مراكش
من كان يخطط لاغتيال الحارس الشخصي للملك الراحل الحسن الثاني؟
بعد الاحدث التي شهدها محيط مسجد الانوار بشارع علال الفاسي بمراكش يوم اول امس الجمعة، والاعتداء على سائق "محمد المديوري" الحارس الشخصي للملك الراحل الحسن الثاني، كشفت معطيات جديدة عن كون اشخاص كانوا يخططون لاغتيال المسؤول الامني البارز سابقا.وكشف موقع قناة "تيلي ماروك" أن محمد المديوري، المدير السابق لحرس الملك الراحل الحسن الثاني، مرفوقا بسائقه، تعرض بالفعل لمحاولة اغتيال بواسطة السلاح الناري، ظهر يوم الجمعة 17 ماي 2019 بالقرب من مسجد الأنوار بشارع علال الفاسي بمراكش، من طرف 7 أشخاص كانوا راكبين سيارتين، ثلاث منهم كانوا يحملون أسلحة نارية.وحسب المصدر ذاته، فأثناء نزول المسؤول الأمني السابق من سيارته قاصدا المسجد، قام أحد المعتدين بتصويب مسدس على عنقه، ولولا أن المديوري لديه خبرة في التعامل مع هذه المواقف للقي حتفه، تضيف ذات المصادر التي أكدت أن المعني بالامر نجا من موت محقق، مضيفا ان سائقة تلقى ضربات أسفرت عن جروح بليغة من طرف المعتدين قبل أن يلوذوا بالفرار.وقد تم فتح تحقيق من طرف السلطات الأمنية من أجل التعرف هوية المجرمين و تحديد أسباب الهجوم، الذي لم تكشف مصالح الامن عن تفاصيل بخصوصه رغم تضارب الانباء حول تفاصيله التي تراوحت بين سرقة سيارة المسؤول الامني ومحاولة اغتياله.ويستاءل مهتمون عن الجهات التي تقف وراء هذه العملية الخطيرة والغير المسبوقة، وسط حديث عن كون تفاصيل محاولة الاغتيال، جاءت في رواية المسؤول الامني، الذي وضع شكاية ضد مجهولين لدى مصالح الامن بمراكش.
بعد الاحدث التي شهدها محيط مسجد الانوار بشارع علال الفاسي بمراكش يوم اول امس الجمعة، والاعتداء على سائق "محمد المديوري" الحارس الشخصي للملك الراحل الحسن الثاني، كشفت معطيات جديدة عن كون اشخاص كانوا يخططون لاغتيال المسؤول الامني البارز سابقا.وكشف موقع قناة "تيلي ماروك" أن محمد المديوري، المدير السابق لحرس الملك الراحل الحسن الثاني، مرفوقا بسائقه، تعرض بالفعل لمحاولة اغتيال بواسطة السلاح الناري، ظهر يوم الجمعة 17 ماي 2019 بالقرب من مسجد الأنوار بشارع علال الفاسي بمراكش، من طرف 7 أشخاص كانوا راكبين سيارتين، ثلاث منهم كانوا يحملون أسلحة نارية.وحسب المصدر ذاته، فأثناء نزول المسؤول الأمني السابق من سيارته قاصدا المسجد، قام أحد المعتدين بتصويب مسدس على عنقه، ولولا أن المديوري لديه خبرة في التعامل مع هذه المواقف للقي حتفه، تضيف ذات المصادر التي أكدت أن المعني بالامر نجا من موت محقق، مضيفا ان سائقة تلقى ضربات أسفرت عن جروح بليغة من طرف المعتدين قبل أن يلوذوا بالفرار.وقد تم فتح تحقيق من طرف السلطات الأمنية من أجل التعرف هوية المجرمين و تحديد أسباب الهجوم، الذي لم تكشف مصالح الامن عن تفاصيل بخصوصه رغم تضارب الانباء حول تفاصيله التي تراوحت بين سرقة سيارة المسؤول الامني ومحاولة اغتياله.ويستاءل مهتمون عن الجهات التي تقف وراء هذه العملية الخطيرة والغير المسبوقة، وسط حديث عن كون تفاصيل محاولة الاغتيال، جاءت في رواية المسؤول الامني، الذي وضع شكاية ضد مجهولين لدى مصالح الامن بمراكش.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش