط الماسونيين في البلاد، قائلا: "نعم، لقد كنا نعتقد أن كل ذلك موجود فقط في الكتب والخرافات، التي تتحدث عن الملوك والفرسان، ولكنه واقع حقيقي!" - ولم تعكر صفو النائب ميلونوف حتى سخرية المتفرجين.
نائب "الدوما" يعرب عن ثقته بأن أعضاء المحفل الماسوني يملكون القدرة على التأثير في الشؤون الداخلية للبلاد وتغيير سياستها. ويؤكد أن جذور هذه "الجمعيات السرية" تمتد إلى خارج البلاد، وتحديدا: الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا.
وقال ميلونوف للصحيفة: "يجب التحقق منهم جميعا. واستباقا لإرسال روكفيلر إلى جهنم، وإدراكا منا لهذه الهيكلية الدولية، التي لا تخفي مخططاتها في ممارسة التأثير على سياسات الدول المختلفة، من الضروري أن نتحقق ما إذا كان لدينا أتباع ومعجبون بهذه المنظمة الرهيبة. إذ إننا أحيانا نسأل أنفسنا، من أين تأتي المبادرات الرهيبة، مثل تكنولوجيا اليافعين، – لا بد من وجود شخص ينظم ذلك. ولا يمكن أن ننسب كل ذلك إلى شخص مصاب بنوع من الجنون. ولا أعتقد أن الوضع أصبح فالتا تماما، ولكن، يجب علينا الإبقاء على نشاطات الجمعيات المذهبية السرية الدولية كافة تحت سيطرة الأجهزة الأمنية".
وأضاف: "في مرحلة التسعينيات من القرن الماضي، حيث لا يعلم إلا الله ماذا كانت تعمل الحكومة، تمكنت هذه الجمعيات المذهبية من الانتشار الواسع في المجتمع، واليوم يصعب الانتصار عليها! الكثيرون منا لم يلتقوا بالماسونيين، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، ويجب على الأجهزة الامنية ألا تصرف النظر عنهم"، - كما قال النائب ميلونوف.
بيد أن الماسونيين، من جانبهم، مستعدون لمواجهة تهجمات النائب فيتالي ميلونوف والرد عليه، ويطالبون التحقق من صحته العقلية.
وقال للصحيفة رئيس المحفل الماسوني الكبير أندريه بوغدانوف إن "منظمتنا في روسيا مسجلة رسميا لدى وزارة العدل، وهي ليست "مذهبا سريا". و "في اجتماعاتنا تمنع مناقشة القضايا السياسية، ونحن لا نفعل ذلك على الإطلاق. بينما يحق لأي شخص من محفلنا أن يعمل في أي مجال يراه ملائما له في الحياة العادية، وأهم شيء - عدم الخروج على القانون. وللمثال، أنا رجل بسيط أعمل في السياسة بغض النظر عن الماسونية".
وأضاف "أما فيما يتعلق بالنائب ميلونوف، فسنطلب من غرفة البرلمان الروسي السفلى إخضاعه للاختبار النفساني. وإذا نصت خلاصة الاختبار على أنه طبيعي، فإننا سنرفع دعوى قضائية بموجب مواد القذف والتحريض على الكراهية بسبب الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة".
ذكرت صحيفة " كومسومولسكايا برافدا" أن النائب في مجلس النواب الروسي (الدوما) فيتالي ميلونوف دعا الأجهزة الأمنية الروسية إلى مكافحة التأثير الماسوني في البلاد.
جاء في المقال:
فضيحة جديدة خرج بها النائب فيتالي ميلونوف، ولكنها هذه المرة حملت لمسات وجود المؤامرة.
ميلونوف دعا النيابة العامة إلى التحقق من نشاط الماسونيين في البلاد، قائلا: "نعم، لقد كنا نعتقد أن كل ذلك موجود فقط في الكتب والخرافات، التي تتحدث عن الملوك والفرسان، ولكنه واقع حقيقي!" - ولم تعكر صفو النائب ميلونوف حتى سخرية المتفرجين.
نائب "الدوما" يعرب عن ثقته بأن أعضاء المحفل الماسوني يملكون القدرة على التأثير في الشؤون الداخلية للبلاد وتغيير سياستها. ويؤكد أن جذور هذه "الجمعيات السرية" تمتد إلى خارج البلاد، وتحديدا: الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا.
وقال ميلونوف للصحيفة: "يجب التحقق منهم جميعا. واستباقا لإرسال روكفيلر إلى جهنم، وإدراكا منا لهذه الهيكلية الدولية، التي لا تخفي مخططاتها في ممارسة التأثير على سياسات الدول المختلفة، من الضروري أن نتحقق ما إذا كان لدينا أتباع ومعجبون بهذه المنظمة الرهيبة. إذ إننا أحيانا نسأل أنفسنا، من أين تأتي المبادرات الرهيبة، مثل تكنولوجيا اليافعين، – لا بد من وجود شخص ينظم ذلك. ولا يمكن أن ننسب كل ذلك إلى شخص مصاب بنوع من الجنون. ولا أعتقد أن الوضع أصبح فالتا تماما، ولكن، يجب علينا الإبقاء على نشاطات الجمعيات المذهبية السرية الدولية كافة تحت سيطرة الأجهزة الأمنية".
وأضاف: "في مرحلة التسعينيات من القرن الماضي، حيث لا يعلم إلا الله ماذا كانت تعمل الحكومة، تمكنت هذه الجمعيات المذهبية من الانتشار الواسع في المجتمع، واليوم يصعب الانتصار عليها! الكثيرون منا لم يلتقوا بالماسونيين، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، ويجب على الأجهزة الامنية ألا تصرف النظر عنهم"، - كما قال النائب ميلونوف.
بيد أن الماسونيين، من جانبهم، مستعدون لمواجهة تهجمات النائب فيتالي ميلونوف والرد عليه، ويطالبون التحقق من صحته العقلية.
وقال للصحيفة رئيس المحفل الماسوني الكبير أندريه بوغدانوف إن "منظمتنا في روسيا مسجلة رسميا لدى وزارة العدل، وهي ليست "مذهبا سريا". و "في اجتماعاتنا تمنع مناقشة القضايا السياسية، ونحن لا نفعل ذلك على الإطلاق. بينما يحق لأي شخص من محفلنا أن يعمل في أي مجال يراه ملائما له في الحياة العادية، وأهم شيء - عدم الخروج على القانون. وللمثال، أنا رجل بسيط أعمل في السياسة بغض النظر عن الماسونية".
وأضاف "أما فيما يتعلق بالنائب ميلونوف، فسنطلب من غرفة البرلمان الروسي السفلى إخضاعه للاختبار النفساني. وإذا نصت خلاصة الاختبار على أنه طبيعي، فإننا سنرفع دعوى قضائية بموجب مواد القذف والتحريض على الكراهية بسبب الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة".
جاء في المقال:
فضيحة جديدة خرج بها النائب فيتالي ميلونوف، ولكنها هذه المرة حملت لمسات وجود المؤامرة.
ميلونوف دعا النيابة العامة إلى التحقق من نشاط الماسونيين في البلاد، قائلا: "نعم، لقد كنا نعتقد أن كل ذلك موجود فقط في الكتب والخرافات، التي تتحدث عن الملوك والفرسان، ولكنه واقع حقيقي!" - ولم تعكر صفو النائب ميلونوف حتى سخرية المتفرجين.
نائب "الدوما" يعرب عن ثقته بأن أعضاء المحفل الماسوني يملكون القدرة على التأثير في الشؤون الداخلية للبلاد وتغيير سياستها. ويؤكد أن جذور هذه "الجمعيات السرية" تمتد إلى خارج البلاد، وتحديدا: الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا.
وقال ميلونوف للصحيفة: "يجب التحقق منهم جميعا. واستباقا لإرسال روكفيلر إلى جهنم، وإدراكا منا لهذه الهيكلية الدولية، التي لا تخفي مخططاتها في ممارسة التأثير على سياسات الدول المختلفة، من الضروري أن نتحقق ما إذا كان لدينا أتباع ومعجبون بهذه المنظمة الرهيبة. إذ إننا أحيانا نسأل أنفسنا، من أين تأتي المبادرات الرهيبة، مثل تكنولوجيا اليافعين، – لا بد من وجود شخص ينظم ذلك. ولا يمكن أن ننسب كل ذلك إلى شخص مصاب بنوع من الجنون. ولا أعتقد أن الوضع أصبح فالتا تماما، ولكن، يجب علينا الإبقاء على نشاطات الجمعيات المذهبية السرية الدولية كافة تحت سيطرة الأجهزة الأمنية".
وأضاف: "في مرحلة التسعينيات من القرن الماضي، حيث لا يعلم إلا الله ماذا كانت تعمل الحكومة، تمكنت هذه الجمعيات المذهبية من الانتشار الواسع في المجتمع، واليوم يصعب الانتصار عليها! الكثيرون منا لم يلتقوا بالماسونيين، ولكن هذا لا يعني أنهم غير موجودين، ويجب على الأجهزة الامنية ألا تصرف النظر عنهم"، - كما قال النائب ميلونوف.
بيد أن الماسونيين، من جانبهم، مستعدون لمواجهة تهجمات النائب فيتالي ميلونوف والرد عليه، ويطالبون التحقق من صحته العقلية.
وقال للصحيفة رئيس المحفل الماسوني الكبير أندريه بوغدانوف إن "منظمتنا في روسيا مسجلة رسميا لدى وزارة العدل، وهي ليست "مذهبا سريا". و "في اجتماعاتنا تمنع مناقشة القضايا السياسية، ونحن لا نفعل ذلك على الإطلاق. بينما يحق لأي شخص من محفلنا أن يعمل في أي مجال يراه ملائما له في الحياة العادية، وأهم شيء - عدم الخروج على القانون. وللمثال، أنا رجل بسيط أعمل في السياسة بغض النظر عن الماسونية".
وأضاف "أما فيما يتعلق بالنائب ميلونوف، فسنطلب من غرفة البرلمان الروسي السفلى إخضاعه للاختبار النفساني. وإذا نصت خلاصة الاختبار على أنه طبيعي، فإننا سنرفع دعوى قضائية بموجب مواد القذف والتحريض على الكراهية بسبب الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
خوفا من وقوعه في أخطاء.. حملة بايدن تقرر تقليل ظهور الرئيس
دولي
دولي
إطلاق أول متنزه ترفيهي مائي من نوعه في السعودية
دولي
دولي
غرامة مالية جديدة.. القاضي يهدد ترامب بسجنه لتجاهله أمرا قضائيا
دولي
دولي
حركة حماس توافق على المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة
دولي
دولي
الاتحاد الاوروبي يقر تغييرات تتعلق بحرية الحركة داخل منطقة شنغن
دولي
دولي
فرنسا تهزم إيطاليا بأطول رغيف خبز
دولي
دولي
فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
دولي
دولي